أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
![]() |
![]() |
![]() |
|||||
|
![]() |
95460 | ![]() |
98094 |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم الحَمْدُ للهِ الوَاهِبِ ذِي المِنَنْ ؛ فَقَد رُزِقْتُ بِوَلَدٍ أَسْمَيْتُهُ ( حَسَنْ ) الحَمدُ للهِ رَبِّ العَالمينَ ، وَالصَّلاةُ والسَّلامُ عَلى نَبِيِّنَا مُحمَّدٍ الأَمينِ ، وعَلى آلهِ وأَصحابِهِ أَجمعينَ ، وبَعدُ : فَقدْ كُنتُ ـ دائماً ـ أَلهجُ بِدُعائَيْ ( زَكَرِيَّا ) ـ عَليهِ السَّلامُ ـ اللَّذَينِ كَانا يَدعوا بِهما ؛ وهُما (( رَبِّ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ (38) )) ( سورة آل عمران / 38 ) وكَذا دُعاءَهُ : (( رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ (89 ))) ( سورة الأنبياء / 89 ) وكُلِّيَ أَملٌ ، وحُسنَ ظَنٍ بِربيَ ـ ( الوَاهِبِ ذِي المِنَنِ ) ـ أَن يَرزُقَني وَلَدَاً ، تَقَرُّ بِهِ عَيني ، وتَسعدُ به نَفسي ، ويكونَ ليَ عَوناً ـ فِي حَياتي ـ ، ودَاعِياً ليَ بِالخيرِ ـ بَعدَ مماتي ـ ؛ وقَد أَجابَ اللهُ ـ تَعالى ـ دَعواتي ، وجاءَ ـ إِلى الدُّنيا ـ ( عَبدَ الرَّحمن ) وذلكَ بَعدَ صَلاةِ ظُهرِ يَومِ ( السَّبتِ ) ( 17 / شوال / 1434 هـ ) ـ الموافق ( 24 / 8 / 2013 ) م أَي : قَبلَ نَحوِ ( سَنَةٍ وَعِشريِنَ يَومَاً ) * .................... * واليَومَ : قَد أَكرَمَنيَ اللهُ ( الوَاهِبِ ذِي المِنَنِ ) بِوَلَدٍ آخَرَ ـ ( ثَانٍ ) ـ وَأَسمَيتُهُ : ( حَسَن ) ! جَاءَ إِلى الدُّنِيا اليَومُ ( الأَحَدُ ) ( 19 / مِن ذِي القِعدَةِ / 1435 ) هـ ـ ( 14 / 9 / 2014 ) م بَعدَ صَلاةِ ( المَغرِبِ ) ، فِي السَّاعَةِ ( 30 : 6 ) مَساءً فَـ ( يا ربِّ لكَ الشُّكرُ حتَّى تَرضَى ، ولكَ الشُّكرُ إذا رَضِيتَ ، ولكَ الشُّكْرُ بَعدَ الرِّضَى ) وأَسأَلُ اللهَ ـ تَعَالى ـ أَنْ يَجْعَلَهُ : ..( هَادِيَاً مَهْدِيَّاً ) .. ..( صَالِحَاً مُصْلِحَاً ) .. ..( لَا ضَالاً وَلَا مُضِلاً ) .. ..( بَارَّاً بِوَالِدَيْهِ ـ لَا عَاصِيَاً ـ ) .. اللَّهُمَّ اصْنَعْهُ عَلَى عَيْنِكَ ، وَاحْفَظْهُ بِحِفْظِكَ ، وَارْعَهُ بِرِعَايَتِكَ ، وَانْفَعْ بِهِ أُمَّةَ الإِسْلَامِ ، وَجَنِّـبْهُ الفِتَنَ ، وَقِهِ شَرَّ نَفْسِهِ وَالشَّيْطَانِ ، وَاصْرِفْ عَنْهُ شَرَّ الحَاسِدِ ، وَالحَاقِدِ ، وَالعَاقِدِ ، وَالشَّانِيءِ اللَّهُمَّ آمِيْنَ وَصَلَّى اللهُ وَسَلَّمَ وَبَارَكَ عَلى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ ، وَعَلى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ أَجْمَعِيْنَ أَبُو عَبدِ الرَّحمنِ ( الأَثَرِيِّ العِرَاقِيِّ ) بَعدَ عِشَاءِ يَومِ ( الأَحَدِ ) ( 19 / مِن ذِي القِعدَةِ / 1435 ) هـ ـ ( 14 / 9 / 2014 ) م |
#2
|
|||
|
|||
![]()
أسأل الله أن يبارك لك فيه ويجعله من حملة كتاب الله والعاملين به وبي سنة النبي صلى الله عليه رسلم
|
#3
|
|||
|
|||
![]()
بارك الله لك فيه , وجعله قرة عين لوالديه ...
