أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
37445 | 98954 |
#1
|
|||
|
|||
حاشية : (اللهم آآآمين -شيخَنا-) ، نصرةٌ وتأييد ، وإنكارٌ وتنديد !
حاشية [على موضوع: دعاء على الظالمين ، الذين اتهموني بـ (وحدة الأديان) -ولا يزالون-...فقولوا : آمين.... ] : (اللهم آآآمين -شيخَنا- ) ، نصرة وتأييد ، وإنكار وتنديد ! اللهم آآآآآآمين شيخنا ، متضرعين إلى الله أن ينصرك على ظالمك . وقد وجدت من بعض الموافقين ما لا يحمد ، ولا يرتضى في نسبة دعاء شيخنا على الدكتور ربيع إلى الشدة والغلظة !! وفاتَهم : المقابلة الشرعية على أقل الأحوال عند الفقهاء !! أم أنها المتاركة البدعية _ ( ؟! ) _ التي يريدون ، وبها ينصحون ، لجانب إقليمي ، أو مركز اجتماعي ؟! فهم من أتباع حذام ، إذا قالت: صدقت ، فإن القول ما نطقت به ! وويل لقوم كانت حذام _ فتاة القبيلة _ رائدهم . وأقول لهم _ بقلب مطمئن بالهدى _ : ألا ترون الشيخ مظلومًا ؟! فإن كان _ ولابد _ : بالإثبات ؛ فالزم الصمت أخي ، فهو سمت الصالحين ، لا سيما في عصرنا الحاضر ، وزماننا السافر . وإن تنكبت الهدى ، واتبعت كل صدى : فاعلم _ يرحمك الله _ أنك مغبون العقل ! وحينها فاعدد نفسك من جملة المخذولين ، رزقنا الله وإياك جماعة الموفقين ، فالأمر بين يدي رب العالمين . ولا يفوتك _ أيها الحريص _ : صنيع الإمام أحمد بن حنبل _ رحمه الله _ عندما توجه بخالص الدعاء _ فيما نحسب _ إلى الله مبتهلًا عندما وصِفَ أحد العلماء بوصف لا يليق به للمكانة العلمية ، والمنزلة الشرعية في قلوب الناس ، مع أن الرجل _ أعني : صديق أحمد _ كان الوصف الذي أُطلق عليه بكونه شابًا نزل منزلة الحقيقة في البيان ! ولكن ؛ شم أحمد ما وراء الكواليس ، وما يدور في الدهاليز ، عند الإقذاع بمثل هذه الكلِمات ؛ فمنَعَها ، وابتهل إلى ربه _ تبارك وتعالى _ في حق مُطلِقها الذي أراد من خلفها الباطل بلبوس الحق !فقد أخرج الرازي في " الجرح والتعديل " ( 1 \ 341 ) وساقه القزويني في " التدوين لأخبار قزوين " ( 2 \ 184 ) عن أحمد بن الليث قال : سمعت أحمد ابن حنبل وسأله رجل فقال : بالري شاب يقال له أبو زرعة !! فغضب أحمد ، وقال : تقول شاب ؟ كالمنكِر عليه ... ثم رفع يديه وجعل يدعو الله عز وجل لأبي زرعة ، ويقول : " اللهم انصره على من بغى عليه، اللهم عافه، اللهم ادفع عنه البلاء، اللهم، اللهم، في دعاء كثير " . فما بالك : بوصف الدكتور ربيع _ هداه الله _ لشيخنا الحلبي بكونه يتأول مثل هذه المقالات _ كما زعم ! _ التي تؤدي إلى كفر أشد من كفر النصارى ؟! يا جماعة العقلاء ، وطائفة الأذكياء : رجل يُحكَم عليه بالوقوع في الكفر، أفلا يحق له الدعاء والابتهال لربه تعالى ؟! وأخاف أن يتبجح من لا يدري حروف العلم ، بعد كلمة الدكتور ربيع : بأن هذا التكفير نوعي لا عيني ، بحيث أنه تلبس بالكفر ، وإن لم يقع عليه عند الدكتور ربيع ! ولا آخال عارفًا بقواعد التكفير يعتبره هكذا ، مع وجود المعرفة ، والاختيار عند الشيخ من صريح كلامه ! وعلى أقل الأحوال : أليس قد تلبس بالكفر عندهم ؟! وأخيرًا : نبتهل -اللهم- بمثل دعاء أحمد ، فنقول داعينَ لشيخنا الحلبي _ موافقين لا مخالفين _ : " اللهم انصره على من بغى عليه، اللهم عافه، اللهم ادفع عنه البلاء " . واعلموا _ يا غلاة التجريح _ : أن وسائل الإعلام لكم بشكل ظاهر ، ولكن لا يفوتكم أن بين المظلوم وربه _ تبارك وتعالى _ صلة قريبة ، فلا حجاب بينهما ! والنصر قادم .. ولو بعد حين ... والسلام ، بعد هذا الكلام .... وكتب الحاشية : فهير بن عبد الله بن شاكر الأنصاري .
|
#2
|
|||
|
|||
اقتباس:
جزاك الله خير
__________________
قال الله سبحانه تعالى : (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) قال الشيخ ربيع بن هادي سدده الله : ( الحدادية لهم أصل خبيث وهو أنهم إذا ألصقوا بإنسان قولاً هو بريء منه ويعلن براءته منه، فإنهم يصرون على الاستمرار على رمي ذلك المظلوم بما ألصقوه به، فهم بهذا الأصل الخبيث يفوقون الخوارج ) اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك |
#3
|
|||
|
|||
آمين اللهمَّ عليك بالظالمين .
بوركت شيخ فهير وجزاك الله خيرا . |
#4
|
|||
|
|||
اللهم آمين قلمك جميل أخانا فهيرا
|
#5
|
|||
|
|||
جزى الله الشيخ فهيرا خيرا..
فالظلم ظاهر ..
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#6
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيراً
__________________
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «طوبى للشام؛ إِنَّ ملائكةَ الرحمن باسطةٌ أجنحتها عليه». «الصحيحة» (503). |
#7
|
|||
|
|||
اقنباس من أبي الوليد
آمين اللهمَّ عليك بالظالمين . بوركت شيخ فهير وجزاك الله خيرا . |
#8
|
|||
|
|||
بوركت شيخ فهير وجزاك الله خيرا
|
#9
|
|||
|
|||
اقتباس:
جزاك الله خيرا
__________________
قال البخاري رحمه الله"باب العلم قبل القول والعمل" |
#10
|
|||
|
|||
نعَم ، اللهم آميـــــــــــــن..
آمين آمين لا أرضى بواحدة *** حتـى أبلِّـغـهــا ألـفَـيـن آمينا جزاكم الله خيراً يا شيخ . |
|
|