أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
22321 | 98954 |
#1
|
|||
|
|||
ما رأيكم في د إبراهيم الدويش؟
جمعني به-من غير ميعاد- مجلس- قبل أيام فقط - بمعية شيخنا الفاضل الدكتور محمد أبو الفتح وشيخنا الفاضل الأستاذ أبو إسحاق نور الدين درواش، وأستاذنا الفاضل ياسين رخصيي وبعض الإخوة... ودار النقاش بيننا في مسائل منهجية.. تكلم فيها بكلام مثير للجدل..
وكنت قد اطلعت منذ مدة على كلام قاس فيه في كتاب "الفتاوى الجلية عن المناهج الدعوية" للشيخ أحمد بن يحى النجمي -رحمه الله - وأكده المعلق على الكتاب بنقولات من أشرطة الدويش قد يكون فيها شيئ من التحامل وحملها ما قد لا تحتمله!.. وفي هذه الجلسة قال وهو يتحدث عن متون العقيدة كلاما يشبه قول محمد سرور زين العابدين :"نظرت في كتب العقيدة ، فرأيت أنها كتبت في غير عصرنا ، وكانت حلولاً لقضايا ومشكلات العصر الذي كتبت فيه رغم أهميتها وتشابه المشكلات أحياناً ، ولعصرنا مشكلاته التي تحتاج إلى حلول جديدة ، ومن ثم فأسلوب كتب العقيدة فيه كثير من الجفاف لأنه نصوص وأحكام ، ولهذا أعرض معظم الشباب عنها ، وزهدوا بها"اهـ "منهج الأنبياء في الدعوة" 1/8. كما أشار غير ما مرة إلى التركيز على ما يسمونه بالقواسم المشتركة بين الفرق والجماعات! فمن عنده معلومات عن هذا الرجل فلا يبخل بها علينا لمزيد من المعرفة بحاله! والله المستعان.
__________________
قال الشيخ عبد السلام بن برجس-رحمه الله-:"وقد بلينا في هذه الأزمان من بعض المنتسبين إلى السلفية ممن يغلون في الحكم على الناس بالبدعة، حتى بلغ الأمر إلى التعميم في التبديع على كل المجتمع، وأن الأصل في غيرهم البدعة حتى يتبينوا في شأنهم، وهؤلاء جهال بالشريعة، جهال بعبارات العلماء في البدع وأهلها، فلا عبرة بقولهم، بل هو هباء لا وزن له، وقد أجاد العلامة الشيخ عبد المحسن بن حمد العباد في نصحهم والتحذير من منهجهم في كتابه "رفقا أهل السنة بأهل السنة" نسأل الله تعالى السلامة من الغلو كله" اهـ "بحوث ندوة أثرالقرآن الكريم في تحقيق الوسطية" ص:218. |
#2
|
|||
|
|||
اقتباس:
.................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. ..........
__________________
قال الشيخ عبد السلام بن برجس-رحمه الله-:"وقد بلينا في هذه الأزمان من بعض المنتسبين إلى السلفية ممن يغلون في الحكم على الناس بالبدعة، حتى بلغ الأمر إلى التعميم في التبديع على كل المجتمع، وأن الأصل في غيرهم البدعة حتى يتبينوا في شأنهم، وهؤلاء جهال بالشريعة، جهال بعبارات العلماء في البدع وأهلها، فلا عبرة بقولهم، بل هو هباء لا وزن له، وقد أجاد العلامة الشيخ عبد المحسن بن حمد العباد في نصحهم والتحذير من منهجهم في كتابه "رفقا أهل السنة بأهل السنة" نسأل الله تعالى السلامة من الغلو كله" اهـ "بحوث ندوة أثرالقرآن الكريم في تحقيق الوسطية" ص:218. |
