أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
95653 98094

العودة   {منتديات كل السلفيين} > المنابر العامة > المنبر الإسلامي العام > مقالات فضيلة الشيخ علي الحلبي -حفظه الله-

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 04-06-2010, 08:39 PM
علي بن حسن الحلبي علي بن حسن الحلبي غير متواجد حالياً
المشرف العام
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 2,679
افتراضي اكـــــذب .. نطبـــــع !! اكتـــــب .. نتبـــــع !!!

اِكْذِبْ.. نَطْبَعْ!! اُكْتُبْ.. نَتْبَعْ!!!




... مَا كَادَ مُوَظَّفُ المَكْتَبَةِ يَفْتَحُ بَابَ مَكْتَبَتِهِ -صَبَاحاً- فَإِذَا بِهِ يَجِدُ أَسْفَلَ بَابِهَا عِدَّةَ نُسَخٍ -مُلْقَاةٍ- مِنْ كِتَابٍ وَاحِدٍ سَوَّدَهُ تَكْفِيرِيٌّ جَهُولٌ حَقُود! وَقَرَّظَهُ لَهُ شَيْخٌ شَيْبَةٌ كَنُود!!!

وَلَقَدْ ذَكَّرَنِي صَنِيعُ هَؤُلاءِ الفُجَّارِ (!) -فِي تَوْزِيعِ، بَلْ تَسْرِيبِ مَنْشُورَاتِهِم!- بِطَرَائِقِ السُّرَّاقِ وَقُطَّاعِ الطُّرُق المَارِقِين، وَأَسَالِيبِ الحِزْبِيِّينَ الحَمْقَى الجَاهِلِين، الَّذِينَ يَخْشَوْنَ عَلَى أَنْفُسِهِم أَذَى الدُّنْيَا (!) أَكْثَرَ مِنْ خِشْيَتِهِم جَزَاءَ رَبِّهِم لأَذَى أَفْعَالِهِم، وَسُوءِ مَآلاَتِهِم!!

{يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلاَ يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللهِ وَهُوَ مَعَهُم إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لاَ يُرْضَى مِنَ القَوْل}..

وَلَئِنْ كَانَ ذَلِكَ المُؤَلِّفُ (!) التَّكْفِيرِيُّ الحَقُودُ مَغْمُوراً فِي بَحْرِ الكِتَابَة، مَغْمُوزاً بِهِ فِي عالَمِ العِلْم؛ فَمَا بَالُ ذَلِكَ الشَّيْخِ الشَّيْبَةِ -الَّذِي قَارَبَ الثَّمَانِين-إِنْ لَمْ يَكُنْ قَدْ تَجَاوَزَهَا- يُتَابِعُهُ (!) وَيَسِيرُ وَراءَهُ؛ لِيَؤُولَ بَعْدَ حَيَاةٍ حَافِلَةٍ (!) أُلْعُوبَةً بِأَيْدِي هَؤُلاءِ الغُثَاءِ -مِنْ هُنا وَهُنَاك-؛ لِيُقَدِّمُوا لَهُ أُكْتُوبَاتِهِم -بِالتَّاءِ وَالذَّال!- حَتَّى يُقَرِّظَهَا لَهُم -وَأَكَادُ أَجْزِمُ-: مِنْ غَيْرِ قِراءَةٍ لَهَا!- المُهِمُّ أَنَّهَا فِي الرَّدِّ عَلَى (عَلِي حَلَبِي!) -كَمَا يَحْلُو لِهَذِهِ الفِئَةِ الضَّالَّةِ الظَّالِمَةِ أَنْ يَنْسِبُونِي!- زُوراً وَبُهْتاناً، وَكَذِباً وَافْتِراءً-؛ مُلَفِّقِينَ فِي ذَلِكَ مِنَ الأَخْبَارِ وَالقَصَصِ مَا اللهُ بِهِ عَلِيمٌ مِمَّا أَوْحَتْهُ إِلَيْهِم شَيَاطِينُهُم مِنَ الجِنِّ وَالإِنْس!!

