أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
71826 92142

العودة   {منتديات كل السلفيين} > المنابر العامة > منبر العقيدة و التوحيد

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-03-2013, 08:45 PM
ابوعبد المليك ابوعبد المليك غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2013
المشاركات: 4,441
افتراضي رسالة نادرة للشيخ ابن باز رحمه الله تعالى حول مسائل الإرجاء و التكفير

إن موضوع هذه الرسالة قائم على مهاتفة مع سماحة والدنا شيخ الإسلام العلامة مفتي الأنام الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله تعالى .
وكان هذا اللقاء عبر الهاتف عام 1418 هــ لجمع كبير فاق ألف طالب للعلم في جمعية إحياء التراث الإسلامي بدولة الكويت ، وقد نشرت في مجلة الفرقان عدد : 94 ؛ في شوال 1418 هــ ـ فبراير 1998 م لكن اقتصرت على نقل الاسئلة والاجوبة
ثانياً : الأسئلة والأجوبة
س1. هناك من يقول بأن القول - وهو قول السلف - لا نكفر أحداً من أهل الملة بذنب ما لم يستحلَّهُ ، يقول : هذا هو قول المرجئة ، فما هو تعليقكم ؟

سماحة الشيخ ابن باز - رحمه الله :

هذا غلطٌ

هذا قولُ أهل السنة : لا يكفرُ بذنب ما لم يستحلهُ .

الزاني لا يكفر ... شارب الخمر لا يكفر ... يكون عاصياً ، إلا إذا استحلَ ذلك ، هذا هو قول أهل السنة خلافاً للخوارج .

الخوارجُ هم الذين يكفرون بالذنوب ، أما أهل السنةِ ، فيقولون : عاصي ويجب عليه الحدُ ، ويجب عليه التوبةُ ، لكن لا يكفرُ إذا لم يستحل الذنب . زنى ولم يستحل ، شرب الخمر ولم يستحل ، وأشباه ذلك . أكل الربا ولم يستحل لا يكون كافراً . يكون عاصياً ناقص الإيمانِ . ضعيف الإيمانِ خلافاً للخوارج والمعتزلة ِ .


هذا هو قول أهل السنة والجماعة ، أما إذا استحل . فقال : الزنا حلالٌ يكفرُ ، أو قال : الخمرُ حلالٌ يكفرُ عند أهل السنة والجماعة جميعاً ، أو قال : الربا حلالٌ يكفرُ ، أو قال عقوق الوالدين حلالٌ يكفر ، لكن إذا فعَله من غير اعتقاد ، ويعلم أنه حرامُ عق والديهِ ، ويعلم أنه حرامٌ ، زنى ويعلم أنه حرامٌ ، شرب الخمر ويعلم أنه حرامٌ . هذا عاصٍ ناقص الإيمان . ضعيف ُ الإيمان عند َ أهل السنة ، ولا يكفرَ ، لكنه يستحقُ أن يقام عليه الحدُ حدُ الخمرِ ، وحدُ الزنا ، ويؤدب عن العقوقِ ، ويؤدب عن أكل الربا .


س2 : هل العلماء الذين قالوا بعدم كفر من ترك أعمال الجوارح مع تلفظه بالشهادتين ووجود أصل الإيمان القلبي . هل هم من المرجئة ؟

سماحة الشيخ ابن باز - رحمه الله - :

لا . هذا من أهل السنة والجماعة .


من قال بعدم كفر تارك الصيام ، أو الزكاة ، أو الحج . هذا ليس بكافر ، لكن أتى كبيرة عظيمة ، وهو كافر عند بعض العلماء ، لكن الصواب لا يكفر كفراً أكبر ، أما تارك الصلاة فالأرجح أنه كفر أكبر إذا تعمد تركها ، وأما إذا ترك الزكاة والصيام والحج ، فهذا كفر دون كفر ومعصية كبيرة من الكبائر ، والدليل على هذا أن النبي - صلى الله عليه وسلم قال لمن منع الزكاة : يؤتى به يوم القيامة ويعذب بماله (30) ، كما دل عليه القرآن : { يوم يحمى عليها في نار جهنم فتكوى بها جباههم وجنوبهم وظهورهم هذا ما كنزتم لأنفسكم فذوقوا ما كنتم تكنزون } (31) . أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أنه يعذب بماله ، بإبله وبقره وغنمه وذهبه وفضته ، ثم يرى سبيله بعد ذلك إلى الجنة أو إلى النار . دل على أنه لم يكفر ، وأنه يرى سبيله إما إلى الجنة ، وإما إلى النار . دل على توعده ، قد يدخل النار ، وقد يكتفى بعذاب البرزخ ، ولا يدخل النار ، وقد يكون إلى الجنة بعد العذاب الذي في البرزخ .

