أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
82644 98094

العودة   {منتديات كل السلفيين} > المنابر العامة > المنبر الإسلامي العام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-25-2010, 11:53 AM
أبو عبد الرحمن الوهراني أبو عبد الرحمن الوهراني غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 678
افتراضي ما الفرق بين هذا ومحتوى رسالة عمان؟

خادم الحرمين: نأخذ من التوراة والإنجيل والقرآن الكلام المنزل من الرب ونبث على جميع العالم ما فيه مصلحة للإنسان والإنسانية.

http://news.m3com.com.sa/article/view/id/185552


تسلم خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - في مكتبه بقصر اليمامة امس أوراق اعتماد عدد من سفراء الدول الإسلامية والعربية والصديقة سفراء معتمدين لدولهم لدى المملكة العربية السعودية. فقد تسلم - أيده الله - أوراق اعتماد كل من سفير جمهورية سيريلانكا افلل جواد وسفير سلطنة عمان الدكتور أحمد بن هلال بن سعود البوسعيدي وسفير الجمهورية التركية أحمد مختار جون وسفير مملكة أسبانيا بابلوا برابوا وسفير جمهورية الهند تلميذ أحمد وسفير جمهورية النيجر الدكتور حسن مولاي وسفيرة جمهورية جورجيا أيكا ترينا مايرنج ميكادزة «سفيرة غير مقيمة» وسفير الجمهورية الإندونيسية جاتوت عبدالله منصور وسفير روسيا الاتحادية أوليغ بوريسوفيش وسفير جمهورية تنزانيا المتحدة أبلاه هارد عمر وسفير الجمهورية الإسلامية الإيرانية سيد محمد جواد رسولي وسفير جمهورية مالطا فرانك جاليا وسفير الجمهورية الإسلامية الموريتانية أحمد ولد أباه وسفير الجمهورية الإيطالية الدكتور فالينتينو سيميونتي وسفير نيوزلندا بيتر رودني هاريس وسفير فنلندا بارنو سوربالا وسفير المملكة المتحدة توم فيليبس وسفير جمهورية كوريا الجنوبية جونج يونج كيم وسفير جمهورية الأرجنتين خايمي سرخيو سردا وسفير سويسرا بيتر راينهارت. السفراء: المملكة تتطور في الاتجاه الصحيح ودعوتكم لحوار الحضارات تستحق الثناء ونقل السفراء خلال تقديم أوراق الاعتماد تحيات وتقدير قادة دولهم لخادم الحرمين الشريفين وتمنياتهم له حفظه الله بدوام الصحة والتوفيق. وعبروا عن شكرهم وتقديرهم للملك المفدى على استقباله لهم وعلى ما وجدوه من كرم الضيافة في المملكة العربية السعودية. وقد حمل خادم الحرمين الشريفين السفراء تحياته وتقديره لقادة دولهم متمنيا لهم طيب الإقامة في المملكة العربية السعودية . وقد ألقى سفير جمهورية سريلانكا افلل جواد كلمة خلال الاستقبال أعرب فيها عن سروره وسرور جميع السفراء بتقديم أوراق اعتمادهم لخادم الحرمين الشريفين. وقال: «إن علامة القائد العظيم أنه الشخص الذي يستطيع أن يأخذ بلاده من حيث هي إلى حيث يجب أن تكون». وأضاف قائل: «في بضعة أشهر قليلة قضيناها في المملكة رأينا المسافة الكبيرة التي قطعها مقامكم الكريم في النهضة بهذه البلاد. وللأسف لا يوجد الوقت الكافي لأقول لكم جميع ما رأيناه وانبهرنا بمشاهدته، ولكن أعطي مثالاً واحداً وهو جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية التي استطاعت اختزال التاريخ في ألف يوم فقط، وقد زرنا كذلك الحديقة العلمية لجامعة الملك عبدالله». وقال «أثناء وصولي أنا وزملائي للمطار ودخولنا للرياض شاهدنا جامعة الأميرة نورة ، وأنا وزملائي على أتم الثقة بأن المملكة العربية السعودية تتطور في الاتجاه الصحيح، كما أننا لازلنا مبهورين بدعوتكم لحوار أتباع الأديان والثقافات وخصوصاً في هذا الوقت العصيب من تاريخ العالم، إن نظرتكم ومبادرتكم هي أمر يستحق الثناء بحق، ونتمنى لكم في هذه المبادرة كل النجاح». وأعرب عن شكر جميع السفراء لوزارة الخارجية في المملكة على ما تقدمه لهم مؤكداً أن الجميع يشعرون فعلاً بأن المملكة العربية السعودية هي بلدهم الثاني. وتمنى في ختام كلمته لخادم الحرمين الشريفين الصحة والعافية وطول العمر. خادم الحرمين يتسلم أوراق اعتماد السفير الموريتاني بعد ذلك ألقى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود كلمة أعرب فيها عن شكره وتقديره للسفير وقال " أشكرك على هذا الكلام الطيب، وإن شاء الله المملكة العربية السعودية هي بلاد للعالم كله، ونحن ولله الحمد ديننا العقيدة الإسلامية، والديانات الثانية كلها منزلة من الرب عز وجل، التوراة والإنجيل والقرآن، نأخذ منها الكلام المنزل من الرب عز وجل ونبث على جميع العالم ما فيه مصلحة للإنسان والإنسانية ولجمع كلمة العالم على كلمة واحدة وهي العدل والتوفيق والسلام ". وتمنى الملك المفدى في ختام كلمته للسفراء التوفيق والنجاح مرحباً بهم في بلدهم الثاني. حضر تسليم أوراق الاعتماد صاحب السمو الملكي الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية وصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز رئيس الاستخبارات العامة وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن عبدالله بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين وصاحب السمو الأمير الدكتور بندر بن سلمان بن محمد آل سعود مستشار خادم الحرمين الشريفين وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن فهد بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس ديوان رئاسة مجلس الوزراء ومعالي رئيس المراسم الملكية الأستاذ محمد بن عبدالرحمن الطبيشي ومعالي نائب رئيس الديوان الملكي الأستاذ خالد بن عبدالرحمن العيسى ومعالي قائد الحرس الملكي الفريق أول حمد بن محمد العوهلي ووكيل وزارة الخارجية لشئون المراسم السفير علاء الدين العسكري. خادم الحرمين يتسلم أوراق اعتماد السفير الإيراني خادم الحرمين يتسلم أوراق اعتماد سفير مالطا خادم الحرمين يتسلم أوراق اعتماد السفير السريلانكي خادم الحرمين يتسلم أوراق اعتماد السفير العماني خادم الحرمين يتسلم أوراق اعتماد السفير التركي خادم الحرمين يتسلم أوراق اعتماد السفير الاسباني خادم الحرمين يتسلم أوراق اعتماد السفير الهندي خادم الحرمين يتسلم أوراق اعتماد سفير النيجر خادم الحرمين يتسلم أوراق اعتماد السفير الإندونيسي خادم الحرمين يتسلم أوراق اعتماد السفير الروسي خادم الحرمين يتسلم أوراق اعتماد سفير تنزانيا خادم الحرمين يتسلم أوراق اعتماد السفير الإيطالي خادم الحرمين يتسلم أوراق اعتماد السفير النيوزيلندي خادم الحرمين يتسلم أوراق اعتماد سفير المملكة المتحدة خادم الحرمين يتسلم أوراق اعتماد السفير الكوري خادم الحرمين يتسلم أوراق اعتماد السفير الأرجنتيني خادم الحرمين يتسلم أوراق اعتماد السفير السويسري خادم الحرمين يتسلم أوراق اعتماد السفير الفنلندي
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 10-26-2010, 01:31 AM
عماد عبد القادر عماد عبد القادر غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: المملكة الأردنية الهاشمية
المشاركات: 3,334
افتراضي

اقتباس:

لقد بدأ خادم الحرمين الشريفين، الملك عبد الله بن عبد العزيز، هذه الرحلة قبل ثلاث سنوات، حين دعا إخوته قادة الدول الإسلامية للاجتماع في أطهر بقعة للنظر في مسائل التطرف، ودعا إلى قيام نهضة إسلامية تكون فاتحة عهد جديد من الإنجازات العلمية والاقتصادية والثقافية التي من شأنها أن تسترجع وتماهي العصر الذهبي للإسلام الذي امتدّ لعدة قرون وناشدهم أن يمدّوا جسور الحوار مع العقائد الأخرى من أجل تجنب صدام حضارات يأكل الأخضر واليابس.
وقد أكد ـ حفظه الله ـ تلك الرسالة بالقول والفعل، الأمر الذي أدى إلى عقد لقاء تاريخي في شهر يونيو من عام 2008م، حضره عدد كبير من علماء المسلمين الذين دعوا إلى تفعيل الحوار مع بقية الأمم والشعوب، وأعقب ذلك بوقت قصير مؤتمر حوار الأديان في مدريد، الذي رعاه خادم الحرمين الشريفين، والعاهل الإسباني الملك خوان كارلوس، وفي لحظة مؤثرة ومثلجة للصدر في تاريخ البشرية، التقى ـ حفظه الله ـ بعدد هائل من القادة الدينيين وبشريحة واسعة من زعماء العقائد الفلسفية الرئيسة في العالم. وفي خطاب مقنع ومؤثر، انتقد فيه خادم الحرمين الشريفين، التطرف، ودعا إلى بذل المزيد من الجهود لإجراء حوار بين الأديان، حيث قال

http://www.aawsat.com/leader.asp?sec...&issueno=10944
اقتباس:

قال خادم الحرمين في مؤتمر ( حوار الأديان ) : ( إننا جميعاً نؤمن برب واحد ، بعث الرسل لخير البشرية في الدنيا والآخرة، واقتضت حكمته سبحانه أن يختلف الناس في أديانهم، ولو شاء لجمع البشر على دين واحد، ونحن نجتمع اليوم لنؤكد أن الأديان التي أرادها الله لإسعاد البشر يجب أن تكون وسيلة لسعادتهم ).


