أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
26613 | 98094 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
من - ادعى السلفية - وحج او اعتمر ولم يزر الشيخ ربيع فهو أحد رجلين إما ......
أحد إخواننا الغلاة -سدده الله - قام بحظري فقط لأني استنكرت منه غلوه في الشيخ ربيع عندما قال : (من - ادعى السلفية - وحج او اعتمر ولم يزر الشيخ ربيع فهو أحد رجلين إما جاهل بالسلفية وإما في قلبه زيغ نسأل الله السلامة والعافية )
فهل هذا الفعل من السلفية في شيء ؟!!! وإليكم الصورة في الرابط أدناه نسأل الله السلامة والعافية
__________________
كن بلسما إن صارغيرك أرقماً ***** وحلاوة إن صار غيرك علقماً
|
#2
|
|||
|
|||
جاهل بالسلفية يا أبا أسامة (كم من عالم يزور مكة ولا يزور الشيخ ربيعا؟)
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#3
|
|||
|
|||
هذا أبو أسامة جاهل يا إخواني !
قال في الشيخ عبد المالك رمضاني (ضالّ مضلّ) أظنّه لا يعرف معنى هذه الكلمة الّتي لا تُقال إلاّ في أهل البدع الأقحاح! حتّي العلماء الّذين حذّروا منّ الشيخ عبد المالك لم يقولوها فيه! أمّا قوله هذا في شيخنا الحبيب ربيع بن هادي فهو يُحسب عليه فقط و لا نزيد! و أكاد أجزم بأنّ شيخنا الوالد لا يقبل بهذا أبدًا. |
#4
|
|||
|
|||
بل يقبل الشيخ ربيع بهذا !
فقد سألته ذات مرة عن مثل هذا ، فقال لي - والله الذي لا إله إلا هو - بما هو لفظه : ( لا تجد السلفيين إلا عندي في بيتي ) ، ثم شرح بكلام - بما معناه - : من كان سلفيا لابد أن يأتي لبيتي .
__________________
قال ابن الجوزي _ رحمه الله _ في " صيد الخاطر " ( 43 ) : " ورأيت أقواماً من المنتسبين إلى العلم أهملوا نظر الحق عز وجل إليهم في الخلوات فمحا محاسن ذكرهم في الجلوات فكانوا موجودين كالمعدومين ، لا حلاوة لرؤيتهم، ولا قلب يحن إلى لقائهم " . وقال _ أيضا _ في " صيد الخاطر " ( 55 _ 56 ) : " إن للخلوة تأثيرات تبين في الجلوة، كم من مؤمن بالله عز وجل يحترمه عند الخلوات فيترك ما يشتهي حذراً من عقابه، أو رجاء لثوابه، أو إجلالاً له، فيكون بذلك الفعل كأنه طرح عوداً هندياً على مجمر فيفوح طيبه فيستنشقه الخلائق ولا يدرون أين هو،وعلى قدر المجاهدة في ترك ما يهوى تقوى محبته، أو على مقدار زيادة دفع ذلك المحبوب المتروك يزيد الطيب، ويتفاوت تفاوت العود ، فترى عيون الخلق تعظم هذا الشخص وألسنتهم تمدحه ولا يعرفون لم ،ولا يقدرون على وصفه لبعدهم عن حقيقة معرفته ،وقد تمتد هذه الأرابيح بعد الموت على قدرها، فمنهم من يذكر بالخير مدة مديدة ثم ينسى ،ومنهم من يذكر مائة سنة ثم يخفي ذكره وقبره ،ومنهم أعلام يبقى ذكرهم أبداً ، وعلى عكس هذا من هاب الخلق، ولم يحترم خلوته بالحق ،فإنه على قدر مبارزته بالذنوب وعلى مقادير تلك الذنوب، يفوح منه ريح الكراهة فتمقته القلوب ، فإن قل مقدار ما جنى قل ذكر الألسن له بالخير، وبقي مجرد تعظيمه ،وإن كثر كان قصارى الأمر سكوت الناس عنه لا يمدحونه ولا يذمونه " . |
#5
|
|||
|
|||
بل أنكر علي جماعة من الناس عدم زيارتي للشيخ ربيع بن هادي المدخلي حتى نسبني بعضهم إلى أهل البدع !
وحينما التقيت بالشيخ مشهور بن حسن آل سلمان والشيخ علي بن حسن الحلبي ، أخبرني الثاني أنهم يتكلمون بك لأنك لم تزر ربيعا ! فلم أذهب ! وكنت جالسا مع الأول : مشهور آل سلمان في فندق دار التوحيد ، واتصل عليه الشيخ ربيع المدخلي ، وطلب منه زيارتي له . فذهبت إليه ، وقلت له - والله الذي لا إله إلا هو - : قال لي الحلبي أن بعض طلابك يتكلم علي أني أصاحب القطبيين ، فهل تقصد مصاحبتي لشيخ الحنابلة عبد الله العقيل ؟! فقال لي الشيخ ربيع - بما معناه - : ما تكلم هؤلاء بشيء معتبر ! وقال - أيضا - بما هو من حرفه ولفظه : ( ما علمتك إلا سلفيا ، ولو تكلموا فيك لذببت عنك ) ! وطلب مني ملازمته في مكتبته والنوم في بيته ، إلا أني اعتذرت عن هذا النوع من الملازمة وتابعت مجالسه كلها ، وأكثرت من التردد عليه وزيارته ونقاشه . ثم لما رأيت ضعف بضاعته العلمية - بعد قوة فيها ! - انصرفت إلى غيره .
