أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
79181 | 88259 |
#1
|
|||
|
|||
تنبيه على معلومة لا تصح نسبتها إلى الكتاب المذكور..!
~ بسم الله الرحمن الرحيم ~
هذه المعلومة وصلتني غير مرة على مواقع التواصل الاجتماعي ، وقرأتها أمس على هذا المنتدى المبارك .. وهي كالآتي : ___________________ كلام عظيم! يقول الشيخ ابن سعدي رحمه الله : بعد التأمل والاستقراء .. وجدت أن الأذكار التي يُوصى بالإكثار منها .. كما في الكتاب والسنه هي ستة أذكار .. الستة أذكار التي سأذكرها لك تُعتبر هي رأس الحربة وسلاحك الفتاك في معركتك الطويلة مع الهموم والأحزان والأوجاع والأمراض والذنوب ..!! الذكر الأول .. ( الصلاة على رسول الله ) التزم به طوال اليوم ستجد أنك في نهاية اليوم كنت ( مُكثراً ) الذكر الثاني (كثرة الاستغفار) إذا ألهمك الله وأعانك في وقت فراغك أن تقول ( أستغفر الله ) غالباً ستصل إلى 2000 مرة الذكر الثالث ( ياذا الجلال والإكرام ) والإكثار من هذا الذكر يكاد يكون من السنن المهجورة مع أن رسول الله أوصانا به قال رسول الله ( ألظّوا بـ يا ذا الجلال والإكرام ) وألظّوا معناها .. أكثروا .. وألزموا .. وخصّ رسول الله هٓذين الإسمين لأن فيها سر عظيم ياذا الجلال معناها: ياذا الجمال والكمال والعظمة والإكرام يعني: ياذا العطاء والجود .. ولو تغوص في معناها لوجدت أنك تُثنِي وتطلب!! تخيل أنك في اليوم تقول لله مئات المرات .. ياذا الجلال .. أكيد سيفرح الله بك ومئات المرات تقول ( والإكرام ) فالله يعلم حاجتك وسيُعطيك.! الذكر الرابع ( لا حول ولا قوة إلا بالله ) وهذا الكلمة أوصى بها رسول الله كثير من الصحابة وقال عنها كنز من كنوز الجنة لو أنك حافظت على الإكثار من لا حول ولا قوة إلا بالله لرأيت من تدبير الله عجباً ولُطفاً وفضلاً من الله ونعمة. الذكر الخامس هو دعاء نبي الله يونس (لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين) هذا الذكر قاهر الأحزان وجالب الأفراح. الذكر السادس ( سبحان الله ، الحمدلله ، لااله الاالله ،الله اكبر ) خذها قاعدة: العبرة والمنفعة والثمرة في الأذكار والأدعية والرقية تكون في الإلحاح والإكثار والتكرار والتدبر.. على قدر إكثارك من ذكر الله لك .. تنال محبة الله .. على قدر إلحاحك في الدعاء .. تستنزل الإجابة .. على قدر تكرارك للرقية الشرعية .. يكون فتكُكٓ بالشياطين وطردك لسموم الحسد ✒السعدي _رحمه الله _ •علم العقائد والتوحيد والأخلاق والأحكام/47 ______________________________________ إضافة : وفي الصفحة المذكورة (47) تكلم الشيخ رحمه الله عن اسم [اللطيف] وكذا [المبدئ المعيد] . |
#2
|
|||
|
|||
فائدة عزيزة جزى الله قائلها وناقلها
__________________
قال رجل لابن المبارك:هل بقى من ينصح؟ قال: فهل تعرف من يقبل؟
|
#3
|
|||
|
|||
آمين .. لكن أوردتها هنا للتنبيه على عدم صحة نسبتها إلى كتاب الشيخ السعدي المذكور .
|
#4
|
|||
|
|||
ولكن فواز المدخلي نسبها للسعدي=نشرها! حيث قال:
السعدي _رحمه الله _ •علم العقائد والتوحيد والأخلاق والأحكام
__________________
قال بن القيم رحمه الله : إذا ظفرت برجل واحد من أولي العلم، طالب للدليل، محكم له، متبع للحق حيث كان، وأين كان، ومع من كان، زالت الوحشة وحصلت الألفة وإن خالفك؛ فإنه يخالفك ويعذرك. والجاهل الظالم يخالفك بلا حجة ويكفرك أو يبدعك بلا حجة، وذنبك: رغبتك عن طريقته الوخيمة وسيرته الذميمة، فلا تغتر بكثرة هذا الضرب فإن الآلاف المؤلفة منهم لا يعدلون بشخص واحد من أهل العلم، والواحد من أهل العلم يعدل ملء الأرض منهم. |
#5
|
|||
|
|||
نشرها نعم .. لكن نبه عليها بعد أن نبهوه .