وقال : ( لذلك علينا أن نعلن للعالم أن الاختلاف لا ينبغي أن يؤدي إلى النزاع والصراع، ونقول إن المآسي التي مرت في تاريخ البشر لم تكن بسبب الأديان ، ولكن بسبب التطرف الذي ابتلي به بعض أتباع كل دين سماوي، وكل عقيدة سياسية ).


وقال : ( ولا مخرج لنا إلا بالالتقاء على كلمة سواء، عبر الحوار بين الأديان والحضارات ).


وقال : ( لقد فشلت معظم الحوارات في الماضي لأنها تحوّلت إلى تراشق يركز على الفوارق ويضخمها ).


وقال : ( وإذا كنا نريد لهذا اللقاء التاريخي أن ينجح فلا بد أن نتوجه إلى القواسم المشتركة التي تجمع بيننا، وهي الإيمان العميق بالله، والمبادئ النبيلة والأخلاق العالية التي تمثل جوهر الديانات ).


وقال : ( إن هذا الإنسان قادر بعون الله على أن يهزم الكراهية بالمحبة ، والتعصّب بالتسامح ).


وقال : ( ليكن حوارنا مناصرة للإيمان في وجه الإلحاد ).


وقال : ( والسلام في مواجهة الصراعات والحروب ، والأخوة البشرية في مواجهة العنصرية ).



وأكد إلى ما دعى إليه في مؤتمر ( حوار الأديان ) في كلمة ألقاها في مجلس الشورى بتاريخ 24 / مارس / 2009


قال : ( لقد أضعفت الحروب والصراعات وما صاحبها من طرح لمفهوم صدام الثقافات قيم المحبة والسلام في المجتمع الدولي، وأقحمت الأديان في الصراعات ونهج التطرف ، وساد في المجتمع الدولي ظواهر سلبية تهدد أمنه واستقراره وتوجد العداوة والبغضاء بين الشعوب !! ).


وقال : ( ولقد قدمت في هذا المؤتمر رسالة الأمة الإسلامية إلى العالم أجمع أعلنتُ من خلالها أن الإسلام دين الاعتدال والوسطية والتسامح ودعوت من خلالها إلى الحوار البناء بين أتباع الأديان والثقافات بغية فتح صفحة جديدة في تاريخ البشرية تحل فيها المحبة والوئام محل التوتر والصراع،وسعينا من خلال هذه الرسالة إلى التركيز على المشترك الإنساني بين إتباع الأديان والثقافات، وإبراز القيم النبيلة في كل دين وثقافة مع احترام خصوصية كل معتقد وثقافة ).


وقال : ( وذكّرتُ المجتمع الدولي في حينه أن التركيز على نقاط الخلاف بين أتباع الأديان والثقافات يؤدي إلى التعصب وبذر بذور الفتنة والعداء، وهذا بدوره يوجد الصراعات والتي قد تأخذ أشكال حروب مدمرة لا يبررها دين سماوي أو مبدأ أخلاقي ).


وقال : ( وجاء إعلان (نيويورك) في ختام قمة الحوار ليؤيد ما طرحناه من رؤى وأفكار بشأن مكافحة الظواهر السلبية التي تهدد أمن واستقرار المجتمع الدولي وتخل بمبدأ الإخاء بين الشعوب ).




اقتباس:
أكد أن الاختلاف لا ينبغي أن يؤدي إلى النزاع والصراع
العاهل السعودي يفتتح "مؤتمر الحوار" بالدعوة للالتقاء بين الديانات


مدريد- وكالات
افتتح العاهل السعودي عبد الله بن عبد العزيز، الأربعاء 16-7-2008، أعمال المؤتمر العالمي للحوار، الذي تنظمه رابطة العمل الإسلامي، على مدى 3 أيام في مدريد، برعاية وحضور الملك الإسباني خوان كارلوس.

وألقى العاهل السعودي كلمة الجلسة الفتتاحية، أكد فيها حمله رسالة من الأمة الإسلامية، "ممثلة في علمائها ومفكريها، الذين اجتمعوا مؤخرا في رحاب بيت الله الحرام، رسالة تعلن أن الإسلام هو دين الاعتدال والوسطية والتسامح، وتدعو إلى الحوار البناء بين أتباع الأديان، وتبشر الإنسانية بفتح صفحة جديدة يحل فيها الوئام بإذن الله محل الصراع".



وأضاف: "إننا جميعا نؤمن برب واحد، بعث الرسل لخير البشرية في الدنيا والآخرة واقتضت حكمته سبحانه أن يختلف الناس في أديانهم، ولو شاء لجمع البشر على دين واحد، ونحن نجتمع اليوم لنؤكد أن الأديان التي أرادها الله لإسعاد البشر يجب أن تكون وسيلة لسعادتهم. لذلك علينا أن نعلن للعالم أن الاختلاف لا ينبغي أن يؤدي إلى النزاع والصراع، ونقول إن المآسي التي مرت في تاريخ البشر لم تكن بسبب الأديان، ولكن بسبب التطرف الذي ابتلي به بعض أتباع كل دين سماوي، وكل عقيدة سياسية".

ورأى الملك عبد الله أن البشرية "تعاني من ضياع القيم وإلتباس المفاهيم، وتمر بفترة حرجة تشهد بالرغم من كل التقدم العلمي تفشي الجرائم، وتنامي الإرهاب وتفكك الأسرة، وانتهاك المخدرات لعقول الشباب، واستغلال الأقوياء للفقراء، والنزعات العنصرية البغيضة، وهذه كلها نتائج للفراغ الروحي الذي يعاني منه الناس بعد أن نسوا الله فأنساهم أنفسهم، ولا مخرج لنا إلا بالالتقاء على كلمة سواء، عبر الحوار بين الأديان والحضارات".

وتابع "لقد فشلت معظم الحوارات في الماضي لأنها تحولت إلى تراشق يركز على الفوارق ويضخمها، وهذا مجهود عقيم يزيد التوترات ولا يخفف من حدتها، أو لأنها حاولت صهر الأديان والمذاهب بحجة التقريب بينها. وهذا بدوره مجهود عقيم، فأصحاب كل دين مقتنعون بعقيدتهم ولا يقبلون عنها بديلا، وإذا كنا نريد لهذا اللقاء التاريخي أن ينجح فلا بد أن نتوجه إلى القواسم المشتركة التي تجمع بيننا، وهي الإيمان العميق بالله والمبادئ النبيلة والأخلاق العالية التي تمثل جوهر الديانات".

وختم العاهل السعودي كلمته بالإشارة إلى أن "الإنسان يمكن أن يكون سبباً في تدمير هذا الكوكب بكل ما فيه، وهو قادر أيضاً على جعله واحة سلام واطمئنان يتعايش فيه أتباع الأديان والمذاهب والفلسفات، ويتعاون الناس فيه مع بعضهم بعضاً باحترام، ويواجهون المشاكل بالحوار لا بالعنف. إن هذا الإنسان قادر بعون الله على أن يهزم الكراهية بالمحبة، والتعصب بالتسامح، وأن يجعل جميع البشر يتمتعون بالكرامة التي هي تكريم من الرب - جعل شأنه - لبني آدم أجمعين"، داعياً ان يكون الحوار "مناصرة للإيمان في وجه الإلحاد، والفضيلة في مواجهة الرذيلة، والعدالة في مواجهة الظلم، والسلام في مواجهة الصراعات والحروب، والأخوة البشرية في مواجهة العنصرية".

http://www.alarabiya.net/articles/2008/07/16/53202.html


اقتباس:
وتنظم المؤتمر رابطة العالم الاسلامي، ومقرها مكة المكرمة، تلبية لدعوة اطلقها العاهل السعودي "الذي يدعو منذ ثلاثة اعوام الى هذا النوع من التواصل بين الديانات" على حد تعبير صالح النملة وكيل وزارة الثقافة والاعلام السعودية خلال تعريف بالمؤتمر الاثنين.

ويشارك نحو 200 شخص في هذه التظاهرة الدولية، بمشاركة ممثلين للاسلام والمسيحية واليهودية وايضا البوذية.

ومن ابرز المشاركين في الجلسات التي تستمر حتى الجمعة الامين العام للمؤتمر اليهودي العالمي مايكل شنايدر والمسؤول عن الحوار مع الاسلام في الفاتيكان الكاردينال جان لوي توران.


واعتبر الامين العام لرابطة العالم الاسلامي عبد الله بن عبد المحسن التركي ان "هدف هذا المؤتمر للحوار بين الاديان هو التعريف بانفسنا والبحث عن سبل للتعاون".

واوضح المسؤول السعودي "لن نتناول مسائل دينية ما لم تكن مشتركة بين الديانات مثل الاخلاق والاسرة والبيئة"، مؤكدا ان المؤتمر لن يتطرق كذلك الى اية "مسألة سياسية".


من جهته يسعى الملك السعودي الذي تربطه علاقات طيبة بنظيره الاسباني الى تشجيع الحوار بين الاسلام والمسيحية واليهودية في سابقة من نوعها بالنسبة الى عاهل سعودي.

http://www.saudiyoon.com/news-action-show-id-1348.htm




اقتباس:
خادم الحرمين الملك عبدالله: البشرية تمر بفترة حرجة ولا مخرج لنا إلا الالتقاء عبر حوار الأديان والحضارات ..


