أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
25829 98094

العودة   {منتديات كل السلفيين} > المنابر العامة > المنبر الإسلامي العام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 02-24-2014, 07:51 AM
أبو أحمد عمر الكنزي أبو أحمد عمر الكنزي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
الدولة: السُّــودان
المشاركات: 380
افتراضي رسْـــلانُ في آخِرِ و(أقْصَرِ) بيان : نَطْرحُ هذا "الحَلبيَّ" جُمْلةً وتَفْصيلاً

رَسْــلانُ في آخِرِ و ( أقْصَرِ !!) بيانٍ : نَطْرَحُ الحَلبيَّ ؛جُمْلَةً و تَفْصيلاً


في آخِرِ ما (تَلْفَزَهُ) د/ رسْلانُ -رَدَّهُ اللهُ إلى الصَّوابِ- بتاريخِ الأحدِ 23 ربيع الثاني 1435
وقد عَنْونَ لهُ بِـ[ بيانٌ للنَّاسِ .. وبَراءةٌ مِنْ الحلبيِّ الكذَّابِ]
ذَكَرَ ما يلي (تلْخيصاً من عندي في نقاطٍ) :

* ذكَرَ سببَ عدمِ ذِكرِ عنوانِ كتابِ "نُبذَةُ التحقيقِ" ومؤلِفِهِ عند تدريسِهِ لِطُلابِه ، وهو : وجودُ النُّسخِ بين أيديهم ، مِما أغنى عن التَّعريفِ بالكتابِ والمؤلفِ .
* وأنَّ ذلِك كانَ في 1427 قبلَ أنْ يُظْهِرَ الحلبيُّ "البِدعَ والضلالاتِ والزّيغَ" !

* ثُمَّ فيما يُشْبِهُ الفِرارَ مِنْ المواجَهةِ والمُناظَرَةِ ؛ قالَ : " لا كلامَ مع هذا الحلبيِّ الكذَّابِ الفاجِرِ في خُصومتِهِ ؛ حتَّى يتُوبَ مِنْ كَذِبهِ ، وتَحْسُنَ توْبَتُهُ ، ويرُدَّ على الأسئلةِ التي وجَّهتُها إليه .. وأمَّا قبلَ ذلِك ؛ فالحلبيُّ ساقِطٌ لا يُلتفَتُ إليه "

* ثُمَّ أمَرَ الاتْباعَ ؛ "بحذفِ المقْروءِ من جُزئهِ -أي الشيخ الحلبي- المكتوبِ" وقالَ : " أوصي إخواني بالضَّربِ عليه وإتلافِه .. فهو كذابٌ لا قيمةَ لهُ .. مع العلمِ أنَّ ما في نُبذَتِهِ ؛ ليسَ لهُ مِنهُ شيءٌ (!!) "
وواصلَ في إصدارِ المراسيمِ .. آمِراً بأنَّ مَنْ كانَ عندهُ الشريطُ أو القرصُ للدرسِ " أنْ يجعلَهُ عندَهُ ، حتَّى إذا لقيَ الحلبيَّ ؛ فليضْرِبْ (!!) بِه وجْهَهُ" !!

* ثُمَّ عَرَّجَ على الاتِهامِ للشيخِ عليٍّ بسرقَةِ تحقيقِ "النِّهايةِ في غريبِ الحديثِ" ليمْلأ -كما زَعمَ - بها كرِشَه ..

* مِنْ المُلاحَظِ .. قِصَرُ البيانِ عن (سَلَفِهِ !) أو (أسْلافِهِ) .. فَلعلَّ ما في الجُعْبَةِ من كيلِ التُّهمِ والسَّبِ ؛ نَفِدَ أو كادَ !

