كلُّ مـن يخالفُ " الرضوانيّ " فهو إخوانيّ ...

[عبدالوهاب الجزائري الأثري]

مقالة طيّبة جزاك الله خيرا

و أنا هنا أود أن أسأل الأقحاح و قد صاروا يثنون عليه من قلّة :

لو قال عن الجابري أو محمّد بن هادي أنهما من الإخوان ؟ هل ستتلطّفون معه كما تفعلون الآن ؟

فلماذا لا تغضبون للشيخ صالح آل الشيخ وهو مزكا عندكم ؟


ماهذه الازدواجيّة في دين الله ؟

[ابا مسعود السلفي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صهيب الجواري

جزاك الله خيرا ...
الرضواني يتكلم في أناس يحلم أن يكون تلميذا عندهم !

لكن العجب والغرور داء عضال يفتك بالمرأ من حيث يشعر أو لا يشعر ...

ومن ثم فقد تكلم الرضواني في الشيخ ربيع وفي الوقت نفسه كان مادحا للمشايخ الذين تكلم عنهم آخرا ثم انقلب الأمر رأسا على عقب ! ما الذي حدث !

اللهم أصلحه واهده سبل الرشاد ، وانر بصيرته ، وطهر لسانه ، وقلبه مما لا يرضيك وكُف لسانه عن العلماء والدعاة الى الله .

بارك الله فيك كلام جميل

[عادل الخياري]

للفائدة :
يغني عن الحديث الذي أورده أخونا في المقال أعلاه ما أخرجه شيخنا الإمام الألباني رحمه الله تعالى في السلسلة الصحيحة برقم (205):
عن عبد الله بن عمرو قال:
بينما نحن حول رسول الله صلى الله عليه وسلم، إذ ذكروا الفتنة، أو ذكرت
عنده، قال: " إذا رأيت الناس قد مرجت عهودهم، وخفت أماناتهم وكانوا هكذا: وشبك بين
أصابعه، قال (الراوي) : فقمت إليه فقلت له: كيف أفعل عند ذلك جعلني الله
فداك؟ قال: الزم بيتك، واملك عليك لسانك، وخذ ما تعرف، ودع ما تنكر،
وعليك بأمر خاصة نفسك، ودع عنك أمر العامة "

[محمد مداح الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صهيب الجواري

جزاك الله خيرا ...
الرضواني يتكلم في أناس يحلم أن يكون تلميذا عندهم !

لكن العجب والغرور داء عضال يفتك بالمرأ من حيث يشعر أو لا يشعر ...

الشيخ محمود الرضواني رجل من أهل العلم..

ومن الورع والعدل إنكار موضع الخطأ فقط إذا كان الكلام يجمع خطأ وصواباً..

ومن الورع والعدل عند النقل للأخطاء أن لا تتهم النيات بل ينقل الخطأ كما حدث ولا يتجاوزه إلى غيره !

[محمد مداح الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسام المقدسي

كأنه السلفي الوحيد في مصر والبقية كلهم خوارج وإخوان وصوفية

من الورع والعدل أن ينقل الخطأ باللفظ الصادر دون تعرض للمعنى والتفسير ويعلل ذلك ابن الوزير بأن حكاية كلام الخصوم بالمعنى فيه ظلم لهم لأن الخصم اختار لفظاً وعبارة ارتضاها لبيان مقصده .

وقد ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله أن من تمام المعرفة بأقوال الناس نقل ألفاظهم بدقة فيقول : "وكثير من الناقلين ليس قصده الكذب لكن المعرفة بحقيقة أقوال الناس من غير نقل ألفاظهم ، وسائر ما به يعرف مرادهم قد يتعسر على بعض الناس ، ويتعذر على بعضهم" .

وقال أيضاً : "والناقل الذي لا غرض له إما أن يحكي الأمور بالأمانة ، وإما أن يعطي كل ذي حق حقه".

[إبراهيم بن عمر اليسري]

من آخر عجائب الرضواني أن الحويني وحسان ٌ داعش ٌ

[أبوالأشبال الجنيدي الأثري]

الرجل بلغ حدا من الغلو والهوى في إطلاق الأحكام مبلغا عظيما !
وكل مشايخنا السلفيين رماهم بالإخوانية والإرهاب !
ولكن الرجل لا يتكلم بعلم ولا يطعن بعلم حتى نرد عليه بعلم ؛فجلساته تشبه جلسات الحكواتي
يرمي هذا ويطعن في ذاك ؛ فكيف لطالب العلم أن يرد عليه أو بماذا يرد عليه !
وحتى لغته ليست لغة أهل العلم , عامية مقيتة !
فرأيي أن يهمل وألا يلتفت إليه حتى يأتي بشيء علمي يمكن الرد عليه بالعلم , وإلا فالرجل غير معروف في أوساط السلفيين وليس له أي مكانة , ولولا ظهور شيخنا في قناته لما عرف !
والحمد لله ! نحن قناعاتنا الشرعية أخذناها بالأدلة الشرعية , ولا يوجهنا لا الدينار ولا الريال , لا اللواء ولا الأمير !

[مسعودالجزائري]

بارك الله فيك أخي محمد، وهدى الله الدكتور الرضواني .

[أبو أمامة عبداللطيف]

سبحان الله لما تقرأ أوتسمع ردود العلماء الربانيين كالألباني وابن باز والعثيمين والله ينشرح صدرك وتحس بتلك الرحمة وإرادة الخير للمخالف ، أما (بعض الناس) فوالله مجرد ماإ ن تراه حتى ينقبض صدرك وتقول سبحان الله أحقا هؤلاء الجفاة قدوتهم رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي قال الله فيه (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين )

[محمد القصبي]

المتتبع لمنهج الدكتور الرضواني في الردود يدرك أن هذا الرجل يسير على منهج فيه كثير من الغلو و الشطط منذ اول محنة يعيشها في عالم الدعوة إلى الله ، فعندما كتب مبحثه حول الأسماء والصفات ، الذي لاقى ترحيبا عند البعض و رفضا عند آخرين ، عمد الدكتور إلى مهاجمة المعترضين بلا هوادة ، مستعملا جميع الطرق حتى و ان كانت غير شرعية ، و قد كتب الشيخ الفاضل علي حسن مقالا عنوانه جميل :" الشيخان الرضواني و محمد حسان بين القنوات الفضائية و القضائية " بتاريخ 27 يونيو 1212م
ـ كما أن الدكتور الرضواني يتجاهل قاعدة مهمة في الحكم على الأشخاص و هي اننا "نحكم على الأعيان بالظاهر والله يتولى السرائر " ، فكم من مرة نسمعه يجتهد في تأويل كلام خصومه بما لا يتناسب مع ظاهر كلامهم و كم من مرة يردد باللهجة المصرية :" لا لا ما تصدقش كلامو ـ أي المردود عليه ـ هو يقصد كذا و كذا .... "

ـ اما ما ذكره الاخ الفاضل أبو عبد الرحيم المداني حول ضعف حديث :" من أعان على قتل أخيه المسلم ..." ، فالشيخ علي حسن الحلبي قد أعاد النظر في إسناد الحديث ، و حكم بثبوته و قد اقتنعت بما كتب و لله الحمد و هذا هو الرابط : http://alhalaby.com/play.php?catsmktba=3531