أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
44518 | 69591 |
#1
|
|||
|
|||
التهنئة قبل يوم العيد ، وحكم الرد عليها .
الوارد عن الصحابة رضي الله عنهم هو التهنئة في العيد فقط ، ولم أقف على التهنئة قبل العيد ، والله تعالى أعلم .
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#2
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله نبينا وحبيبنا محمدعليه الصلاة والسلام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تنبيه انتشرت بين الناس عادة وهي التهنئه بالعيد قبله بأيام او ساعات او حتى قبل صلاة العيد وهذا مخالف للسنة فالرسول عليه الصلاة والسلام والصحابة لم يكونوا يهنئوا بالعيد إلا بعد التسليم من صلاة العيد وقد قال الرسول عليه الصلاة والسلام ( عليكم بسنتي وسنة الخلفاء المهديين من بعدي عضوا عليها بالنواجذ ) والواجب على المسلمين تحري سنة نبيهم وهذا من احياء السنن واماتة البدع يقول الشيخ / صالح فوزان الفوزان عضو هيئه كبار العلماء سأله احد السائلين عن حكم المعايده والتهنئه قبل العيد بيوم او يومين فقال له / لا يجوز التهنئه او المعايده قبل العيد بل تكون في يوم العيد والله اعلم د ناصر الخنين - الرياض الرابط : http://www.wesaltv.net/vb/showthread.php?t=26502
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#3
|
|||
|
|||
منقول من عبدالملك العبيسي
أحبتي أهل الملتقى هل سمع أو قرأ أحد منكم .. حول التهنئة قبل العيد شيء .. لأني بصراحة تأتيني رسائل ولا أرد عليها إلا يوم العيد .. ولو أرسلت الآن لذهبت حلاوة العيد فهل لي بفوائد .. يا أشياخ
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#4
|
|||
|
|||
منقول من أبي جمانة
يقول ابن تيمية في مجموع الفتاوى التهنئة في العيد ليست من السنة...... فأجاب : ، ورخص فيه الأئمة كأحمد وغيره ، لكن قال أحمد : أنا لا ابتدئ أحداً ، فإن ابتدرني أحد اجبته ، وذلك ؛ لأنه جواب التحية واجب ، وأما الابتداء بالتهنئة فليس سنة مأمور بها ، ولا هو أيضاً مما نُهي عنه ، فمن فعله فله قدوة ، ومن تركه فله قدوة ، والله أعلم . اهـ . وأن أمر التهنئة هو إلى العادات اقرب منه إلى العبادات ، والأصل في أمور العادات الإباحة ، حتى يرد دليل بالمنع ، بخلاف العبادات التي يحتاج المتكلم فيها إلى نقل الدليل على ما يقول ، ومعلوم أن العادات تختلف من زمان لآخر ، ومن مكان لآخر ، إلا أن أمراً ثبت عن الصحابة أو بعضهم فعله ، هو أولى من غيره ، وليتنا لانحجر واسعا على الناس لانه انتشرت فتوى لاحد العلماء يقول بعدم الجواز(حرام) التهنئة قبل العيد وهذا استدراك على الشرع، والله اعلم
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#5
|
|||
|
|||
لم يرد عن الصحابة رضي الله عنهم التهنئة قبل العيد ، ومن قدم لك التهنئة قبل العيد فلا بأس أن ترد عليه تطييبا لخاطره ، لكن ينبغي عليك أن تبين له بعد ذلك حتى لا يفعلها مرة ثانية لعدم ورودها عن السلف الصالح رحمهم الله تعالى .
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#6
|
|||
|
|||
منقول من محمد الغرماني
قال الشيخ عبد الرحمن البراك : التهنئة بالعيد قبل صلاة العيد ، الأمر فيها واسع،فلا ينبغي التشديد في ذلك ، والتهنئة عادة حسنة ولا يقال : إنها سنة .