* أحْصيتُ - معَ قِصَرِ المقطعِ- نحْواً من سبعٍ وعشرينَ (27) سَبَّةً مُتنوِعةً ..
كانَ النَّصيبُ الأوفرُ منها لكلمةِ (كذَّاب) وما قاربَها .. فقد وصلَ تكرارُها إلى إحدى عشرةَ مرة (!!)
والبقيةُ تنوَّعت .. ( بدع ، انحرافات ، زيغ ، ضلال ، فجور في الخصومةِ ، ساقط ، نهَّاب ، ساطي ، قَسَم على اليمين الغموسِ .. الخ)

* على كُلٍّ .. فقد أوْغَلَ الرَّجُلُ في الشَّطَطِ ، وغَرِقَ حتى الأذُنينِ في الغَلَطِ ، ولازالَ دائراً حولَ حِمى تبيانِ التُّهمِ ، وبيانِ البِدعِ المزْعومةِ ؛ ولمَّا يقعُ في (الحِمى) ذاتِهِ بعدُ !
فالنَّاسُ بالانتِظارِ لذلِك .. فإذا بِأسْماعِهم تُسَكُّ في كُلِّ مَرةٍ بذاتِ السُّبابِ ، وعينِ التُّهمِ المُكررةِ المُجملةِ ، فمتى التفصيلُ ؟




رد مع اقتباس
  #2  
قديم 02-24-2014, 08:05 AM
الصورة الرمزية أبو مسلم السلفي
أبو مسلم السلفي أبو مسلم السلفي غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
الدولة: الأردن
المشاركات: 3,420
افتراضي

هذا الرجل لا يجيد سوى السب و الإستهزاء.
__________________






رد مع اقتباس
  #3  
قديم 02-24-2014, 08:34 AM
أبو أحمد عمر الكنزي أبو أحمد عمر الكنزي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
الدولة: السُّــودان
المشاركات: 380
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو أحمد عمر الكنزي مشاهدة المشاركة

وواصلَ في إصدارِ المراسيمِ .. آمِراً بأنَّ مَنْ كانَ عندهُ الشريطُ أو القرصُ للدرسِ " أنْ يجعلَهُ عندَهُ ، حتَّى إذا لقيَ الحلبيَّ ؛ فليضْرِبْ (!!) بِه وجْهَهُ" !!



ها قد انتَقلْنا مِنْ (صَفْعِ القَفا !!) ..
إلى (ضَرْبِ الوجْهِ) المُحَرَّمِ !
في الصحيحِ مرفوعاً : "إذا ضربَ أحدُكم ؛ فليجْتَنِبْ الوجْه "
فما الحُكمُ عندكَ يا د/ رسلان ؟

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 02-24-2014, 08:36 AM
لؤي عبد العزيز كرم الله لؤي عبد العزيز كرم الله غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
الدولة: السودان
المشاركات: 2,417
افتراضي

كل يوم يمر نزداد فيك بصيرة يا رسلان فلسنا من ينخدع بزخرف القول وبهرج الألوان .
__________________
‏(إن الرد بمجرد الشتم والتهويل لا يعجز عنه أحد ، والإنسان لو أنه يناظر المشركين وأهل الكتاب : لكان عليه أن يذكر من الحجة ما يبين به الحق الذي معه والباطل الذي معهم ، فقد قال الله عز وجل لنبيه صلي الله عليه وسلم : (ادع إلي سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن) وقال تعالي : (ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن)
الفتاوي ج4 ص (186-187)
بوساطة غلاف(التنبيهات..) لشيخنا الحلبي
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 02-24-2014, 08:51 AM
عمربن محمد بدير عمربن محمد بدير غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجزائر
المشاركات: 12,045
افتراضي

بخصوص نبذة التحقيق هل باقي الكتب لم تكن عندهم منها نسخ؟!
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249
قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) :
(وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه).
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 02-24-2014, 10:28 AM
ابا حفص ابا حفص غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Jan 2014
الدولة: مصر
المشاركات: 18
افتراضي

افلاس وهروب من المواجهه او المناظره وخوف من اشتداد الشيخ عليه فى امر سرقاته

بان عوارك يارسلان للانس قبل الجان
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 02-24-2014, 12:12 PM
الامين محمد الامين محمد غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
الدولة: ليبيا - حرسها الله من الاحزاب والفرق الضالة
المشاركات: 403
افتراضي

وأنَّ ذلِك كانَ في 1427 قبلَ أنْ يُظْهِرَ الحلبيُّ "البِدعَ والضلالاتِ والزّيغَ" !

