أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
58652 | 92142 |
#1
|
|||
|
|||
" الصُّبابات فيما وجدته على ظهور الكتب من الكتابات "
" الصُّبابات فيما وجدته على ظهور الكتب من الكتابات "
الصبابات فيما وجدته على ظهور الكتب من الكتابات/ تأليف العلامة الأديب جميل بن مصطفى بك العظم/ اعتنى به رمزي سعد الدين دمشقية/ دار البشائر الإسلامية / الطبعة الاولى 1420 هـ رابط التحميل : http://wadod.org/vb/showthread.php?t=6374
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#2
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا..
__________________
عن أم المؤمنين أم سلمة -رضى الله عنها- قالت: "برئ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ممن فرق دينه واحتزب" [العلل ومعرفة الرجال] <3597> للتواصل: To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. |
#3
|
|||
|
|||
بارك الله فيكم ...
__________________
اخوكم المحب لكم خالد بن محمد النبابته لا تخف من مواجهة الحياة... فإن بدا عليك الخوف زادت عليك الصعاب. |
#4
|
|||
|
|||
حياكم الله تعالى ، وشكرا لكم .
|
#5
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمان الرحيم بارك الله فيكم . كنت قد اقتنيت هذا الكتاب واطلعت عليه قبل نحو عشر سنين تقريبا ، وأذكر أنني اشتريته بثلاثة دنانير !! من مكتبة ابن الجوزي - الظاهرية سابقا – أو من دار الرازي !! لا أذكر بالضبط ! والله الموفق .
__________________
قال الجاحظ في رسائله (1/37/ طبعة هارون) : ولكل أحد نصيب من النقص ، ومقدار من الذنوب ، وإنما يتفاضل الناس بكثرة المحاسن ، وقلة المساوئ ، فأما الاشتمال على جميع المحاسن ، والسلامة من جميع المساوئ : دقيقها وجليلها ، وظاهرها وخفيها = فهذا لا يعرف . |
#6
|
|||
|
|||
تم التحميل بوركت أخي خالد
__________________
قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى : " إذا أصبح العبدُ وأمسى - وليس همُّهُ إلاّ اللهَ وحدَه - تحمَّلَ اللهُ سبحانه حوائجَه كلَّها ، وحَمَلَ عنه كلَّ ما أهمَّهُ ، وفرَّغَ قلبَه لمحبّتِهِ ، ولسانهِ لذكرِهِ ، وجوارحَهُ لطاعتِهِ ، وإنْ أَصبحَ وأَمسى - والدُّنيا همُّهُ - حمَّلَه اللهُ همومَها وغمومَها وأَنكادَها ، ووكلَه إِلى نفسِهِ ، فشغلَ قلبَه عن محبَّتِهِ بمحبّةِ الخلقِ ، ولسانَه عن ذكرِهِ بذكرِهم ، وجوارحَه عن طاعتِهِ بخدمتِهم وأَشغالِهم ، فهو يكدحُ كدحَ الوحشِ في خدمةِ غيرِهِ ، كالكيرِ ينفخُ بطنَه ويعصرُ أَضلاعَه في نفعِ غيرِهِ ! فكلُّ مَنْ أَعرضَ عن عبوديّةِ اللهِ وطاعتِهِ ومحبّتِهِ بُلِيَ بعبوديّةِ المخلوقِ ومحبّتِهِ وخدمتِه ، قال تعالى : { ومنْ يَعْشُ عن ذِكْرِ الرَّحمنِ نُقَيِّضْ له شيطاناً فهو له قرين } [الزخرف :36 ] " فوائد الفوائد ( ص 310 ) |
|
|