ابعد هذا الكلام يا {{سليم الهلالي}} تقول مشهور إخواني؟؟؟!!!

[رائدحسني عبدالله]

السلام عليكم

فقد قرأت كلاما للمدعو سليم الهلالي يتهم فيه شيخنا المحدث مشهور حسن بأنه من الاخوان المسلمين
فأحببت أن أضع هذا الكلام لشيخنا ابي طلحة والذي يدافع فيه عن الشيخ مشهورضد الفرية
مع أن الشيخ مشهور حفظه الله رد هذه الاكذوبة منذ سنوات لكن البعض ما زال مصرا على هذه الاتهامات الباطلة

مع التنبيه إلى أن اغلب كلام الشيخ ابوطلحة عبارة عن نقولات من كتب الشيخ مشهور

بقلم:عمرأبوطلحه
كلام الشيخ مشهور في الإخوان المسلمون:
سبق أنّ شيخنا انتقد كبيرهم ببعض أخطاءه الشنيعة في مسائل العقيدة. كما سبق التعييب على هذه الجماعة بضمها لفكر الترابي المنحرف القائم على تمييع الأحكام والأصول باسم التقدم والحضارة، وانظر للاستزادة »كتب حذر منها العلماء« (1/326-327).
وقال في أبرز كتابٍ يدعو لجماعتهم (1/351-352) وهو كتاب: »الدعوة الإسلامية فريضةٌ شرعيةٌ وضرورة بشريّة« للمدعو: صادق أمين، قال شيخنا:
»كتاب دعيّ لا يعرف مؤلّفُه( )، كتب نصرةً لدعوة الإخوان المسلمين، وطعناً في الدعوات الأخرى، يحتوي على طامات، أهمها:
أولاً: يسقط أحاديث وجوب التزام الجماعة على العمل الحزبي المعاصر.
ثانياً: يفنّد الأحزاب الإسلامية القائمة بقوّة وقسوة، وبعبارات فيها
تجريح وتنديد، وقد أطلق الكفر على بعضها في طبعته الأولى، ثم حذفت من سائر الطبعات، وينصر (الإخوان المسلمين)، ويكاد يفهم القارئ أنهم هم المرادون من (الجماعة) الواردة في النصوص الشرعية، وهذا جرم خطير، وإثم أكيد مستطير!
ثالثاً: ينبز بالدّعوة السلفية، ويضعها في مقابل الدعوات الحزبية الأخرى، و(السلفية) على ما أوضحنا منهج لفهم الدين القويم، فمن الآثام الجسام، والغلطات الفخام عدّها (حزباً) أو (حركة)، أو وضعها مقابل الأحزاب القائمة اليوم على الساحة، وإن كانت إسلاميّة.
ومما كتبه عن السلفيين (ص86): »وليس لديهم أهداف مرحليّة محدّدة .. «، ثم ناقض نفسه بعد ثلاث صفحات (ص89) قائلاً: »ويرى السّلفيون أنّ أوّل خطوات العمل الإسلامي (التصفية) ... «.
ثم عرف (التصفية) تعريفاً قاصراً مبتوراً؛ فقال: »أي: فصل الأحاديث الضعيفة عن الصحيحة«.
ثم بنى على هذا التعريف الغالط سطوراً مليئة بالجهل وعدم التثبت، والتقوّل على عباد الله سبحانه بالباطل!!
ومن الجدير بالذكر؛ أنه قد اغترّ بكلامه في هذا الكتاب غير واحدٍ من المؤلفين، منهم: حسين بن محسن بن علي جابر -رحمه الله تعالى- في كتابه »الطريق إلى جماعة المسلمين« (ص290) حيث أخذ كلامه من المسلّمات دونما نظر أو تفكير أو دراسة، وكتاب »الطريق ... « هذا مليء بالتناقضات والمغالطات« ا.ه‍.
وأيضاً سماهم في بعض كتبه بأتباع حسن البنا حيث ذكر بدعة قراءة القرآن جماعةً بصوتٍ واحدٍ ثم يختمون ذلك بالأدعية في كتاب »سبيل الرشاد« (1/467) ثم قال: »وهكذا يفعل أتباع الشيخ حسن البنا لما يقرأون كتابه »المأثورات«، ولاسيما في المساجد في رمضان قبيل الإفطار«.
وأيضاً له مقال في »الأصالة الغراء« (3/78) بين فيه بعض بدعهم التعبدية في ليلة القدر وعرض بهم تعريضاً شديداً.
ومن تعريضه بمنهجهم النفاقي السقيم قوله في حاشية »الإنجاد« (1/50):