اليس الغلاة ومنهم رسلان يزعمون أن ضلال الشيخ الحلبى حفظه الله قديم وقد ردت عليه اللجنة سنة 1420 فى موضوع الإرجاء ! أليس رسلان يتهم الشيخ الحلبى بالإرجاء؟ فهل كان يرى خطأ اللجنة الدائمة ثم تبين له أن هذا القول غلط أم أنه " مع الواقف" كما يقال , فأين يذهب بقوله "لم أتلبس ببدعة قط" وقد كان يؤيد "دعاة الإرجاء" ويظن بهم خيرا؟






.
__________________
«وَكَثِيرٌ مِنْ مُجْتَهِدِي السَّلَفِ وَالْخَلَفِ قَدْ قَالُوا وَفَعَلُوا مَا هُوَ بِدْعَةٌ! - وَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّهُ بِدْعَةٌ!.
إمَّا لِأَحَادِيثَ ضَعِيفَةٍ ظَنُّوهَا صَحِيحَةً! وَإِمَّا لِآيَاتِ فَهِمُوا مِنْهَا مَا لَمْ يُرَدْ مِنْهَا! وَإِمَّا لِرَأْيٍ رَأَوْهُ وَفِي الْمَسْأَلَةِ نُصُوصٌ لَمْ تَبْلُغْهُمْ! وَإِذَا اتَّقَى الرَّجُلُ رَبَّهُ مَا اسْتَطَاعَ دَخَلَ فِي قَوْلِهِ :{رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا}».
ابْنُ تَيْمِيَة
"الفَتَاوَىَ 19/ 190 - 191"
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 02-24-2014, 01:30 PM
ابو اميمة ابو اميمة غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2009
الدولة: هولندا
المشاركات: 862
افتراضي

لقد أصيب الرجل بالإفلاس.
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 02-24-2014, 02:35 PM
علي بن حسن الحلبي علي بن حسن الحلبي غير متواجد حالياً
المشرف العام
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 2,679
افتراضي

التعليقةُ الموجَزة :
بِكشف ما قاءه (د.رسلان!) اللُّمَزة..
في آخِر تلبيساتِ حلقاتِه المُتَلْفَزة!


لا يزالُ الدكتور رسلان-هداه الله-يجترُّ التاريخَ الماضيَ-المكشوفةَ حقائقُه!المنسوفةَ بَوائقُه-:في سبيلِ إلصاقِ أيّ فريةٍ مخترَعة!أو تهَمةٍ مفترَعة بالحلبيّ!ومنهجه!و..و..!!

فما مِن شُبهة ذكَرها إلا ورَدَدْناها!
وما مِن تهَمةٍ كرّرها إلا ونَقْضناها!!
وما مِن فِريةٍ دحرجها إلا ونَسْفناها!!!
... لكنْ؛ هذه هي حِكايةُ التاجر المفلِس-التي يعرفُ تفاصيلَها-وحيثيّاتِها!-الدكتور رسلان-جيداً-!!
ومع ذلك-كلِّه-...فـ...لا تزال كاميراتُه مهيَّأة!ونفسيَّتُه بالحقدِ الأفين الدفين معبّأة!!
ولا يزالُ قلمُه(!)-بعيداً عن (لوحة مفاتيح الحاسوب!)!-يَسرح في كذِبه المَهين! ويَمرح في أعراض المسلمين-كأنّه في غِيابٍ عن استحضار(!)أنه سيأتي يومَُ الدين-﴿وَمَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الدِّينِ . ثُمَّ مَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الدِّينِ . يَوْمَ لَا تَمْلِكُ نَفْسٌ لِنَفْسٍ شَيْئًا وَالْأَمْرُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ؟!
وبمناسَبة ذِكر(لوحة مفاتيح الحاسوب!)أسألُ -مَن حوالَي الدكتور رسلان مِن تقنيِّين وأعوان!!-سؤالاً قد تأخّر منه الأوان:
هل مُمكن لكم(!)أن تنشروا (التلفزات الرسلانية!) على (اليوتيوب!)بدون (لوحة مفاتيح الحاسوب!)؟!
..فإن لم تُدركوا أنتم(!)مَغزى سؤالي؛فاسألوا دكتورَكم لعلّه(!) يجيبُكم!!!


وبعدُ:

فلقد أحسنَ أخونا الفاضل
والعضوُ الفاعل في (منتديات كلّ السلفيين)- أبو أحمد عمر الكنـزي-وفّقه الله-في مقالِه الجديد:
( رَسْــلانُ في آخِرِ و( أقْصَرِ !!) بيانٍ : نَطْرَحُ الحَلبيَّ-جُمْلَةً و تَفْصيلاً- )...
...حيث أَراحَني-والقُرّاءَ-مِن عَناء المشاهَدة لغُثائِه!والمتابعة لبلائه!!
وأتمنّى أن يتابعَ الأخ الكنـزي-أو غيرُه من فضلاء إخواننا-في هذا(المنتدى)-المبارَك-هذه الطريقةَ (العلميّةَ) اللطيفةَ ، التي تُعينُنا-أكثرَ-على أن نُنصِفَ هذا الرسلانَ الألَدَّ الخَصِمَ-هداه الله-؛بعيداً عن تأثيراتِ سبّه وشتمِه لنا/علينا-!
وهأنَذا-ها هنا-أنقلُ ما كتبه الأخ الكنـزي-جزاه الله خيراً-تامّاً-، ثمّ أُعْقِبُ ذلك بردٍّ برهاني..على شرطِ عنواني!


o قال الأخ الكنـزي-بارك الله فيه-وتشكيل الكلمات! و(علامات الترقيم!): منه!-ليزدادَ الذين آمنوا إيماناً-:


*(في آخِرِ ما (تَلْفَزَهُ) د/ رسْلانُ -رَدَّهُ اللهُ إلى الصَّوابِ- بتاريخِ الأحدِ 23 ربيع الثاني 1435
وقد عَنْونَ لهُ بِـ [ بيانٌ للنَّاسِ .. وبَراءةٌ مِنْ الحلبيِّ الكذَّابِ].


o قلتُ:
هذا العنوان-من الرسلان-هو خلاصةُ ما سبق مِن كلمات! وبيانات!
إذ هو بمثابة النتيجة النهائية!و(شهادة حسن السُّلوك!)التي ينتظرها (هو!)،وتُنتَظَر (!)منه!!
فـ..أبشِر بطولِ سلامةٍ يا مِربَعُ!!


* ذَكَرَ ما يلي (تلْخيصاً من عندي في نقاطٍ) :
ذكَرَ سببَ عدمِ ذِكرِ عنوانِ كتابِ "نُبذَةُ التحقيقِ" ومؤلِفِهِ عند تدريسِهِ لِطُلابِه ، وهو : وجودُ النُّسخِ بين أيديهم ، مِما أغنى عن التَّعريفِ بالكتابِ والمؤلفِ .


o قلتُ:

وهذا مَخْرَجٌ فاشلٌ-بالمَرّة-:
أولاً-لئن عرَف ذلك مُريدوك -زَعَمَ!-؛فهل عرفه مشاهدوك!ومَن هم على (اليوتيوب!) مُتابِعوك!؟
ثانياً-وهل كلُّ مَن يحضر-ولو كان جديداً!أو وافداً!أو زائرا!-سيكون بين يديه نسخةٌ مِن الكتاب-ولا بُدّ-!؟
ثالثاً-وهل فعلتَ هذا الصنيعَ السيِّئَ المسيءَ-نفسَه-في سائرِ الكتب التي قرأتَها على مُريديك؟!
رابعاً-وهل هكذا طريقة المأمونين مِن أهل العلم-حاشاك!-في تدريس الكتب،وشرحِها؟!
أم أنّ طريقتَهم المتوارَثة:(قال المؤلّفُ....قلتُ)،و:( قال المصنِّفُ....قلتُ)!؟


* وأنَّ ذلِك كانَ في 1427 قبلَ أنْ يُظْهِرَ الحلبيُّ "البِدعَ والضلالاتِ والزّيغَ" !


o قلتُ:

يا ويلَك مِن مفتَرٍ أفّاك!
أولاً:أنت-إلى الآن!-أعجزُ مِن أن تأتيَ بدليل-هذا إن عرفتَ معنى(الدليل)!-على هذه الدعوة الآفِكة الكاذبة الخاطئة!
ولا أزالُ أكشفُ كذبَك وجهلَك في أمثالِ هذه الكذِباتٍ الفضفاضة!والافتراءات الرَّضراضة!
ثانياً:هل ما تَغنّيتَ بتَردادِه-مِراراً-ولا تزالُ-طعناً فيَّ بِفرية الإرجاء!-وتعميمِها في الأرجاء!-كان قبل هذا التاريخ؟!
وقل مثلَ ذلك فيما هَوّشتَ به-وشَوّشتَ!-ممّا أغاظك-ولا يزال!-مِن بدعة(!) علاماتِ الترقيم!؟
ثالثاً:على فَرْضِ التسليمِ بهذه الحجّة المفضوحة(!)أسألُ:
هل تُجيزُ أيها الدكتور-النقلَ-ثمّ سمّه أنت بما شئتَ!!!-عن أصحابِ "البِدعِ والضلالاتِ والزّيغِ"-بحسبِ تعبيرِك-دون ذِكر المصدر!أو القائل!؟
رابعاً: وهل خَوَتْ كتبُ أهلِ السنة-يا داعي/مدّعي= السنة!-مِن الحقّ ودلائلِه: حتى ننقلَ عن (عن أصحابِ "البِدعِ والضلالاتِ والزّيغِ"-بحسبِ تعبيرِك-)!؟
خامساً:أين أنت ممّا قلتَه(أنت!)في بعضِ مَجالِسك-مما تنقله بعضُ إخوانِنا مِن(صوتِك)-:
( في قانون السلف: «أنه من بركة العلم أن يُنسب إلى صاحبه»؛ فإذا نقلنا شيئًا -أو قلنا شيئًا- ننسبه إلى صاحبه! ولا ننسبه إلى أنفسنا!، وإنما ننسبه إلى قائله!!
وهذا -أيضًا- يُخرجك من العهدة!!؛ لأنه ربما نقلت كلامًا خطأ على أنه لك!؛ وأمسكوا بتلابيبك! وفي الحق أن الكلام ليس لك وأن الخطأ ليس منك، وإنما أنتَ نقلتَ عمن لم تتدبر كلامه واستملحته والله المستعان.
فعند العزو تكون العهدة عمن قال..)!؟
..كذا قال!
أم أنّ كلامَ الليل يمحوه النهار!؟
أو قل: كلامُ الهَدْيِ يمحوه النِّفَار؟!


* ثُمَّ فيما يُشْبِهُ الفِرارَ مِنْ المواجَهةِ والمُناظَرَةِ ؛ قالَ : " لا كلامَ مع هذا الحلبيِّ الكذَّابِ الفاجِرِ في خُصومتِهِ ؛ حتَّى يتُوبَ مِنْ كَذِبهِ ، وتَحْسُنَ توْبَتُهُ ، ويرُدَّ على الأسئلةِ التي وجَّهتُها إليه .. وأمَّا قبلَ ذلِك ؛ فالحلبيُّ ساقِطٌ لا يُلتفَتُ إليه ".


o قلتُ:

