أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
75221 | 73758 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
هل سيفنى وينتهي منهج الشيخ ربيع –الدخيل-!!؟ بعد وفاته بعد عمر طويل!!
هل سيفنى وينتهي منهج الشيخ ربيع –الدخيل-!!؟ بعد وفاته بعد عمر طويل!! دائمًا هذا السؤال يجول في خاطري! فتارةً أفرح! وتارةً أخرى أحزن! أما الفرح:- فأعزي نفسي بانتهاء هذه الفتنة بأنّ الشيخ ربيعا–سدده الله- سيموت وتموت هذه الفتنة معه! أما الحَزَنْ :- فأحزن أن يبقَ هذا المنهج -الدخيل – وتتبناه الببغاوات المقلدة أتباعه؛ الذين ديدنهم حب الفرقة والشقاق بين أهل السنة!! فهل جال في خاطرك –أخي- السلفي هذا الأمر؟! وهل ستنتهي هذه الفتنة؟! أسأل الله أن يخلصنا منها عاجلاً غير آجلاً إنه ولي ذلك والقادر عليه.
__________________
قال ابن القيم: ( وأي دين وأي خير فيمن يرى محارم الله تنتهك وحدوده تضاع ودينه يُترك وسنة رسول الله صلّى الله عليه وسلم يُرغب عنها وهو بارد القلب ساكت اللسان! شيطان أخرس، كما أن المتكلم بالباطل شيطان ناطق، وهل بَليّة الدين إلا من هؤلاء الذين إذا سلمت لهم مآكلهم ورياساتهم فلا مبالاة بما جرى على الدين! وخيارهم المتحزن المتلمظ، ولو نوزع في بعض ما فيه غضاضة عليه في جاهه ,أو ماله بذل وتبذل وجد واجتهد، واستعمل مراتب الإنكار الثلاثة بحسب وسعه. وهؤلاء مع سقوطهم من عين الله، ومقت الله لهم قد بلوا في الدنيا بأعظم بلية تكون وهم لا يشعرون، وهو موت القلوب، فإن القلب كلما كانت حياته أتم كان غضبه لله ورسوله أقوى وانتصاره للدين أكمل. وقد ذكر الإمام أحمد رحمه الله وغيره أثرا: أن الله سبحانه أوحى إلى ملك من الملائكة أن اخسف بقرية كذا وكذا، فقال: يارب كيف وفيهم فلان العابد! فقال: به فابدأ فإنه لم يتمعر وجهه في يوما قط) (إعلام الموقعين 2\157). |
#2
|
|||
|
|||
و الله يا أخي أحوالهم لا تبشر بخير أبدا لمَ؟
هاهم شرذمات و طوائف يأكل بعضهم بعضا و يبدع بعضعم بعضا و يفسق بعضهم بعضا في حياة الشيخ ربيع فكيف في رحيله بعد عمر طويل إن شاء الله؟ سلوا الله الثبات على دينه إلى تلقوه. |
#3
|
|||
|
|||
أسأل الله العظيم أن يطيل عمر الشيخ في الصالحات وأن يختم لنا بالحسنى
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#4
|
|||
|
|||
إن بقي هذا الفكر الدخيل
فسيكون في ميزان سيئات الدكتور ربيع-هداه الله للحق- لذا عليه أن يتبرأ منه قبل أن يندم ولات حين مندم
__________________
To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. |
#5
|
|||
|
|||
بل سيكون بداية النهاية ........
__________________
كما أننا أبرياء من التكفير المنفلت وكذلك أبرياء من التبديع المنفلت
|
#6
|
||||
|
||||
اقتباس:
نعم أخي الكريم جال في خاطري وقلت لعله بعد موته أطال الله في عمره على الخير يكون الأمر أكثر سوءاً
__________________
|
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
أخي خالد ـ أنا أحسب الشيخ ربيعا مخلصا ـ فيكون مريدا للحق وإن لم يبلغه ـ نحسبه والله وحسيبه ـ لكن المصيبة في المقلدة الذين خلفه ... فكيف إذا كان من خلفه طالب جنسية أو رفعة دنيوية ...فالإخلاص والمتابعة بالدليل هو الفيصل (وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه ونخرج له يوم القيامة كتابا يلقاه منشورا) (بل الإنسان على نفسه بصيرة) فالمراقبة المراقبة ...
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#8
|
|||
|
|||
نعم لقد خطر على ذهني أكثر من مرة ,و كنت أقول دائما سينتهي هذا المنهج الدخيل ان شاء الله بعد وفاة الشيخ ربيع نسأل الله أن يختم لنا و له بالحسنى.
__________________
قال سفيان الثوري (ت161هـ): "إستوصوا بأهل السنة خيراً؛ فإنهم غرباء'' |
#9
|
|||
|
|||
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: صحيح مسلم
من سن في الإسلام سنة حسنة فعمل بها بعده كتب له مثل أجر من عمل بها ولا ينقص من أجورهم شيء ومن سن في الإسلام سنة سيئة فعمل بها بعده كتب عليه مثل وزر من عمل بها ولا ينقص من أوزارهم شيء.
__________________
قال ابن القيم: ( وأي دين وأي خير فيمن يرى محارم الله تنتهك وحدوده تضاع ودينه يُترك وسنة رسول الله صلّى الله عليه وسلم يُرغب عنها وهو بارد القلب ساكت اللسان! شيطان أخرس، كما أن المتكلم بالباطل شيطان ناطق، وهل بَليّة الدين إلا من هؤلاء الذين إذا سلمت لهم مآكلهم ورياساتهم فلا مبالاة بما جرى على الدين! وخيارهم المتحزن المتلمظ، ولو نوزع في بعض ما فيه غضاضة عليه في جاهه ,أو ماله بذل وتبذل وجد واجتهد، واستعمل مراتب الإنكار الثلاثة بحسب وسعه. وهؤلاء مع سقوطهم من عين الله، ومقت الله لهم قد بلوا في الدنيا بأعظم بلية تكون وهم لا يشعرون، وهو موت القلوب، فإن القلب كلما كانت حياته أتم كان غضبه لله ورسوله أقوى وانتصاره للدين أكمل. وقد ذكر الإمام أحمد رحمه الله وغيره أثرا: أن الله سبحانه أوحى إلى ملك من الملائكة أن اخسف بقرية كذا وكذا، فقال: يارب كيف وفيهم فلان العابد! فقال: به فابدأ فإنه لم يتمعر وجهه في يوما قط) (إعلام الموقعين 2\157). |
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
ومثل هذا الحديث ما رواه أبو هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا)) وهكذا حديث أبي مسعود الأنصاري رضي الله عنه، يقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((من دل على خير فله مثل أجر فاعله)) خرجهما مسلم في صحيحه.
__________________
اللهم رب جبرائيل ومكائيل وإسرافيل فاطر السموات والأرض عالم الغيب والشهادة أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون ، اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك ................ |
|
|