»حالهم كحال المشتغلين بالسياسة اليوم، من ركوب الموجات، والدخول
إلى الدهاليز، والتخطيط للوصول إلى المصالح الشخصية لهم، وإن كانوا (أصوليين) في الهدف المعلن -وفي هذا شكُّ عندما يطول الطريق- إلا أنّهم (وصوليون) في كيفية تحصيله، ولاسيما عند (الأزمات)، و(الورطات)!! والشاهِد قائمٌ مشاهدٌ ملموسٌ«.
وأيضاً قال في »السياسة التي يريدها السلفيون« (ص29):
»إنّ إشغال الأمة بقضاياها المصيرية دون إعداد العُدّة اللازمة للتربية الإيمانية الجادّة، وتحقيق الربانية، والبناء على المقاصد الشرعية الصحيحة، لم يأتِ بنتائج سليمة، وما لم ينشأ ذلك عن إيمان راسخ، لم يظهر له ثمرة ناضجة، ولما بُلِيَتْ سرائرُ أولئك العاملين على الإشغال دون إهمال، وباستعجال وإمهال؛ تبيّن أن (سياستهم) -كلهم- التسابق إلى غاية واحدة، [هي (كراسي النيابات)]، وما يتبعها من الألقاب والمرتبات، تحقيقاً للمكاسب والرواتب والمناصب (أصالة) و(نهاية)، وإذ كلّ شيءٍ بدؤه السياسة، فنهايته التجارة، والأعمال بخواتيمها!!
هذه هي السياسة التي من السياسة تركها، إذ جُعِلَتْ أداةً مساوية، وفخ اقتناص المذبذبين من أبناء المسلمين، ممن يريدون الإصلاح بالمشاركة بإعطاء (الصوت) فحسب! دون أي عناء، ولاسيما إن علّق الناخب شعارات فيها تهديد ووعيد
بلعنة الله، والحرمان من دخول الجنة، وتوظيف النصوص لاختياره دون سواه، وفي ذلك من المضاهاة لليهود والنصارى بما لا يشتبه إلاّ على صاحب الهوى!«.
ونقدهم بنحوه هذا الكلام في »نفس الكتاب« (ص34). و (ص38) وغيرها من المواطن.
ومن كلامه هناك: »إننا نعدُّ ضعف النتائج من أعمال (الأحزاب)، و(التجمعات) آتياً من الغفلة عن هذه الأصول« يعني: أصول أهل السنة.
وأيضاً قال الشيخ في الندوة العلمية المعقودة في مركز الإمام الألباني بعنوان: »ردّ الاعتراضات عن الدعوة السلفية« (ص37-38) غامزاً بجماعة الإخوان:
»جميع هذه المناقب والمحاسن -وغيرها كثير- مهدورة عند خصومنا، وشانئينا، ولا يلتفون إليها؛ فلماذا؟!
لأنهم حملّوا كلمات صدرت من إمام هذه الدّعوة في هذا العصر؛ وهو المحدث الشيخ الإمام محمد ناصر الدين بن نوح نجاتي الألباني -رحمه الله تعالى- ما لا تحتمل، ولا أدري لماذا يتناسون أن هذا الشيخ كان ممن شارك في الجهاد في فلسطين (سنة 48)، فذهب بنفسه إلى فلسطين، يحمل السلاح، ويشارك في الجهاد في سبيل الله -عز وجل-.
وإننا لنقول: لو فتحت أبواب الجهاد -بحقّ-؛ فإننا نتحدّى جميع النّاس أن يكونوا في فلسطين مثلَ السّلفيين!! نقول هذا ديانة، فقضية فلسطين -عندنا- قضية متعلقة بحكم شرعي وهو الجهاد في سبيل الله؛ فإننا لا نطمع بمكاسب دنيوية، ولا نريد قضية فلسطين بمثابة الضرع الذي نمصّه ونحلبه.
ولا نريد أن نجمع الأموال لأجلها، ولا ندري -والله أعلم- ما مآل هذه الأموال! بل لا نريد أن تكون هذه القضية سبباً لتأجيج العواطف، ولا الوصول إلى قبة النواب!! وإلا؛ فبالله عليكم، ماذا فعل المثوّرون المؤجّجون عواطف الناس؟!
هل علّموهم الدين والعلم؟!
أم هل ربوهم على صغير المسائل وكبيرها؟!
قولوا -بالله- ماذا فعلوا؟!
هل فتحوا السند والهند؟! -كما يُقال-، أم أنهم في سُوح الجهاد والسلفيون بعيداً نائمون؟!
وإننا لنقول -كما أسلفنا-: لتروُنّ يوم أن تفتح سُوح الجهاد، أيّ الفريقين أشد وأطوع لأمر الله -سبحانه-! وعندها يعرف الناس من هم السلفيون، وأن أرواحهم رخيصة في سبيل الله -عزّ وجل-.
أيها الأخوة في الله؛ لماذا نطلب العلم؟
ولماذا نُنادي بالكتاب والسنّة على نهج السلف الصالح؟!
كل هذا لأننا نُريد الجنّة، ولكن الموفق من يعرف واجب الوقت، ويشغل نفسه فيه، ويشغل الأمّة بصدق وإخلاص وأمانة بهذا الواجب، فواجب وقتنا العلم؛ فهو المقدم عندنا، وأختتم كلامي بهذا الدعاء:
نسأل الله -عز وجل- أن نصلي في الأقصى، ونسأل الله -عز وجل- أن يرزقنا شهادة في سبيله« ا.ه‍.
وقارن أيضاً بتعليقه على »إعلام الموقعين« (1/62).
وفي تحذيره من جماعة الإخوان بيانه لعيوب، وبدع قادتهم الكبار كما سبق في موقفه من أهل الأهواء، وذكرت هناك نقده لحسن البنا، وسيد قطب، وصلاح الخالدي، وأحمد الأزايدة، وراجح الكردي وغيرهم.
ومن ذلك تركيزه على أحداث مجزرة حماة الدامية والتي سببها منهج الإخوان المسلمين الفاسد في معاملة الوالي الظالم، وبيانه لعيوب هذا المنهج الدخيل على منهج السلف الصالح.
ومن قوله في »العراق« (1/75-76):
»أصدر آنذاك مجموعة من الباحثين في المكتب الإعلامي للإخوان المسلمين كتاباً سموه »حماة مأساة العصر«، فصّلُوا فيه أحداث الوقائع وما جرى بالتفصيل، مع ذكر أسماء الضحايا، وكتب على طرته، »من منشورات: التحالف الوطني لتحرير سورية«!!! والعجب أنّ خطباء المساجد آنذاك -وقد سمعتُ ذلك- كانوا يذكرون الاعتداء على النساء، وهتك أعراضهن، مع تسمية بعضهن، وهن -لبعض المخاطبين- معروفات بأعيانهن! ولا قوة إلا بالله!
وأرّخ عمر عبدالحكيم ذلك في كتابه »الثورة الإسلامية الجهادية في سوريا«، وهو من جزأين (الجزء الأول: التجربة والعبرة، آلام وآمال، والجزء الثاني: الفكر والمنهج)، قال عن أوله (ص19): »يتحدث في معظمه عن تاريخ وتسلسل الأحداث في الثورة الجهادية المسلحة في سوريا كما حصلت وكما عايشتها بنفسي، وشاركت فيها بما قسمه الله، وأسأله القبول، فمعظم ما رويته هي أحداث عايشتها ساعة بساعة، أو تفاصيل سمعتها من أصحابها المجاهدين الثقات«!
وقال في الصفحة نفسها: »مما أكمل معرفتي التي حصلتها من خلال احتكاكي بالشريحة القيادية في رأس الهرم التنظيمي للإخوان المسلمين الدوليين، وللطليعة المقاتلة للإخوان المسلمين، وإني إذ أدلي بشهادتي الحية هذه، لم أرقب إلا الله -تعالى-، مدركاً أبعاد هذه المغامرة، بقولي الحقيقة، والإدلاء بها علناً، مع كل ما يراد لها من الطمس والتجهيل«، وأورد منه أموراً تقشر منها الأبدان، وتشيب لها الولدان، ولست بصدد الخروج عن (اليقين) إلى دائرة (الظن) و(التخمين)، فمنهجي في كتابي هذا إبعاد المحتملات وإقصاؤه، ولكن نكبات .. وصدمات .. ومذابح .. ومآسي يدفع الصادقون السذج الثمن، وتطوى دون دراسة وتقويم، بله التاريخ والتدوين، وتنتقل المأساة من بلد إلى آخر، مراهقون يجرّبون، لعلهم يصلون، ولله سنة لا تتغير ولا تتبدّل: (لن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح من أولها) طريق العلماء الربانيين، والبعد عن سبيل المجرمين، وسيأتيك مزيد بيان فيما يسنح به المقام، وما أريد -والله- إلا الإصلاح!« ا.ه‍.
وأيضاً قال بكلّ جرأةٍ، وعدلٍ عن أحداث فتنة الجزائر، مثبتاً أنّ هذه الجماعة المفسدة في الأرض هي أيضاً السبب الحقيقي الرئيس لها (1/81-84 العراق):
»الكلام على هذه الفتنة يطول، إذ لها متفرعات وذيول، ولستُ بصدد ذكر الأحداث التفصيلية لها إذ ليس هذا مجاله، ولكني بصدد التمثيل على تولُّد هذه الفتنة من فتنة ذاك الرجل الخارجي الذي لو قُتل ما كانت فتنة بعدها( )، فهذه الفتنة مع التي قبلها (فتنة حماة) متولّدتان من عرس الشيطان في العراق، لما باض وفرّخ( )، وأظهرت هاتان الفتنتان لا »وجد شيطان الخوارج موضع الخروج، فخرجوا«( )، وكانوا سبباً لسفك الدماء، ومقتل الأبرياء.
وهذه الفتنة دخنها تحت أقدام أُناس يظهرون (السلفية)، وهم ليسوا كذلك، بل هم طاعنون في أئمتها، متربّصون بها، ممن نهجوا (منهج الإخوان) ولهم تأثر بعمومات الدعوة السلفية، دون رسوخ في طريقة التغيير عندها، والوقوف على كلام أئمتها قديماً وحديثاً( ).
ومما زاد وَحل هذه (الفتنة):
أولاً: انتشار ذكرها بتأييد وإكبار على لسان الوعاظ والخطباء وطلبة
العلم، وجلّهم من مدرسة محمد سرور زين العابدين، لتوافق المشارب، واتحاد المذاهب!
ثانياً: زعْمُ الكثيرين من هؤلاء أنّ جبهة الإنقاذ امتداد لـ »جمعية العلماء« السلفية، التي كان العلامة السلفي عبدالحميد بن باديس من ورائها.
ثالثاً: الإشاعات المغرضة التي رافقتها، من أن علماء العصر كالشيخ الألباني، وابن باز( ) -رحمهما الله- يؤّيدونها، ويدعون لها، وهم معها، وهي تسير بفتاويهم وتوجيهاتهم! وهذا -والله- الكذب الصُّراح، وكاتب هذه السطور شاهد عيان على ما جرى بينهم وبين العلامة المحدث شيخنا محمد ناصر الدين بن نوح نجاتي الألباني -رحمه الله رحمة واسعة-« ا.ه‍.
ومن كلامه الراقي العالي في نقد تسرع وجهل الحركيين والمتضمن للطعن في طريقة الإخوان بيقين قوله (1/378 العراق):
»المقام لا يتسع للكلام المبسوط على فتنة التتر والمغول، وعلى الرغم مما وقع، فإن الزمان يُنْسِي!! ووقع خلط وخبط في أذهان المسلمين عن ترسم سنن الله الكونية، وارتباطها بسنته الشرعية، والحسرة والأسى لا تنتهيان لما يجد المتأمل أن ذلك واقع عند المصلحين -زعموا-، على وجه لا أظن أن له نظيراً في العلوم الأخرى، حتى وصل الأمر إلى أن (العقوبة) التي تشمل الأفراد أو الشعوب أو الدول، يحسبها بعض (المعتوهين) من (الخطباء المفوهين) نصراً وعزة وتمكناً، وقد أخطأوا فيما -مضى- في تقديراتهم (مرات). وستلحقها -فيما سيأتي- (كرات)، وما هي إلا أمارة على (أفهام منكوسة) توصل إلى (حقائق معكوسة)، و(الضحية): العامة الدهماء الذين لا يميزون بين (الأصيل) و(الدخيل)، ولا بين (الصحيح) و(الضعيف)، ويحسبون أن كل (مدّور رغيف)! ولا قوة إلا بالله.
دوّنتً هذا على إثر ما أسمع من (المعدودين) (أطباء) و(دعاة) و(علماء)
في (المجتمع) الذي أعيش فيه، في أوان ما جرى بالعراق، وسطرتً هذين السطرين -فحسب- بعد انتهاء الأحداث باحتلال أمريكا وحلفائها لها؛ فهل من مذّكر؟!« ا.ه‍.
وعيّب على منهجهم الداعي إلى التقارب مع الرافضة كما تجده في »العراق« (1/130)، و»الهجر في الكتاب والسنة« (ص181).