__________________
قال ابن الجوزي _ رحمه الله _ في " صيد الخاطر " ( 43 ) : " ورأيت أقواماً من المنتسبين إلى العلم أهملوا نظر الحق عز وجل إليهم في الخلوات فمحا محاسن ذكرهم في الجلوات فكانوا موجودين كالمعدومين ، لا حلاوة لرؤيتهم، ولا قلب يحن إلى لقائهم " . وقال _ أيضا _ في " صيد الخاطر " ( 55 _ 56 ) : " إن للخلوة تأثيرات تبين في الجلوة، كم من مؤمن بالله عز وجل يحترمه عند الخلوات فيترك ما يشتهي حذراً من عقابه، أو رجاء لثوابه، أو إجلالاً له، فيكون بذلك الفعل كأنه طرح عوداً هندياً على مجمر فيفوح طيبه فيستنشقه الخلائق ولا يدرون أين هو،وعلى قدر المجاهدة في ترك ما يهوى تقوى محبته، أو على مقدار زيادة دفع ذلك المحبوب المتروك يزيد الطيب، ويتفاوت تفاوت العود ، فترى عيون الخلق تعظم هذا الشخص وألسنتهم تمدحه ولا يعرفون لم ،ولا يقدرون على وصفه لبعدهم عن حقيقة معرفته ،وقد تمتد هذه الأرابيح بعد الموت على قدرها، فمنهم من يذكر بالخير مدة مديدة ثم ينسى ،ومنهم من يذكر مائة سنة ثم يخفي ذكره وقبره ،ومنهم أعلام يبقى ذكرهم أبداً ، وعلى عكس هذا من هاب الخلق، ولم يحترم خلوته بالحق ،فإنه على قدر مبارزته بالذنوب وعلى مقادير تلك الذنوب، يفوح منه ريح الكراهة فتمقته القلوب ، فإن قل مقدار ما جنى قل ذكر الألسن له بالخير، وبقي مجرد تعظيمه ،وإن كثر كان قصارى الأمر سكوت الناس عنه لا يمدحونه ولا يذمونه " . |
#6
|
|||
|
|||
كيف تقول أخي المالكي : يحسب عليه فقط , وهل نسيت كلام محمد بن هادي الذي كنا نناقش هذه الأيام ؟!!
انظره هنا : http://kulalsalafiyeen.com/vb/showthread.php?t=54706 هذا رأيهم ورأي كبرائهم وما أخذ هذا الأحمق كلامه إلا منهم .
__________________
دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أَدِلَّةٍ وَنُصُوصٍ وليْسَت دَعْوَةَ أسْمَاءٍ وَشُخُوصٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ ثَوَابِتٍ وَأصَالَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حَمَاسَةٍ بجَهَالِةٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أُخُوَّةٍ صَادِقَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حِزْبٍيَّة مَاحِقَة ٍ . وَالحَقُّ مَقْبُولٌ مِنْ كُلِّ أحَدٍ والبَاطِلُ مَردُودٌ على كُلِّ أحَدٍ . |
#7
|
|||
|
|||
وما حال من لم يزر الشيخ عبد المحسن العباد !!
|
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
يصير من (البطانة) المجرمة لأنها تزور من لا يقرأ ...!!!
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#9
|
|||
|
|||
اقتباس:
إلى أين يسيرون بالسلفيين إلى أين. عجيب وربي .
__________________
قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى : " إذا أصبح العبدُ وأمسى - وليس همُّهُ إلاّ اللهَ وحدَه - تحمَّلَ اللهُ سبحانه حوائجَه كلَّها ، وحَمَلَ عنه كلَّ ما أهمَّهُ ، وفرَّغَ قلبَه لمحبّتِهِ ، ولسانهِ لذكرِهِ ، وجوارحَهُ لطاعتِهِ ، وإنْ أَصبحَ وأَمسى - والدُّنيا همُّهُ - حمَّلَه اللهُ همومَها وغمومَها وأَنكادَها ، ووكلَه إِلى نفسِهِ ، فشغلَ قلبَه عن محبَّتِهِ بمحبّةِ الخلقِ ، ولسانَه عن ذكرِهِ بذكرِهم ، وجوارحَه عن طاعتِهِ بخدمتِهم وأَشغالِهم ، فهو يكدحُ كدحَ الوحشِ في خدمةِ غيرِهِ ، كالكيرِ ينفخُ بطنَه ويعصرُ أَضلاعَه في نفعِ غيرِهِ ! فكلُّ مَنْ أَعرضَ عن عبوديّةِ اللهِ وطاعتِهِ ومحبّتِهِ بُلِيَ بعبوديّةِ المخلوقِ ومحبّتِهِ وخدمتِه ، قال تعالى : { ومنْ يَعْشُ عن ذِكْرِ الرَّحمنِ نُقَيِّضْ له شيطاناً فهو له قرين } [الزخرف :36 ] " فوائد الفوائد ( ص 310 ) |
#10
|
|||
|
|||
عجيب
سبحان الله من امر هؤلاء القوم . يرون زلات غيرهم مثل الجبال . وزلاتهم مثل القش.
الحمد لله الذي انعم علينا بشيخنا وحبيبنا الشيخ علي الحلبي |
|
|