أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
![]() |
![]() |
![]() |
|||||
|
![]() |
43755 | ![]() |
98954 |
#1
|
|||
|
|||
![]()
نرجو من الأخوات التفاعل والإفادة ... فهناك كثير من النساء لا يُتْقِنّ التعامل مع أهل الزوج فتحصل المشاكل وقد يحصل الطلاق ..ويا حبذا لو أضافت الأخوات نصائح العلماء في هذا المجال...
|
#2
|
|||
|
|||
![]()
قد تفيدك هذه الفتوى:
سئل الإمام ابن عثيمين -رحمه الله-: حفظكم الله يا فضيلة الشيخ زوجة تحلف أيماناً كاذبة وتسب أم الزوج وإخوانه ما نصيحتكم لهذه الزوجة. فأجاب: نصيحتي لهذه الزوجة أن تكون حسنة الآداب مع أم زوجها لأن ذلك مما يزيد زوجها رضاً عنها ومما يزيد الزوج إحسان في عشرتها وهي مأجورة على ذلك وإذا ساءت العشرة بين الزوجة وأم الزوج أو أبي الزوج أو أقارب الزوج فالغالب أن أنها تسوء العشرة بين المرأة وزوجها أيضاً فتكون حياتهما نكداً وربما يحدث بين الزوجين أولاد فيسوؤهم أن يروا أمهم وأباهم على هذه الحال فنصيحتي للزوجة أن تصبر وتحتسب وتحسن إلى أم زوجها وأبيه ومن يعز عليه من الأقارب كما أني أنصح أيضاً بعض الأزواج الذين يريدون من زوجاتهم أن يكن خدماً لأمهاتهم وهذا غلط محض الزوجة ليست خادمة لأم الزوج ولا لأبي الزوج وخدمتها لأم الزوج وأبي الزوج معروف منها وإحسان ليس مفروضاَ عليها أما خدمتها لزوجها فهذا يرجع إلى العرف فما جرى العرف بأنها تخدم زوجها فيه وجب عليها خدمته فيه وما لم يجري به العرف لم يجب عليها ولا يجوز للزوج أن يلزم زوجته بخدمة أمه أو أبيه أو أن يغضب عليها إذا لم تقم بذلك وعليه أن يتقي الله ولا يستعمل قوته ويدرع فيها فإن الله تعالى فوقه وهو العلي الكبير عز وجل قال الله تعالى : (فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيّاً كَبِيراً). من هنـا |
#3
|
|||
|
|||
![]()
جميييل
جزاكم الله كل خير
__________________
العلم قال الله قال رسوله §§ قال الصحابة هم أولو العرفان@ |
#4
|
|||
|
|||
![]() والرجل راع على أهل بيته وهو مسؤول عن رعيته والمرأة راعية على أهل بيت زوجها وولده وهي مسؤولة عنهم ...ألا فكلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته» (البخاري 6605) . عن جابر بن عبد الله قال: " هلك أبي , وترك سبع بنات , أو تسع بنات , فتزوجت امرأة ثيبا , فقال لى رسول الله صلى الله عليه وسلم: تزوجت ياجابر ؟ فقلت: نعم , فقال: بكرا أم ثيبا , قلت: بل ثيبا , قال: فهلا جارية (وفى لفظ: بكرا) تلاعبها وتلاعبك , وتضاحكها وتضاحكك , قال: فقلت له: إن عبد الله هلك وترك بنات , وإنى كرهت أن أجيئهن بمثلهن , فتزوجت امرأة تقوم عليهن وتصلحهن , فقال: بارك الله لك , أو قال: خيرا " أخرجه البخارى ومسلم ورد في فتح الباري " "باب عون المرأة زوجها في ولده" سقط في ولده من رواية النسفي وذكر فيه حديث جابر في تزويجه الثيب لتقوم على أخواته وتصلحهن، وكأنه استنبط قيام المرأة على ولد زوجها من قيام امرأة جابر على أخواته ووجه ذلك منه بطريق الأولى ورد في أحد الشروح على العمدة : رعاية أم الزوج من البر، والله تبارك وتعالى قال للمكلف: {إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ} [الإسراء:23]، ومعنى: (عندك) يعني: في الإقامة معك، فلا ينبغي لزوجة الابن بحال أن تعق أم زوجها فهذا من باب العقوق للزوج بدون أدنى شك. وعلى الزوجة أن يكون قصدها أن ترضي ربها عز وجل وأن تكون أم زوجها بمثابة أمها، وهذا من باب بر الزوج، والله تعالى أعلم. وحتى لو كانت أم زوجها مؤذية فعليها أن تصبر قال تعالى: {وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الأُمُورِ} [لقمان:17]، ولا ينبغي للزوجة أن تعاملها بالمثل، فإن هذا لا ينبغي أبداً لامرأة مسلمة.
__________________
أمُّ سَلَمَةَ السَّلَفِيَّةُ زَوْجَـةُ أَبِـي الأَشْبَـالِ الْجُنَيْـدِيِّ الأَثَـرِيِّ |
#5
|
|||
|
|||
![]() ((..الذي ينبغي للمرأة أن تخدم زوجها وتخدم البيت ، وإذا كان في البيت أمه أو أخته أو بناته فالمشروع لها أن تخدمهن إذا كان العرف في بلادها كذلك ، أما إذا كان العرف في الأسرة أو في البلد أو في القبيلة التي هي فيها أنها تخدم وأنها لا تقوم بالخدمة هي بل يستجلب لها خادمة فإنه لا يلزمها ، وعلى الزوج إذا استطاع أن يأتي بالخادمة ، إلا أن تسمح بالخدمة وتقوم بها من غير جبر لها فقد أحسنت في ذلك . فالحاصل : أن هذا الأمر يختلف ويتنوع بحسب عرف البلاد ، إذا حصلت المشاحة والمشاقة ، والأفضل للزوج أن يتحرى في هذا الأسلوب الحسن ، وأن يغذي المرأة بما يستطيع من المال عند وجود النزاع حتى تخدم بنفس طيبة ، وحتى تخدم أمه وتخدم بناته وأخواته الصغار ونحو ذلك ، بالأسلوب الحسن والكلام الطيب والمساعدة المالية إذا حصلت عليه المشاكل ولم يتضح العرف الذي يقنعها بأن تقوم بخدمة بيتها . والله ولي التوفيق . وإذا استطاع أن يترك والدته وينتقل في بيت مستقل فلا حرج عليه إلا أن تأبى والدته ، إذا كانت الوالدة تأبى أن يخرج ؛ لأنها محتاجة إليه أو لأسباب أخرى ، فلا ينبغي الخروج ؛ لأن رضاها واجب وطاعتها مهمة ، وقد يكون إخوته الذين في البيت لا يقومون مقامه ولا يسدون مسده ، فالحاصل أنه يلاحظ أمه ويستشيرها ، فإذا سمحت فلا مانع من خروجه إلى بيت مستقل . أما إذا كانت محتاجة إليه ، أو كانت هناك أسباب أخرى تدعو إلى عدم سماحها للخروج فلا يخرج ، بل يصبر ويحاول التوفيق بينها وبين زوجته ، ويغذي الزوجة بما يستطيع بالمال أو بالهدايا حتى تمشي الأمور على الوجه المطلوب ، وحتى لا يخسر أمه بسبب غضبها عليه والله المستعان" انتهى . سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله "فتاوى نور على الدرب" (3/1608) .
__________________
أمُّ سَلَمَةَ السَّلَفِيَّةُ زَوْجَـةُ أَبِـي الأَشْبَـالِ الْجُنَيْـدِيِّ الأَثَـرِيِّ |
#6
|
|||
|
|||
![]() موضوع للنقاش :الحماة والكنة.
اخواتي في الله ,اريد منكن ان تنقاشن هذا الموضوع و الذي يتحسس منه الكثير والنظر اليه بالمنظار الشرعي . فالزوج مسكين حائر ما بين ارضاء والدته وبين زعلات زوجته . ماذا يفعل ارضاء زوجته .........ولكن امه لا ترضى علية لأنها غضبانه من زوجته وتريده ان يتصرف معها واحيانا تصل بها الى طلب طلاق زوجته منه ......... لماذا تعتبر هذة العلاقة شائكة ومليئة بالعواقب دائما وانا عن نفسي اشبهها بالبحر مرة هادئ وجميل ومرات عنيف وهائج ومائج ما هو الحل . فلنتطرق لهذا الموضوع من كافة جوانبه لعلنا نصل الى حل ما او عالاقل ننصح غيرنا ممن لديهم مشاكل منغصة لحياتهم كازواج وزوجات وحموات سواء اكانت امه هي الحماة او اخواته ......!! فالحقيقة ان الكثير من الاخوات تعاني ,ويبقى الزوج مهموم بين البينين . وينكم يا اخوات..... ؟ |
#7
|
|||
|
|||
![]()
أحسنت انتقاء هذا الموضوع للنقاش.
وهذا موضوع أظن له صلة -كما أفادتني بعض الأخوات الفاضلات-جزاها الله خيرًا-: التعامل مع أهل الزوج ... للإثراء |
#8
|
|||
|
|||
![]()
بارك الله فيك أخيتي أم رملة على هذا الطرح الهام ..وائذني لي هنا أن أنقل عن موقع (الإسلام سؤال وجواب):
(قال علماء اللجنة الدائمة : ليس في الشرع ما يدل على إلزام الزوجة أن تساعد أم الزوج ، إلا في حدود المعروف ، وقدر الطاقة ؛ إحساناً لعشرة زوجها ، وبرّاً بما يجب عليه بره . الشيخ عبد العزيز بن باز ، الشيخ عبد الرزاق عفيفي ، الشيخ عبد الله بن غديان ، الشيخ عبد الله بن قعود . " فتاوى اللجنة الدائمة " ( 19 / 264 ، 265 ) . وسئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - : هل لأم الزوج حق على الزوجة ؟ . فأجاب : لا ، أم الزوج ليس لها حق واجب على الزوجة بالنسبة للخدمة ؛ لكن لها حق مِن المعروف ، والإحسان ، وهذا مما يجلب مودة الزوج لزوجته ، أن تراعي أمه في مصالحها ، وتخدمها في الأمر اليسير ، وأن تزورها من حين لآخر ، وأن تستشيرها في بعض الأمور ، وأما وجوب الخدمة : فلا تجب ؛ لأن المعاشرة بالمعروف تكون بين الزوج والزوجة . " لقاءات الباب المفتوح " ( 68 / السؤال 14 ) . )
__________________
زوجة أبي الحارث باسم خلف |
#9
|
|||
|
|||
![]()
عودًا حميدًا -يا أم البراء!-، وجزاك الله خيرًا.
|
#10
|
|||
|
|||
![]()
من باب العدل والإنصاف أقول أن الحماة في الغالب مظلومة !
فما أن تقبل أي فتاة في الغالب على الزواج إلا وقد امتلأ عقلها بالأفكار والوسوسات تجاه أم زوجها ونظرت إليها على أنها عدو يجب الحذر منه, وتشربت كل ما يقال من قصص وحكايا بعض النساء حول رعب الحماة ! فتأتي هذه الفتاة وقد تشربت في داخلها النظرة السوداوية تجاه حماتها فتعاملها بجفاء وقسوة ووووو وسبب ذلك كله كما أسلفت النظرة السوداوية المتفشية بين النساء تجاه الحماة مع أن هؤلاء النساء بعضهن أو أكثرهن ستكون في يوم ما حماة إذا شاء الله ذلك . ولا أنكر أن هناك بعض الحماوات تريد أن تفرض سيطرتها على الكنة من منطلق عادات وتقاليد تلزم زوجة الإبن مثلا على خدمة الحماة صباحا ومساءا وإن لم تفعل الكنة ذلك فالويل ثم الويل ... وهذا قليل فيما أرى مقارنة بالظلم الواقع على الحماة من قبل الكنة والناس - إلا من رحم ربي -. فأنا أنصح وأقول لكل كنة أن اتقي الله فمن تتعاملين معها هي بمثابة الأم لك وهي التي تعبت ليالي وشهور وسنين على تربية ابنها الذي هو زوجك حاليا فقدمته لك رجلا دون عناء منك ولا جهد في تربيته فحافظي عليها وعامليها معاملة الإبنة لأمها تحتسبين ذلك عند الله . وللحماة أقول كذلك أن اتقي الله فهذه الكنة هي بمثابة ابنتك وليس فقط زوجة ابنك فأحسني لها في المعاملة والكلمة الطيبة ... |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |