أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
36549 | 98954 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#41
|
|||
|
|||
اقتباس:
استدراك الفاضلان يدلك على أنك أنخت ركائبك عند قوم لا يداهنون في قناعاتهم القريب قبل البعيد ... كما أن استدراك صاحب المعالي لسنيقرة يدلك على المنزلة الهُلامية -التي لا حقيقة لها- والهالة الإعلامية التي يدور في سرابها من هم حول سماحة الوالد عفا الله عنا وعنه. وإلا فليس المقصود ان نحشد الأغلاط النحوية وتحشد منها الأكوام أنت أيضا .... هل فهمت ؟ ياأخي هل فهمت ؟ وبالتعبير نتاعنا { ما كش راجل } و اجمع ما شئت من أكوام ......فثقتنا في أبي المعالي عالية .... وكل يؤخذ من قوله ويرد
__________________
وما من كاتب إلا سيفنى ويبقي الدهر ما كتبت يداه فلا تكتب بكفك غير شيئ يسرك في القيامة أن تراه |
#42
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#43
|
|||
|
|||
اقتباس:
لكن الذي لم أستسغه أن الشيخ يختلف أسلوب كتابته عن أسلوب إلقائه للخطب والمحاضرات ،فعربيته فصيحة في كتاباته ،فلا أدري هل لاحظ الإخوة هذا ؟ وما سببه ؟ |
#44
|
|||
|
|||
اقتباس:
واكرر الشكر للاخ المشرف ابي الحارث باسم والاخ عبد الله شاكر على تصويباتهما للاخ المبجل ابي المعالي والدين النصيحة والمسلم وقاف عند الحق لا يتعداه ولا يتجاوزه .. |
#45
|
|||
|
|||
بالنسبة للآية التي استشهدت بها: {وَلَكِنْ كَانُوا هُمُ الظَّالِمِينَ}:
1- قال السمين الحلبي في "الدر المصون" (9/ 606): ((قوله: {وَلَكِنْ كَانُوا هُمُ الظَّالِمِينَ}: العامَّةُ على الياء خبراً لـ«كان»، و «هم» إمَّا فَصْلٌ وإمَّا توكيدٌ. وقرأ عبد الله وأبو زيدٍ النحويان «الظالمون» على أنَّ (هم) مبتدأٌ، و«الظالمون» خبرُه. والجملةُ خبر كان، وهي لغةُ تميم)) 2- وقال القرطبي "تفسيره" (16/ 115): ((ويجوز {وَلَكِنْ كَانُوا هُمُ الظَّالِمِونَ}، بالرفع على الابتداء والخبر، والجملة خبر كان)). 3- وقال الزجَّاج في "البديع" (1/ 60): ((فإذا لم تجعله فصلا [أي الضمير]، وجعلته مبتدأ، وما بعده خبره، بطل فعل العوامل؛ تقول: كان زيد هو القائم، وقد قرئ قوله تعالى: {وَلَكِنْ كَانُوا هُمُ الظَّالِمِينَ})) فـ(عمُّك) لزهر ـ كما يحلو لك أن تناديَه ـ لم يخطئ في هذه ـ على الأقل ـ... |
#46
|
|||
|
|||
غاية ما وجدتم -إن سلمنا لكم- من تعقبات و تعقيبات!! على الأستاذ سوى ما يحتمل حمله على وجهين ...
أما غير ذلك و هو الأغلب الغالب طوام نحوية و مجازر لغوية ... فالرجل لحنه بلغ الآفاق ...
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#47
|
|||
|
|||
سلَّمكَ الله أخي أبا سلمَى، وأفرغَ الكرامةَ عليك؛ وأعجبني قولُك عن إخواننا هنا: لا يُداهنُون فِي قناعاتِهم القريبَ قبلَ البعيد.
|
#48
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله
حياك الله بالسلام يا صاحب المعالي واللسان العالي ، زدنا علما و فقها لغويا .. ويا أصحاب التصفية ألا يسعكم موقعكم !؟ ، أضاق عليكم مركزكم للدراسات !؟ تطردوننا ثم تأتوننا لتشوشوا وتشاغبوا !! تأتوننا متخفين تحت كنى وألقاب ، كونوا رجالا لا تأخذكم في الله لومة لائم وشاركوا بأسمائكم .. خلينا من اللغة و العلم ، أيا شوية رجلة يا أصحاب الشدة و فرسان الكلمة ، و يا أسود جهاد أهل البدع و التمييع .. أيا عمو الشاكر .. ووليد عمو القاضي .. سمو لنا أنفسكم .. ووالله ثم والله لن تطردوا و لن يحجر عليكم أحد مهما كانت مكانتكم ، أيا شيش .. أم خفتم ان تخالفوا فتاوى شيوخكم بعدم الدخول إلى الموقع ! ، وعدم مجادلة المميعة !، والسب و الشتم من بعيد ! أم أنكم من رؤوسهم ويجوز لكم ما لا يجوز لأتباعكم !! أم عندكم سكيزوفرينيا تجريحية ! أخوكم أبوسارية
__________________
((وَمِنَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُواْ حَظّاً مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللّهُ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ )) عن إبراهيم النخعي قوله هذه الأهواء المختلفة والتباغض فهو الإِغراء .. قال قتادة إن القوم لما تركوا كتاب الله وعصوا رسله وضيّعوا فرائضه وعطّلوا حدوده ألقى بينهم العدواة والبغضاء إلى يوم القيامة بأعمالهم أعمال السوء ولو أخذ القوم كتاب الله وأمره ما افترقوا. |
#49
|
|||
|
|||
ما لك يا قاضِي!؟
الأخُ المشرفُ أبو الحارِث باسِم؛ هو أكبرُ منِّي عقلًا وعلمًا، وأدينُ الله أنه أحكمُ مني هجرةً إلى الله؛ وإن صوَّبنِي فلفضلِه؛ فإن رأيتُ ما يستدركُه -هو والأفاضلُ من أمثالِه- صوابًا؛ أخذتُ به مستفيدًا؛ وإن لا؛ فلا أحيدُ عن ماهوَ عندي بدليلٍ وقواعدَ ظاهرة. أما قولك: (المسلم وقاف عند الحق لا يتعداه ولا يتجاوزه...) فهو حق؛ وليس بين أحدٍ وبينَ الحقِّ عَداوة؛ فبينوا لنَا بالدلائل الصحائحِ الصرائِح حتَّى نستفيدَ؛ ولو خالفْنَا شيخنَا العلامةَ الحلبي؛ فهكذا علَّمنا. |
#50
|
|||
|
|||
سلمَت يمينُك أبا سارية؛ كم أمتعَتنِي ولا تزالُ؛ تعليقاتُك المُدويةُ والمداوِيةُ؛ على هذه الشنشنات الأخزمية؛ وفقاعات الصابون؛ التي توشكُ أن تزُول.
|
|
|