أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
![]() |
![]() |
![]() |
|||||
|
![]() |
45752 | ![]() |
98094 |
#1
|
|||
|
|||
![]() قال رسلان:- اقتباس:
----- وهذا الكلام فيه أغلاط الأول -انتظمت عامة مؤلفات أهل السنة في باب الإيمان بالكتب أن القرآن كلام الله غير مخلوق وهذا سارٍ في كتب أهل السنة إلى يومنا هذا فكأن رسلان لم يقرأ كتابا في العقيدة وكأنه يتغافل عن أصل من اصول أهل السنة مكتوب للرد على تلك البدعة التي زعم اندثارها الثاني -دعوى أن قضية"القول بخلق القرآن" تاريخية وعفى عليها الزمن وما عادت مطروحة اليوم هذه دعوى محفوفة بزينة إبليس لكي يصد عن قول الحق فيها وإثبات السنة المنصوص عليها في سائر كتب أهل الحديث والأثر. وتلك الدعوى تنم عن جهل فاضح بفرق كثيرة في هذا العصر مثل 1-الإباضية 2-كثير من المتعقلنين والعصرانيين 3-كثير من فرق الشيعة وكل شيعي معتزلي 4-الأشاعرة إما نصا أو لزوما والأزهر هو مكان تعلم رسلان!! 4-معتزلة العصر الحديث 5-المستشرقون الذين قرأوا لأهل البدع وتلقوا عنهم تلك الفكرة 6-كثير من الجهال المتأثرين بهؤلاء 7-كثير من المشاهير كما كان لسيد قطب عبارة يفهم منها ذلك بقوله "إن القرآن ظاهرة كونية" أو ما شابه من عباراته المنفلتة. 8-وقد ثبت قول لرسلان في إطار النصح والوعظ أنه قال "ليكن القرآن لحمك ودمك"!! الثالث أن هذا قول مخترع لا دليل عليه ولا سلف له وليس عليه أثارة من علم. وهو يضاهي قول أهل البدع الذين يقولون لا تنشغلوا بالعقيدة فإنها تفرق الأمة ____ والمقصود من كل مواضيعي عن رسلان بيان جهله وأنه حقيق بالسكوت وأنه أقام نفسه في مقام ليس له وأجلس نفسه على كرسي أكبر منه حتى يتعلم قبل أن يتكلم ويكف عن هذا التخبط والخلط وليس المقصود الحكم على رسلان فلا يتعقب أحدٌ بدعوى الإنصاف وكأنني أحكم على الرجل الرجل أجهل وأقل وأضعف من أن يصدر في حقه حكم فوق الجهل وقلة الأدب رسلان محتاج إلى تعليم وتأديب لا إلى حكم حتى يقال إننا ما أنصفناه ورسلان يضع القواعد بالمعاني وإن لم يتلفظ بلفظ "قاعدة" والمعاني الصادرة من قواعده لها حكم العموم فإذا ادعى رسلان أن الشيخ عليا الحلبي بكلام له لا يقصد به الرسول صلى الله عليه وسلم فيه تعريض بالرسول وشتم له ، فهذا وضع قاعدة بهذا المعنى لأتباعه أنكم إذا ظننتم في أي قول أن فيه شتما للرسول فكفِّروا صاحبه فهذا وإن أتى بتكفير معين فكل من قال هذا القول كفره رسلان فصار في معنى العموم قطعا لاشتراك العلة بين هذا المعين وكل معين قال بنفس قوله وليس في دين الإسلام أن يصدر تكفير لمعين واحد لسبب قاصر عليه لا يعمه هو ومن ماثله فالتعيين فرع العموم لا العكس فقد يثبت التكفير العام ولا يقع على معين لكن إن كفرنا معينا فهذا نابع من تكفير عام استوفى الشروط وانتفت الموانع بحقه هذا غير ما فهمه بعض الأفاضل هنا وأخطأ في تعقبه لي ولم يتأمل المعنى الذي سيق في حق رسلان وخطئه الفاحش في تكفير الشيخ علي الحلبي وظن أنني لم أنصف الرجل من حيث لم أحكم عليه أصلا وإنما كلامي كان عن قوله المتضمن تكفير كل من يتكلم بمثل كلام الشيخ علي ولابد ، وإني لأعد رسلان مصابًا في عقله لا ينضبط له قول ولا تستقيم له قاعدة ، لكن نبين فساد منهجه لئلا يغتر به الغلاة فيه المتعصبون له ونخشن القول له كي يكف عن قباحته ووقاحته وفحشه وبذاءته ويقلل من تلويثه للمنابر بنشره تلك السفاهات والسفالات والوقاحات. |
#2
|
|||
|
|||
![]() |
#3
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيك وفى قلمك المسلط على اهل الفحش والبذاء
واذكرك بقوله المنكر _الذى يتفاخر اتباعه به فى مقطع له _فى القران الكريم "القرآن لحمكم، القرآن دماؤكم، القرآن عصبكم، القرآن عرضكم..." ومعلوم أن القرآن كلام الله غير مخلوق وهو صفة من صفات الله وأما اللحم والدم فهذه من صفات المخلوقات |
#4
|
|||
|
|||
![]() إذا كانت مسألة خلق القرآن التي امتحن فيها (المحنة بحق) الإمام أحمد ليست من الأصول كما هو ظاهر قوله =السلف ابتدؤا بالأصول ...فعلى العلم السلام .!!!!