أولاً:أنت-إلى الآن!-دزن الإتيان بأدنى بيّنة على تكذيبِك المدَّعى عليَّ!
ثانياًدعوى (الفجور في الخصومة):انكشف قرناها!وظهر من هو أدناها وأولاها..بل سمّه أمَّها!وأباها-وإن استكبر وأباها!-!
ثالثاً:أجبتُك عمّا وصلني من جهالاتِك وافتراءاتك-مما سمَّيْتَه-بالزور!-:(أسئلة!)-!
وهأنَذا لا أزالُ معَك..لعلّي إلى الحقّ أن أُرجعَك!
رابعاً:نعم-أيها الأخ الكنـزي-..نعم..هو هروب مبطّن!!بل مكشوف لكلِّ فَطِنٍ-ومكسوف-!!
وقيل عندنا-في أمثالِ العامّة-:(الهروب ثُلُثا الرجولة!)!!
فهكذا فلتكن الرجولةُ،وإلا..فلا!
خامساً:أين أنت ممّا حكاه-ولو دون تشبُّهٍ منه بهم!-الدكتور ربيع المدخلي-صاحبُ (شهادات حُسن السلوك)-السلفيّة!-الأخيرة!-مِن أحوال بعض المشايخ الفضلاء-وحاشاك!-في مَكارِم أخلاقِهم! ومحاسِن صِفاتِهم-؛قال-أي:المدخليّ-:
«وَكَانَ مِن أَقْوَمِ الدُّعَاةِ إِلَى الله بِهَذِهِ الصِّفَاتِ: الشَّيْخُ ابْنُ بَاز -رَحِمَهُ اللهُ- وَهُوَ مَشْهُورٌ بِذلِكَ-، والشَّيْخُ عَبْدُ الله القَرْعَاوِيُّ -رَحِمَهُ الله-؛ فَلَقَد كَانَ حَكِيماً رَفِيقاً، لا يُوَاجِهُ النَّاسَ بِسُوءٍ وَلا فُحْشٍ.
وَلَقَدْ انْتَشَرَتْ دَعْوَتُهُ بِهَذِهِ الحِكْمَةِ -مِن اليَمَنِ، إِلَى مَكَّة وَنَجْرَانَ- في زَمَنٍ قَصِيرٍ-.
وَقَضَى -بَعْدَ عَوْنِ الله- بِدَعْوَتِهِ الحَكِيمَةِ- عَلَى كَثِيرٍ مِن مَظَاهِرِ الجَهْلِ وَالشِّرْكِ والبِدَعِ.
وَكَانَ مِن أَبْعَدِ النَّاسِ عَن الشِّدَّةِ والتَّنْفِيرِ.
وَكَانَ يُشْبِهُهُ في أَخْلَاقِهِ -الحِلْمِ والحِكْمَةِ والأَنَاةِ والرِّفْقِ-: تِلْمِيذُهُ النَّجِيبُ الشَّيْخُ حَافِظُ بن أَحْمَد الحَكَمِيُّ -رَحِمَهُ اللهُ-؛ فَقَد سَاعَدَ في نَشْرِ الدَّعْوَةِ السَّلَفِيَّةِ شَيْخَهُ القَرْعَاوِيَّ -رَحِمَهُ اللهُ-؛ بِهَذِهِ الأَخْلَاقِ، وبِالعِلْمِ الَّذِي بَثَّهُ.
وَكَانَا لا يَسُبَّان، بَلْ وَلا يَهْجُرَان أَحَداً-حَسَبَ عِلْمِي-.
وَيَأْتِيهِما الجَاهِلُ والفَاسِقُ والزَّيْدِيُّ والصُّوفِيُّ؛ فَيَتَعَامَلَانِ مَعَهُمْ بِالعِلْمِ والحِلْمِ، والرِّفْقِ والحِكْمَةِ،وَهِيَ الأُمُورُ الَّتِي تَجْعَلُ هَذِهِ الأَصْنَافَ تَقْبَلُ الحَقَّ، وَتَعْتَنِقُ الدَّعْوَةَ السَّلَفِيَّةَ الخَالِصَةَ.
فَلْيَكُنْ مَنْهَجُ الرَّسُولِ الحَكِيم ﷺ نُصْبَ أَعْيُنِنَا: «يَسِّرُوا وَلا تُعَسِّرُوا، وَبَشِّرُوا وَلا تُنَفِّرُوا».
وَكَذلِكَ؛ لِيَكُنْ نُصْبَ أَعْيُنِنَا أَحَادِيثُ الرِّفْقِ، وآيَاتُ وَأَحَادِيثُ الصَّبْرِ والحِلْمِ، والحِكْمَةِ والمَوْعِظَةِ الحَسَنَةِ، والعَفْوِ والصَّفْحِ»؟!
...فلْتعامِلْني-أيها الدكتور-إنْ كان ولا بُدّ!-معاملةَ هؤلاء العلماء الرحماء لـ (الجَاهِل والفَاسِق والزَّيْدِيّ والصُّوفِيّ)!؟
ولكنّي على شِبْهِ اليقين-بالخيرة العمليّة المتراكمة! المتراكبة!-أنّكم(!)تعاملون السلفيَّ -المخالفَكم- أشدَّ وأنكى مِن معاملتِكم للأولئك المبتدعةِ الخُلَّص-فضلاً عن الليبراليّين!والعلمانيّين!و..و..-ذات الشمال ! وذات اليمين -!
ولكنْ-أقولُها لك-مِم قبلُ ومِن بعدُ!-:
...معذرةً..معذرةً-يا دكتور-...
فلا يُخاطَب بمثل هذا التقريرِ العدلِ أمثالُك مِن الغُلاة البُغَاة!
بل ولا حتى ناقلُه وحاكيه!
فأين أنتم-أجمعون-مِن الرحمة..مِن العدل..مِن الحِلم؟!



