أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
20528 | 64045 |
#1
|
|||
|
|||
قصيدة: دينُنا يصيحُ بلْ يستنجدُ!!
دينُنا يصيحُ بلْ يستنجدُ !! بقلم: علي أبو هنيّة نشكره سبحانه ونحمدُ *** نثني على آلائه نمجِّدُ ثم الصلاة دائمٌ ذكري لها *** محمدٌ أهلٌ لها وأحمدُ فهذه الأبيات من كاتبها *** يَمتحُ من أسياده يقلِّدُ مقصِّرٍ في حقِّ من صوَّره *** يحكي بها حال الورى وينشدُ ويخرج الكلام ذا من قلبه *** يلقيه في صماخهم كي يهتدوا يا أمة التوحيد هل من سامعٍ *** يا عالماً يا طالباً من يعبدُ قرآننا يشكو الأسى من هجره *** وديننا يصيح بل يستنجدُ رسولنا خير الأُلى بسنة ***قد هُجِرتْ وقد قلاها الأبعدُ وسَلَفٌ في الخير أصحابُ الهدى *** طريقَهم تنكَّب المتمجهدُ يا أمة المختار هل من عاملٍ *** بدينه همٌّ يقوم ويقعدُ يا أمة العدنان هل من عاقلٍ *** ينفي الهوى عن سنةٍ يفنِّدُ وبدعٌ أضحت لنا كسننٍ *** وسننٌ صدُّوا لها تمرَّدوا أصحابها للأعور العين هوىً *** أتباعها تفرقوا تقدَّدوا بدعيُّ لن تنال من شيوخنا *** شمُّ الأنوف كعبهم لك فرقدُ وبدعةُ لا ليس في علمائنا *** ولا خلافٌ قولهم مسدَّدُ حلبيُّنا حسيننا مشهورنا *** باسمنا أكرمنا ومحمَّدُ عَبّادنا ورُحيّلٌ رمضاننا *** وشيوخنا من كلِّ صِقعٍ يَبْعُدُ من ظنّ أن ديننا متقلِّبٌ *** فهو الذي في دينه يتردَّدُ أو كان يرجو أننا في باطلٍ *** ها قد أتى مني المدادُ الأسودُ إذ لو رأى متحزِّبٌ متسنِّناً *** أخذ البسيطة والفرائص ترعدُ كطريدةٍ لم تقوَ للإفلات منْ *** ليثِ الغضى بنيوبه يتصيَّدُ لو كان حقًّا دينهم لم يشبهوا *** عَبَدَ الصليب ومن غضاه الغرقدُ من خُلفهم وتفرُّقٍ وتمزُّقٍ *** وتناحرٍ على الدُّنا ويعتدوا ربُّ الورى صراطه موحّدُ *** ودينه العظيم لا يتعدَّدُ سار عليه السابقون وأمَّلوا *** ولجنةٍ صاموا لها وتهجَّدوا سلفيةٌ دامت لنا من دعوةٍ *** قرآننا أصلٌ لها ومحتدُ ومنهج الأسلاف لا يتزحزحُ *** وفتيةٌ دانوا بها وتشهَّدوا سلاحهم سبورةٌ وكاغدٌ *** عُدَّتهم كتْبٌ أقلامٌ مسجدُ ساحاتهم منابرٌ صدّاعةٌ *** سُلَّ بها لسان حقٍّ يُرعِدُ منهجنا صراط حقٍّ ثابتٌ *** مهما بغى مخالفوه وعربدوا منهجنا صراط رب واحدٍ *** مهما رغى مخاصموه وأزبدوا أي إخوتاه الدرب هذا دونكم *** هيا اركبوا في متنه وتجلَّدوا وقَيِّمٌ قد قالها من قبلنا *** فلواحد كن واحداً وواحدُ هذا صراط الله موضوع لنا *** إيماننا برسوخه يتجدَّدُ
|
#2
|
|||
|
|||
أخي الفاضل أبا هنية..
كلمات طيبة .. أسأل الله أن يبارك فيك ، وأن يرزقك الذرية الصالحة،، وإلى الأمام،، نفع الله بك، وأحسن إليك..
__________________
قال العلامة صالح آل الشيخ: " لو كان الفقه مراجعة الكتب لسهل الأمر من قديم، لكن الفقه ملكة تكون بطول ملازمة العلم، بطول ملازمة الفقه"
وقال: "ممكن أن تورد ما شئت من الأقوال، الموجودة في بطون الكتب، لكن الكلام في فقهها، وكيف تصوب الصواب وترد الخطأ" "واعلم أن التبديع والتفسيق والتكفير حكم شرعي يقوم به الراسخون من أهل العلم والفتوى ، وتنزيله على الأعيان ليس لآحاد من عرف السنة ، إذ لا بد فيه من تحقق الشروط وانتفاء الموانع، حتى لا يصبح الأمر خبط عشواء ،والله المستعان" |
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#4
|
|||
|
|||
بارك الله فيك يا أبا عبد الله..
انتظرتها هنا بعد ان سمعتها منك في اليوم العلمي، وها هي أخيراً بين أيدينا.. أحسنت في الذب عن ديننا وعلمائنا، أحسن الله إليك وسدد خطاك، وجزاك عنا جميعاً كل خير..
__________________
تأتي للصلاة في فتور * * * وكأنك قد دعيت إلى البلاء
وإن أديتها جاءت بنقص * * * لما قد كان منك من شرك الرياء وإن تخلوا عن الإشراك فيها * * * تدبر للأمور بالارتقاء ويا ليت التدبر فى مباح * * * ولكن فى المشقة والشقاء وإن كنت المصلي يوماً بين خلقه * * * أطلت ركوعها بالإنحناء وتعجل خوف تأخير لشغل * * * وكأن الشغل أولى من لقاء وإن كنت المجالس يوماً أنثى * * * قطعت الوقت من غير اكتفاء أيا عبد لا يساوي الله معك أنثى * * * تناجيه بحب أو صفاء |
#5
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا أبا عبد الله .
__________________
دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أَدِلَّةٍ وَنُصُوصٍ وليْسَت دَعْوَةَ أسْمَاءٍ وَشُخُوصٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ ثَوَابِتٍ وَأصَالَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حَمَاسَةٍ بجَهَالِةٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أُخُوَّةٍ صَادِقَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حِزْبٍيَّة مَاحِقَة ٍ . وَالحَقُّ مَقْبُولٌ مِنْ كُلِّ أحَدٍ والبَاطِلُ مَردُودٌ على كُلِّ أحَدٍ . |
#6
|
|||
|
|||
أحسنت أخي الحبيب أبا هنية - بورك فيك -
|
#7
|
|||
|
|||
السلام عليكم وبارك الله فيكم
طلب من الاخوة هل من توجيه لهذا البيت الذي وقع عليه بعض الانتقاد قرآننا يشكو الأسى من هجره *** وديننا يصيح بل يستنجدُ |
#8
|
||||
|
||||
اقتباس:
ما وجه الإنتقاد
__________________
|
|
|