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#5
|
|||
|
|||
![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما رأيكم فى عبارة "القرآن تاج الوقار "؟ وهل يصح تشبيه القرآن وهو صفه الله بمخلوق من مخلوقاته وهو تاج الوقار ؟ بمعنى آخر هل تشبه صفات الله بصفات المخلوق؟ وبارك الله فيكم
__________________
«وَكَثِيرٌ مِنْ مُجْتَهِدِي السَّلَفِ وَالْخَلَفِ قَدْ قَالُوا وَفَعَلُوا مَا هُوَ بِدْعَةٌ! - وَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّهُ بِدْعَةٌ!. إمَّا لِأَحَادِيثَ ضَعِيفَةٍ ظَنُّوهَا صَحِيحَةً! وَإِمَّا لِآيَاتِ فَهِمُوا مِنْهَا مَا لَمْ يُرَدْ مِنْهَا! وَإِمَّا لِرَأْيٍ رَأَوْهُ وَفِي الْمَسْأَلَةِ نُصُوصٌ لَمْ تَبْلُغْهُمْ! وَإِذَا اتَّقَى الرَّجُلُ رَبَّهُ مَا اسْتَطَاعَ دَخَلَ فِي قَوْلِهِ :{رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا}». ابْنُ تَيْمِيَة "الفَتَاوَىَ 19/ 190 - 191" |
#6
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
علي بن حسن الحلبي علي بن حسن الحلبي غير متواجد حالياً المشرف العام تاريخ التسجيل: Jan 2009 المشاركات: 2,506 افتراضي رد: سؤال عقدى العبارة مجازية... ولا ينبغي استعمالها ولا أمثالها انتهى كلام الشيخ مع العلم أن هذه العبارة عنوان محاضرة للشيخ محمد بن هادى المدخلى .
__________________
«وَكَثِيرٌ مِنْ مُجْتَهِدِي السَّلَفِ وَالْخَلَفِ قَدْ قَالُوا وَفَعَلُوا مَا هُوَ بِدْعَةٌ! - وَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّهُ بِدْعَةٌ!. إمَّا لِأَحَادِيثَ ضَعِيفَةٍ ظَنُّوهَا صَحِيحَةً! وَإِمَّا لِآيَاتِ فَهِمُوا مِنْهَا مَا لَمْ يُرَدْ مِنْهَا! وَإِمَّا لِرَأْيٍ رَأَوْهُ وَفِي الْمَسْأَلَةِ نُصُوصٌ لَمْ تَبْلُغْهُمْ! وَإِذَا اتَّقَى الرَّجُلُ رَبَّهُ مَا اسْتَطَاعَ دَخَلَ فِي قَوْلِهِ :{رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا}». ابْنُ تَيْمِيَة "الفَتَاوَىَ 19/ 190 - 191" |
#7
|
|||
|
|||
![]()
ولا يجوز إضافة لفظ "أنشأ" إلى القرآن
فلا يقال أنشأ الله قوله تعالى... |
#8
|
|||
|
|||
![]()
هذا الكلام أين مصدره؟
|
#9
|
|||
|
|||
![]()
مقطع على اليوتيوب بعنوان
مسألة خَلق القرآن واختلافات الفرق ليست من الأصول بل من الأشياء التاريخية عند رسلان |
#10
|
|||
|
|||
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |