تحذير عُقلاء الأَتباع مِن دعوى-لا:دعوة!-د.رسلان إلى(تحرير مواطن النِّزاع!):[المقدمة]

[أبو متعب فتحي العلي]

حفظكم الله شيخنا

[أبو عبد الله عادل السلفي]

حفظك الله شيخنا. ونصرك بالحق على الغلاة.

[لؤي عبد العزيز كرم الله]

بوركت شيخنا ونفع الله بكم وأعلي قدركم ولو كانت لخطرفات رسلان من فائدة فهي هذا العلم الذي سال من قلم شيخنا مسطرا هذه الدرر وجامعا هذه اللآلئ من آداب وسمت العلماء وطريقة الأكابر الأمناء مما لو بحثنا عنه دهرا لما استطعنا تحصيله ولما تمكنا من الوصول إليه ولكن حكمة الله بالغة فقد أخرج لنا علما سلفيا وهديا نبويا من بين فرث ودم المعاناة مع هذا الرسلان ولكل أجل كتاب .

[كشيدة جلالي]

وقد قيل:

وعينُ الرِّضا عن كُلِّ عيبٍ كليلَةٌ ***كما أنَّ عينَ السُّخطِ تُبْدي المساويا
وقال آخَرُ:
نَظروا بعينِ عداوةٍ لو أنَّها ... عينُ الرِّضا لاستَحسَنوا ما استقبَحوا


فإذا كانَ هذا : في نظرِ العينِ ؛ الذي يُدرِكُ المحسوساتِ، ولا يتمكَّن مِن المكابرةِ فيها؛ فما الظنُّ بنظرِ القلبِ ؛ الذي يُدرِكُ المعانيَ التي هي عُرْضَةُ المكابَرةِ؟!

فاللهُ المستعانُ على معرفةِ الحقِّ وقَبولِه، وَردِّ الباطلِ ، وعدمِ الاغترارِ بهِ

عن البراء بن عازب رضي الله عنه قال: «إن كنت أقصرت الخطبة لقد أعرضت المسألة ، اعتق النسمة ، وفك الرقبة ، فإن لم تطق ذلك فأطعم الجائع ، واسق الظمآن ، وأمر بالمعروف ، وانه عن المنكر ، فإن لم تطق ذلك فكف لسانك إلا عن خير».

(صحيح للألباني، صحيح الترغيب).

بَلِ الْإِنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ . وَلَوْ أَلْقَى مَعَاذِيرَهُ ﴾...

[كشيدة جلالي]

واليومَ!!!يُعَنْوِنُ مقالَه الجديد(!)-ذا الساعتين!-كما سبق!-بـ : (منتدى الحلبي التكفيري!!)-أيّ جُرأةٍ -هذه-يا إنسان-!!

أتكفيرٌ وإرجاءُ ** بجهلٍ كلُّهم جاؤوا
(تَناقُضُهم) يُناقِضُهم ** بإثمٍ منه قد باؤوا!
ألاَ اسكُتْ يا (رُسَيلانُ) ** ففي عَينَيكَ أَقذاءُ!
اي جرأة ووقاحة مثل هذه الافتراءات الكاذبة كما يزعمون واي نصر يردون ان يحققوه بأقوالهم وسلاحهم الواهم المغرر بهم وكأنهم ان سلخوا من الدين بداهة ......!!!!!!!!!

قال صلى الله عليه وسلم: «إن الرجل ليتكلم بالكلمة من رضوان الله تعالى، ما كان يظنُّ أن تبلغ ما بلغت، يكتُبُ الله له بها رضوانه إلى يوم يلقاه، وإن الرجل ليتكلَّم بالكلمة من سخط الله، ما كان يظنُّ أن تبلغ ما بلغت، يكتب الله له بها سخطه إلى يوم يلقاه».

(حسن للألباني، بصحيح الترغيب)

[ابا حفص]

رجاء من المشرفيين

عمل قسم للرد على الغلاه باعيانهم وعمل ملفات لكل منهم

وفقكم الله ووفق الشيخ المفترى عليه ((الحلبى ))

[عاصم عبد القادر]

حفظك الله شيخنا أبا الحارث .

والله ما هي إلا السنة والاتباع سببا في ما ابتليت به من هؤلاء ، سلفك في هذا إمام أئمة التفسير ، وإمام أئمة الحديث ، ليرفع الله بذلك قدرك،ولتنال به مقاما لا يبلغكه عملك ، فلتهنأ نفسك ولا تبتئس .
وأما هو فما أوقعه بين يديك إلا ذنوبه ، ويأبى الله إلا أن يسخر للسنة من يدافع عنها ويدرأ عنها كل ما يحاول إلصاقه بها ، والأدب من السنة ، وعكسه تشويه لها .

فهذه حقيقة المعركة ، والخاسر واضح .. وليت شعري هل نسي هذا الخطيب حال خطباء السوء يوم القيامة ، أم قسا قلب مرقق القلوب ؟؟؟ نسأل الله العافية .

ثم إن رسلان - كي لا يزعل - ليس كابنه ، فهو له من اسمه نصيب ، فهو رسل مرسل لا زمام ولا خطام عل قاعدة : ( الغاية تبرر الوسيلة ) ناسيا أنها لم تنفع أحدا من قبله فـ

يا أيها الرجل المعلم غيره ....... هلا لنفسك كان ذا التعليم .

ثم إذا تحرك اضطرب جميعه ، كما إذا تحرك جميع اسمه دل على اضطرابه ، وزيادة الألف والنون تدل منه على ازدياد ، فلا تزعل يا شيخ رسَلان .

[عبدالفتاح الرنتيسي]

هذا الرجل ( التعبان) لايخرج من كونه أحد هؤلاء:
1- إما ( مجنون)
2- أو ( مأجور)
3- أو ( قليل أدب)
وأجزم من كلامه أنه جمع الثلاثة.
والله المستعان

[ابا حفص]

لله درك ايها الشيخ الوقور

صابرا محتسبا

اديب متأدبا

فكلما سمعت كلام الرسلان اشعر وربى بالغثيان
من طريقه كلامه وسبه وهذيانه وعلى النقيض كلامك انت من حلم واناه وصبر غير متناه

فلا يجرنك هذا الرجل لمستواه فهذا غايه ما يريده

والله المستعان وعليه التكلان وهو حسبنا ونعم الوكيل

[محمد أرسلان العامري]

وفقك الله يا شيخ علي
ويا دكتور رسلان! أليست من أقوالك: "وإنّا لنقبل من كل مخالف مخالفته إلا السوءة الأخلاقية إلا أن يتردّى، فإذا تردّى سقط، لا نعتبره بعد، لا وجود له في الحياة، لقد مات، لا بل لقد عدم، لا بل إنه لم يوجد أصلا، إلا السوءة الأخلاقية!!"
فاتق الله ولا ترمِ الناس بما فيك من أدواء!
وتذكر قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((... ومَن خَاصَمَ في باطِلٍ وهُو يَعلَمُهُ، لَمْ يَزلْ في سَخَطِ اللهِ حتى يَنْزِعَ، ومَن قال في مُؤمِنٍ ما ليس فيه، أسْكَنَهُ اللهُ رَدْغَةََ الخَبالِ، حتى يَخرُجَ مِمَّا قالَ، ولَيسَ بِخارِجٍ)). صححه الألباني في صحيح الجامع.