[أحمد جمال أبوسيف]

السلام عليكم
أخي العزيز رائد جزاك الله خيرا وبارك الله فيك وفي الشيخ الفاضل (أبوطلحة)
أما الشيخ العلامة المحقق المتفنن مشهور حسن فطلبة العلم البعيدين عن الهوى يعرفونه ويعرفون فضله ومن لازم الشيخ حفظه الله يعلم شدة الشيخ وثباته على المنهج وتحذيره من أهل البدع من الإخوان والتبليغيين في المجالس العامة والخاصة .
وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون .

[فاتح ابوزكريا الجزائري]

حسبنا الله ونعم الوكيل
هذا الي كان ناقص
وأنا قرات المقال الذي اتهم فيه شيخنا العلامة مشهور حسن بانه اخواني بل وقال أنه هو من أفسد الشيخ الحلبي وهو سبب انحرافه ونص كلامه <<السبب في هذا مشهور سلمان !! هو أقوى الأسباب في انحرافه لأن منهجه إخواني ! وكانت لا تعجبني طريقته ولا فتاويه ولا كلامه في المنهج ، وكنت لا أرتاح له وكنت أحذر منه ! في بعض مجالسي الخاصة ، وهو سبب ما فيه علي الحلبي الآن - هداهما الله - >>.
فأرجو من مشايخنا التعليق على كلام الشيخ سليم لأن بعضهم قد طار بالكلام وروج له في كثير من المنتديات وكثير من الشباب قلوبهم ضعيفة
وأعوذ بالله من االفتن أعوذ بالله من الفتن أعوذ بالله من الفتن
والله يشهد كم كنت أحب الشيخ سليم لكن الحق أحب الينا من أي أحد.

[بن حسين حسين]

لا يمكن الله لعباده المؤمنين حتى يبتليهم

السلام عليكم أخي رائد
هل أنت تقصد الشيخ سليم الهلالي ؟

[منتصر أبوفرحة]

هل تقصدون الشيخ سليم الهلالي الذي ألف كتاب لماذا اخترت المنهج السلفي ؟؟؟؟
هل هو هو ؟؟؟
أم شخص اخر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
توضيح اخواني ممكن ان توضحوا لنا
منتصر

[ابو يوسف]

لماذا فتح جبهة الاخرى برك الله فيكم

[فيصل بن المبارك أبو حزم]

نعم هو من ألف كتاب ( لماذا اخترت المنهج السلفي ) وكان أول كتاب أهدته لي خالتي ، وكان أول كتاب ( تملكته )
لكن للأسف ؛ صاحبه انحرف به القطار
نسأل الله العفو و العافية

[ابي الحارث الجزائري]

بارك الله فيكم ...أتركو الكلام في الاشخاص للكبار ....

[خالد بن إبراهيم آل كاملة]

يبدو ان البعض لا يعلم ما أحدثه سليم الهلالي في الاردن من فتن

و كما يقال في المثل العامي

اللي ايده في النار مو مثل اللي بتفرج عليه

فأقول لإخواني الكرام الاعزاء

دعوكم من الدفاع عن هذا الرجل

و ستبدي لك الأيام ما كنت تجهل

نسأل الله الثبات على الحق