لَقَدِ افْتَرَوْا عَلَى حَاضِري -فِي دِينِي-، كَمَا افْتَرَوْا عَلَى مَاضِيَّ -فِي دُنْيَاي- وَالَّذِي هُمْ بِهِ -وَاللهِ- جَاهِلُونَ؛ لَكِنَّهُم أَشْبَهُوا بِمُفْتَرَيَاتِهِم -هَذِهِ وَتِلْكَ- حَالَ ذَلِكَ الكَذَّابِ الأَشِرِ الَّذِي كَذَبَ الكِذْبَةَ، ثُمَّ صَدَّقَها!!

{وَاللهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُون}...

لَقَدْ بَلَغُوا الغَايَةَ فِي الغُلُوِّ السَّاحِقِ المَاحِق؛ وَاصِفِينَنا -وَمَشَايِخَنا- بِالتَّجَهُّمِ- بَعْدَ أَنْ فَرَغُوا مِنَ الوَصْفِ بِالإِرْجَاء!-، وَكُلُّ ذَلِكَ نَابِعٌ مِنْ سَوَادِ قُلُوبِهِم، وَتَابِعٌ لِفَسَادِ عَقَائِدِهِم... جَهَالاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْض!

وَلَقَدْ كُنْتُ -بَالأَمْسِ القَرِيبِ-مُعْتَمِراً-وَلِلَّهِ الحَمْدُ؛ فَمَا تَرَكْتُ مِنْ نُسُكٍ، أَوْ صَلاَةٍ، أَوْ مَقَامٍ إِلاَّ وَدَعَوْتُ رَبِّي عَلَيْهِم -وَبِخَاصَّةٍ ذَلِكَ الشَّيْبَةَ الكَنُودَ- الَّذِي أَسْأَلُ اللهَ -سُبْحَانَهُ- أَنْ يَنْتَقِمَ لِيَ مِنْهُ، وأَنْ يَثْأَرَ لِي مِنْ أَذَاه، وَأَنْ يَقْتَصَّ لِي مِنْ ظُلْمِه؛ لأَنَّهُ -وَلِلأَسَفِ-وَبَعْدَ طَوِيلِ صَبْرٍ!- لَمْ يُجْدِ مَعَهُ لُطْفٌ وَلاَ أَنَاة، وَلَمْ يَنْفَعْ بَحْثٌ وَلاَ حِوَار!


إِذَن:
(اكْتُبْ) -كَائِناً مَنْ كُنْتَ! وَلَوْ جَاهِلاً مَغْمُوراً!- فِي الرَّدِّ عَلَى دُعَاةِ السُّنَّةِ، وَأَهْلِ السُّنَّةِ، وَمَنْهَجِ السَّلَفِ؛ حَتَّى (نَطْبَعَ) مَا تَكْتُبَ! فَنُوَزِّعَهُ فِي سَبِيلِ الشَّيْطَان! بَلِ (اكْذِب) عَلَيْهِم! وَافْتَرِ عَلَيْهِم! فَالغَايَةُ -لِتُنَفِّرَ عَنْهُم- تُبَرِّرُ الوَسِيلَة! وَنَحْنُ (نَتْبَعُ) مَا تَفْتَرِي -وَنَتَبَنَّاه!-، وَنَنْشُرُ -وَلَوْ عَلَى حِسَابِ جُيُوبِنا- مَا تَكْذِبُ؛ فَكَيْفَ إِذَا أَوْجَدْنَا -لِنَشْرِ سَخَافَاتِكَ- المُمَوِّلِينَ (!) -مِنْ هُنَا وَهُنَاك؟!-.

{فَسَيُنْفِقُونَها ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِم حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُون..}...

فَالأَمْرُ -كَمَا قِيلَ-قَدِيماً-: لِكُلِّ سَاقِطَة فِي الحَيِّ لاَقِطَة!
وَلَنْ أَضَعَ -بَعْدُ- كَبِيرَ لَوْمِي عَلَى ذَاكَ الفَتَى (الدّنمركي!) الغِرِّ؛ الَّذِي انْتَعَشَ (!) بِمَن (يَطْبَعُ) لِمَا (يَكْتُبُ)، وَانْتَفَشَ(!) لِمَن (يَتْبَعُ) لِمَا (يَكْذِبُ)!! فَالشُّهْرَةُ حُلْمُ الأَصَاغِرِ وَلَوْ عَلَى ظُهُورِ الأَكَابِر!!