#3
|
|||
|
|||
إلى الأستاذ الفاضل أبي إلياس:
للأمانة فإن الشيخ إبراهيم الدويش لم يزهد في كتب العقيدة، ولم يصفها بالجفاف، وإنما انتقد طريقة تدريس كتب العقيدة عند بعض الناس، ووصفها -أعني الطريقة- بالجفاف، لكونها لا تعالج الجانب الإيماني والسلوكي عند الشباب. فقلنا له : تقصد أنه ينبغي أن تدرس على طريقة الشيخ العثيمين في تدريس الصفات؟ فقال: نعم. ومن المعلوم أن الشيخ العثيمين يتطرق إلى ثمرة الإيمان بالصفة، فيجمع بين العقيدة ، والتربية... وحين أخبرناه بالدورة العلمية التي نظمناها استحسنها ولم يعب المواد المدرسة فيها، وهي: حائية ابن أبي داود، ومختارات من كتاب الاعتصام، ومختارات من كتاب الشمائل للترمذي. وحين سألناه عن نشاطه الدعوي أخبرنا أنه يدرس العقيدة الواسطية في مسجده. فهل بعد هذا كله يجوز لنا أن نشيهه بمن يطعن في كتب العقيدة ويزهد فيها؟! وأنا أظن أن ما فهمه أخي الفاضل أبو إلياس مبني على تأثره بأحكام مسبقة أصدرتها محكمة الغلاة على هذا الداعية الذي نفع الله به، وهدى على يديه الكثير من خلقه... وأما قضية القواسم المشتركة فإنه لم يذكرها في التعامل مع الجماعات الإسلامية، وإنما ذكرها حين ذكرنا له تضييق الدولة على السلفيين ومنعها لهم من المنابر لكونها -أعني الدولة- تتبنى العقيدة الأشعرية والتصوف؛ فأرشدنا إلى عدم التعرض لما قد يتسبب لنا في المنع، بأن نتطرق في المنابر مثلا إلى: محبة الله تعالى، وإلى لوازم هذه المحبة... وعندما سألتَه أنت عن رأيه في القاعدة الإخوانية: ...ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه؛ أجاب جوابا سلفيا موافقا لما نعتقده جميعا. فلماذا بعد هذا كله نصر على أن نلصق به ما قد تبرأ منه؟! فإن قيل: لعله يراوغ ؛ قلنا: ليس لنا إلا الظاهر، ولم يكلفنا الله بشق الصدور، للتنقيب عما في البواطن. هذه المهمة الصعبة التي عُرفت بممارستها المحاكم العليا للغلاة. فأنا أرجو من أخي الأستاذ الفاضل أبي إلياس أن يتخلص من أحكام الغلاة على الناس فإنهم قد ظلموا كثيرا من مشائخنا ورموهم بالعظائم، فالشيخ المغراوي عندهم يقول بالتكفير، والشيخ علي حسن بوحدة الأديان، وأبو الحسن بقول المعتزلة في خبر الواحد...ولعل هذا الشيخ يكون حلقة في سلسلة طويلة من المظلومين... ولعل حرص أخي الفاضل أبي إلياس على عدم ظلم الرجل، هو الذي دفعه إلى طرح سؤاله في هذا المنتدى المبارك الذي عرف رواده بالإنصاف والاعتدال... وإنما أردت توضيح بعض ما ذكر في السؤال حتى لا يبنى عليه ظلم للرجل، فإنني أخشى أن يكون ما نعانيه من الظلم في بلادنا وغيرها، إنما هو بسبب ظلمنا للناس... |
#4
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا شيخنا الحبيب محمد بن الحبيب على هذه التوجيهات السديدة، وفي انتظار أراء إخواننا طلاب العلم، وخاصة من بلاد الحرمين ممن يعرفونه عن قرب ...
