أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
54684 | 73758 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#31
|
|||
|
|||
قول من هذا يا شيخ مروان : [ تعلّق السمع والبصر بالمشيئة خطأ بالغ وتهوّر واضح ، ومعناه أنّ لله عزّ وجل قد لا يرى بعض المخلوقات ، ولا يسمع بعض الأصوات بمشيئته سبحانه ( وهو قول باطل بالكتاب والسنة والاجماع ) وكفر صريح عند جميع منتسبي قبلة الإسلام ] !
اسمح لي أن أكتبها : هههههههههههههه . هل يتكلم عن التعلقات ؟! أم علاقة السمع والبصر بالمشيئة !! إن كان يتكلم عن التعلق ؛ فقد اتفقت الصفاتية من الأشعرية وأهل السنة من السلف أن سمع الله يتعلق بالمحال لذاته ولغيره ؛ بل يتعلق سمع الله بالكفر ، وكذلك كلامه يتعلق بالمحال بنوعيه والكفر .. الخ ! وإن كان يتكلم عن علاقة السمع والبصر بالمشيئة ؛ فقولوا لهم ما قلته لأستاذهم ربيع من قبل : هل يسمعنا الله ؟! وهل يبصرنا ؟! فإن كان يسمعنا ويبصرنا ، فهل السمع حال المسموع ذاتي - كما هو أصل المعتزلة - عائد إلى العلم الأزلي ، أم فعلي ؟ فإن كان الثاني ؛ فما يسمى فعله هذا ؟! وهل يتجرد الفعل عن الاختيار والمشيئة أم لا كقول الكرامية والمشبهة بقيام الحوادث الأولى دون تجددها ؟! وحتى أقرب لكبيرهم الصورة : هل السكوت صفة لله تعالى ؛ بمعنى : هل إذا تعلق الكلام بالمشيئة فهل يسكت الله تعالى ويتكلم متى شاء - مع قدرته على دوام الكلام تعالى - ؟! ثم يقال : هل إعراض الله عن سماع صوت عبده مع علمه - بنوعيه الأزلي والآخر - يعارض الأصول الصحيحة !! وهل : إعراض الله عن النظر لبعض خلقه يعارض عموم رؤيتهم - " ثلاثة لا ينظر الله إليهم " و {{ ولا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم }} !! يا جهال تعلموا اعتقادكم ؛ فقد فضحتمونا أمام المعطلة !
__________________
{ اللهم إني أعوذ بك من خليلٍ ماكر، عينُه تراني، وقلبُه يرعاني؛ إن رأى حسنة دفنها، وإذا رأى سيّئةً أذاعها } *** { ابتسم ... فظهور الأسنان ليس بعورة على اتفاق } |
#32
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
إلامَ الخلفُ بينكمُو إلاما ……وهذه الضجة الكبرى علاما وفيمَ يكيدُ بعضكمُو لبعض..…وتبدون العداوة والخصاما |
#33
|
|||
|
|||
و الله يعلم كم فرحت بهذه الانتقادات العلمية للشيخ النجار ،خاصة في باب الاعتقاد،فإنه يعين الغلاة بدرجة أولى و يعيننا جميعا لنرى موقعنا و مواضع أقدامنا ..
أن نترك التعالم و نتخطى التعاظم ،و نتعلم قبل أن نتكلم ! و قد رأيت من خاض في هذه الدقائق و كأنه بنفسه واثق فإذا به يأتي بالبوائق ،حتى تقول في نفسك ،ليته سكت !! و إلا ليس الغرض التنقص من الشيخ عبيد ،إنما بيان أن أهل السنة ليس عندهم عصمة حتى كونك تعظمه فليس معصوما و ليس كذلك بيان الخطأ مدعاة للإخراج من السنة ،فكان هذا من الدروس التطبيقية .. كيف لسلفي لا يعتني باعتقاده .. تجد طالب علم من يوم عرفته يقرأ في الفقه في الأصول و القواعد الفقهية يقرأ في مصطلح الحديث و علوم الآلة ،لكنه في باب المعتقد لم يجاوز كتاب الأصول الثلاثة التي تدرس في الكتاتيب !! و هذا الموضوع يدلك على ذلك ..على الأقل يكون لك فهم و إن لم تستعمل هذه المصطلحات الحادثة .. و هذا مدخل المبتدعة فلنسد هذا الباب .
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#34
|
|||
|
|||
اقتباس:
لقد نَقَلَ أحد المشاركين - داخل التصفية و التربية - الحق الدي لا مرية فيه قائلا : " فالسمع والبصر من الصفات الذاتية الاختيارية المتعلقة بمشيئته سبحانه وتعالى, والمشيئة والاختيار كمال في حق الخالق عز وجل, كالكلام صفة ذاتية اختيارية متعلقة بمشيئته". ثم عقب بقوله و هدا غريب عجيب : " ولا معنى للمشيئة !!! إلا أنه سبحانه وتعالى يتجدد له وجه ! السمع عند وجود المسموعات, ويتجدد له وجه !! البصر عند وجود المبصرات, مع اتصافه بهما أزلا وأبدا كالكلام. والله أعلى وأعلم " . |
#35
|
|||
|
|||
اقتباس:
بارك الله فيك
__________________
قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله -في المجموع (3/161): ((أَمَّا الِاعْتِقَادُ: فَلَا يُؤْخَذُ عَنِّي وَلَا عَمَّنْ هُوَ أَكْبَرُ مِنِّي؛ بَلْ يُؤْخَذُ عَنْ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَمَا أَجْمَعَ عَلَيْهِ سَلَفُ الْأُمَّةِ)) |
#36
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#37
|
|||
|
|||
إضطرابات في الأقوال - من داخل التصفية و التربية - حول تعلق صفتي السمع و البصر بالمشيئة : قال الأخ خالد حمودة مُقِراً و مُقَرِراً : " أنَّ شيخ الإسلام ابن تيميَّة رحمه الله عدَّ صفتي السَّمع والبصر من الصِّفات الاختياريَّة المتعلِّقة بمشيئة الله وقدرته ... والجواب عن هذا أنَّ ضابط الصِّفات الاختياريَّة عند شيخ الإسلام رحمه الله هو كل ما حدث بعد أن لم يكن (1)، كما صرَّح به في "رسالة الصِّفات الاختيارية" (ضمن "مجموع الفتاوى" 6 /244)، فسمعُ الله تعالى لعينِ كلام المتكلِّم بعد تكلُّمه به حَدَثَ بعد أن لم يكن، وعلى هذا فهو صفةٌ اختيارية (1) يتجدَّد اتِّصاف الله تعالى بها بعد كلِّ كلام يسمعه الرَّبُّ تبارك وتعالى، فهذا وجه عدها من الصفات الاختيارية المتعلقة بالمشيئة، لكنَّها من وجهٍ آخر صفة ملازمة للذَّات، لا تنفكُّ عنها، فهذا ـ مع اعتبار أنَّه لا يلزم من تجدُّدها أن تكون صفةً فعليَّةً ـ هو وجهُ عدِّها صفةً ذاتيَّة ". هنا أَثبتَ الأخ خالد أن صفتي السمع و البصر من الصفات الاختياريَّة المتعلِّقة بمشيئة الله وقدرته كما قرره شيخ الإسلام ثم دهب يشرح كلام شيخ الإسلام و أن دلك متعلق بمشيئته سبحانه . (1) : قَالَ شَيْخُ الْإِسْلَامِ - رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى - مبيناً كَيْفَ تدْخُلُ صفة البصر تَحْتَ المشيئة والاختيار: "إذَا عَمِلَ النَّاسُ أَعْمَالًا يَرَاهَا وَهَذَا لَازِمٌ لَا بُدَّ مِنْ ذَلِكَ فَكَيْفَ يَدْخُلُ تَحْتَ الِاخْتِيَارِ ؟. قِيلَ : كُلُّ مَا كَانَ بَعْدَ عَدَمِهِ فَإِنَّمَا يَكُونُ بِمَشِيئَةِ اللَّهِ وَقُدْرَتِهِ وَهُوَ سُبْحَانَهُ مَا شَاءَ كَانَ وَمَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ ؛ فَمَا شَاءَ وَجَبَ كَوْنُهُ وَهُوَ تَحْتَ مَشِيئَةِ الرَّبِّ وَقُدْرَتِهِ وَمَا لَمْ يَشَأْهُ امْتَنَعَ كَوْنُهُ مَعَ قُدْرَتِهِ عَلَيْهِ" مجموع الفتاوى (ج 6 / ص 244) . ثم جاء من بعده الأخ بوفلجة بن عباس مقراً له فقال : " إذا وجدنا أهل العلم السلفيين يطلقون على السمع, والبصر, والعلم, والقدرة أنها صفات ذاتية لا فعلية, ليس معنى هذا أنها لا تتعلق بمشيئته وقدرته, أو أنها لا تتعلق بالغير, أو أنه لا يتجدد له وجه السمع, والبصر, عند وجود المسموعات والمبصرات " . ثم جاء البطل المغوار الأخ مراد قرازة - شاعرهم - و لم يستفد مما قاله و نقله إخوانه فقال و لبأس ما قال مُؤصِلا : " أنّ السمع والبصر من الصفاة ! - وَيْحَ التاء المفتوحة - الضّرورية ، الثابتة بالعقل والنّقل ، وأنّ نفيهما عن الله عزّ وجل نقص محض ، ولا يمكن بحال أن تكونا اختياريتين !! ( الاختيار عند أهل الفن بمعنى الجواز ) (2) ، لأنّ في ذلك جواز وصف الله عزّ وجلّ بالنّقص !!! – والله المستعان – " نعم الله المستعان على تطاول الجهال مثلك يا متهور . (2) : قال شيخ الإسلام ابن تيمية المجموع ( 6 / 217) : " الصفات الاختيارية هي : الأمور التي يتصف بها الرب عز وجل، فتقوم بذاته بمشيئته وقدرته، مثل : كلامه، وسمعه, وبصره، وإرادته، ومحبته، ورضاه، ورحمته، وغضبه، وسخطه، ومثل خلقه، وإحسانه، وعدلة، ومثل استوائه، ومجيئه، وإتيانه، ونزوله، ونحو ذلك من الصفات التي نطق بها الكتاب العزيز والسنة " . ثم قال الأخ المتهور : " تعلّق السمع والبصر بالمشيئة خطأ بالغ وتهوّر واضح !! ، ومعناه أنّ لله عزّ وجل قد لا يرى بعض المخلوقات ، ولا يسمع بعض الأصوات بمشيئته سبحانه ( وهو قول باطل بالكتاب والسنة والاجماع ) " وكفر صريح عند جميع منتسبي قبلة الإسلام ". ثم كرر الأخ بوفلجة بن عباس أن كل من صفتي السمع و البصر متعلقتين بمشيئة الله و قدرته فقال جزاه الله خيرا لعل شاعر التصفية يتعلم و يستفيد : " فالسمع والبصر من الصفات الذاتية الاختيارية المتعلقة بمشيئته سبحانه وتعالى, والمشيئة والاختيار كمال في حق الخالق عز وجل, كالكلام صفة ذاتية اختيارية متعلقة بمشيئته" . ثم جاء المُريب رضوان البُلَيْدي فجعل المسألة مما اختلف فيه أهل العلم فقال : " وليس مثال أقرب على اختلاف الأئمة في تعاريفهم مما ذكرتموه في هذا الموضوع، فقال بعضهم : 1/- السمع والبصر غير متعلقين بالمشيئة !!. - قلت :من قال بهدا يا فتى الريبة ؟!! - . 2/- السمع والبصر متعلقان بالمشيئة ". بعد كل هدا التقرير من الأخ خالد و الاخ بوفلجة بن عباس قال الأخ خالد مُرتكساً على عقبيه : " من فضل الله علينا أنْ كَتَب المتهوِّر ما كتب، ليكون سببًا لظهور أقلام إخواننا وتحرير هذه المسألة الغامضة، فلم يقع المحذور!! أخي مراد - مراد هدا هو شاعرهم الدي قال : تعلّق السمع والبصر بالمشيئة خطأ بالغ وتهوّر واضح !! - ، بل وقع موجب السُّرور، وأكرم بالقلم الَّذي سبق لذلك" . ثم جاء النجار عبد الحميد مؤيدا لما خطه الشاعر مراد موافقاً له غير ناصح كغيره ممن لم يبينوا له خطأه . |
#38
|
|||
|
|||
قال حمودة:
" من فضل الله علينا أنْ كَتَب المتهوِّر ما كتب، ليكون سببًا لظهور أقلام إخواننا وتحرير هذه المسألة الغامضة، " نعم هي غامضة عند من يغمض عينيه! ويهرع إلى المكتبة الشاملة ،و لا ندري ماذا يفعل في مركز الدراسات !!فلا ندري ماذا يدرسون .. و سنفرد ما يبين حقيقة هذا المركز الوهمي كتحقيق الأربعين النووية!!!(و الحديث قياس)!
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#39
|
|||
|
|||
اقتباس:
و قد عيّر -لزهر العيّار- الدكتور بلقبه فظهر نجاره !! و نقول للزهر إن نوحا عليه السلام كان نجارا مع ذلك كان نبيا….
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#40
|
|||
|
|||
اسمع المحاضرة الثامنة من أصول العقيدة للشيخ الرضواني ـ حفظه الله وأصلحه الله وهداه ـ فقد فصل تفصيلا بديعا في ذلك
__________________
إلامَ الخلفُ بينكمُو إلاما ……وهذه الضجة الكبرى علاما وفيمَ يكيدُ بعضكمُو لبعض..…وتبدون العداوة والخصاما |
|
|