أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
18896 83234

العودة   {منتديات كل السلفيين} > منابر الأخوات - للنساء فقط > منبر القرآن والسنة - للنساء فقط

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11  
قديم 01-26-2010, 05:10 PM
أم سلمة السلفية أم سلمة السلفية غير متواجد حالياً
مشرفة
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
المشاركات: 1,772
افتراضي

*وعن أم سلمة قالت ما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى كان أكثر صلاته وهو جالس وكان أحب العمل إليه ما داوم عليه العبد وإن كان شيئا يسيرا [ صحيح الترغيب والترهيب]رقم:3175

*أفضل الكسب بيع مبرور و عمل الرجل بيده . ( صحيح ) رقم : 1126 في صحيح الجامع .

* " خير العمل أن تفارق الدنيا و لسانك رطب من ذكر الله " . السلسلة الصحيحة(1836
__________________
أمُّ سَلَمَةَ السَّلَفِيَّةُ
زَوْجَـةُ
أَبِـي الأَشْبَـالِ الْجُنَيْـدِيِّ الأَثَـرِيِّ
رد مع اقتباس
  #12  
قديم 01-26-2010, 07:52 PM
أم زيد أم زيد غير متواجد حالياً
مشرفة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 5,264
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طالبة علم مشاهدة المشاركة
سلمت الأيادي




جزاكن الله خيرا أخواتي الفاضلات

لا حرمكن الله الأجر
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 01-28-2010, 12:35 PM
أم رضوان الأثرية أم رضوان الأثرية غير متواجد حالياً
مشرفة
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
الدولة: فلسطين
المشاركات: 2,087
افتراضي

عن أبي هريرة قال : جاءت فاطمة إلى النبي صلى الله عليه وسلم تسأله خادما فقال : " ألا أدلك على ما هو خير من خادم ؟ تسبحين الله ثلاثا وثلاثين وتحمدين الله ثلاثا وثلاثين وتكبرين الله أربعا وثلاثين عند كل صلاة وعند منامك " . رواه مسلم
__________________
الحمد لله
رد مع اقتباس
  #14  
قديم 01-28-2010, 02:30 PM
أم أويس السلفية أم أويس السلفية غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 356
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، الحمد لله أولا و آخرا وبعد : أود أن أشكر الأخت أم زيد على هذه البادرة الطيبة التي تحفز النفس على المشاركة مع الأخوات خاصة لما كانت الدعوة عامة، فأحببت أن أشارك معكن ببعض الأحاديث المتعلقة بفضل الذكر في أوقات معينة وارجوا أن أكون وفقت في الاختيار و هذا حديث في فضل الذكر بصفة عامة عن أبي الدرداء أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :" ألا أنبئكم بخير أعمالكم وأرضاها عند مليككم وأرفعها في درجاتكم وخير لكم من إعطاء الذهب والورق ومن أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم " قالوا: وما ذاك يا رسول الله قال :" ذكر الله " و قال معاذ بن جبل : ما عمل امرؤ بعمل أنجى له من عذاب الله عز وجل من ذكر الله ( صحيح / ابن ماجة :3791 ، بتحقيق الألباني ) . وهناالنبي صلى الله عليه وسلم لم يخصص ذكرا معينا ، بل كل من ذكر الله بذكر ما ولم يشتمل هذا الذكر على إثم أو أي محذور شرعي دخل تحت هذا الفضل بإذن الله ،وقد جاءت أحاديث أخر في فضل الذكر في مكان معين أو في وقت معين ، وقد نقلت هنا بعض الأحاديث في فضل الذكر في أوقات معينة . فضل الذكر عقب الوضوء : عن عقبة بن عامر قال: كانت علينا رعاية الإبل، فجاءت نَوْبَتي فَرَوَّحتها بعَشِيّ، فأدركت رسول الله صلى الله عليه وسلم قائما يحدث الناس، فأدركت من قوله: "ما من مسلم يتوضأ فيحسن وُضُوءه، ثم يقوم فيصلي ركعتين مُقْبلا عليهما بقلبه ووجهه، إلا وجبت له الجنة". قال: قلت: ما أجود هذه! فإذا قائل بين يدي يقول: التي قبلها أجود منها. فنظرت فإذا عمر، رضي الله عنه، فقال: إني قد رأيتك جئت آنفا قال: "ما منكم من أحد يتوضأ فيبلغ -أو: فيسبغ-الوضوء،ثم يقول: أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله، إلا فتحت له أبواب الجنة الثمانية، يدخل من أيها شاء ) ( صحيح مسلم : 234 ) . فضل الذكر بعد الأذان: وفي صحيح مسلم عن عمر بن الخطاب قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إذا قال المؤذن الله أكبر الله أكبر فقال أحدكم الله أكبر الله أكبر ثم قال أشهد أن لا إله إلا الله، قال أشهد أن إله إلا الله ثم قال أشهد أن محمدا رسول الله قال أشهد أن محمدا رسول الله، ثم قال حي على الصلاة قال لا حول ولا قوة إلا بالله، ثم قال حي على الفلاح قال لا حول ولا قوة إلا بالله، ثم قال الله أكبر الله أكبر قال الله أكبر الله أكبر، ثم قال لا إله إلا الله قال لا إله إلا الله من قلبه دخل الجنة).( صحيح مسلم :385 ) .
فضل الذكر دبر الصلاة المكتوبة: وقد روى مسلم عن أبي صالح عن أبي هريرة أن فقراء المهاجرين أتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا: ذهب أهل الدثور بالدرجات العلا والنعيم المقيم.
فقال: (وما ذاك) ؟ قالوا: يصلون كما نصلي ويصومون كما نصوم ويتصدقون ولا نتصدق ويعتقون ولا نعتق.
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أفلا أعلمكم شيئا تدركون به من سبقكم وتسبقون به من بعدكم ولا يكون أحد أفضل منكم إلا من صنع مثل ما صنعتم) قالوا: بلى يا رسول الله، قال: (تسبحون وتكبرون وتحمدون دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين مرة). ( صحيح مسلم : 595 ) وعن كعب بن عجرة عن النبي صلى الله عليه وسلم: ( معقبات لا يخيب قائلهن (أو فاعلهن) دبر كل صلاة مكتوبة ثلاث وثلاثون تسبيحة، وثلاث وثلاثون تحميدة، وأربع وثلاثون تكبيرة ) ( صحيح مسلم : 596 )
__________________
أم أويس السلفية : زوجة أبو أويس السليماني -حفظه الله ونفع به-
رد مع اقتباس
  #15  
قديم 02-19-2010, 09:47 PM
أم زيد أم زيد غير متواجد حالياً
مشرفة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 5,264
افتراضي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أخواتي الفاضلات أشكركن جميعًا على تجاوبكن مع الموضوع فجزاكن الله خيرًا على إضافاتكن القيمة، وجعله في موازين حسناتكن.

