أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
10902 | 76501 |
#1
|
|||
|
|||
إلى ذوي العقول الزكيّة: فوائد سلوكية ومنهج بديع مِن كلام الشيخ ربيع
قال -حفظه الله-في كتاب"نصيحة أخوية إلى الشيخ فالح الحربي-الأولى والثانية > ملحق" : ولا يصح القول بأنه يصار إلى قول المتشدد مطلقاً لأنه متشدد فيقدم قوله لأجل شدته فهذا أمر لا يعرف عن أهل السنة حسب علمي، وهو أمر يتعارض مع العدل الذي قامت عليه السموات والأرض، ويتعارض مع أصول أهل السنة. وما إخال أن الصواب لا يأتي غالباً إلا مع المتوسطين لأن هؤلاء ينطلقون من الأناة التي يحبها الله ومن الرفق الذي يحبه الله ورسوله "إن الله رفيق يحب الرفق في الأمر كله". والمتشددون قد يفقدون هذه الصفات أو بعضها ولهذا نشأت مشاكل عن الشدة مثل مشكلة الغلو والخروج والتكفير والتبديع بغير حجج ولا براهين ومخالفات العلماء بل والطعن فيهم ومحاولة إسقاطهم كما جرى سابقاً ويجري الآن في بلدان المسلمين وهذا أمر ظاهر جلي . نعم أهل البدع يصفون أهل السنة بالشدة لينفروا الناس عن الحق ومع ذلك يوجد في علماء المسلمين من وصف بالشدة وصفهم بذلك أهل السنة لا أهل البدع. وهم قلة بالنسبة للآلاف من أئمة الحديث والفقه الذين يتصفون بالاعتدال والتوسط والرفق والأمر الذي كان عليه رسول الله حيث كان رحيماً رفيقاً وهو القائل : " إن الله رفيق يحب الرفق ويعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف وما لا يعطي على ما سواه". وقوله صلى الله عليه وسلم من حديث عائشة رضي الله عنها قال:" إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه ولا ينزع من شيء إلا شانه"على أن شدة هؤلاء ليست هي الشدة التي يتصورها الجهلة إذ هؤلاء معدودون في العلماء العقلاء المتحلين بالأخلاق العالية وكانوا يستخدمون الشدة في موضعها المناسب ، وليست أصلاً في حياتهم ودعوتهم وليست شدتهم على أهل السنة كما يفعله الآن بعض المراهقين المشبوهين . وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي - رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي رحمه الله بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثهوكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة . فليكن منهج الرسول الحكيم نصب أعيننا "يسروا ولا تعسروا وبشروا ولا تنفروا " . وكذلك ليكن نصب أعيننا أحاديث الرفق وآيات وأحاديث الصبر والحلم والحكمة والموعظة الحسنة والعفو والصفح الأمور التي يجمعها قول الله تعالى في رسوله الكريم (وإنك لعلى خلق عظيم ) . ولنحذر ما حذر الله رسوله منه من العنف والشدة والتنفير ولا نجعل ذلك منهجاً. وقد يلجأ العاقل الحكيم إلى الشدة المشروعة إذا انسدت في وجهه سبل الحكمة والرفق وسبل التيسير فحينها يستعمل الشدة التي يسمح بها الشرع الحكيم ولا يتجاوز ذلك إلى ما يوقعه في الإثم فيكون حكيماً في هذا التصرف محموداً عليه عند الله وعند العقلاء . ولكل شيء موضعه وما أوسع مواضع الرفق والحكمة والتيسير فهي الأصل في دعوة الرسل عليهم الصلاة والسلام. أخي إن الشدة التي نشأت هذه الأيام ليست من السلفية في شيء والدليل أنها صارت سهاماً مسددة إلى نحور دعاة السنة بحق ويسعى أهلها إلى إسقاط هؤلاء الدعاة وإبعادهم عن ساحة الدعوة بحجة أنهم مميعون وهي حجة إبليسية كاذبة ظالمة ، فصاروا بهذا الأسلوب أكبر عون لخصوم السنة وأهلها على السلفية وأهلها فانتبه للألاعيب والمكايد والدسائس التي يستخدمها خصوم السنة ولاسيما في هذا العصر. ......بانتظار استنباطات إخواننا الأفاضل -العلمية- من هذا النص الجليل.. * * * * *
__________________
قال الشيخ ربيع: وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي - رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي رحمه الله بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة . |
#2
|
|||
|
|||
قال الشيخ ربيع هداه الله
اقتباس:
سبحان الله صدقت يا شيخ ربيع فإن السلفية بريئة من غلوك وووو...... الذي هو كما وصفت -ولا أتقوّل عليك - "هي حجة إبليسية كاذبة ظالمة" وهي "أكبر عون لخصوم السنة وأهلها على السلفية وأهلها فانتبه للألاعيب والمكايد والدسائس" سبحان الذي أنطقك
__________________
قال ابن القيم: ( وأي دين وأي خير فيمن يرى محارم الله تنتهك وحدوده تضاع ودينه يُترك وسنة رسول الله صلّى الله عليه وسلم يُرغب عنها وهو بارد القلب ساكت اللسان! شيطان أخرس، كما أن المتكلم بالباطل شيطان ناطق، وهل بَليّة الدين إلا من هؤلاء الذين إذا سلمت لهم مآكلهم ورياساتهم فلا مبالاة بما جرى على الدين! وخيارهم المتحزن المتلمظ، ولو نوزع في بعض ما فيه غضاضة عليه في جاهه ,أو ماله بذل وتبذل وجد واجتهد، واستعمل مراتب الإنكار الثلاثة بحسب وسعه. وهؤلاء مع سقوطهم من عين الله، ومقت الله لهم قد بلوا في الدنيا بأعظم بلية تكون وهم لا يشعرون، وهو موت القلوب، فإن القلب كلما كانت حياته أتم كان غضبه لله ورسوله أقوى وانتصاره للدين أكمل. وقد ذكر الإمام أحمد رحمه الله وغيره أثرا: أن الله سبحانه أوحى إلى ملك من الملائكة أن اخسف بقرية كذا وكذا، فقال: يارب كيف وفيهم فلان العابد! فقال: به فابدأ فإنه لم يتمعر وجهه في يوما قط) (إعلام الموقعين 2\157). |
#3
|
|||
|
|||
وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي
__________________
قال الشيخ ربيع: وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي - رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي رحمه الله بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة . |
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
قال الشيخ ربيع: وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي - رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي رحمه الله بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة . |
#5
|
|||
|
|||
هل هو هو ..؟؟؟؟؟
يا أخوتاه ... يترجح لي بين الفينة والأخرى أن من يكتب له غيره أو أنه يكتب من غير وعي أو أنه يجعل نفسه الدين والصراط المستقيم ومن خالفه خرج عن ربقة الدين ويحل عرضه وعقوبته أو أن هناك ربيع مدخلي آخر يتقمص شخصيته وهو يعلم أو لا يعلم أو أن الرجل به طب والخبيث لا يدعه حتى يفسد عليه أصحابه أو أنه لا يقرأ ولا يفقه الواقع من حوله أو أنه الهوى قد ضرب أطنابه ولم يدع عرقا ولا مفصلا إلا خالطه ونحن نعيذه بالله من هذه لأنها مهلكته عاجلا أو آجلا لأن الكلام في الأديان بالعبث والخلط وازدواجية المعايير والكيل بالمكيالين وتعمد ترك الإنصاف كلها من الظلم المحرم ( ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى واتقوا الله .. ) الآية .. اللهم اغفر لنا وله ولكل من زعم أنه على الحق لكن أخطاء عن غير هوى .. وعند الله تجتمع الخصوم .
|
#6
|
|||
|
|||
أحسنت أحسنت ياأبا عبد الرحمن ووالله كأنه يحكي الواقع الذي نحن فيه وركز على قوله الزيدي والصوفي يعني أهل البدع الذين لايشك أحد في بدعتهم ومع ذالك انظر كيف كان تعامل أكابر العلماء معهم وقارن بينه وبين تعامل السفهاء هؤلاء مع أهل السنة أو مع من يسمونهم أهل التميع والله ان هؤلاء يبدعون ويحزبون الشخص بمجرد السلام أو الزيارة أو الكلام يالله أين هؤلاء من تعامل العلماء، دعونا الى الله زمنا طويلا ونحن على هذا الفكر الظالم المظلم فما ازداد الناس منا الا بعدا وان كنا نحافظ أحيانا على البعض ونحاول التلطف والترفق ونحاول عدم ذكر الاشياء التي ينفر منها الناس فيأتي أحمق من هؤلاء الحمقاء ويرمي بكلمة أو كلمتين في فلان أو علان دون النظر في المصالح والمفاسد أوالنظر في حال المدعويين فيفسد مابناه غيره في سنوات ولما أن من الله علينا بالاعتدال وفهم السلفية الحقة وفهم منهج أهل السنة ودعوة أهل السنة أنها دعوة علم وحلم ورفق وحكمة وعدل وانصاف ومارسناها مع المجتمع رأينا تقبل واقبال الناس على هذه الدعوة المباركة وحتى الشباب المغرر بهم استطعنا أن نستقطب كثيرا منهم ولله الحمد والمنة بماذا هذا كله بتوفيق الله أولا ثم بهذه الاخلاق التي أستخدمها الامام القرعاوي وتلميذه وكذالك الامام ابن باز رحم الله الجميع أما هؤلاء القوم فأحسن الله عزائنا فيهم لايزدادون الاعتوا ونفورا يالله كم من دعوة هدموها والله المسؤل أن يصلح ضواهرنا وبواطننا انه على كل شي قدير
|
#7
|
|||
|
|||
للتذكير...............
__________________
قال الشيخ ربيع: وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي - رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي رحمه الله بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة . |
#8
|
|||
|
|||
..................
__________________
قال الشيخ ربيع: وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي - رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي رحمه الله بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة . |
#9
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا
__________________
قال الله سبحانه تعالى : (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) قال الشيخ ربيع بن هادي سدده الله : ( الحدادية لهم أصل خبيث وهو أنهم إذا ألصقوا بإنسان قولاً هو بريء منه ويعلن براءته منه، فإنهم يصرون على الاستمرار على رمي ذلك المظلوم بما ألصقوه به، فهم بهذا الأصل الخبيث يفوقون الخوارج ) اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك |
#10
|
|||
|
|||
وأقول هل هذا الربيع بنفسه ..... أم أنه شخص سواه وثاني
__________________
(إن الرد بمجرد الشتم والتهويل لا يعجز عنه أحد ، والإنسان لو أنه يناظر المشركين وأهل الكتاب : لكان عليه أن يذكر من الحجة ما يبين به الحق الذي معه والباطل الذي معهم ، فقد قال الله عز وجل لنبيه صلي الله عليه وسلم : (ادع إلي سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن) وقال تعالي : (ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن) الفتاوي ج4 ص (186-187) بوساطة غلاف(التنبيهات..) لشيخنا الحلبي |
|
|