الدكتور ربيع المدخلي يلقن أتباعه عنه ما قررناه لهم

[أبو المعالي بن الخريف]

الدكتور ربيع المدخلي يلقن أتباعه عنه ما قررناه لهم

الحمدُ لله؛ فقد قرأتُ في منتديات " التصفية "؛ للدكتور ربيعٍ المدخلِي كلامًا؛ سبحانَ الله؛ كأنهُ يلقِّنُ أتباعَه ما عجزنَا نحنُ عن تلقينِهم له طيلةَ هذه السنواتِ التي أناخَ فيها منهجُ الغلوِّ بكلكلِه، وباضَ فسولتَهُ فيها وفرَّخ؛ فنأملُ أن يقارِنوا بين ما حرَّرناهُ لهُم مرارًا، وقررناهُ لهم تِكرارًا، ليلًا ونهارًا، سرًّا وجهارًا؛ وهو أنَّ تزكيةَ العلمِ الألبانِي، الحبرِ الشآمِي محمدٍ ناصرِ الدينِ؛ للدكتورِ المدخَلي؛ لا تعنِي التزكيةَ المستدامةَ؛ التي لا يطرأ عليها ما ينسخُها، أو بالأقلِّ ما يُضعِفُها؛، وبينَ ما قررهُ الدكتورُ هنا؛ فانظُروا إخوانَنا في كلمتِه هذه [من الضعف العلمي التعلق بالتزكية مع وجود الجرح] من تعليقٍ له مسموعٍ -كما ذكروا- على كتاب الجواب الكافي؛ تحت هذا الرابِط:

http://www.tasfiatarbia.org/vb/showthread.php?t=17565

[أبو عمر السلامني]

أخي أبا المعالي : تقريرك - للذي ذكرت - لهم تَكرارا وليلا ونهارا لا يغني ، والكلام الذي نقلوه عن الشيخ ربيع لا يغني هو الآخر شيئا ،والسبب أنهم لا يؤمنون بوجود الجرح ،والشيخ ربيع لا زال يرفع تزكية الشيخ الألباني له في وجه منتقديه ،وهذا يدلك على أن الشيخ لا زال يعتقد أن التزكية لم تنته صلاحيتها بعد وما أظنها تنتهي

[عمربن محمد بدير]

سبحان الله
هذا كلام رائق لكنهم يقولبونه و يمررونه على أذواقهم

[أبو سلمى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو المعالي بن الخريف

الدكتور ربيع المدخلي يلقن أتباعه عنه ما قررناه لهم

الحمدُ لله؛ فقد قرأتُ في منتديات " التصفية "؛ نعم قرأتُ -ولم ينهنِي الأشياخُ عن دخُولها، والقراءةِ منها- للدكتور ربيعٍ المدخلِي كلامًا؛ سبحانَ الله؛ كأنهُ يلقِّنُ أتباعَه ما عجزنَا نحنُ عن تلقينِهم له طيلةَ هذه السنواتِ التي أناخَ فيها منهجُ الغلوِّ بكلكلِه، وباضَ فسولتَهُ فيها وفرَّخ؛ فنأملُ أن يقارِنوا بين ما حرَّرناهُ لهُم مرارًا، وقررناهُ لهم تِكرارًا، ليلًا ونهارًا، سرًّا وجهارًا؛ وهو أنَّ تزكيةَ العلمِ الألبانِي، الحبرِ الشآمِي محمدٍ ناصرِ الدينِ؛ للدكتورِ المدخَلي؛ لا تعنِي التزكيةَ المستدامةَ؛ التي لا يطرأ عليها ما ينسخُها، أو بالأقلِّ ما يُضعِفُها؛، وبينَ ما قررهُ الدكتورُ هنا؛ فانظُروا إخوانَنا في كلمتِه هذه [من الضعف العلمي التعلق بالتزكية مع وجود الجرح] من تعليقٍ له مسموعٍ -كما ذكروا- على كتاب الجواب الكافي؛ تحت هذا الرابِط:

http://www.tasfiatarbia.org/vb/showthread.php?t=17565

أم على قلوب أقفالها

[ابو مقداد القاضي]

