أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
38809 | 71596 |
#1
|
|||
|
|||
مصباح الظلام البهيم ؛ في كشف ضلالات المدعوّ (عدنان إبراهيم)!!
مصباح الظلام البهيم ؛ في كشف ضلالات المدعوّ (عدنان إبراهيم)!! ...يتداول الناس-عامة وخاصة-أخبار المدعو (عدنان إبراهيم!!) ، وما يتعلق بكلامه الذي ظاهره باطلٌ ! فضلاً عن باطنه الأشد بطلاناً!! وإني لأعجب –أشد العجب-:كيف ينطلي كل هذا الضلال على من شدا شيئاً –ولو قليلاً-من علوم الشريعة، وفقهها! ويَنْقُصُ عجبي –نوعاً ما-إذا كان بعض المبهورين بهذا الضلال من العامة والدهماء! ولئن كان هذا (الإبراهيم!) لا يزال –بتخبطاته ، وتخليطاته!- فرخَ جهل وضلال ؛ لكنه –من حيث الجملة- ينطبق عليه قول النَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: «إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمُ الْأَئِمَّةُ الْمُضِلُّونَ».. أما أن يأتي (الدكتور سلمان العودة)-هداه الله-؛فيتكلم بما يخالف الحق والواقع ؛ فهذه -والله-مصيبة أعظم وأنكى: *فإما أنه تكلم وهو يعلم حقيقة الرجل؛ فهذه مصيبة! *وإما أنه تكلم عنه بغير علم ؛ فالمصيبة أشدّ !! إن كنتَ لا تدري فتلك مصيبةٌ***أو كنتَ تدري فالمصيبة أعظمُ فلقد قال العودة-هداه الله-ما نصه-لما سئل عن هذا المضلّ-:" عدنان ابراهيم رجل موسوعي ومتحدث، وله مواد مفيدة في تعزيز الإيمان. ولديه مواد وموضوعات لم يحالفه فيها التوفيق". * هكذا -فقط-:( .. لديه مواد وموضوعات لم يحالفه فيها التوفيق)!!؟؟ هل هذا كلام المعظِّم للشرع؟! هل هذا كلام الذي يحترم نفسه ومتابعيه-ولا أقول: أتباعه!؟! هل هذا كلام إنسان نشأ في بلاد التوحيد والعقيدة؟! هل هذا كلام إنسان يُفترض أنه يعرف العلم ، ومآخذه ، ومؤاخذاته؟! * أما أن (عدنان إبراهيم):( موسوعي ومتحدث)!! فهذا مما لا يُمتدح به أحد ؛ فقد قال رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: " إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي كُلُّ مُنَافِقٍ عَلِيمِ اللِّسَانِ "! *أما أنه :( له مواد مفيدة في تعزيز الإيمان) ؛ فتعزيز الإيمان لا يكون بإطار الباطل.. تعزيز الإيمان لا يكون إلا بالحق إلى الحق.. تعزيز الإيمان لا يكون إلا من ينابيع الخير ، والسداد، والهداية ؛ لا من مستنقعات الضلال ، والجهل ، والغواية! {مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ}؟! وهاكم أخطر ضلالته ، وأباطيله: 1- يطعن في الصحابة –رضي الله عنهم-، ويرفض القول بعدالتهم-عموماً-. وكذلك خصوصاً: فمن ذلك: وصفه أبا هريرة –رضي الله عنه- بأنه:" قليل الذوق ، يلتصق ببيت النبي والنبي يلمح له أن يذهب فلا يفعل"!!! ومنه : تصريحه بأن من الصحابة من هو صحابي لكنه حقير، وملعون الوالدين"!! ومنه : ادعاؤه أن :" بعض الصحابة كان يضع يده في الطعام ليتلمس أيادي نساء النبي -صلى الله عليه وسلم-"!!! ومنه: طعنه في أم المؤمنين الصدّيقة بنت الصديق عائشة –رضي الله عنها- ؛واصفاً إياها بأنها: "رَجِلة"، يعني :مسترجلة! وانها جاهلة! ولا يجزم إن كانت في الجنة أو في النار! ومن ذلك : طعنه في الصحابي الجليل عثمان بن عفان، وزعمه أنه غير جدير بالخلافة!! وأنه كان مبذّراً لخزينة بيت مال المسلمين مُتساهلاً! ومن ذلك: سبه للصحابي الجليل معاوية بن أبي سفيان ؛ واصفاً إياه بـ "القزم التاريخي"! وزعم أنه كان يستهزئ بعمر! بل بالرسول-صلى الله عليه وسلم-!! ومنه :زعمه أن من أصحاب الشجرة من قد يدخلون النار! ومنه : زعمه أن العشرة المبشرين بالجنة لا ضمان من أن يدخلوا النار قبل ذلك! 2-وهو شديد التعصب لأبي حامد الغزالي –وتصوفه الباطل- ! 3-يدافع -جداً- عن مقولة: ليس في إمكان الله أن يخلق عالماً أفضل من هذا العالم!! ورحم الله الإمام برهان الدين البقاعي -القائل-:" إياك أن تصغي لما وقع في كتب الإمام الغزالي: أنه ليس في الإمكان أبدع مما كان.... فإن ذلك ينحل إلى أنه -سبحانه وتعالى- لا يقدر على أن يخلق أحسن من هذا العالم! وهذا لا يقوله أحد ...". 4-متعصب لرؤوس أهل البدع والضلال –في العصر الحديث- كالكوثري ، والسقاف -وأضرابهما-! 5-يشبه مشايخ الدعوة السلفية -وعلماءها- بقساوسة النصارى ويقول -عنهم-: قد ولى عهد الاكليروس! قد ولى عهد الكهنوت!! 6- يدافع عن الجعد بن درهم ، بل يثني عليه! ويطعن في الأمير خالد بن عبد الله القَسْري الذي قتله وضحى به –لشديد ضلاله-. 7-يطعن في "صحيحَي البخاري ومسلم" ؛ ويزعم –كاذباً مفترياً- أنها مملوءان بالخرافات والأكاذيب! ويزعم –بالكذب الملفوف بالجهل- أن أيادي اليهودي تلاعبت بـ"صحيحَي البخاري ومسلم"، ودست فيها الأكاذيب!! 8-يعظم نظرية داروين-الباطلة-في التطور-! ويدّعي أنه يوافقها (99% )-مع أن العلم الحديث –فضلاً عن الفطرة، ونصوص القرآن والسنة-المثبتة لبطلانها!!! ومؤدى هذه النظرية الباطلة: إنكار الرب –تعالى وتقدس-. 9-يطعن في شيخ الإسلام ابن تيمية! ويصف منهجه بـ"المنهج الكارثة أشبه بالخوارج"!! ويطعن في تقسيمه للتوحيد! وأن سلفه:" مجرمون وزنادقة"!! 10-يعظم الشيعي الضالّ محمد باقر الصدر! ويقول:" من لم يعرفه فهي كارثة". 11-ينكر نزول المسيح ابن مريم-عليه السلام-في آخر الزمان وقد اتفق علماء الحديث والعقيدة على تواتر خبره ، ووجوب اعتقاده. 12- ادعى –بجهل سابغ-مناقضاً نصوص القرآن والسنة- بأن إيمان اليهودي والنصراني بمحمد-صلى الله عليه وسلم-يكفيهما!! فلا يلزمهما اتباعه! ويجوز بقاؤهما على دين اليهودية والنصرانية!! ...وغير ذلك من طامّات فاجرات!ومنكرات مفضوحات!!يغني سَوقُها عن الاشتغال بالرد عليها-لشدة وهنها ، وكبير وهائها-! فهل يقال -فيمن وصل به الحال إلى هذا الجهل والضلال-: ( .. لديه مواد وموضوعات لم يحالفه فيها التوفيق!!)!؟ ذلك -والله-هو الخلل ، والزلل ، والخطل ، و...الدجل! ...وجزى الله -خيراً-أخانا الفاضل الشيخ عبد الرحمن دمشقية-وفقه الله- على ما نقله من جمع لضلالات هذا الأفاك... |
#2
|
||||
|
||||
جزاك الله خيراً شيخنا
وهذ الرجل أستمعت له جزء من مقطع مرئي على المنبر في أقل من عشر ثواني تيقنت أنه مخرّف ونتمنى أن نرى رد للشيخ ربيع المخللي على سلمان وهذا المخرف
__________________
|
#3
|
|||
|
|||
ان الطيور على اشكالها تقع
__________________
قال الله تعالى: (وقُلْ لعبادي يقولوا الَّتي هيَ أحسنُ إنَّ الشَّيطانَ يَنزَغُ بينَهُم إنَّ الشَّيطانَ كان للإنسانِ عدوّاً مُبيناً) |
#4
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا شيخ علي على ردك الذي ان دل على شيء فهو يدل على الغيرة السلفية على الصحابة رضي الله عنهم وسيدهم وسيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى سنته وعلى هدي السلف.
أما الشيخ سلمان - هداه الله - فقد أبعد النجعة هنا . وأظن الدكتور سلمان أساء استخدام ما ذكره شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله عندما سئل عن كتاب احياء علوم الدين للغزالي. قال شيخ الاسلام : " و ( الإحياء ) فيه فوائد كثيرة ; لكن فيه مواد مذمومة فإنه فيه مواد فاسدة من كلام الفلاسفة تتعلق بالتوحيد والنبوة والمعاد فإذا ذكر معارف الصوفية كان بمنزلة من أخذ عدوا للمسلمين ألبسه ثياب المسلمين . وقد أنكر أئمة الدين على " أبي حامد " هذا في كتبه . وقالوا : مرضه " الشفاء " يعني شفاء ابن سينا في الفلسفة . وفيه أحاديث وآثار ضعيفة ; بل موضوعة كثيرة . وفيه أشياء من أغاليط الصوفية وترهاتهم . وفيه مع ذلك من كلام المشايخ الصوفية العارفين المستقيمين في أعمال القلوب الموافق للكتاب والسنة ، ومن غير ذلك من العبادات والأدب ما هو موافق للكتاب والسنة ما هو أكثر مما يرد منه فلهذا اختلف فيه اجتهاد الناس وتنازعوا فيه . " مجموع فتاوى ابن تيمية: الآداب والتصوف - كتاب علم السلوك [ ص: 552 ] فشتان بين هذا الجواب الذي فيه التفصيل والوضوح في ذكر المساوىء وبين ما سلكه د. سلمان رده الله للحق. |
#5
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
شيخنا والله اختلطت علي الأمور، من هو الدكتور سلمان العودة؟ هل هو سلفي؟ إن لم يكن سلفيا فلا أرى داعيا للتعجب؟ |
#6
|
|||
|
|||
كتب أحدهم -وفقه الله-: |
#7
|
|||
|
|||
عفواً شيخنا هل المردود عليه سني ؟؟؟!!!
اما عن سلمان فتجد ثنائه عليه لموقف حركي يجتمعان فيه !!! فلا غرابة !
__________________
قال الشاطبي _رحمه الله تعالى_ :" قال الغزالي في بعض كتبه : أكثر الجهالات إنما رسخت في قلوب العوام بتعصب جماعة من جهّال أهل الحق ، أظهروا الحق في معرض التحدي والإدْلال ونظروا إلى ضعفاء الخصوم بعين التحقير والازدراء ، فثارت من بواطنهم دواعي المعاندة والمخالفة ، ورسخت في قلوبهم الاعتقادات الباطلة ، وتعذر على العلماء المتلطفين محوها مع ظهور فسادها". الاعتصام للشاطبي (1_494). قلت:رحم الله الشاطبي والغزالي لو رأى حالنا اليوم كم نفرنا اناسا عن الحق وسددنا الطريق على العلماء الناصحين الربانيين؟! |
#8
|
|||
|
|||
وقد سمعت له انه ينكر حد الرجم ويقول انه لا يوجد له دليل في القران............
|
#9
|
|||
|
|||
جزاكم الله خير شيخنا علي ووفقكم الله لكل خير
أيها الأحبة عندنا مثل في العراق يقول :( عصفور كفل زرزور والأثنين طيارة ) هو من المزكي ؟! والمتزكاله ؟! __________________________ فهذه كلمة كانت لسلمان العودة في موقعه وفي لقاء مع جريدة أهل الخير في مدحه لعمرو خالد فرددت عليه مختصرا الحمد لله وصلى الله على محمد وعلى آله وسلم وبعد : فهذه كلمة كانت لسلمان العودة في موقعه وفي لقاء مع جريدة أهل الخير في مدحه لعمرو خالد فرددت عليه مختصرا يقول سلمان العودة : (بخصوص الأستاذ عمرو خالد فقد استمعت إلى بعض أشرطته ووجدت فيها عاطفة صادقة وعناية بالنصوص وله تأثير كبير على عامة الناس وهذا مما يفرح به وليس المقصود تطلب الكمال فكل يؤخذ منه ويترك ووجود النقص في مظهر الرجل وبعض المؤاخذات عليه لا يمنع من الانتفاع به والثناء عليه بما يظهر من حاله مع تجنب مالا يوافق السنة من قوله أو فعله ولا أعلم عن الرجل إلا خيراً وأثره ملموس ليس في مصر فحسب بل حتى في الخليج والسعودية خصوصا الحجاز أما أقاويل الناس فمن ذا يسلم منها!! ....) والجواب: أقول: قولك استمعت: فيدل أنك أفتيت على علم به. وقولك: وجدت عاطفة صادقة: وأقول : 1- العاطفة لا تكفي لوحدها فلابد أن تضبط بالعلم الشرعي الصحيح كما ذكره ابن عثيمين وغيره . 2- وقولك صادقة هو أمر غيبي لا يُعلم إلا بالوحي والوحي قد انقطع ولكن سل الله أن تكون صادقة. 3- ولو كانت العاطفة صادقة فما تغني شيئا وقد وقع في ضلالات عمياء وأوقع أناساً كثيرين في الضلالة . قولك وله عناية بالنصوص : وأقول : 1- هل أنت متأكد مما تقول وتدين الله به ؟ فتلك أمانة تسأل عنها أمام الله يوم لا ينفع مال ولا بنون 2- ما معنى قولك له عناية بالنصوص ؟ هل تقصد أنه يصحح ويضعف الأحاديث فهو لا يعرف في هذا شيئاً أم تقصد في فهمها ؟ فهو مفلس من هذا أيضا . والأدلة كثيرة جداً لا يتسع المقام لذكرها فقط سأنزل في آخر المقال. 3- بعض أقواله فقط الدالة على ما ورائها وإن شئت فصلت القول بمقال آخر . 4- وجدت (بضم الواو وكسر الجيم ) له تحريفات كثيرة جداً لا تعد ولا تحصى في تخريجات الأحاديث وفي فهمه للنصوص ووضعها في غير مواضعها حتى دفع الأحباش وهم فرقة ضالة ينتقدون في كثير منها . 5- أنت تقول في بداية كلامك أنك تابعت له بعض الأشرطة فكيف استنتجت هذا الحكم ؟ والحكم على الشيء فرع عن تصوره . قولك : (وله تأثير كبير على عامة الناس وهذا مما يفرح به ) وأقول : 1- سبحان الله أهذه الموازين الحقة في الشرع أن نزن الأمور بمدى التأثر وعدمه ؟ أم بميزان الشريعة القويم ؟ 2- والفرح هنا فرح شرعي أم عاطفي ؟ 3- لو جاء الجفري وتكلم عن بدعه وشركياته وتأثر الناس به إعجاباً أفيكون هذا مما يفرح به ؟ 4- هل يهم العالم مدى تأثر الناس فقط وإلا ماذا يلقي للناس أحق أم باطل ؟ والله يقول: {فَمَاذَا بَعْدَ الْحَقِّ إِلَّا الضَّلالُ}فعاد الأمر إلى حق وباطل فقط. قلتَ : ( وليس المقصود تطلب الكمال .... ) وأقول عجباً من قال بقولك هذا ؟ قال الإمام أحمد يا أبا الحسن ليكن لك في كل مسألة إمام فمن إمامك في هذا ؟ أليس الإنسان يسعى للكمال ما استطاع إلى ذلك سبيلا قال صلى الله عليه وسلم: (استقيموا ولن تحصوا ... ولا يحافظ على الوضوء إلا مؤمن) ويقول أيضا: (سددوا وقاربوا) إذاً نتطلب الكمال لكن قد لا نصل نعم لكن لا نتطلبه؟ ليس بصحيح أبدا . قلت : (ووجود النقص في مظهر الرجل وبعض المؤاخذات عليه لا يمنع من الانتفاع به ......) وأقول: 1- أن تقول ماسبق، والله يقول: {كَبُرَ مَقْتاً عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لا تَفْعَلُونَ}) 2- هل لابد أن تعتذر له ولو بالباطل ؟!! 3- أليست اللحية واجبة عندك ؟ ألم يقل الشيخ ابن باز أن حالقها على كبيرة من الكبائر؟ وكذا الشيخ الألباني وكذا غيرهما من أهل العلم الثقات ؟ 4- ولنقل أيضاً كل من جاءنا ولم يطبق الإسلام على نفسه ونظر في التمثيليات مثل ما يفعله عمرو خالد فلا يهمنا مظهره ولو قلد الغرب فلا علينا من ذلك أترى هذا ؟ وتدعو إليه ؟ أم هو خاص بعمرو خالد ؟ وكان محمد بن يحيى الذهلي يقول : (كنت أحضر للإمام أحمد أنا وابناه فيكتبان ولا أكتب إنما أحضر أتعلم من سمته ووقاره ) فهل حالق اللحية وواضع رباطة الرقبة يبقى له سمتا ووقاراً ؟ اللهم غفراً اللهم غفراً . قلتَ أيضا بعد هذا: ( والثناء عليه بما يظهر من حاله مع تجنب مالا يوافق السنة من قوله أو فعله) وأقول : 1- بماذا أثني عليه بما يظهر من حاله... _ زعمت _ فأقول: يلبس رباطة الرقبة ويحلق اللحية ويلبس مثل الفرنجة ويدعو الفنانات لعدم الاعتزال ويحضر عند الأضرحة ويثني على المحاسبي الصوفي الضال ويقول بوحدة الوجود ويهزأ بالأحاديث مثل حديث أنتن ناقصات عقل ودين ويقول أن النبي يمزح معهن ويحضر مجلسه النساء كاسيات عاريات والرجال اختلاط بين الصنفين .ويقول إن الله يقول : يا موسى خل عندك ثقة . ويقول عداوتنا مع اليهود لأجل الأرض وليس لأجل الدين . ويأتي بالأحاديث الضعيفة والباطلة ولا يميز. الإسلام وحرية العقيدة: تعبد اللي أنت عايز. ويفسر اللغة على هواه . ويدعو إلى شد الرحال لزيارة قبره صلى الله عليه وسلم . ويرى التوسل بعمر رضي الله عنه وكله ثابت عنه موجود عندنا وكما قيل من فمك ندينك. فهل أثني عليه بهذا ؟ . قلتَ: ولا أعلم عن الرجل إلا خيراً وأثره ملموس ليس في مصر فحسب بل حتى في الخليج والسعودية خصوصا الحجاز وأقول: أنت لا تعلم عنه إلا خيراً وأما أهل العلم فقد علموا عنه شراً. وأقول : قولك أثره ملموس في مصر... الخ ما هو هذا الأثر المشار إليه ؟!! هل فعلا تأثر الناس به في السنة؟ فأقاموا السنة حقاً ؟ وكانوا على الأثر الذي قال عنه ابن سيرين : (كانوا يقولون إن كان على الأثر فهو على السنة ) وقال سفيان : (إنما الدين الآثار) وقال أيضاً : (إن استطعت أن لا تحك رأسك إلا بأثر فافعل ) رواها أبو ذر الهروي في ذم الكلام . فهل هذا هو الأثر الملوس ؟ أم أنها العاطفة الصادقة ؟؟ والأهواء والآراء المردية وقد قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه : (لو كان الدين بالرأي لكن مسح الخف من أسفله أولى بالمسح من أعلاه ) رواه أبو داود وهو حسن . ليس الدين كما يهوى عمرو خالد ويقول: أن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم يداعب النساء ويقول لهن انتن ناقصات عقل ودين . ليس الدين كما يهوى ويقول بان توسل بعمر بن الخطاب . ليس الدين كما يهوى عمرو ويضرب على آلات الموسيقى ويتخفى عن الناس لا يرونه وليس لأنه حرام فإن كان هذا ليس بحرام فما هو الحرام عنده ؟ وحين يلبس عمرو خالد البنطال مع الكرافيتة ؟ أليس هذا هو التشبه بعينه كما قاله الألباني في بعض دروسه رحمه الله وماذا أيضا عن محجبات عمرو خالد ؟!! فهل هذا هو الأثر الملوس؟؟ إن كان هو فبئس الأثر وبئست الفاطمة والله . وقولك أثره في الحجاز فمن الذي أثنى عليه وعلى أمثاله من أهل الأهواء ؟ حتى اتبعهم الناس ؟ فكيف لهؤلاء أن يدلوا الناس على مثل هؤلاء الجهلة أصحاب الأهواء ألا يتق الله هؤلاء في عباد الله ؟ويخشونه؟ يلبسون عليهم في أعز ما يملكون والله دينهم وإلى الله المشتكي إلى الله المشتكي. قال الشيخ العلامة عبدالمحسن العباد : السائل : هذا يستشير نريد استضافة الداعية المعروف عمرو خالد فما رأيكم؟ الشيخ : من ينوي استضافته ؟ السائل : مجموعة في مدرسة الشيخ: أبدا لا تستضيفه قال الشيخ العلامة صالح السحيمي المدرس بالمسجد النبوي : عمرو خالد !! عمرو خالد !! عمرو خالد !!! ومن عمرو خالد هذا ؟؟!! . هذا مهرج مهرج ، دجال ، يلخبط ، أتدرون أنه في أحد أشرطته يقول : إن المقصود من العبادة هو تحسين الخلق !! يعني إذا حسنت خلقك خلاص ! ما [ .. ] تؤدي العبادة !! . [ ومابين القوسين كلمة واحدة لم أفهما وأظنها تستهدي !! ] . والله اسمحوا لي ! إنه دجال !! ؛ - وقليلة هذه في حقه - وليبلغ الشاهد الغائب . والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،، ____________________ منقول بقلم : عبدالله حميد الغامدي |
#10
|
|||
|
|||
نعوذ بالله من الكفر والإلحاد...
ونسأل الله تمام الإيمان والرشاد..
__________________
قال العلامة صالح آل الشيخ: " لو كان الفقه مراجعة الكتب لسهل الأمر من قديم، لكن الفقه ملكة تكون بطول ملازمة العلم، بطول ملازمة الفقه"
وقال: "ممكن أن تورد ما شئت من الأقوال، الموجودة في بطون الكتب، لكن الكلام في فقهها، وكيف تصوب الصواب وترد الخطأ" "واعلم أن التبديع والتفسيق والتكفير حكم شرعي يقوم به الراسخون من أهل العلم والفتوى ، وتنزيله على الأعيان ليس لآحاد من عرف السنة ، إذ لا بد فيه من تحقق الشروط وانتفاء الموانع، حتى لا يصبح الأمر خبط عشواء ،والله المستعان" |
|
|