تتمة المقال
مجلة الحرس الوطني
http://haras.naseej.com/Detail.asp?InNewsItemID=283440
__________________


كما أننا أبرياء من التكفير المنفلت وكذلك أبرياء من التبديع المنفلت
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 10-26-2010, 02:17 PM
عبد الله زياني عبد الله زياني غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 853
افتراضي

الأخ الوهراني وفقك الله أنا من أول المدافعين على الشيخ علي حفظه الله في ما أراه ظلما له ومع ذلك أقول أن كلامك إذا أردت به الإلزام فيمكن اختراقه من وجوه:

1. شتان بين الشيخ علي وبين حكامنا اليوم في العلم الشيخ علي عالم والحكام جهال بالأحكام الشرعية. بينما يرجى البيان من الشيخ علي لأنه عالم (وقد بين حفظه الله) فلا أعرف أحدا يأخذ دينه من أحد الملوك أو الرؤساء.

2. الشيخ علي يمكن الإنكار عليه جهرا (وطبعا لا أوافق على حملة أهل الغلو), ليس من هدي السلف الإنكار على الحكام بأسمائهم على الملأ.


وفي الأخير كلمة "كل دين سماوي" فباطلة لأن دين الله واحد.
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 10-26-2010, 05:23 PM
أبو عبد الرحمن المسلم أبو عبد الرحمن المسلم غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
الدولة: الجزائر
المشاركات: 178
افتراضي

طيب ننتظر رد الشيخ ربيع على ولي امره
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 10-26-2010, 05:44 PM
مستفيد مستفيد غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 62
افتراضي

كلام يحتوي طوام لا حصر لها

كونها تصدر عن ملك لا يمنع من ردّها على قائلها لأنه لا كهنوتية في ديننا ولله الحمد

لا ننتظر منهم ردّ هذه الأخطاء لأن ولاة الأمور مقدّسون لا يجب تناول إخطائهم - إلا ما كان من أخطاء ولاة الأمور في غزة ومن قبل في السودان حين كان توجه الدولة إسلاميا في عمومه وأيضا طالبان لما كانت تحكم أفغانستان- على أن علمائنا الكبار كالشيخ اللحيدان والفوزان والعباد والبراك يردون مثل هذه الاخطاء مهما بلغت سلطة قائلها وليراجع من شاء رسائلهم فيما يخص (الاختلاط) و ( حوار الاديان) وغيرها من المنكرات التي تجعلها تلط الطائفة من الأمور التي يعد الخوض فيها ضربا من التحريض على الخروج على الولاة

وهو منهج في النفس منه شئ
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 11-03-2010, 01:33 AM
عماد عبد القادر عماد عبد القادر غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: المملكة الأردنية الهاشمية
المشاركات: 3,334
افتراضي

هلا نظرنا في هذا مرة اخرى


لقد بدأ خادم الحرمين الشريفين، الملك عبد الله بن عبد العزيز، هذه الرحلة قبل ثلاث سنوات، حين دعا إخوته قادة الدول الإسلامية للاجتماع في أطهر بقعة للنظر في مسائل التطرف، ودعا إلى قيام نهضة إسلامية تكون فاتحة عهد جديد من الإنجازات العلمية والاقتصادية والثقافية التي من شأنها أن تسترجع وتماهي العصر الذهبي للإسلام الذي امتدّ لعدة قرون وناشدهم أن يمدّوا جسور الحوار مع العقائد الأخرى من أجل تجنب صدام حضارات يأكل الأخضر واليابس.
وقد أكد ـ حفظه الله ـ تلك الرسالة بالقول والفعل، الأمر الذي أدى إلى عقد لقاء تاريخي في شهر يونيو من عام 2008م، حضره عدد كبير من علماء المسلمين الذين دعوا إلى تفعيل الحوار مع بقية الأمم والشعوب، وأعقب ذلك بوقت قصير مؤتمر حوار الأديان في مدريد، الذي رعاه خادم الحرمين الشريفين، والعاهل الإسباني الملك خوان كارلوس، وفي لحظة مؤثرة ومثلجة للصدر في تاريخ البشرية، التقى ـ حفظه الله ـ بعدد هائل من القادة الدينيين وبشريحة واسعة من زعماء العقائد الفلسفية الرئيسة في العالم. وفي خطاب مقنع ومؤثر، انتقد فيه خادم الحرمين الشريفين، التطرف، ودعا إلى بذل المزيد من الجهود لإجراء حوار بين الأديان، حيث قال

http://www.aawsat.com/leader.asp?sec...&issueno=10944
اقتباس:

قال خادم الحرمين في مؤتمر ( حوار الأديان ) : ( إننا جميعاً نؤمن برب واحد ، بعث الرسل لخير البشرية في الدنيا والآخرة، واقتضت حكمته سبحانه أن يختلف الناس في أديانهم، ولو شاء لجمع البشر على دين واحد، ونحن نجتمع اليوم لنؤكد أن الأديان التي أرادها الله لإسعاد البشر يجب أن تكون وسيلة لسعادتهم ).


وقال خادم الحرمين في مؤتمر ( حوار الأديان ) : ( لذلك علينا أن نعلن للعالم أن الاختلاف لا ينبغي أن يؤدي إلى النزاع والصراع، ونقول إن المآسي التي مرت في تاريخ البشر لم تكن بسبب الأديان ، ولكن بسبب التطرف الذي ابتلي به بعض أتباع كل دين سماوي، وكل عقيدة سياسية ).