وَلَكِنَّ اللَّوْمَ -كُلَّهُ- عَلَى ذَاكَ (الشَّيْبَةِ) الجَحُودِ الكَنُود؛ الَّذِي لَمْ يَرْضَ -مَرَّةً- لِنَفْسِهِ (!) أَنْ يُنْسَبَ إِلَى (الخَرَفِ!): حَتَّى ثَبَّتَ ذَلِكَ عَلَى نَفْسِهِ بِنَفْسِهِ؛ وَذَلِكَ بِأَمْثَالِ هَذِهِ التَّسْوِيدَاتِ الَّتِي تُنَادِي عَلَيْهِ بِخَرَفِهِ الأَفِين، وَالَّتِي لاَ بَاعِثَ لَهَا إِلاَّ الحِقْدُ الدَّفِين، أَوِ الخَرَفُ المُسْتَبِين -أَوْ هُمَا مُجْتَمِعِين-!!

فَلْتَخْتَرْ -أَيُّهَا (الشِّيبَةُ) الجَحُودُ الحَقُودُ الكَنُودُ-بِنَفْسِكَ- أَيَّ الوَصْفَيْنِ أَلْيَقَ بِكَ! أَمْ أَنَّ الأَحْرَى بِكَ تَأَبُّطُهُما، وَالتِزَامُهُما، وَاعْتِنَاقُهُما -جَمِيعاً- حَتَّى تُرَاجَعْ!


... وَهَذَا -وَاللهِ- أَقْرَبُ إِلى حَالِك، وَأَدْنَى إِلى وَاقِعِكَ وَمَآلِك...

وَلْتَعْلَمْ -أَيُّهَا العَجُوزُ المَهْمُوز-بِفِعْلِكَ الَّذِي لاَ يَنْبَغِي وَلا يَجُوز- أَنَّكَ لَو وُصِفْتَ أَلْفَ مَرَّةٍ بِـ (الخَرَفِ)، فَإِنَّ ذَلِكَ أَهْوَنُ وَأَيْسَرُ -أَلْفَ مَرَّةٍ أُخْرَى!- مِنْ أَنْ تُوصَفَ بِالضَّلاَلِ وَ(التَّجَهُّم) -هَذَا إِذَا عُدَّ التَّجَهُّمُ ضَلالاً، فَقَدْ تَعُدُّونَهُ (!) كُفْراً-!!

فَإِنَّ (الخَرَفَ) -يَا ذَا- يَرْفَعُ قَلَمَ التَّكْلِيفِ عَنْ صَاحِبِهِ السَّفِيه؛ بَيْنَما (التَّجَهُّمُ) يُوقِعُ صَاحِبَهُ عَلَى أُمِّ رَأْسِهِ فِي ظُلُمَاتِ الضَّلاَلِ وَالتِّيه...



(اكْذِبْ نَطْبَعْ اكْتُبْ نَتْبَعْ) ***** حَتَّى لَوْ كَانَ بِذَا مَطْمَعْ


فَالظُّلْمُ بِدَايتُهُ إِفْكٌ ***** والإِفْكُ عَواقِبُهُ تَصْرَعْ


يا (شَيْبَةُ) خَفْ رَبَّ الدُّنْيا ***** فَالخَوْفُ لِمُؤْمِنِنا مَقْنَعْ


مَهْمَا صِحْتَ وَمَهْمَا قُلْتَ ***** فَالكِذْبُ بِحُفْرَتِهِ مُوقِعْ


والقبرُ قَرِيبٌ يا هَذا ***** لن يَصْلُحَ كِذْبٌ لَنْ يَنْفَعْ


وَأَقُولُ لِكُلِّ مَنِ اغْتَرَّا ***** بِالشَّيْخِ المُوبَقِ فِي المَرْتَعْ:


قَدْ (خَرَّفَ) شَيْخُكُمُ جَهْلاً ***** قَدْ ظَنَّ بِتَخْرِيفٍ يَجْمَعْ!


لاَ لَيْسَ الجَمْعُ يَكُونُ كَذا ***** فَالجَمْعُ الحَقُّ بِمَا نَصْدَعْ


صَدْعاً بِالنُّورِ وَحُجَّتِهِ ***** صَدْعاً بِالسُّنَّةِ فِي المَجْمَعْ


وَخَبِيثُ القَوْلِ نِهَايَتُهُ ***** هِيَ أَسْرَعُ مِمَّا تَتَوَقَّعْ


فَافْتَحْ لِلْتَّوْبَةِ بَاباً مِنْ ***** صِدْقٍ لِيَكُونَ هُوَ المَضْجَعْ





{إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنا وَالَّذِين آمَنُوا فِي الحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الأَشْهَادُ يَوْمَ لاَ يَنْفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُم وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّار}...




.
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 04-06-2010, 09:15 PM
ابو الزبيرالموصلي ابو الزبيرالموصلي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
الدولة: العراق الموصل
المشاركات: 734
افتراضي

اسأل الله ان يستجيب لدعائكم على هؤلاء الطغاة
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 04-06-2010, 09:53 PM
عماد عبد القادر عماد عبد القادر غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: المملكة الأردنية الهاشمية
المشاركات: 3,334
افتراضي

الله المستعان........
__________________


كما أننا أبرياء من التكفير المنفلت وكذلك أبرياء من التبديع المنفلت
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 04-06-2010, 10:02 PM
ابو الزبيرالموصلي ابو الزبيرالموصلي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
الدولة: العراق الموصل
المشاركات: 734
افتراضي

هؤلاء ينطبق عليهم القول. حملت دهرا.............فولدت فارا
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 04-06-2010, 10:03 PM
أبو وسام السلفى أبو وسام السلفى غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 73
افتراضي

معذرة

من المؤلف الذى يقصده الشيخ

ومن الشيبة المقدم له

__________________
موقع شيخنا هشام البيلى
حفظه الله

To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts.
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 04-06-2010, 10:05 PM
سائد بن أحمد شنّار سائد بن أحمد شنّار غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 60
افتراضي

لك الله يا شيخنا
يبتلى المرء على قدر دينه

أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل

(( قاتلهم الله أنى يؤفكون ))
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 04-06-2010, 10:15 PM
عمربن محمد بدير عمربن محمد بدير غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجزائر
المشاركات: 12,045
افتراضي

أعانكم الله .. وسددكم ووفقكم .. فهؤلاء ديدنهم الطعن واللمز .. أزمات نفسية بعضها فوق بعض.
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249
قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) :
(وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه).
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 04-06-2010, 10:33 PM
علي بن محمد أبو هنية علي بن محمد أبو هنية غير متواجد حالياً
نائب المشرف العام
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 523
افتراضي

كان من دعاء النبي -صلى الله عليه وسلم-: "اللهم..انصرني على من ظلمني وأرني منه ثأري".
حفظكم الله يا شيخنا من كل سوء..
ونصركم على من ظلمكم, وأراكم منه ثأركم..
وحمداً لله على سلامتكم
وعمرة مبرورة مُتقبَّلة
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 04-06-2010, 10:55 PM
أبوالأشبال الجنيدي الأثري أبوالأشبال الجنيدي الأثري غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 3,472
افتراضي

حفظك الله شيخنا , وزادك توفيقا .
وعجبت لذاك (الشيبة) كيف يقرظ كتابا
مليئا بالطعن في شيخه الإمام الألباني ـ رحمه الله ـ ؟!
نعوذ بالله من الحور بعد الكور !
__________________

دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أَدِلَّةٍ وَنُصُوصٍ وليْسَت دَعْوَةَ أسْمَاءٍ وَشُخُوصٍ .

دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ ثَوَابِتٍ وَأصَالَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حَمَاسَةٍ بجَهَالِةٍ .

دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أُخُوَّةٍ صَادِقَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حِزْبٍيَّة مَاحِقَة ٍ .

وَالحَقُّ مَقْبُولٌ مِنْ كُلِّ أحَدٍ والبَاطِلُ مَردُودٌ على كُلِّ أحَدٍ .
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 04-06-2010, 10:58 PM
الصورة الرمزية أبو مسلم السلفي
أبو مسلم السلفي أبو مسلم السلفي غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
الدولة: الأردن
المشاركات: 3,420
افتراضي

هذا الرجل لا يريد ان يكرم نفسه بما تبقى من عمره

وهو يعلم اتباعه الكذب
__________________






رد مع اقتباس
إضافة رد

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:51 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.