|
#6
|
|||
|
|||
https://www.facebook.com/permalink.p...05735169533123
لم يتنبه بعد!: كلام عظيم! يقول الشيخ ابن سعدي رحمه الله : بعد التأمل والاستقراء .. وجدت أن الأذكار التي يُوصى بالإكثار منها .. كما في الكتاب والسنه هي ستة أذكار .. الستة أذكار التي سأذكرها لك تُعتبر هي رأس الحربة وسلاحك الفتاك في معركتك الطويلة مع الهموم والأحزان والأوجاع والأمراض والذنوب ..!! الذكر الأول .. ( الصلاة على رسول الله ) التزم به طوال اليوم ستجد أنك في نهاية اليوم كنت ( مُكثراً ) الذكر الثاني (كثرة الاستغفار) إذا ألهمك الله وأعانك في وقت فراغك أن تقول ( أستغفر الله ) غالباً ستصل إلى 2000 مرة الذكر الثالث ( ياذا الجلال والإكرام ) والإكثار من هذا الذكر يكاد يكون من السنن المهجورة مع أن رسول الله أوصانا به قال رسول الله ( ألظّوا بـ يا ذا الجلال والإكرام ) وألظّوا معناها .. أكثروا .. وألزموا .. وخصّ رسول الله هٓذين الإسمين لأن فيها سر عظيم ياذا الجلال معناها: ياذا الجمال والكمال والعظمة والإكرام يعني: ياذا العطاء والجود .. ولو تغوص في معناها لوجدت أنك تُثنِي وتطلب!! تخيل أنك في اليوم تقول لله مئات المرات .. ياذا الجلال .. أكيد سيفرح الله بك ومئات المرات تقول ( والإكرام ) فالله يعلم حاجتك وسيُعطيك.! الذكر الرابع ( لا حول ولا قوة إلا بالله ) وهذا الكلمة أوصى بها رسول الله كثير من الصحابة وقال عنها كنز من كنوز الجنة لو أنك حافظت على الإكثار من لا حول ولا قوة إلا بالله لرأيت من تدبير الله عجباً ولُطفاً وفضلاً من الله ونعمة. الذكر الخامس هو دعاء نبي الله يونس (لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين) هذا الذكر قاهر الأحزان وجالب الأفراح. الذكر السادس ( سبحان الله ، الحمدلله ، لااله الاالله ،الله اكبر ) خذها قاعدة: العبرة والمنفعة والثمرة في الأذكار والأدعية والرقية تكون في الإلحاح والإكثار والتكرار والتدبر.. على قدر إكثارك من ذكر الله لك .. تنال محبة الله .. على قدر إلحاحك في الدعاء .. تستنزل الإجابة .. على قدر تكرارك للرقية الشرعية .. يكون فتكُكٓ بالشياطين وطردك لسموم الحسد ✒السعدي _رحمه الله _ •علم العقائد والتوحيد والأخلاق والأحكام/47
__________________
قال بن القيم رحمه الله : إذا ظفرت برجل واحد من أولي العلم، طالب للدليل، محكم له، متبع للحق حيث كان، وأين كان، ومع من كان، زالت الوحشة وحصلت الألفة وإن خالفك؛ فإنه يخالفك ويعذرك. والجاهل الظالم يخالفك بلا حجة ويكفرك أو يبدعك بلا حجة، وذنبك: رغبتك عن طريقته الوخيمة وسيرته الذميمة، فلا تغتر بكثرة هذا الضرب فإن الآلاف المؤلفة منهم لا يعدلون بشخص واحد من أهل العلم، والواحد من أهل العلم يعدل ملء الأرض منهم. |
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#8
|
|||
|
|||
السلام عليكم،
إخواني الكرام هذا الكلام غير موجود أصلا في المرجع المُشار إليه "فتح الرحيم الملك العلام في علم العقائد والتوحيد والأخلاق والأحكام المستنبطة من القرآن" للشيخ عبد الرحمن السعدي رحمه الله وهو منتشرعلى الشبكة كالنار في الهشيم ومنسوب حطأ للشيخ في هذا المرجع... ولم يصححه أحد!! فلمن هذا الكلام بارك الله فيكم لكي ننبه الناشرين على بيّنة. بارك الله فيكم. |
|
|