* ثُمَّ أمَرَ الاتْباعَ ؛ "بحذفِ المقْروءِ من جُزئهِ أي: الشيخ الحلبي- المكتوبِ" وقالَ : " أوصي إخواني بالضَّربِ عليه وإتلافِه .. فهو كذابٌ لا قيمةَ لهُ .. مع العلمِ أنَّ ما في نُبذَتِهِ ؛ ليسَ لهُ مِنهُ شيءٌ (!!) ".


o قلتُ:

تناقضات فاشلة!ومخارج باطلة!!
ويَكفي النظرُ فيا لانْكِشافِ-ولا أقول:كشف!-خوافيها!!
فلا علم..ولا حجّة..ولا أدب!


* وواصلَ في إصدارِ المراسيمِ .. آمِراً بأنَّ مَنْ كانَ عندهُ الشريطُ أو القرصُ للدرسِ " أنْ يجعلَهُ عندَهُ ، حتَّى إذا لقيَ الحلبيَّ ؛ فليضْرِبْ (!!) بِه وجْهَهُ" !!


o قلتُ:

لم يُخبرنا الدكتور رسلان عددَ مَن سيضربون (الشريطَ أو القرصَ) في وجهي!؟!
حتى أَتَهيَّأَ(!)،وأُحَضِّرَ تُرْساً-أو تُروساً!-أَتَّقي به ذلك الضربَ(!)المُتَوَعَّدَ به-ولو مَجازاً!-!!!!
وَلَو كَانَ (ضَرْباً!) وَاحِدًا لاتَّقيتُه *** ولكنّه سَهْمٌ وثانٍ وثالثُ!!!
ألم أقل لكم:
إنّه الأدبُ(!)في أعلى ذُراه؟!المحرِّكُهُ به-وإليه-هواه!


* ثُمَّ عَرَّجَ على الاتِهامِ للشيخِ عليٍّ بسرقَةِ تحقيقِ "النِّهايةِ في غريبِ الحديثِ" ليمْلأ -كما زَعمَ - بها كرِشَه ..


o قلتُ:

اِلْعَبْ غيرَها-يا دكتور-!
تهمة قديمة..غير قويمة!
وقد رَدَدْتُها على أربابِها منذ أعوامٍ وسنين-في ردٍّ مشهور منشور-!
فلعلّ بعضَ جماعتِك(!)يبحثون لك عنها(!)-عبر الإنترنت!-؛لتعرفَ فسادَ أصلِ هذه الشبهةِ،ووهاءَها!!
مع التنبّه-والتنبيه-إلى أنه لا سبيلَ إلى البحث عنها بـ(القلم!)!!!
بل لا بد من (لوحة مفاتيح الحاسوب!)!
ومع ذلك؛فإنّ ناقلَ هذه الفِريةِ إليك-ولستَ أنت المكتشفَها-يقيناً!!-لم يُخبرك-ولعله نسي!أو تناسى!-أنّ الكتابَ المذكورَ ليس هو مِن تحقيقي!ولا شرحي!وليس لي منه إلا الإشراف! والتقديم!
علماً أنّ هذا الكتابَ صادرٌ قبل سنة(1427)-سنة "البِدع والضلالاتِ والزّيغ" -!!
هل فاجأَك(!)ذلك وذاك؟!
لا فرق..ولا أثَر!!!
فقد اختبرناك فيما هو أظهرُ مِن هذا.. فلم تنجح!!
ولقد صدق شيخُنا-في أمثالِ صنائع -:(عنـزة ولو طارت!!)!