__________________
قال الشيخ عبد السلام بن برجس-رحمه الله-:"وقد بلينا في هذه الأزمان من بعض المنتسبين إلى السلفية ممن يغلون في الحكم على الناس بالبدعة، حتى بلغ الأمر إلى التعميم في التبديع على كل المجتمع، وأن الأصل في غيرهم البدعة حتى يتبينوا في شأنهم، وهؤلاء جهال بالشريعة، جهال بعبارات العلماء في البدع وأهلها، فلا عبرة بقولهم، بل هو هباء لا وزن له، وقد أجاد العلامة الشيخ عبد المحسن بن حمد العباد في نصحهم والتحذير من منهجهم في كتابه "رفقا أهل السنة بأهل السنة" نسأل الله تعالى السلامة من الغلو كله" اهـ "بحوث ندوة أثرالقرآن الكريم في تحقيق الوسطية" ص:218. |
#5
|
|||
|
|||
الغلاة يسمونه [حزبي مستتر]! والحزبيين يسمونه [جامي مؤدب] لأنه يدافع عن الدولة؟! |
#6
|
|||
|
|||
إبراهيم الدويش إخواني من أتباع التيار البنائي
__________________
قُلْ للّذِينَ تَفَرَّقُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُم فِي العَالَمِين البَيِّنَة إنَّ الّذِينَ سَعَوْا لِغَمْزِ قَنَاتِكُمْ وَجَدُوا قَنَاتَكُمْ لِكَسْرٍ لَيِّنَة عُودُوا إِلَى عَهْدِ الأُخُوَّةِ وَارْجِعُوا لاَ تَحْسَبُوا عُقْبَى التَّفَرُّقِ هَيِّنَة «محمّد العيد» |
#7
|
|||
|
|||
وهل كل ما يقوله الغلاة باطل !؟
__________________
[SIZE="6"][FONT="Tahoma"][SIZE="5"][COLOR="Red"][CENTER][SIZE="4"] [SIZE="3"]قال ابن القيم رحمه الله تعالى : وقت الإنسان هو عمره في الحقيقة ، وهو مادة حياته الأبدية في النعيم المقيم ، فمن كان وقته لله وبالله فهو حياته وعمره وغير ذلك ليس محسوباً من حياته ، فإذا قطع وقته في الغفلة والسهو والأماني الباطلة وكان خير ماقطعه النوم والبطالة ، فموت هذا خير من حياته [/SIZE][/SIZE][/CENTER] [/COLOR][/SIZE][/FONT][/SIZE] |
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
ولا يهمني سواء كان بنائياً أو قطبياً أو حدادياً أو . . . إلخ. سمه ما شئت؟ ومن تعلق بالكتاب والسنة بفهم سلف الأمة. فلا يهمه لا ابراهيم الدويش ولا من هو أكبر من منه. وصدق من قال: [إذا وفقت للعلم عرفت ما الذي يصلح وما الذي لا يصلح]. |
#9
|
|||
|
|||
اقتباس:
فيحدث بين أتباعهم وبين الحكومات التي يعيشون في ظلّها صدام من حين لآخر فيبرّر لهم هؤلاء المقدّمون اعمالهم بطريقة لا تظهر لمن لا يعرف حالهم فيخدعون ذوي السلطة بما يظهرونه من تزلف مع أنهم لا يتورّعون عن الخيانة والخداع فالغاية تبرّر الوسيلة عندهم ومن رأى ما فعله هؤلاء مع بعض الرؤساء الذين يزورونهم جمعا للمال ونشرا للدعوة وتثقيفا للجمهور - زعموا - فبعد أن يصفوه بابهى عبارات التبجيل حتى تخال نفسك أمام قدّيس طاهر أو صحابي جليل إذ بهم وفي لمح البصر يرمونه من شاهق ويتترسون بفقه المرحلة والفقه الحركي وغيرها من المصطلحات فإمّا أن يكونو على حق وإمّا أن يكونوا على باطل ولا مجاملة في مثل هذه المواضيع خصوصا ونحن في عصر أطلت فيه الفتن برأسها
__________________
قُلْ للّذِينَ تَفَرَّقُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُم فِي العَالَمِين البَيِّنَة إنَّ الّذِينَ سَعَوْا لِغَمْزِ قَنَاتِكُمْ وَجَدُوا قَنَاتَكُمْ لِكَسْرٍ لَيِّنَة عُودُوا إِلَى عَهْدِ الأُخُوَّةِ وَارْجِعُوا لاَ تَحْسَبُوا عُقْبَى التَّفَرُّقِ هَيِّنَة «محمّد العيد» |
#10
|
|||
|
|||
انظر تعليقي [رأيي] على الأخ المهاجر.
|
|
|