أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
24114 98954

العودة   {منتديات كل السلفيين} > المنابر العامة > المنبر الإسلامي العام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-14-2012, 07:11 PM
عمر عزالدين عمر عزالدين غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
الدولة: السودان الخرطوم
المشاركات: 440
افتراضي محمد عبدالكريم وعبد الحي يوسف والسرورية ... خلايا القاعدة النائمة بالسودان

محمد عبدالكريم وعبد الحي يوسف والسرورية ... خلايا القاعدة النائمة بالسودان
الخرطوم : طارق المغربي

السرورية التي نعنيها هنا.. هي الرابطة الشرعية للدعاة ومنظمة المشكاة الخيرية، وقناة وإذاعة طيبة، وصحيفة المحرر الإسلامي، ومكتب مجلة البيان، وجمعية ذي النورين الخيرية، وعبدالحي يوسف ومحمد عبدالكريم، وجمعية الشباب المسلم بالجامعة العتيقة، واتحاد قوى المسلمين (أقم) التنظيم الطلابي للسرورية في الجامعات والمعاهد العليا..
السرورية بلا مواربة هي النسخة النائمة لتنظيم قاعدة الجهاد في السودن
وهي التنظيم المنسوب للمعارض السعودي السورى الأصل د.محمد بن سرور زين العابدين - صاحب مركز دراسات السنة بلندن- الذي زار السودان ونزل ضيفاً على محمد عبدالكريم
المنهج السروري كما يرى مراقبون هو الطريقة التي وضعها محمد بن سروربن نايف زين العابدين الذي كان في بداية امره من الاخوان ثم اختلف معهم في أمور منها: نظرة الاخوان إلى قضية الحكم بغير ما أنزل الله.. فكان يعده هو أنه كفر كفراً أكبر يخرج الحاكم عن الملة، ومنها جواز الخروج على الحاكم المسلم الذي يحكم بغير ما أنزل الله عزوجل، وقد وردت مثل هذه الأفكار في بعض مقولاته.. ولا ينقضي عجبي من الذين يتحدثون عن التوحيد وهم عبيد العبيد وسيدهم الأخير نصراني.. قال محمد بن سرور هذه الكلمة في حق الشيخ ابن باز وابن العثيمين عند فتنة الخليج في مجلة السنة العدد (26) وترك الجماعة - الإخوان- لغرض أن يقوم بإصلاح الاعوجاج الذي لحق بها، وأُصيبت به وانحرفت عن الخط الذي كان يسير فيه حسن البنا، وهم يعتبرون أن سّيد قطب هو المرشد الثاني في تأريخ الجماعة بعد الإمام حسن البنا، ولذلك نجد أنهم يستقون أفكار التكفير وجواز الخروج على الحاكم المسلم، وكثير من الأفكار التي أوردها الأستاذ سيد قطب في كتبه، ومن هنا جاءت تسميتهم بالقطبيين - وإن كانوا ينسبون بها لأخيه محمد قطب المتواجد في السعودية من فترة طويلة- وهذه الأفكار جعلتهم يتداولون في صفوفهم واجتماعاتهم الداخلية أنهم هم الوريث الشرعي لجماعة الأخوان المسلمين ويعتبرون أنّ محمد بن سرور هو المرشد الثالث للجماعة ولا يوجد مستند رسمي، ولا عقلي يبرهن لهم هذه المقولة المتسترة فيهم لان الجماعة الرسمية قدتناقل الارشاد فيها مكتب معروف، وينتقل منصب المرشد العام للاخوان بواسطة البيعة المعروفة من قبل أعضاء مكتب الإرشاد. والسرورية تلتقي مع الإخوان في بعض الأمور الفكرية نذكر منها على سبيل المثال أنهم يبثون في صفوف طلابهم المنتشرين في المعاهد الخاصة وبعض المراكز المعروفة أن لاينشغلوا باهل الأهواء من صوفية وجهمية ومعتزلة وأشعرية، ويقولون أنها منقرضة، وعليهم أن يتفرغوا للدعوة، ولفضح العلمانية والتربية التنظيمية والروحية لطلابهم من خلال الدورات الشرعية، والحلقات العلمية، والمحاضرات الفكرية، والمؤتمرات الدورية وبعض الجمعيات الخيرية التي يقومون بإدارتها ويتفقون مع الإخوان المسلمين بضرورة المشاركة في العملية الديمقراطية لتحقيق مكاسب للحركة درءا لفتنة أكبر ولذلك نجد أنهم أنهم شاركوا في الانتخابات النيابية الكويتية والبلدية السعودية، وينتظر أيضا مشاركتهم في الانتخابات العامة القادمة. اشتهر على الساحة الداعية محمد بن سرور زين العادبدين وخاصة في صفوف طلاب العلم عندما صرح بمقولته المشهورة قبل عدة سنوات فقال : ( كتب العقيدة فيها جفاف ) ولعلها أول ماذكره في كتابه منهج الانبياء في الدعوة الى الله الجزء الاول ونتيجة لأرائه في الحكم والسياسة التي ذكرنا شطراً منها فإنّه خرج من المملكة العربية السعودية إلى الكويت، ومن ثمة هاجر إلى بريطانيا ليدير عدة مؤسسات ثقافية وخيرية ودينية، ويقوم بإصدار عدة مجلات دينية معارضة ولكنها تتكلم بلسان السلف، والجدير ذكره أن السرورية بقيادة زعيمها محمد بن سرور ينكرون هذه التسمية والتي تطلق عليهم نسبة الى المؤسس الأول لها يفضلون أن يطلق عليهم السلفيون بأهل السنة والجماعة ليتم تمييزهم.. وهم وإن كانوا يحبون أن يطلقوا على أنفسهم سلفيون أو أهل السنة إلا أنهم التصقوا كثيراً بالحركة الجهادية نتيجة للتقارب الفكري بين تنظيم القاعدة بزعامة بن لادن وبين حركتهم وبعض الناقدين والمفكرين الإسلاميين يطلقون عليها الحركة السلفية الجهادية، ولاننسى المظاهرات التي انطلقت في شوارع الخرطوم في أعقاب التهديد بغزو أفغانستان من مسجد الجامعة الذي يشرفون على إمامته، وتسيير نشاطه عقب مفاصلة الإسلاميين، وقادها قطب السرورية في السودان د. عبدالحي يوسف الإخواني السابق في الثانويات، ورئيس قسم الثقافة الإسلامية (سابقاً) بكلية الآداب بجامعة الخرطوم، والذي مكّن لأصحابه في قيادة سرورية السودان محمد عبدالكريم -بعد طرده من السعودية-، وعلاء الدين الزاكي، ومدثر أحمد إسماعيل للتدريس بالجامعة، برغم أنّ محمد عبدالكريم وإسماعيل لم يحضرا لدرجة الماجستير بعد فضلاً عن الدكتوراة، برغم الشروط القاسية التي تضعها الجامعة على حملة الشهادات والمفاضلة في تعيناتها!

ويذكر أن د. عبدالحي -بعد طرده من الامارات- بدأ منذ عودته للسودان يتقرّب للسلطة، ويحتمي بأحضانها، وهي التي ساعدته وفتحت له المنابر ( التلفزيون.. الإذاعة .. مسجد بحري الكبير.. الجامعة) ويعمل على استمالتها إلى جانبه، ويبدو أنّ السلطة كانت ترمي للإستفادة منه في تحقيق أهداف تهمها، ولكنه كذلك لم ينسى أهدافه التي جاء من أجلها.. وعلى عكس رديفه في التنظيم السروري فإن عبدالكريم اصطدم بالسلطة في شخص عرابها وقتذاك د.حسن الترابي وعمل على تكفيره.. في تناقض مخل ظاهراً، وتناغم مُحل باطناً!

هناك كثير من الحوادث التي ارتبطت بالسرورية في السودان وبأشخاص قادتها بصورة غير مباشر على مرّ السنوات الآنفة كـ .. حادثة كمبو عشرة سنة 97.م وحرق معرض الكتاب المسيحي بجامعة الخرطوم 98.م، وخلية السلمة بالخرطوم 2006.م، وإغتيال الأميريكي غرانفيل في مطلع 2008.م، ومعسكرات تدريب أجانب في كردفان.. وظاهرة تكفير عدد من الكتابّ والصحفيين، و كل هذه الحوداث لا يستطيع قائدا التنظيم نفي صلتهما بها، أو الارتباط بين أفرادها كما حاول الشيخ محمد عبدالكريم نفي العلاقة القائمة بينه وبين أبطال تلك الحادثات.. صحيح أنهما لم يامرا بالتنفيذ أو الوقوف ورائها، ولكن كل من الشيخين كانا من المحفزين على ذلك، ثم ألم يؤيد د.عبدالحي خطوة حرق معرض الكتاب المسيحي ولو بصورة غير مباشرة.. أو لم يقل عبدالكريم لشبابه يوماً إذا بلغنا اثني عشر ألفاً فلن نغلب من قوة.. ألم يشجع الشيخين الشباب على ضرورة إعداد القوة والتدرب على فنون القتال، أو لم يشبع الشيخ عبدالحي الشباب بالحديث المتكاثر عن الجهاد، ومظالم المسلمين في العالم في مشابهة لأدبيات القاعدة، والتركيز على ذلك بأكثر من المعدل الطبيعي الأمر الذي أدى لما أدى إليه.. وسيؤدي إلى ماهو أكبر، وأفظع.. وما لم يراجع الشيخين ومؤسساتهما خطابهم الدعوي الذي سيأذن بفتح أبواب الجحيم على البلاد إن استمر دعاة السرورية على هذا الحال

السرورية التي نعنيها هنا.. هي الرابطة الشرعية للدعاة ومنظمة المشكاة الخيرية، وقناة وإذاعة طيبة، وصحيفة المحرر الإسلامي، ومكتب مجلة البيان، وجمعية ذي النورين الخيرية، وعبدالحي يوسف ومحمد عبدالكريم، وجمعية الشباب المسلم بالجامعة العتيقة، واتحاد قوى المسلمين (أقم) التنظيم الطلابي للسرورية في الجامعات والمعاهد العليا..
السرورية بلا مواربة هي النسخة النائمة لتنظيم قاعدة الجهاد في السودن
وهي التنظيم المنسوب للمعارض السعودي السورى الأصل د.محمد بن سرور زين العابدين - صاحب مركز دراسات السنة بلندن- الذي زار السودان ونزل ضيفاً على محمد عبدالكريم
المنهج السروري كما يرى مراقبون هو الطريقة التي وضعها محمد بن سروربن نايف زين العابدين الذي كان في بداية امره من الاخوان ثم اختلف معهم في أمور منها: نظرة الاخوان إلى قضية الحكم بغير ما أنزل الله.. فكان يعده هو أنه كفر كفراً أكبر يخرج الحاكم عن الملة، ومنها جواز الخروج على الحاكم المسلم الذي يحكم بغير ما أنزل الله عزوجل، وقد وردت مثل هذه الأفكار في بعض مقولاته.. ولا ينقضي عجبي من الذين يتحدثون عن التوحيد وهم عبيد العبيد وسيدهم الأخير نصراني.. قال محمد بن سرور هذه الكلمة في حق الشيخ ابن باز وابن العثيمين عند فتنة الخليج في مجلة السنة العدد (26) وترك الجماعة - الإخوان- لغرض أن يقوم بإصلاح الاعوجاج الذي لحق بها، وأُصيبت به وانحرفت عن الخط الذي كان يسير فيه حسن البنا، وهم يعتبرون أن سّيد قطب هو المرشد الثاني في تأريخ الجماعة بعد الإمام حسن البنا، ولذلك نجد أنهم يستقون أفكار التكفير وجواز الخروج على الحاكم المسلم، وكثير من الأفكار التي أوردها الأستاذ سيد قطب في كتبه، ومن هنا جاءت تسميتهم بالقطبيين - وإن كانوا ينسبون بها لأخيه محمد قطب المتواجد في السعودية من فترة طويلة- وهذه الأفكار جعلتهم يتداولون في صفوفهم واجتماعاتهم الداخلية أنهم هم الوريث الشرعي لجماعة الأخوان المسلمين ويعتبرون أنّ محمد بن سرور هو المرشد الثالث للجماعة ولا يوجد مستند رسمي، ولا عقلي يبرهن لهم هذه المقولة المتسترة فيهم لان الجماعة الرسمية قدتناقل الارشاد فيها مكتب معروف، وينتقل منصب المرشد العام للاخوان بواسطة البيعة المعروفة من قبل أعضاء مكتب الإرشاد. والسرورية تلتقي مع الإخوان في بعض الأمور الفكرية نذكر منها على سبيل المثال أنهم يبثون في صفوف طلابهم المنتشرين في المعاهد الخاصة وبعض المراكز المعروفة أن لاينشغلوا باهل الأهواء من صوفية وجهمية ومعتزلة وأشعرية، ويقولون أنها منقرضة، وعليهم أن يتفرغوا للدعوة، ولفضح العلمانية والتربية التنظيمية والروحية لطلابهم من خلال الدورات الشرعية، والحلقات العلمية، والمحاضرات الفكرية، والمؤتمرات الدورية وبعض الجمعيات الخيرية التي يقومون بإدارتها ويتفقون مع الإخوان المسلمين بضرورة المشاركة في العملية الديمقراطية لتحقيق مكاسب للحركة درءا لفتنة أكبر ولذلك نجد أنهم أنهم شاركوا في الانتخابات النيابية الكويتية والبلدية السعودية، وينتظر أيضا مشاركتهم في الانتخابات العامة القادمة. اشتهر على الساحة الداعية محمد بن سرور زين العادبدين وخاصة في صفوف طلاب العلم عندما صرح بمقولته المشهورة قبل عدة سنوات فقال : ( كتب العقيدة فيها جفاف ) ولعلها أول ماذكره في كتابه منهج الانبياء في الدعوة الى الله الجزء الاول ونتيجة لأرائه في الحكم والسياسة التي ذكرنا شطراً منها فإنّه خرج من المملكة العربية السعودية إلى الكويت، ومن ثمة هاجر إلى بريطانيا ليدير عدة مؤسسات ثقافية وخيرية ودينية، ويقوم بإصدار عدة مجلات دينية معارضة ولكنها تتكلم بلسان السلف، والجدير ذكره أن السرورية بقيادة زعيمها محمد بن سرور ينكرون هذه التسمية والتي تطلق عليهم نسبة الى المؤسس الأول لها يفضلون أن يطلق عليهم السلفيون بأهل السنة والجماعة ليتم تمييزهم.. وهم وإن كانوا يحبون أن يطلقوا على أنفسهم سلفيون أو أهل السنة إلا أنهم التصقوا كثيراً بالحركة الجهادية نتيجة للتقارب الفكري بين تنظيم القاعدة بزعامة بن لادن وبين حركتهم وبعض الناقدين والمفكرين الإسلاميين يطلقون عليها الحركة السلفية الجهادية، ولاننسى المظاهرات التي انطلقت في شوارع الخرطوم في أعقاب التهديد بغزو أفغانستان من مسجد الجامعة الذي يشرفون على إمامته، وتسيير نشاطه عقب مفاصلة الإسلاميين، وقادها قطب السرورية في السودان د. عبدالحي يوسف الإخواني السابق في الثانويات، ورئيس قسم الثقافة الإسلامية (سابقاً) بكلية الآداب بجامعة الخرطوم، والذي مكّن لأصحابه في قيادة سرورية السودان محمد عبدالكريم -بعد طرده من السعودية-، وعلاء الدين الزاكي، ومدثر أحمد إسماعيل للتدريس بالجامعة، برغم أنّ محمد عبدالكريم وإسماعيل لم يحضرا لدرجة الماجستير بعد فضلاً عن الدكتوراة، برغم الشروط القاسية التي تضعها الجامعة على حملة الشهادات والمفاضلة في تعيناتها!