وبانتظار المزيد وفقكن الله.

[باب معونة الرجل أخاه]
عن أبي ذر: عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قيل [وفي رواية عنه أنه سأل رسول الله -صلى الله عليه وسلم-]: أي الأعمال خير؟ [وفي الرواية الأخرى: أي العمل أفضل؟].
قال: " إيمان بالله، وجهاد في سبيله ".
قيل [وفي الأخرى: قال:]: فأي الرقاب أفضل؟
قال: " أغلاها ثمنًا، وأنفسُها عند أهلها ".
قال: أفرأيتَ إن لم أستطع بعضَ العمل؟
قال: " فتُعينُ صانعًا، أو تصنعُ لأخرق ".
قال: أفرأيتَ إنْ ضعفتُ؟
قال: " تدعُ الناسَ من الشر؛ فإنها صدقة؛ تصَّدَّقُ بها على نفسك ".
["صحيح الأدب المفرد" (162)].


من فوائد الحديث:
قال الشيخ حسين العوايشة -حفظه الله-:
(( وفي الحديث: حُسن المراجعة، وصبر المفتي والمعلِّم على مَن يُفتيه أو يعلِّمه، واحتمال كثرة مسائله وتقريراته. قاله النووي.
وفيه: حرص الصحابة على أسباب كسب الثواب؛ حتى عند الضعف وعدم الاستطاعة.
وفيه: تسمية ترك الشر صدقة من المرء على نفسه .. )) اهـ من "شرح صحيح الأدب المفرد".
رد مع اقتباس
  #16  
قديم 02-25-2010, 02:43 AM
أم زيد أم زيد غير متواجد حالياً
مشرفة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 5,264
افتراضي