وقال خادم الحرمين في مؤتمر ( حوار الأديان ) : ( ولا مخرج لنا إلا بالالتقاء على كلمة سواء، عبر الحوار بين الأديان والحضارات ).


وقال خادم الحرمين في مؤتمر ( حوار الأديان ) : ( لقد فشلت معظم الحوارات في الماضي لأنها تحوّلت إلى تراشق يركز على الفوارق ويضخمها ).


وقال خادم الحرمين في مؤتمر ( حوار الأديان ) : ( وإذا كنا نريد لهذا اللقاء التاريخي أن ينجح فلا بد أن نتوجه إلى القواسم المشتركة التي تجمع بيننا، وهي الإيمان العميق بالله، والمبادئ النبيلة والأخلاق العالية التي تمثل جوهر الديانات ).


وقال خادم الحرمين في مؤتمر ( حوار الأديان ) : ( إن هذا الإنسان قادر بعون الله على أن يهزم الكراهية بالمحبة ، والتعصّب بالتسامح ).


وقال خادم الحرمين في مؤتمر ( حوار الأديان ) : ( ليكن حوارنا مناصرة للإيمان في وجه الإلحاد ).


وقال خادم الحرمين في مؤتمر ( حوار الأديان ) : ( والسلام في مواجهة الصراعات والحروب ، والأخوة البشرية في مواجهة العنصرية ).



وأكد إلى ما دعى إليه في مؤتمر ( حوار الأديان ) في كلمة ألقاها في مجلس الشورى بتاريخ 24 / مارس / 2009


قال خادم الحرمين في مؤتمر ( حوار الأديان ) : ( لقد أضعفت الحروب والصراعات وما صاحبها من طرح لمفهوم صدام الثقافات قيم المحبة والسلام في المجتمع الدولي، وأقحمت الأديان في الصراعات ونهج التطرف ، وساد في المجتمع الدولي ظواهر سلبية تهدد أمنه واستقراره وتوجد العداوة والبغضاء بين الشعوب !! ).


وقال خادم الحرمين في مؤتمر ( حوار الأديان ) : ( ولقد قدمت في هذا المؤتمر رسالة الأمة الإسلامية إلى العالم أجمع أعلنتُ من خلالها أن الإسلام دين الاعتدال والوسطية والتسامح ودعوت من خلالها إلى الحوار البناء بين أتباع الأديان والثقافات بغية فتح صفحة جديدة في تاريخ البشرية تحل فيها المحبة والوئام محل التوتر والصراع،وسعينا من خلال هذه الرسالة إلى التركيز على المشترك الإنساني بين إتباع الأديان والثقافات، وإبراز القيم النبيلة في كل دين وثقافة مع احترام خصوصية كل معتقد وثقافة ).


وقال خادم الحرمين في مؤتمر ( حوار الأديان ) : ( وذكّرتُ المجتمع الدولي في حينه أن التركيز على نقاط الخلاف بين أتباع الأديان والثقافات يؤدي إلى التعصب وبذر بذور الفتنة والعداء، وهذا بدوره يوجد الصراعات والتي قد تأخذ أشكال حروب مدمرة لا يبررها دين سماوي أو مبدأ أخلاقي ).


وقال خادم الحرمين في مؤتمر ( حوار الأديان ) : ( وجاء إعلان (نيويورك) في ختام قمة الحوار ليؤيد ما طرحناه من رؤى وأفكار بشأن مكافحة الظواهر السلبية التي تهدد أمن واستقرار المجتمع الدولي وتخل بمبدأ الإخاء بين الشعوب ).




اقتباس:
أكد أن الاختلاف لا ينبغي أن يؤدي إلى النزاع والصراع
العاهل السعودي يفتتح "مؤتمر الحوار" بالدعوة للالتقاء بين الديانات


مدريد- وكالات
افتتح العاهل السعودي عبد الله بن عبد العزيز، الأربعاء 16-7-2008، أعمال المؤتمر العالمي للحوار، الذي تنظمه رابطة العمل الإسلامي، على مدى 3 أيام في مدريد، برعاية وحضور الملك الإسباني خوان كارلوس.

وألقى العاهل السعودي كلمة الجلسة الفتتاحية، أكد فيها حمله رسالة من الأمة الإسلامية، "ممثلة في علمائها ومفكريها، الذين اجتمعوا مؤخرا في رحاب بيت الله الحرام، رسالة تعلن أن الإسلام هو دين الاعتدال والوسطية والتسامح، وتدعو إلى الحوار البناء بين أتباع الأديان، وتبشر الإنسانية بفتح صفحة جديدة يحل فيها الوئام بإذن الله محل الصراع".



