أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
20191 | 64045 |
#1
|
|||
|
|||
هل ابن عطايا يعلن توبته؟
بيان {فاتقوا الله وأصلحوا ذات بينكم}، {والصلح خير}.
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد: فإنه صدر مني كلام كثير في بعض إخواني السلفيين في المدينة وغيرها، وإني لأشعر بالندم الشديد من هذا التصرف، وأعوذ بالله من الشيطان ونزغه، فأتوب إلى الله من ذلك توبة نصوحاً. والله على ما أقول شهيد. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. كتبه: أسامة بن عطايا بن عثمان العتيبي. ليلة الثلاثاء 25 / 2/ 1437هـ . http://m-noor.com/showthread.php?p=40343#post40343 |
#2
|
|||
|
|||
نسأل الله لنا وله الهداية! !!!
|
#3
|
|||
|
|||
الحمد لله
هذه بشرى نسأل الله تعالى أن يوفق أسامة عطايا لما يحبه ويرضاه ونرجو منه - ختم الله له بالحسنى - أن يتبنى رسالة "رفقا أهل السنة بأهل السنة" منهجا له ويدعو إليها وحبذا لو يسمي المشايخ وطلبة العلم الذين يقصدهم في هـذا البيان قال تعالى : إلا الذين تابوا وأصلحوا وبينوا فكما سماهم حينما تكلم فيهم فليسميهم حينما يندم ولا ينسى حتى صغار الطلبة المقيمين في أوروبا وغيرها فالمطلوب بعد الندم ( أي التوبة ) الإصلاح والبيان وعلى كل حال نرجو له الخير والتوفيق والسداد |
#4
|
|||
|
|||
آمين؛ ولكن ها هُنا أمران:
الأول: من المقصودُون بتوبتِه من الظلمِ لهم!؟ لعلَّهُم الظفيرِي، ومن عكَّروا العلاقةَ بينَهُ وبينَ المدخَلِي؛ حتَّى يخطُبَ ودَّهُم، ويُعاد له المكانُ؛ المكانُ! الثاني: لا أدري ما وجُه الذهابِ إلى أنَّ توبةَ العتيبي -إن صحَّت أنها توبةٌ أصلًا-! منصبَّة على من يسمُّونَهم الحلبيين!؛ فإن صحَّ أنَّهم المقصودون -وهذا ما أستبعِدُه- فهل التوبةُ الشرعيةُ تكونُ هكذا بهذا الأسلوبِ البارِد!؟ (فإنه صدر مني كلام كثير في بعض إخواني السلفيين في المدينة وغيرها)؛ كانَ الواجبُ أن يقول باكيًا: فإنهُ قد صدرَ منِّي تجَنٍّ عظيمٌ في حقِّ الدعوةِ السلفيةِ، وظلمٌ صريحٌ لكبارِ العلمَاء، وكذبٌ ذو قرُون في حقِّ الخيرَةِ من الدعاةِ السلفيين؛ ثمَّ تراسِلهُم الوحدَ تلوَ الآخَر متحلِّلًا منهُم؛ لا أن تنشُرَ هذا الكلامَ وهاتفُ العلَّامتينِ عبدِ الكريمِ الخُضيرِ، وعلي حسن أبي الحارِث؛ بينَ يديك. الحقيقةُ أنِّي لم أجد -بعدَ الرافضةِ- أكذَبَ من الغلاةِ؛ الغلاةِ المنتسبينَ للدعوةِ السلفيةِ؛ هنا في الجزائرِ، أو في غيرِها؛ وهذا الكذبُ منهُم -المقطوعُ به عندِي لشواهدَ واقعيةٍ ووو- هو أحدُ الدلائلِ التي لا أفتؤُ أذكرُ أنها تتورادُ عليَّ تطامُنًا على فسادِ مذهبِ الغلاةِ؛ حتَّى لا أدرِي بأيِّها أبدأ. |
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
كنت أود أن أذكر ماقاله الاستاذ ابي المعالي حفظه الله وأنه قد يكون وراء الأكمة ما وراءها خصوصا انه لا زال على ماهو عليه من تعنت وغلو تجاه الكثير من مشايخ السلفية وليس شيخنا بأخرهم لإنهم لم يوافقوا شيخ ربيع في بعض أصوله في الجرح ! ولكن ترددت وخانتني الشجاعة وعرفت أن استاذنا ابا المعالي سيكون شجاعا في الصدع بها ليس شكا منه حفظه الله في توبة أحد فالقلوب بين أصبعين من أصابع الرحمان أن شاء هدى وإن شاء ازاغ ..ولكن الأسباب مقرونة شرعا وقدرا بمسبباتها !! ونتائجها وثمراتها !!فنريد من الاخ العتيبي هدانا الله وإياه تبيين ذلك وتوضيحه وان لا تكون توبته من اجل مصلحة دنيا ورضاء مخلوق لا يدفع عن نفسه الضر الحقير والخطب اليسير!! نعيذه بالله أن يكون ذلك مقصوده فهذه مصيبة عظيمة في الدين والدنيا. |