* مِنْ المُلاحَظِ .. قِصَرُ البيانِ عن (سَلَفِهِ !) أو (أسْلافِهِ) .. فَلعلَّ ما في الجَعْبَةِ من كيلِ التُّهمِ والسَّبِ ؛ نَفِدَ أو كادَ !


o قلتُ:

هو هذا أخي أحمد-!
تكرار!ثم..اجترار!
بلا حقّ له أدنى اعتبار!
بل خروجٌ مِن الجُحور..ووصولٌ إلى الأوكار!

جُحور العصبيّة!وأوكار الحقد!!
وها هي ذي آثارُها باديةٌ للعِيان..يراها حتى العُميان!

* أحْصيتُ - معَ قِصَرِ المقطعِ- نحْواً من سبعٍ وعشرينَ (27) سَبَّةً مُتنوِعةً ..

كانَ النَّصيبُ الأوفرُ منها لكلمةِ (كذَّاب) وما قاربَها .. فقد وصلَ تكرارُها إلى إحدى عشرةَ مرة (!!)
والبقيةُ تنوَّعت .. ( بدع ، انحرافات ، زيغ ، ضلال ، فجور في الخصومةِ ، ساقط ، نهَّاب ، ساطي ، قَسَم على اليمين الغموسِ .. الخ).


o قلتُ:

فلْيسبَّ ما شاء أن يسبَّ!
ولَنجاهدنَّ أنفسَنا-بإذن الله-على أن لا نعاملَه بالمثلِ-بل ولا بما يقاربه-!
فنحن بحاجةٍ إلى بقايا حسناتِه!
ولئن كان هذا الدكتورُ (مفلساً!) في الدنيا ؛ فبسببِ فِعالِه المنكَرةِ المُشينةِ-هذه- قد يأتي الآخرةَ على الوصفِ-ذاتِه-..
وهو ما لا نحبّه له-وإن اختاره لنفسِه-!
يا دكتور:
نحن أرحم بك منك..فارْعَوِ..


* على كُلٍّ .. فقد أوْغَلَ الرَّجُلُ في الشَّطَطِ ، وغَرِقَ حتى الأذُنينِ في الغَلَطِ ، ولازالَ دائراً حولَ حِمى تبيانِ التُّهمِ ، وبيانِ البِدعِ المزْعومةِ ؛ ولمَّا يقعُ في (الحِمى) ذاتِهِ بعدُ !
فالنَّاسُ بالانتِظارِ لذلِك .. فإذا بِأسْماعِهم تُسَكُّ في كُلِّ مَرةٍ بذاتِ السُّبابِ ، وعينِ التُّهمِ المُكررةِ المُجملةِ ، فمتى التفصيلُ ؟).


o قلتُ:

شكراً لك-أخي أحمد-..فقد أوجزتَ فأحسنتَ...

وأخيراً:


فإنّي أتمنّى على ذوي الهِمم مِن إخوانِنا-هنا-أن يكونوا عوناً لنا-بالحقّ-على هذا الباغي الجائر الظالم...لعلّه يرجعُ ويرتدعُ..وإلا:مَن فيه الخيرُ ممّن لا يزالُ به مخدوعاً-مقطوعاً أو ممنوعاً!-!
وأقلُّ ذلك:أنْ يُلخّصوا لنا ما يستسمِنونه مِن أورامِ شبهاتِه!أو أمراضِ كلماتِه!
دون كذِباتِه!وسُخرياتِه!!
ومِن غيرِ اجتراراتِه واستهزاءاتِه!!

...قد تقولون: على هذا الشرط:لم يبق له شيءٌ!


فليكن-إذن-!

رد مع اقتباس
  #10  
قديم 02-24-2014, 04:13 PM
عمربن محمد بدير عمربن محمد بدير غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجزائر
المشاركات: 12,045
افتراضي

__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249
قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) :
(وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه).
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:17 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.