وأضاف: "إننا جميعا نؤمن برب واحد، بعث الرسل لخير البشرية في الدنيا والآخرة واقتضت حكمته سبحانه أن يختلف الناس في أديانهم، ولو شاء لجمع البشر على دين واحد، ونحن نجتمع اليوم لنؤكد أن الأديان التي أرادها الله لإسعاد البشر يجب أن تكون وسيلة لسعادتهم. لذلك علينا أن نعلن للعالم أن الاختلاف لا ينبغي أن يؤدي إلى النزاع والصراع، ونقول إن المآسي التي مرت في تاريخ البشر لم تكن بسبب الأديان، ولكن بسبب التطرف الذي ابتلي به بعض أتباع كل دين سماوي، وكل عقيدة سياسية".

ورأى الملك عبد الله أن البشرية "تعاني من ضياع القيم وإلتباس المفاهيم، وتمر بفترة حرجة تشهد بالرغم من كل التقدم العلمي تفشي الجرائم، وتنامي الإرهاب وتفكك الأسرة، وانتهاك المخدرات لعقول الشباب، واستغلال الأقوياء للفقراء، والنزعات العنصرية البغيضة، وهذه كلها نتائج للفراغ الروحي الذي يعاني منه الناس بعد أن نسوا الله فأنساهم أنفسهم، ولا مخرج لنا إلا بالالتقاء على كلمة سواء، عبر الحوار بين الأديان والحضارات".

وتابع "لقد فشلت معظم الحوارات في الماضي لأنها تحولت إلى تراشق يركز على الفوارق ويضخمها، وهذا مجهود عقيم يزيد التوترات ولا يخفف من حدتها، أو لأنها حاولت صهر الأديان والمذاهب بحجة التقريب بينها. وهذا بدوره مجهود عقيم، فأصحاب كل دين مقتنعون بعقيدتهم ولا يقبلون عنها بديلا، وإذا كنا نريد لهذا اللقاء التاريخي أن ينجح فلا بد أن نتوجه إلى القواسم المشتركة التي تجمع بيننا، وهي الإيمان العميق بالله والمبادئ النبيلة والأخلاق العالية التي تمثل جوهر الديانات".

وختم العاهل السعودي كلمته بالإشارة إلى أن "الإنسان يمكن أن يكون سبباً في تدمير هذا الكوكب بكل ما فيه، وهو قادر أيضاً على جعله واحة سلام واطمئنان يتعايش فيه أتباع الأديان والمذاهب والفلسفات، ويتعاون الناس فيه مع بعضهم بعضاً باحترام، ويواجهون المشاكل بالحوار لا بالعنف. إن هذا الإنسان قادر بعون الله على أن يهزم الكراهية بالمحبة، والتعصب بالتسامح، وأن يجعل جميع البشر يتمتعون بالكرامة التي هي تكريم من الرب - جعل شأنه - لبني آدم أجمعين"، داعياً ان يكون الحوار "مناصرة للإيمان في وجه الإلحاد، والفضيلة في مواجهة الرذيلة، والعدالة في مواجهة الظلم، والسلام في مواجهة الصراعات والحروب، والأخوة البشرية في مواجهة العنصرية".

http://www.alarabiya.net/articles/2008/07/16/53202.html


اقتباس:
وتنظم المؤتمر رابطة العالم الاسلامي، ومقرها مكة المكرمة، تلبية لدعوة اطلقها العاهل السعودي "الذي يدعو منذ ثلاثة اعوام الى هذا النوع من التواصل بين الديانات" على حد تعبير صالح النملة وكيل وزارة الثقافة والاعلام السعودية خلال تعريف بالمؤتمر الاثنين.

ويشارك نحو 200 شخص في هذه التظاهرة الدولية، بمشاركة ممثلين للاسلام والمسيحية واليهودية وايضا البوذية.

ومن ابرز المشاركين في الجلسات التي تستمر حتى الجمعة الامين العام للمؤتمر اليهودي العالمي مايكل شنايدر والمسؤول عن الحوار مع الاسلام في الفاتيكان الكاردينال جان لوي توران.


واعتبر الامين العام لرابطة العالم الاسلامي عبد الله بن عبد المحسن التركي ان "هدف هذا المؤتمر للحوار بين الاديان هو التعريف بانفسنا والبحث عن سبل للتعاون".

واوضح المسؤول السعودي "لن نتناول مسائل دينية ما لم تكن مشتركة بين الديانات مثل الاخلاق والاسرة والبيئة"، مؤكدا ان المؤتمر لن يتطرق كذلك الى اية "مسألة سياسية".


من جهته يسعى الملك السعودي الذي تربطه علاقات طيبة بنظيره الاسباني الى تشجيع الحوار بين الاسلام والمسيحية واليهودية في سابقة من نوعها بالنسبة الى عاهل سعودي.

http://www.saudiyoon.com/news-action-show-id-1348.htm




اقتباس:
خادم الحرمين الملك عبدالله: البشرية تمر بفترة حرجة ولا مخرج لنا إلا الالتقاء عبر حوار الأديان والحضارات ..


تتمة المقال
مجلة الحرس الوطني
http://haras.naseej.com/Detail.asp?InNewsItemID=283440
__________________


كما أننا أبرياء من التكفير المنفلت وكذلك أبرياء من التبديع المنفلت
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 11-03-2010, 02:39 PM
أبو عبد الرحمن الوهراني أبو عبد الرحمن الوهراني غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 678
افتراضي

ليس هكذا يا صاحبي

لكن نقلي كان من باب الالزام لمشايخ في السعودية لا يتورعون أبدا عن تضليل و تكفير الحكومات الأخرى كحاكم غزة و السودان و تركي ـ كما يفعل الجروان ـ ا ، بيد أن و لي أمرهم خصوصا و أمراء بن سعود عموما مرفوع عليهم القلم، حتى و إن قلنا لهم أن ملكهم يرعى حملة حوار الأديان فلم السكوت عنه؟ أم أنه منزه عن النقد بينما ملك الأردن يجوز نقده ؟

ثم أليس الرسالة أمضى عليها عضو أكبر مرجعية للسلفيين؟؟؟؟؟؟؟

أين النصح الذي يتشدقون به؟؟؟؟؟؟

ذكرتني بقصة قرب سعد الحصين بملك السعودية.........

هذه إزدواجية حتى في التعامل مع الحكام٠



أرجو أنك فهمت قصدي٠






اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله زياني مشاهدة المشاركة
الأخ الوهراني وفقك الله أنا من أول المدافعين على الشيخ علي حفظه الله في ما أراه ظلما له ومع ذلك أقول أن كلامك إذا أردت به الإلزام فيمكن اختراقه من وجوه:

1. شتان بين الشيخ علي وبين حكامنا اليوم في العلم الشيخ علي عالم والحكام جهال بالأحكام الشرعية. بينما يرجى البيان من الشيخ علي لأنه عالم (وقد بين حفظه الله) فلا أعرف أحدا يأخذ دينه من أحد الملوك أو الرؤساء.

2. الشيخ علي يمكن الإنكار عليه جهرا (وطبعا لا أوافق على حملة أهل الغلو), ليس من هدي السلف الإنكار على الحكام بأسمائهم على الملأ.


وفي الأخير كلمة "كل دين سماوي" فباطلة لأن دين الله واحد.
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 11-03-2010, 05:45 PM
أبو تركي أبو تركي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 660
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبد الرحمن الوهراني مشاهدة المشاركة

و تركي ـ كما يفعل الجروان ـ

كيف أنا مثل الجروان ؟!!!
لست صحفياً مثله ...

هذا ما نقلته إلا من باب إلزامهم
بما قاله مليكهم !!!!!!

فتنبه


..............................................
__________________
[RIGHT][RIGHT][B][COLOR=black][FONT=pt bold heading][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/COLOR][/B][/RIGHT]
[/RIGHT]
[LEFT][FONT=PT Bold Heading][SIZE=6][COLOR=darkslategray]حمد سعود الغانم[/COLOR][/SIZE][/FONT][/LEFT]
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 11-03-2010, 06:06 PM
عبد الله زياني عبد الله زياني غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 853
افتراضي

بارك الله فيك الآن فهمت قصدك وأظن سبب سوء فهمي قرن الشيخ علي مع أحد الحكام.

اقتباس:
لمشايخ في السعودية لا يتورعون أبدا عن تضليل و تكفير الحكومات الأخرى كحاكم غزة و السودان و تركي ـ كما يفعل الجروان ـ ا ، بيد أن و لي أمرهم خصوصا و أمراء بن سعود عموما مرفوع عليهم القلم، حتى و إن قلنا لهم أن ملكهم يرعى حملة حوار الأديان فلم السكوت عنه؟
عبارة "لمشايخ في السعودية..." إختيار جيد للألفاظ وهكذا يجب أن نكون. أخشى أن تنقل عنك أنك قلت "مشايخ السعودية..."! إبتسامة.

ونعم أنا أوافقك على الإزدواجية في الموازين عند بعضنا. لكن للإنصاف كثير ممن أخالفهم في بعض قضايا التبديع ممسكون عن الكل فلا ينتقدون حاكما مسلما بعينه أمام العامة.

كدت أنسى

الأخ مستفيد وفقك الله:

قلتَ "كونها تصدر عن ملك لا يمنع من ردّها على قائلها لأنه لا كهنوتية في ديننا ولله الحمد"

أقولُ طبعا الخطأ يرد ممن كان. طريقة الرد قي التي نخالف فيها الخوارج إذ نرد الخطأ ولا نستغله للتهييج والتشهير.
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 11-03-2010, 06:25 PM
أبو عبد الرحمن الوهراني أبو عبد الرحمن الوهراني غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 678
افتراضي

هههه
لا ليس هكدا أخي

كنت أقصد حاكم تركيا و ليس تركي ـ ابتسامة ـ

فالجروان اختصاصي في نشر غسيل حكام غزة و السودان و تركيا بحجة أنه إخوان٠



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو تركــــي مشاهدة المشاركة
كيف أنا مثل الجروان ؟!!!
لست صحفياً مثله ...

هذا ما نقلته إلا من باب إلزامهم
بما قاله مليكهم !!!!!!

فتنبه


..............................................
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:46 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.