أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
55151 | 85137 |
#11
|
|||
|
|||
ومن اختراعات الإمام أيضاً ما ذكره أبو خالد السلمي فقال : من تلك النوادر : ما حدثني به الشيخ الفاضل الدكتور فاروق السامرائي رئيس قسم أصول الفقه بكلية الشريعة جامعة اليرموك ( سابقا ) وهو ممن له صلات عائلية بأهل الشيخ الألباني ، وكان يزور الشيخ في بيته ، وزاره الشيخ في بيته كذلك ، حدثني أن الشيخ كان يربي في بيته أنواعا من الطيور كالبط والدجاج والحمام يأكل منها رحمه الله هو وأهل بيته ، وقد احتاج الشيخ وأهله إلى السفر للعمرة لمدة أسبوعين ، فصنع الشيخ الألباني بيده ومن تصميمه جهازاً في غاية البراعة مؤقتا ومبرمجاً بحيث إنه في ساعة محددة يومياً يفرغ في كل قفص أنواعا معينة وكمية محددة من الحبوب لكل نوع من الطير ، وكذلك في أوقات محددة يومياً يصب هذا الجهاز كميات من الماء في آنية الطيور ، فسافر الشيخ ورجع والطيور على ما يرام تأكل وتشرب في الأوقات المحددة ! وكذلك ما حدثني به غير واحد من أن الشيخ قد صنع بنفسه مصعداً داخلياً وتولى تصميمه وتنفيذه بيده وكان يستعمله في منزله للصعود من الطابق السفلي إلى الطابق العلوي http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpo...0&postcount=14
__________________
. ((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) : https://telegram.me/Kunnash . |
#12
|
|||
|
|||
رحم الله شيخنا شامة الشام محمد بن الحاج نوح ناصر الدين الألباني المحدث السلفي الأثري رحمة واسعة
|
#13
|
|||
|
|||
محدث ومخترع سبحان الله!! والله ماعرفوا قدر شيخنا ، رحمة الله عليه
|
#14
|
|||
|
|||
اقتباس:
كان في منزل الألباني طيورٌ، وكان مكان الطيور يُبعد عن شرفته قرابة عشرين متراً، وقد وضع ماسورة - أنبوب نقل السوائل - طرفها عند شرفته ونهايتها في مكان الطيور، فكان يضع الحب في رأس الماسورة فينزل إلى الطيور، وإذا أكل شيئاً من الحبّ أو اللوز وما شاكله جعل ما بقي من فضلاته في رأس الماسورة لينزل إلى الطيور . اهـ .
__________________
. ((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) : https://telegram.me/Kunnash . |
#15
|
|||
|
|||
رحم الله امام السنة
|
#16
|
|||
|
|||
وقال د . عبد العزيز السدحان في كتابه " الإمام الألباني، دروس ومواقف وعبر " ( ص 111 / ط . دار التوحيد للنشر ) : كان في منزله في عمّان شجرة تين، وكان يأخذ ثمر التين منها وهو جالسٌ في شرفة المنزل، وذلك عن طريق عصا طويلة من ابتكاره، وذلك أنه جعل العصا مقسّمة متداخلة بحيث يتحكّم في طولها وقصرها حسب اختياره، ووضع في نهايتها كأساً مدبّبة حادّة، بحيث يسقط فيها التين إذا مسّه برأس تلك العصا .
__________________
. ((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) : https://telegram.me/Kunnash . |
#17
|
|||
|
|||
يكفينا ان ننهل من علمه الشرعي رحمه الله واسكنه فسيح جناته
ولا مانع من ذكر لطائفه رحمه الله وذكر هذه الاحوا لانما هو رد على من اتهم الشيخ زورا بانه يقبض المال لقاء اشاعته علمه هذا قاتلهم الله ببهتانهم مشكور اخي ابو معاوية |
#18
|
|||
|
|||
رحم الله الشيخ الألبـــاني(ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان)
__________________
عن عبدالله بن عمروبن العاص رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال:***الراحمون يرحمهم الرحمن تبارك وتعالى،ارحمـــوا من في الأرض يرحمكم من في السماء، والرحم شجنة من الرحمن،فمن وصلها وصله الله ،ومن قطعها قطعه الله*** |
#19
|
|||
|
|||
العلامة الألباني خير مثثال للعالم الموسوعي، والرجل الملحمة.
ألا رحم الله شيخنا محدث الشام وعلامة الأنام وحسنة الأيام محمد ناصر الدين الألباني، فقد كان آيةً في الذكاء والعقل السيال، والجمع بين المعارف والعلوم، مع أنه لم يتقدم في الدراسة النظامية. وفي هذه الأخبار عن صناعة الألباني فوائد عديدة منها:
أولاً: بيان علو مرتبة الألباني في العلم والمعرفة، والعقل السليم. ثانياً: موسوعية الألباني، وإلمامه بمعارف متنوعة، ولذلك فهو جدير بأن يوصف بالرجل الملحمة. ثالثاً: الألباني صانع ومخترع. رابعاً: الألباني رجل عصامي. خامساً: دقته في الصناعة المادية علامة دقته في الصناعة الحديثية. سادساً: الجلد والصبر الشديد عند الشيخ الألباني. سابعاً: جهلنا بجوانب كثيرة خافية علينا من حياة الألباني. ثامناً: الحاجة أم الاختراع. تاسعاً: توفيق الله للعلامة الألباني. عاشراً: من بركة العلم إسناد الفضل إلى أهله (وذلك في اعترافه بأن دوار الكتب كان من صنع الشيخ أحمد شاكر). حادي عشر: ضعفنا وعجزنا وقلة همتنا. ثاني عشر: القراءة والاطلاع والبحث هي مدعاة لنمو العقل، وسيلانه. وعلى كل حال نشكر أخونا أبو معاوية البيروتي على هذه اللفتة البارعة، والإضاءة الجميلة، والإلماعة الفذة لكشف جانب مخفي من حياة شيخنا الألباني رحمه الله. |
#20
|
|||
|
|||
إنما هي النصيحة
حياكم الله
أولاً : جزاك الله خيراً على هذا المقال الطيب المبارك بإذن الله ، وأضفت جديدا في تراث الشيخ رحمه الله . ودائما وأبداً أنبه على أن الكلام يحمل على أحسن المحامل . ومن هنا أنبه الأخ الفاضل أبو معاويه البيروتي على أمرين من باب النصيحة : الأول : تعليقه على أخيه الذي نقل مقاله إلى منتدى آخر دون الإشارة إليه ؛ بأنه غير أمين - بالممعنى - مع أنه كما ذكر قال إن هذا المقال ليس مقالي وإنما هو منقول دون الإشارة إلى قائله . فأنا لا أرى في ذلك كبير جرم وهو مما يتسامح فيه فليس هذا مقالاً علمياً من تأليفك أو من صناعتك ، وإن كان فلم لم تنبه الأخ على ذلك لعله يقدم لك مبرراً ، أو يعتذر لعدم انتباهه إلى ذلك ، فلربما لا يعرف أنه لا بد من نقل اسمك .....الخ من الإعتذارات عن موقفه هذا . فنحن يابيروتي نقدم العذر . وسواء نقل اسمك أم لم ينقله فالأجر لك إن شاء الله ، وهو بنشره للمقال زاد أجرك - لكثرة المطلعين - ألا تشكر من زاد أجرك "ابتسامه " :) ثانياً : لما علق الأخ الكريم على ردك هذا قلت له : هل أنت الذي فعلت هذا ونقلت المقال دون الإشارة إلى اسمى ؟ فوقعت في نفس الأمر - وهو عدم حسن الظن أو الشك - مرة أخرى دون أن تتحرى . فنريدك يابيروتي كما ألفناك ( طيباً ) ، (سمحاً ) ، ( رفيقاً ) ، ( صديقاً ) . فلا تجعلنا نفقدك حيث نريد أن نراك ؛ بارك الله فيك ، ونفع بك . (( ولا تزال طائفة من أمتي منصورة لا يضرها من خذلها ))
__________________
قال الإمام أحمد ( رحمه الله ) : " لو تدبر إنسان القرءان ، كان فيه : ما ( يرد !) على كل مبتدع وبدعته " [ السنة للخلال ( ٩١٢) ] قال ابن قدامة المقدسي ( رحمه الله ) : " وقد كان السلف يحبون من ينبههم على عيوبهم ، ونحن الآن - في الغالب - أبغض الناس إلينا من يعرف عيوبنا " [ مختصر منهاج القاصدين ص196 ] من هنا القناة على تيليجرام
To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. |
|
|