#6
|
|||
|
|||
أخي أبا المعالي :
أرى في قولك : لم أرَ بعد الرافضة........ مبالغةً ظاهرةً ، فأين الإخوانُ المسلمون ومَن نحا نحوَهم ، والله يحبُّ الإنصافَ ، ولا يجرمنَّكم شنآنُ قوم على أن لا تعدلوا. ورحم الله رجلا نطق فصدق ، وحكم فعدل . وفقك الله. |
#7
|
|||
|
|||
أﺧﻮﻱَّ ﺍﻟﻜﺮﻳﻤﻴﻦ ( ﺍﺑﻮ ﺳﻠﻴﻢ ﺍﻟﻈﺎﻫﺮﻱ ) و ( ﺻﻔﻮﺍﻥ ﺟﻼﻝ ) ؛ جزاكما الله خيرا على تعليقيكما ... ونسأل الله الكريم بأسمائه الحسنى وصفاته العليا أن يرد أسامة وغيره ممن فرط أو أفرط في حق غيره -من المشايخ والدعاة...- إلى دينه القويم
وأن يفرج عنا ويؤلف بين المتخاصمين ويظهر الحق ويرزقنا اتباعه والثبات عليه . والله تعالى هو الموفق . |
#8
|
|||
|
|||
شيوخ المنهج أو مشايخ الغيبة و النميمة يحتوي على هذه (العينة )الصبيانية !!
كالعتيبي و أحمد بازمول و لزهر سنيقرة ممن يتسلقون على أعراض أهل السنة ،تراهم يسيرون في خطوط متعرجة و مسالك معوجّة منحرفة . يميلون يمنة و يسرة تارة هنا و تارة هناك ،هم في الحقيقة نتيجة حتمية لهذا المنهج المسخ و ضحايا النفخ و التضخيم.. من فالح الحربي إلى بازمول الصغير و أسامة عطايا !!! مساكين الشباب الذين كذبوا عليهم ،و خدعوهم و في الأخير صاروا مجروحين مخذولين منبوذين ...
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#9
|
|||
|
|||
أقول كلمة ذكرتها عدة مرات : مشكلتنا مع العتيبي والبازمول الصغير ومعذا الشمري ومن هو على شاكلتهم هو في عدم صدقهم في تدينهم , ومواقفهم لا علاقة لها بالدين وإنما هي قائمة على مصالحهم الشخصية فقط !
لو وجدوا الجاه والمكانة وووو ... في غير قولهم الآن لغيروه ! أعود إلى توبة العتيبي المزعومة : الرجل لم يتب من تبديعه لمن يراهم مبتدعة , وإنما توبته من كلامه في بعض إخوانه السلفيين في المدينة وغيرها , فغير إخوانه السلفيين = الغلاة ليسوا مقصودين ولا داخلين في توبته ! والقصة هي أنه تكلم عدة مرات في عبد الله البخاري وغيره , ووصل كلامه إلى من لا يثق فيه وبالتالي خاف من وصول كلامه إلى البخاري ــ بل تأكد من وصول كلامه إليه ــ ؛ فاستبق الأمر بإعلان توبته حتى يسكت البخاري ولا يتكلم فيه !والأمر نفسه مع عرفات المحمدي ! فهذه التوبة المزعومة خاصة بشلته , وهي لدرء تجريح جديد من البخاري وربما من محمد بن هادي أيضا , والإخلاص عزيز ! ودمتم يا طيبون !
__________________
دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أَدِلَّةٍ وَنُصُوصٍ وليْسَت دَعْوَةَ أسْمَاءٍ وَشُخُوصٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ ثَوَابِتٍ وَأصَالَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حَمَاسَةٍ بجَهَالِةٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أُخُوَّةٍ صَادِقَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حِزْبٍيَّة مَاحِقَة ٍ . وَالحَقُّ مَقْبُولٌ مِنْ كُلِّ أحَدٍ والبَاطِلُ مَردُودٌ على كُلِّ أحَدٍ . |
#10
|
|||
|
|||
لماذا لا يصرح بأسماء من طعن فيهم و اغتابهم و سعى في تشويههم!؟
هكذا الإجمال في موطن التفصيل .
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
|
|