س 3 : شيخنا بالنسبة للإجابة على السؤال الأول فهم البعض من كلامك أن الإنسان إذا نطق بالشهادتين ولم يعمل فإنه ناقص الإيمان ، هل هذا الفهم صحيح ؟

سماحة الشيخ ابن باز - رحمه الله -:

نعم

فمن وحدَّ اللهَ وأخلصَ له العبادةَ ، وصدّقَ رسول الله صلى الله عليه وسلم ، لكنه ما أدى الزكاة ، أو صام رمضان ، أو ما حج مع الاستطاعة يكون عاصياً أتى كبيرة عظيمة ، ويُتوعدُ بالنارِ ، لكن لا يكفرُ على الصحيحِ ، أما من ترك الصلاةِ عمداً فإنه يكفرُ على الصحيحِ .


س4 : أحسن الله إليك ، هل يمكن صدورُ كفرِ عملي مخرج من الملة في الأحوال الطبيعية

سماحة الشيخ ابن باز - رحمه الله - :


الكفر العملي يخرج من الملة مثل السجود لغير الله ، والذبح لغير الله كفر عملي يخرج من الملة فالذبح للأصنام ، أو للكواكبِ ، أو للجنِّ كفر عملي أكبر وهكذا لو صلى لهم ، لو سجد لهم يكفر كفراً عملياً أكبر - والعياذ بالله - ، هكذا لو سبّ الدينَ ، أو سب الرسولَ ، أو استهزأ بالله ، أو بالرسول . كفرٌ عملي أكبر عند جميعِ أهل السنة والجماعة

س5: سماحة الشيخ : ما معنى الكفر العملي الذي يكون في الأحوال الطبيعية ، والأصل القلبي لم ينتقض ؟



سماحة الشيخ ابن باز - رحمه الله - :



مثل السجود لغير الله ، والذبح لغير الله كفر عمل ، مثل سبه لدين ، أو استهزأ بالدين كفر عملي - نسأل الله العافية - كفر أكبر .


س 6 : السجود والذبح إذا كان جهلاً ، هل يفرق بين الجهل والتعمد ؟



سماحة الشيخ ابن باز - رحمه الله - :


هذا ما فيه جهلُ ...هذه من الأمور التي لا تُجهلُ بين المسلمين ... يذبح لغير الله ، لذلك يكفرُ وعليه التوبة ، وإذا كان صادقاً عليه بالتوبة فمن تاب تاب الله عليه . المشركون تابوا وتاب الله عليهم يوم الفتح ، وهم معروف كفرهم وضلالهم ، ولما فتح الله مكة ودخلوا في دينِ اللهِ قَبلَ اللهُ منهم .


س7 : لكن يا شيخ بمجرد العمل ! كسجود معاذِ للنبي عليه الصلاة والسلام بمجرد العمل هكذا ؟!


سماحة الشيخ ابن باز - رحمه الله - :


هذا متأولُ يحسبُ أنه جاهلُ .بين له النبي صلى الله عليه وسلم ..استقرت الشريعةُ وعرف أن السجود لله { فاسجدوا لله واعبدوا } (32) وانتهى الأمر . كان معاذ جاهلاً فعلمه النبيُّ صلى الله عليه وسلم .. الآن استقرت الشريعةُ ، وعلم أن السجود لله { فاسجدوا لله واعبدوا } والذبح لله . { قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له } (33) فالذي بين المسلمين [ من ] يسجد لغير الله يكون كافراً عليه التوبة .


س8 : هل تبديل القوانين يعتبر كفراً مخرجاً من الملة ؟


سماحة الشيخ ابن باز - رحمه الله - :


إذا استباحه . إذا استباح حكم بقانون غير الشريعة يكون كافراً كفراً أكبر إذا استباح ذلك ، أما إذا فعل ذلك لأسباب خاصة عاصياً لله من أجل الرشوة ، أو من أجل إرضاء فلان أو فلان ، ويعلم أن محرم يكون كفراً دون كفر .


أما إذا فعله مستحلاً له يكون كفراً أكبر .


كما قال ابن عباس في قوله تعالى : { ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون } (34) ، { الظالمون } (35) ، { الفاسقون } (36) .


قال : ليس كمن كفر بالله ، ولكن كفر دون كفر .


أي إذا استحل الحكم بقانون ، أو استحل الحكم بكذا ، أو كذا غير الشريعة يكون كافراً ، أما إذا فعله لرشوة أو لإتاوة بينه وبين المحكوم عليه ، أو لأجل إرضاء بعض الشعب ، أو ما اشبه ذلك فهذا يكون كفراً دون كفر .


س9 : هل هناك فرق بين التبديل وبين الحكم في قضية واحدة ؟! يعني في فرق في هذا الحكم بين التبديل ككل والحكم في قضية واحدة ؟ التبديل يا شيخ ؟



سماحة الشيخ ابن باز - رحمه الله - :


إذا كان لم يقصد بذلك الاستحلال ، وإنما حكم بذلك لأجل أسباب أخرى يكون كفراً دون كفر ، أما إذا قال : لا حرج بالحكم بغير ما أنزل الله ، وإن قال الشريعة أفضل ، لكن إذا قال ما في حرج مباح يكفّرُ بذلك كفراً أكبر سواءٌ قال إن الشريعة أفضل ، أو مساوية ، أو رأى أفضل من الشريعة كله كفر .


س 10 يعني هذا الحكم يشمل التبديل وعدم التبديل يعني يشمل كل الأنواع ؟



سماحة الشيخ ابن باز - رحمه الله- :


جميع الصور في جميع الصور .


لكن يجب أن يمنع ، ويجب منع ذلك ، وهو كفر دون كفر ولو قال ما قصدت ولو قال ما استحليته بيني وبين فلان عداوة أو رشوة يجب أن يمنع ، فلا يجوز لأحد أن يحكم بغير ما أنزل الله مطلقاً ولو كان بينه وبين المحكوم عليه عداوة أو لأسباب أخرى يجب المنع من ذلك يجب على ولي أمره أن يمنعه من ذلك ، وأن يحكم بشرع الله .



س11 : ما تقول فيمن يصف أهل السنة الذين لا يكفرون بالذنب بأنهم مرجئة ؟



سماحة الشيخ ابن باز رحمه الله :


هذا جهل مركب ويجب أن يعلَّمَ ، هذا جاهل من الجهلة ويجب أن يعلم ، المرجئة الذين يرون الأعمال أنها تدخل في الإيمان يرون من لم يصل ولم يزك ولم يصم هذا من الإيمان هذه هي المرجئة .

أما أهل السنة والجماعة يقولون : أن من ترك الزكاة عاص ناقص الإيمان ، ومن لم يصم ناقص الإيمان ، ومن لم يحج وهو مستطيع ناقص الإيمان ، ومن زنى ناقص الإيمان ، ومن سرق ناقص الإيمان ، لكن لا يكفر كما تقول الخوارج ولا يكون مخلداً في النار كما تقول المعتزلة لا . يكون معرض للوعيد وعلى خطر كبير ، ومنهم من يدخل النار بذنوبه ، ثم يشفع فيه الشفعاء ولا يخلد في النار إلا الكفرة الذين أشركوا بالله واستحلوا محارم الله أو سخطوا ما أوجب الله هم المخلدون في النار .


أما الزاني لا يخلد لو مات على الزنا . لا يخلد ولو دخل النار . وكذلك شارب الخمر لا يخلد ، والعاق لوالديه إذا دخل النار لا يخلد . آكل الربا وإن كان متوعداً دخول النار يبقى فيها ما شاء الله ثم يخرج بعد التطهير إلى الجنة كما جاءت به الأحاديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أحاديث الشفاعة .


ومن عنده شك يراجع أحاديث الآخرة ليعرف ما جاءت به السنة أن النبي صلى الله عليه وسلم يشفع عدة شفاعات للعصاة ، ويخرجهم الله من النار بشفاعته . ويشفع المؤمنون والأفراد والملائكة والمؤمنون ثم بعد هذا يبقى بقية في النار من العصاة يخرجهم الله من النار بغير شفاعة بعدما احترقوا ، ثم يلقون في نهر الحياة فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل ، ثم بعد هذا يأذن لهم الله في دخول الجنة ، ولا يبقى في النار إلا الكفرة هم المخلدون فيها أبد الآباد أما العصاة فلا يخلدون .