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#7
|
|||
|
|||
س: الأخ: ص.م.م. من واشنطن ، يقول في سؤاله: يقول الناس في تهنئة بعضهم البعض يوم العيد ( تقبل الله منا ومنكم الأعمال الصالحة ) أليس من الأفضل يا سماحة الوالد أن يدعو الإنسان بتقبل جميع الأعمال ، وهل هناك دعاء مشروع في مثل هذه المناسبة؟
ج: لا حرج أن يقول المسلم لأخيه في يوم العيد أو غيره تقبل الله منا ومنك أعمالنا الصالحة ، ولا أعلم في هذا شيئا منصوصا ، وإنما يدعو المؤمن لأخيه بالدعوات الطيبة؛ لأدلة كثيرة وردت في ذلك. والله الموفق . الفتاوى ابن باز المجلد 13 . |
#8
|
|||
|
|||
وسئـل فضيلة الشيخ ابن عثيمين ـ رحمه الله تعالى ـ: ما حكـم التهنئة بالعيد؟ وهل لها صيغة ميعنة؟ فأجاب فضيلته بقوله: التهنئة بالعيد جائزة، وليس لها تهنئة مخصوصة، بل ما اعتاده الناس فهو جائز ما لم يكن إثماً.
9131 سئـل فضيلة الشيخ ـ رحمه الله تعالى ـ: هل هناك صيغة محفوظة عن السلف في التهنئة بالعيد؟ وما هو الثابت في خطبة العيد الجلوس بعد الخطبة الأولى ثم خطبة ثانية أو عدم الجلوس؟ فأجاب فضيلته بقوله: التهنئة بالعيد قد وقعت من بعض الصحابة رضي الله عنهم، وعلى فرض أنها لم تقع فإنها الاۤن من الأمور العادية التي اعتادها الناس، يهنىء بعضهم بعضاً ببلوغ العيد واستكمال الصوم والقيام. لكن الذي قد يؤذي ولا داعي له هو مسألة التقبيل، فإن بعض الناس إذا هنأ بالعيد يقبل، وهذا لا وجه له، ولا حاجة إليه فتكفي المصافحة والتهنئة. وأما سؤاله عن خطبة العيد فإن العلماء اختلفوا في ذلك: فمنهم من قال: إن العيد له خطبتان يجلس بينهما. ومنهم من قال: ليس له إلا خطبة واحدة، ولكن إذا كان النساء لا يسمعن الخطيب فإنه يخصص لهن خطبة، لأن النبي صلى الله عليه وسلم لما خطب الناس يوم العيد نزل إلى النساء فوعظهن وذكرهن، وهذا التخصيص في وقتنا الحاضر لا نحتاج إليه. فتاوى ابن عثيمين المجلد16 . |
#9
|
|||
|
|||
وسئل شيخ الإسلام ابن تيمية كما في مجموع الفتاوى (24/253) : هل التهنئة في العيد ما يجري على ألسنة الناس : عيدك مبارك ، وما أشبهه ، هل له أصل في الشريعة أم لا ؟ وإذا كان له أصل في الشريعة ، فما الذي يقال ، أفتونا مأجورين ؟
فأجاب : أما التهنئة يوم العيد يقول بعضهم لبعض إذا لقيه بعد صلاة العيد : تقبل الله منا ومنكم ، وأحاله الله عليك ، ونحو ذلك فهذا قد روي عن طائفة من الصحابة أنهم كانوا يفعلونه ، ورخص فيه الأئمة كأحمد وغيره ، لكن قال أحمد : أنا لا ابتدئ أحداً ، فإن ابتدرني أحد اجبته ، وذلك ؛ لأنه جواب التحية واجب ، وأما الابتداء بالتهنئة فليس سنة مأمور بها ، ولا هو أيضاً مما نُهي عنه ، فمن فعله فله قدوة ، ومن تركه فله قدوة ، والله أعلم . اهـ . |
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
أحسن الله إليكم، صاحب الفضيلة انتشر بين الناس في هذه الأيام رسائل عبر الجوال تتضمن تحريم التهنئة بالعيد قبل العيد بيوم أو يومين وأنه من البدع، فما رأي فضيلتكم ؟ الجواب: لا أعلم هذا الكلام، هذا روجوه، ولا أعلم له أصلاً. التهنئة مباحة يوم العيد أو بعد يوم العيد؛ مباحة، أما قبل يوم العيد فلا أعلم أنها حصلت من السلف ، أنهميهنئون قبل يوم العيد ، كيف يهنئ بشيء لم يحصل ؟! التهنئة تكون يومالعيد وبعد يوم العيد، مع أنها لا دليل عليها ، لكن الإمام أحمد رحمه الله يقول: أنا لا أبدأ بها ولكني أرد على من بدأني وهنأني. نعم. انتهى. هذا الرابط الصوتي: http://www.youtube.com/watch?v=6Ww68...layer_embedded
__________________
قال الإمام الشافعي : (( لا يحيط باللغة إلا نبي )). تحفة المنهاج بشرح المنهاج. |
|
|