السلام عليكم ورحمته وبركاته
االحمد الله فقد قرأت - ولم ينهني الاشياخ عن دخولها والقراءة منها - للشيخ علي بن حسن الحلبي كلاما ؛ سبحان الله ؛ كأنه يلقن أتباعه ما عجزنا نحن عن تلقينهم له طيلة هذه السنوات التي أنا خ فيها منهج التميع بكلكله وباض فسولته فيها وفرّخ ، فنأمل أن يقارنوا بين ما حرّرناه لهم مرارا ، وقررناه لهم تكرارا ، ليلا ونهارا ، سرا وجهارا ؛ وهو أن صحبة العلم الألباني ، الحبر الشآمي محمد ناصر الدين ، للشيخ علي بن حسن الحلبي ؛ لا تعني التزكية المستدامة ، التي لا يطرأ عليها ما ينسخها ؛ أو بالأقل ما يُضعفها وبين ما قرره الشيخ هنا ..( ارأيت يا اخي ابا المعالي اسهل شيء أن تتهم غيرك وتقذفهم بما يروق لك ؛ وبامكاننا ان نبقى الى ما شاء الله ونحن نتقاذف بالتهم والمقالات الباطلة ولا جدوى من ذلك ؛ واصلا اني عزمت على الا اماري ولا اجادل الا محبا للحق يرجى خيره ويتقى من شره )

[عمربن محمد بدير]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو مقداد القاضي

السلام عليكم ورحمته وبركاته
االحمد الله فقد قرأت - ولم ينهني الاشياخ عن دخولها والقراءة منها - للشيخ علي بن حسن الحلبي كلاما ؛ سبحان الله ؛ كأنه يلقن أتباعه ما عجزنا نحن عن تلقينهم له طيلة هذه السنوات التي أنا خ فيها منهج التميع بكلكله وباض فسولته فيها وفرّخ ، فنأمل أن يقارنوا بين ما حرّرناه لهم مرارا ، وقررناه لهم تكرارا ، ليلا ونهارا ، سرا وجهارا ؛ وهو أن صحبة العلم الألباني ، الحبر الشآمي محمد ناصر الدين ، للشيخ علي بن حسن الحلبي ؛ لا تعني التزكية المستدامة ، التي لا يطرأ عليها ما ينسخها ؛ أو بالأقل ما يُضعفها وبين ما قرره الشيخ هنا ..( ارأيت يا اخي ابا المعالي اسهل شيء أن تتهم غيرك وتقذفهم بما يروق لك ؛ وبامكاننا ان نبقى الى ما شاء الله ونحن نتقاذف بالتهم والمقالات الباطلة ولا جدوى من ذلك ؛ واصلا اني عزمت على الا اماري ولا اجادل الا محبا للحق يرجى خيره ويتقى من شره )

أحسنت يا مقداد فهذا هات نرى من كلام الشيخ علي ما يدل على التمييع
و سنأتيك بأكوام الغلو من الشيخ ربيع في نفسه و طريقته و غلو أتباعه و غلوه في الجرح و تناقضاته و تجنياته ....
و ما تزال أكوام لزهر النحوية تنتظرك لتردها للشيخ أبي المعالي

[رضوان بن غلاب أبوسارية]

السلام عليكم ورحمة الله

و ما تزال أكوام لزهر النحوية تنتظرك لتردها للشيخ أبي المعالي

هداك الله أخي عمر ، الرجل جاء ليصد ، وليس ليرد ، ففاقد الشيء لا يعطيه ودود الخل منو فيه ..

أخوك أبوسارية

[ابو مقداد القاضي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمربن محمد بدير

أحسنت يا مقداد فهذا هات نرى من كلام الشيخ علي ما يدل على التمييع
و سنأتيك بأكوام الغلو من الشيخ ربيع في نفسه و طريقته و غلو أتباعه و غلوه في الجرح و تناقضاته و تجنياته ....
و ما تزال أكوام لزهر النحوية تنتظرك لتردها للشيخ أبي المعالي

السلام عليكم ورحمته وبركاته
لا تأتيني ولا اتيك دعك في مكانك فاني لست بداعي للجدال وللمماراة وللحوارات البيزنطية التي لا طائل ورائها ..ووقتي اثمن من اضيعه في قيل وقال وبطر للحق وغمط للناس اما اكوام لزهر النحوية فوالله فيها ما فيها ولعلي اوجزها بعبارة واحدة الرجل يلتقط الكلمات ثم يلصقها ؛ فهي مخلخلة ومتقطعة المعاني ؛ ولعله طلب التكلف في ذلك وهو ظاهر عليه ؛ ولا فائدة من تتبعه والتنكيت عليه فأنزه نفسي عما يشينها ..

[عبد الله قويدر العيساوي]

رب عذر أقبح من .........
قول ما نعرفش و ريح عاقل
الأخ أبو المعالي هارب عليك
راك تلعب على الحبلين و قريب تطيح، و تعيط و تصيح
ما رأيت منك علما أبدا يا القاضي
فأنا أقوم برد بضاعتك إليك، و بأسلوبك نفسه (حدثوا الناس على قدر عقولهم)
تكلم بعلم أو اسكت بحلم
و من كان يؤمن بالله و اليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت
و راني حاس راك بلا خدمة كي تفكر خدمة تحبس من هذا المنتدى
معليش فرغ ما في جعبتك حتى نعرف من خلالك مزيدا من طريقة تفكير غلاة التجريح و مافيهم من تقديس و تعصب لرموزهم(آية الله الفلاني و القطب الولي الفلاني)
اللهم اجعلنا لكتابك مقدسين و لسنة نبيك صلى الله عليه و سلم موقرين و لإجماع السلف معظمين
و ما سوى ذلك كل يؤخذ من قوله و يرد، و لا إلزام بقول أحد من البشر، مع المحافظة على توقير أهل العلم و حفظ أقدارهم و منزلتهم.

[أبو المعالي بن الخريف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو مقداد القاضي

السلام عليكم ورحمته وبركاته
االحمد الله فقد قرأت - ولم ينهني الاشياخ عن دخولها والقراءة منها - للشيخ علي بن حسن الحلبي كلاما ؛ سبحان الله ؛ كأنه يلقن أتباعه ما عجزنا نحن عن تلقينهم له طيلة هذه السنوات التي أنا خ فيها منهج التميع بكلكله وباض فسولته فيها وفرّخ ، فنأمل أن يقارنوا بين ما حرّرناه لهم مرارا ، وقررناه لهم تكرارا ، ليلا ونهارا ، سرا وجهارا ؛ وهو أن صحبة العلم الألباني ، الحبر الشآمي محمد ناصر الدين ، للشيخ علي بن حسن الحلبي ؛ لا تعني التزكية المستدامة ، التي لا يطرأ عليها ما ينسخها ؛ أو بالأقل ما يُضعفها وبين ما قرره الشيخ هنا ..( ارأيت يا اخي ابا المعالي اسهل شيء أن تتهم غيرك وتقذفهم بما يروق لك ؛ وبامكاننا ان نبقى الى ما شاء الله ونحن نتقاذف بالتهم والمقالات الباطلة ولا جدوى من ذلك ؛ واصلا اني عزمت على الا اماري ولا اجادل الا محبا للحق يرجى خيره ويتقى من شره )

يا دارَ ميةَ (قاضيَ!) بالعَلياءِ فالسنَدِ *** أقْوَت وطالَ عليها سالفُ الأبَدِ
وقفتُ فيها أُصَيلانا أُسائلُها *** عَيَّت جوابًا وما بالرَّبعِ من أحدِ
إلا الأواريَّ لأْيًا ما أُبَيَّنُها *** والنؤيَ كالحَوضِ بالمظلومةِ الجلَدِ
أمسَت خلاءً وأمسَى أهلُها احتَملُوا *** أَخنَى عليهَا الذي أخنَى على لُبَدِ