بَيان
أَفْضَل الأَعْمالِ يَتنوَّعُ بِحسبِ أَجناسِ العِبادةِ، وَباختِلافِ الأزمِنةِ، وَالأمكِنةِ وَالأحوالِ

قال شيخُ الإسلام مقرّرًا هذا المعنى:

" وقد تقدَّم أنَّ الأفضل يتنوَّع:

- تارةً بحسب أجناس العبادات: كما أنَّ جنس الصلاة أفضلُ مِن جنس القراءة، وجنس القراءة أفضلُ مِن جنس الذّكر، وجنس الذكر أفضلُ مِن جنس الدّعاء.

- وتارة باختلاف الأوقات: كما أنَّ القراءة والذكر والدُّعاء بعد الفجر والعصر هو المشروع دون الصلاة.

- وتارة باختلاف عمل الإنسان الظاهر: كما أنَّ الذكر والدعاء في الركوع والسجود هو المشروع دون القراءة، وكذلك الذكر والدعاء في الطواف مشروع بالاتفاق، وأما القراءة في الطواف ففيها نزاع معروف.

- وتارة باختلاف الأمكنة: كما أنَّ المشروع بعَرَفة، والمزدلفة، وعند الجمار، وعند الصفا والمروة هو الذكر والدعاء دون الصلاة ونحوها. والطواف بالبيت للوارد أفضلُ من الصلاة، والصلاة للمُقيمين بمكة أفضل.

- وتارة باختلاف مَرتبة جنس العبادة: فالجهاد للرجال أفضلُ من الحج، وأما النساء فجهادهنَّ الحج. والمرأة المُتزوجة طاعتها لزوجها أفضلُ من طاعتها لأبويها، بخلاف الأيِّمة؛ فإنها مأمورة بطاعة أبويها.

- وتارة يختلف باختلاف حال قدرة العبد وعجزه: فما يقدر عليه مِن العبادات أفضلُ في حقه مما يعجز عنه، وإن كان جنسُ المعجوز عنه أفضلَ.

- وهذا بابٌ واسع يغلو فيه كثيرٌ من الناس، ويتَّبعون أهواءهم!

- فإنَّ من الناس مَن يرى أنَّ العمل إذا كان أفضل في حقِّه لمناسبته له، ولكونه أنفعَ لقلبه، وأطوعَ لربه، يريد أن يجعلَه أفضلَ لجميع الناس، ويأمرهم بمثل ذلك!

- والله بعث محمدًا بالكتاب والحكمة، وجعله رحمةً للعباد، وهديًا لهم يأمرُ كلَّ إنسان بما هوأصلحُ له؛ فعلى المسلم أن يكون ناصحًا للمسلمين، يقصد لكل إنسان ما هو أصلح.

- وبهذا تبيّن لك أن من الناس من يكون تطوُّعه بالعلم أفضلَ له، ومنهم من يكون تطوعه بالجهاد أفضلَ له، ومنهم من يكون تطوُّعه بالعبادات البدنية كالصلاة والصيام أفضل له.

- والأفضل -مطلقًا- ما كان أشبهَ بحالِ النبي -صلى الله عليه وسلم- باطنًا وظاهرًا؛ فإنَّ خير الكلام كلام الله، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم ". (*)

والله -سبحانه وتعالى- أعلم.








___________________________
(*) " رسائل في أبوابٍ متفرّقة "، لمحمد بن إبراهيم الحمَد.
نقلاً من مشاركة لأختي الفاضلة / أم عائشة -وفقها الله- على الرابط التالي:
http://www.kulalsalafiyeen.com/vb/showthread.php?p=60784#post60784
رد مع اقتباس
  #17  
قديم 10-31-2012, 07:32 AM
أم سعد أم سعد غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Oct 2012
المشاركات: 397
افتراضي من أفضل الأعمال

عن سفيان بن عيينة،عن ابن المندكر يرفعه إلى النبي_صلى الله عليه وسلم((من أفضل الأعمال إدخال السرور على المؤمن،تقضي عنه دينًا،تقضي له حاجةً،تنفّس عنه كربةً.قال سفيان:وقيل لابن المندكر:فما بقي مما يستلذ؟قال:الإفضال على الإخوان)).["الصحيحة"(2291)]
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:03 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.