ويذكر أن د. عبدالحي -بعد طرده من الامارات- بدأ منذ عودته للسودان يتقرّب للسلطة، ويحتمي بأحضانها، وهي التي ساعدته وفتحت له المنابر ( التلفزيون.. الإذاعة .. مسجد بحري الكبير.. الجامعة) ويعمل على استمالتها إلى جانبه، ويبدو أنّ السلطة كانت ترمي للإستفادة منه في تحقيق أهداف تهمها، ولكنه كذلك لم ينسى أهدافه التي جاء من أجلها.. وعلى عكس رديفه في التنظيم السروري فإن عبدالكريم اصطدم بالسلطة في شخص عرابها وقتذاك د.حسن الترابي وعمل على تكفيره.. في تناقض مخل ظاهراً، وتناغم مُحل باطناً!

هناك كثير من الحوادث التي ارتبطت بالسرورية في السودان وبأشخاص قادتها بصورة غير مباشر على مرّ السنوات الآنفة كـ .. حادثة كمبو عشرة سنة 97.م وحرق معرض الكتاب المسيحي بجامعة الخرطوم 98.م، وخلية السلمة بالخرطوم 2006.م، وإغتيال الأميريكي غرانفيل في مطلع 2008.م، ومعسكرات تدريب أجانب في كردفان.. وظاهرة تكفير عدد من الكتابّ والصحفيين، و كل هذه الحوداث لا يستطيع قائدا التنظيم نفي صلتهما بها، أو الارتباط بين أفرادها كما حاول الشيخ محمد عبدالكريم نفي العلاقة القائمة بينه وبين أبطال تلك الحادثات.. صحيح أنهما لم يامرا بالتنفيذ أو الوقوف ورائها، ولكن كل من الشيخين كانا من المحفزين على ذلك، ثم ألم يؤيد د.عبدالحي خطوة حرق معرض الكتاب المسيحي ولو بصورة غير مباشرة.. أو لم يقل عبدالكريم لشبابه يوماً إذا بلغنا اثني عشر ألفاً فلن نغلب من قوة.. ألم يشجع الشيخين الشباب على ضرورة إعداد القوة والتدرب على فنون القتال، أو لم يشبع الشيخ عبدالحي الشباب بالحديث المتكاثر عن الجهاد، ومظالم المسلمين في العالم في مشابهة لأدبيات القاعدة، والتركيز على ذلك بأكثر من المعدل الطبيعي الأمر الذي أدى لما أدى إليه.. وسيؤدي إلى ماهو أكبر، وأفظع.. وما لم يراجع الشيخين ومؤسساتهما خطابهم الدعوي الذي سيأذن بفتح أبواب الجحيم على البلاد إن استمر دعاة السرورية على هذا الحال
__________________
[SIZE="3"][COLOR="Red"]والله لن تنساك القلوب يا فضيلة الشيخ محمد سيد حاج
رحمك الله ابا جعفر وكتب لك بكل خطوة مشيتها فى
سبيل الله اعلى الدرجات[/COLOR][/SIZE]
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 08-15-2012, 10:57 AM
محمد عثمان حسين محمد عثمان حسين غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
الدولة: السودان
المشاركات: 11
Thumbs up

جزاك الله خيرا يا اخي عمر علي هذا التوضيح وبارك الله فيك.
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:18 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.