هذا قول أهل السنة ليس قول المرجئة . المصيبة في الجهل

ما يبلغ الأعداء من جاهل * ما يبلغ الجاهل من نفسه



س12 : يا شيخ الذي يقول : أن هذا من قول المرجئة ماذا نقول فيه ؟



سماحة الشيخ ابن باز رحمه الله :


قلنا جاهل مركب لا يعرف قول أهل السنة يراجع كلام أهل السنة يراجع كلام شيخ الإسلام ابن تيمية وكلام الأشعري في المقالات وغيرهم من \أهل السنة وفتح المجيد للشيخ عبد الرحمن بن حسن وغيرهم ويراجع شرح الطحاوية لابن أبي العز ويراجع كتاب التوحيد لابن خزيمة وأشباهه ، حتى يعرف كلام أهل السنة .


فإذا كان جاهلاً مركباً لا يحكم على الناس بجهله نسأل الله لنا وله الهداية .


س 13 : أعمال الجوارح تعتبر شرط كمال في الإيمان أم شرط صحة للإيمان ؟


سماحة الشيخ ابن باز - رحمه الله :


أعمال الجوارح منها ما هو كمال ، ومنها ما ينافي الإيمان فالصوم يكمل الإيمان والصدقة والزكاة من كمال الإيمان وتركها نقص في الإيمان وضعف في الإيمان ومعصية ، أما الصلاة فالصواب أن تركها كفر - نسأل الله العافية - كفر أكبر ، وهكذا فالإنسان يأتي بالأعمال الصالحات ، فهذا من كمال الإيمان أن يكثر من الصلاة ومن صوم التطوع ومن الصدقات . فهذا من كمال الإيمان الذي يقوى به إيمانه .


س14: إذا كان من كلمة أو نصيحة أخيرة ؟


سماحة الشيخ ابن باز رحمه الله :


وصيتي للجميع التفقه في الدين ، والتدبر للقرآن . الإكثار من قراءة القرآن ، وتدبر معانيه ، والمذاكرة فيما بينهم كما دل عليه القرآن والسنة ، والقراءة في كتب أهل السنة مثل شيخ الإسلام ابن تيمية وابن القيم ، ويقرؤون كتبهما فيها خير عظيم . كتب السلف مثل تفسير ابن جرير . وكتاب التوحيد لابن خزيمة وشرح السنة للبغوي ومثل كتاب شرح الطحاوية لابن أبي العز وأشباهه والحموية ، التدمرية ، وكلها كتب عظيمة مفيدة .

نسأل الله للجميع التوفيق والهداية وصلاح النية والعمل .

انتهى كلامه رحمه الله والحمد لله رب العالمين
__________________
أموت ويبقى ما كتبته ** فيا ليت من قرا دعاليا
عسى الإله أن يعفو عني ** ويغفر لي سوء فعاليا

قال ابن عون:
"ذكر الناس داء،وذكر الله دواء"

قال الإمام الذهبي:"إي والله،فالعجب منَّا ومن جهلنا كيف ندع الدواء ونقتحم الداءقال تعالى :
(الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب)
ولكن لا يتهيأ ذلك إلا بتوفيق الله ومن أدمن الدعاءولازم قَرْع الباب فتح له"

السير6 /369

قال العلامة السعدي:"وليحذرمن الاشتغال بالناس والتفتيش عن أحوالهم والعيب لهم
فإن ذلك إثم حاضر والمعصية من أهل العلم أعظم منها من غيرهم
ولأن غيرهم يقتدي بهم. ولأن الاشتغال بالناس يضيع المصالح النافعة
والوقت النفيس ويذهب بهجة العلم ونوره"

الفتاوى السعدية 461

https://twitter.com/mourad_22_
قناتي على اليوتيوب
https://www.youtube.com/channel/UCoNyEnUkCvtnk10j1ElI4Lg
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 05-03-2013, 10:52 PM
عمربن محمد بدير عمربن محمد بدير غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجزائر
المشاركات: 12,045
افتراضي

نرجوا من شيخنا علي الحلبي التعليق عليها فهي نافعة جدا وفيها من موافقة كلام شيخنا الحلبي و إخوانه ما يستبشر به
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249
قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) :
(وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه).
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 05-21-2013, 05:48 PM
عماد الأثري الجزائري عماد الأثري الجزائري غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Apr 2013
الدولة: الجزائر
المشاركات: 22
افتراضي

ما شاء الله... أثلجت صدري... بوركت...
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 05-24-2016, 10:33 PM
أحمد الأغواطي أحمد الأغواطي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجزائر
المشاركات: 335
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الحارث باسم خلف مشاهدة المشاركة
هذه الأسئلة طبعت قديما وانتشرت بشكل كبير، وقد نقل منها شيخنا في كتاباته وعلّق عليها..
هل يمكن توفير هذه الأسئلة من مصدرها الأصلي على شكل ملف pdf
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:19 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.