أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
25226 | 93958 |
#1
|
|||
|
|||
انظروا إلى أين وصل الحال بالدعوة السلفية
(( ذكرى لا شماتة ))
وصلنا بحمد الله وفضله ومنته إلى زنجبار ـــــ جزيرة تنزانيا ـــــ وهي أول مرة أنزلها دعوة إلى الله يومنا هذا الجمعة 15 / شعبان / 1435هــ فلما وصلنا استقبلنا الأخوة الذين ألحوا علينا بالزيارة فبلغنا أن قاسم مافوتا ـــــ من أصحاب الحزب الجديد ــــ قد سبقنا وألقى محاضرة بالأمس الخميس وتكلم على الشيخ يحيى وقال: هو حزبي ! مختفي لا يُدرى أين هو !!؟؟ وأنه يجعل نفسه كأنه نبي!!؟؟ إلى غير ذلك مما تعلمه من الجابري والوصابي كقولهم سلط الله عليه الرافضة بلا ورع ولا خوف من الله وبلغ الأمر به فيما بلّغونا أن لعنه!!؟؟ عياذا بالله. وقد كنا نسقنا المجيء فذهب إلى المسجد الذي نريد أن نتكلم فيه فأخبرهم أنه سيتكلم. والحمد لله ذهبنا عند إخوة كرام آخرين فاستقبلونا وفتحوا صدورهم بل أذن الله أنهم استعدوا أن يجعلوا مسجدهم مركزا لأهل السنة نأتي لهم بطالب من دماج. مع أن زنجبار ليس فيها مسجد لأهل السنة. ولقد ضاقت صدورنا من تصرف هؤلاء فدعونا آخر ساعة من الجمعة أن يصرف الله عنا هؤلاء ويصرفهم عن الدعوة ويكفينا شرهم لأنهم امتلأت قلوبهم حقدا على هذا الخير مع أنه أصبح له جمعية كان الأولى أن يأكلوا سكته . وكانت المحاضرة بعنوان: عقوبة المخالفين والطعن في حملة السنة. فبعد العشاء يأتي الخبر أن جماعة من الخوارج قاتلهم الله ضربوا قاسم مافوتا ومن معه والآن هو في المستشفى وواحد قد مات من شدة الضرب هداهم الله جميعا وهدى جميع المخالفين إلى الرشد وأحسن الله ختام قاسم ومن معه وعافاه الله من الحزبية والعناد. كتبه أبو اليمان عدنان المصقري ــــ حفظه الله ــــ ........ منقول |
#2
|
|||
|
|||
زنجبار!!!!! إلى هناك وصل التجريح؟؟؟؟؟؟؟؟؟..... لو تعرفون الشركيات التي هناك والاعتقادات مع أن الإسلام هناك قديم جدا ...لبكيتم على حال المسلمين هناك..
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#3
|
|||
|
|||
قلتها قديما وأقولها من جديد[ بعض المحسوبين على العلم وأهله أولى بالحبس والحجر من اللصوص والمجانين ] هدانا الله وإيّاهم
__________________
قُلْ للّذِينَ تَفَرَّقُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُم فِي العَالَمِين البَيِّنَة إنَّ الّذِينَ سَعَوْا لِغَمْزِ قَنَاتِكُمْ وَجَدُوا قَنَاتَكُمْ لِكَسْرٍ لَيِّنَة عُودُوا إِلَى عَهْدِ الأُخُوَّةِ وَارْجِعُوا لاَ تَحْسَبُوا عُقْبَى التَّفَرُّقِ هَيِّنَة «محمّد العيد» |
#4
|
|||
|
|||
كل هذا بمنطق 'المبتدع القريب أخطر من البعيد': فالصوفي بل وربما الرافضي أقل خطورة من الحجوري عند الجابري والحلبي أحط أهل البدع عند ربيع المدخلي وإبراهيم الرحيلي من أخطر ما يكون عند محمد المدخلي. هذا النقل عن بعض العلماء 'المبتدع القريب أخطر من البعيد' قد أساؤوا فهمه.
__________________
ﺍﻟﻠﻬﻢ ﻟك ﺍﻟﺤﻤﺪ. |
|
|