__________________
دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أَدِلَّةٍ وَنُصُوصٍ وليْسَت دَعْوَةَ أسْمَاءٍ وَشُخُوصٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ ثَوَابِتٍ وَأصَالَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حَمَاسَةٍ بجَهَالِةٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أُخُوَّةٍ صَادِقَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حِزْبٍيَّة مَاحِقَة ٍ . وَالحَقُّ مَقْبُولٌ مِنْ كُلِّ أحَدٍ والبَاطِلُ مَردُودٌ على كُلِّ أحَدٍ . |
#4
|
|||
|
|||
![]() جعله الله مباركا عليك وعلى امة محمد صلى الله عليه وسلم
__________________
زيارة صفحتي محاضرات ودروس قناة الأثر الفضائية https://www.youtube.com/channel/UCjde0TI908CgIdptAC8cJog |
#5
|
|||
|
|||
![]()
بَارَكَ اللَّهُ لَكِ فِيهِ، وَجَعَلَهُ بَرًّا تَقِيًّا.
http://kulalsalafiyeen.com/vb/showth...706#post324706
__________________
قال سفيان بن عيينة رحمه الله : ( من جهل قدر الرّجال فهو بنفسه أجهل ). قال شيخُ الإسلام ابن تيميَّة - رحمه الله- كما في «مجموع الفتاوى»: «.من لم يقبل الحقَّ: ابتلاه الله بقَبول الباطل». وهذا من الشواهد الشعرية التي إستشهد بها الشيخ عبد المحسن العباد في كتابه رفقا أهل السنة ص (16) كتبتُ وقد أيقنتُ يوم كتابتِي ... بأنَّ يدي تفنَى ويبقى كتابُها فإن عملَت خيراً ستُجزى بمثله ... وإن عملت شرًّا عليَّ حسابُها |
#6
|
|||
|
|||
![]()
بارك الله لك فيه , وجعله قرة عين لوالديه ...
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#7
|
|||
|
|||
![]() بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
هِبَةُ ذِي المِنَنْ ، وَوَصِيَّةٌ لِوَلَدِيَ : ( حَسَنْ ) ......................................... الحَمْدُ للهِ الـوَاهِبِ الـرَّازِقِ ذِي المِنَـنْ وَلَهُ شُكْرِيَ بِعَدِّ مَا فِي المَلَكُوْتِ سَكَـنْ إِذْ وَهَبَنِي قُرَّةَ عَيْنِي ؛ وَلَدِيَ ( حَسَنْ ) ....... أَيَا وَلَدِي : تَنَـبَّهْ لِقَالِيَ وَأَنْـصِتْ وَتَأَنْ فَإِنِّي لَكَ نَاصِحٌ بَرُّ ؛ فَاسْمَـعْ مِنِّي إِذَنْ كُنْ مُسْـلِمَاً ، وَجَانِبْ الكُفْرَ وَالسَّنَنْ ( 1 ) وَكُنْ سُنِّـيَّاً ، مُقْتَفِيَاً مَا صَحَّ مِن السُّنَنْ وَلَا تَـكُ بِدْعِيَّاً ، مَشُوْبَاً دِيْنُكَ بِالدَّخَنْ فَأَنْتَ بِدِيْنِكَ لَا بِالحَسَبِ ، وَلَا ابْنُ مَنْ ....... لَا تَكُنْ كَسَعْفَةٍ تُكَفْكِفُهَا رِيْـحُ الفِـتَنْ وَلَا تَكُ خَوَّارَاً عِنْدَ اشْتِدَادِ وَطْأَةِ المِحَنْ وَكُنْ كَجَبَلٍ رَاسِخٍ أَمَامَ صُرُوْفِ الزَّمَنْ وَصُبَّ الخَيْرَ عَلَى المُحْتَاجِ كَمَا تَفْعَلُ المُزَنْ وَكُنْ كَنَسْمَةٍ إِذْ تُدَاعِبُ الرَّيْحَـانَ وَالفَنَنْ طَهِّر القَلْبَ مِنْ غِلٍ ، وَلَا لِلْحِقْدِ تَحْمِلَنْ فَبِئْسَت حَيَاةُ المَرْءِ إِنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ ضَغَنْ وَلَا تَكُ ذَا عَجَلٍ ، وَأَوْغِل بِرِفْقٍ وَهَـوَنْ ....... لَا تَصْحَبَنَّ سَيِّئَاً ، رَدِيْئَ الأَخَلَاقِ خَوَنْ فِإِنْ جَانَبْتَهُ ؛ رُفِعْتَ ، وَلَمْ تُزْدَرَى وَلَمْ تُهَنْ إِنْ ضَاقَتْ بِكَ أَرْضٌ ، أَوْ لَفَظَكَ الوَطَنْ فَاصْـبِرْ ؛ فَقَدْ يَكُـوْنُ بَعْدَ العُسْرِ وَسَنْ وَإِنْ لَمْ تَنَلْ مُرَادَكَ مِنْ الخَيْرِ ؛ فَلَا تَأْسَفَنْ فَقَدْ تَجْرِي الرِّيَـاحُ بِمَا لَا تَشْتَهِي السَّـفَنْ وَارْضَ بِقَدَرِ اللهِ ، وَتَفَائَلْ بِحُـسْنِ ظَـنْ وَسَلْ اللهَ أَنْ يُبْعِدَ عَنْكَ الأَسَـى وَالحَـزَنْ وَأَنْ يَقِيْكَ شَرَّ الشَّيْطَانِ وَأَسْبَابَ الوَهَنْ وَابْغِ الفِرْدَوْسَ ، وَلَكِنْ : لِكُلِّ غَالٍ ثَمَنْ وَصَلَى اللهُ عَلَى النَّبِيِّ مَا غَرَّدَ بُلْبُلٌ عَلَى فَنَنْ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَمَنْ سَارَ عَلَى السُّنَنْ ....... كَتَبَهَا : وَالِدُكَ ( أَبُو عَبْدَ الرَّحْمَنَ ) يَوْمَ الأَرْبِعَاءَ ( 29 / ذِي القِعْدَةِ / 1435 ) هـ المُوَافِقُ : ( 24 / 9 / 2014 ) م لِعَشْرِ أَيَّامٍ خَلَوْنَ مِنْ عُمُرِ ( حَسَنْ ) ( 1 ) : ( السَّنَنُ ) ـ بِفَتْحِ السِّينِ ـ غَيرُ ( السُّنَنِ ) ـ بِضَمِّ السِّينِ ـ ؛ لِحَدِيْثِ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ عَنْ النَّبِيِّ ـ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ـ أَنَّهُ قَالَ : ( لَتَتْبَعُنَّ سَنَنَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ شِبْرًا شِبْرًا ، وَذِرَاعًا بِذِرَاعٍ ، حَتَّى لَوْ دَخَلُوا جُحْرَ ضَبٍّ ؛ تَبِعْتُمُوهُمْ ) ، قُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ ! : الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى ؟! ؛ قَالَ : ( فَمَنْ ) ؟! . [ رَوَاهُ البُخَارِيّ وَغَيْرِهِ ] . ........................... رابط القصيدة بصيغة ( PDF ) http://www.gulfup.com/?92hIpz |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |