أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
43551 | 69591 |
#1
|
|||
|
|||
رائعة من روائع أدبائنا
__________________
أبو أنس جمال الخطابي -الجيجلي-
|
#2
|
|||
|
|||
بارك الله فيك اخي عمر على هذه الابيات الرقراقه الجميلة
__________________
اخوكم المحب لكم خالد بن محمد النبابته لا تخف من مواجهة الحياة... فإن بدا عليك الخوف زادت عليك الصعاب. |
#3
|
|||
|
|||
أراه قد قرب الموعد أبا حفص
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#4
|
|||
|
|||
أنّا يحي معادنا = والسّعد فينا يرجع
أنّا يلين كلامنا = والغير فينا يطمع يمحص فينا قولنا = فيُقوِّلُ ويتوسَّع حتى اذا لم يظفر = فيلسع بل يَلْكَع أذاك هدي نبينا = أم ذاك جهل يسطع الحمد لله على الهدى = فالحق صار يلمع |
#5
|
|||
|
|||
يا أمة الاسلام هبوا واعملوا، فالوقت راح
الكفر جمع شمله فلم النزاع والانتطاح؟ فتجمعوا وتجهزوا بالمستطاع وبالمتاح يا ألف مليون, وأين همو إذا دعت الجراح؟ هاتوا من المليار مليونا, صحاحا من صحاح من كل ألف واحدا أغزوا بهم في كل ساح من كل صافي الروح يوشك أن يطير بلا جناح ممن يخف إلى صلاة الليل بادي الإرتياح ممن يعف عن الحرام, وليس يسرف في المباح ممن زكا بالصالحات, وذكره كالمسك فاح ممن يهيم بجنة الفردوس لا الغيد الملاح من همه نصح العباد وليس يأبى الإنتصاح يرجو رضا مولاه, لم يعبأ بمن عنه أشاح مر على أعدائه ولقومه ماء قراح إن ضاقت الدنيا به وسعته (سورة الإنشراح) أمتي لله عودي في خشوع وانشراح فعسى المآسي تنقضي وتكف أنهار الجراح قد طال ليل الظالمين فسوف يأتيناالصباح والله اني واثق ملة الكفر ستهزم وتثخن فيها الجراح وتعود بغداد الحبيبة دار خير وصلاح
__________________
يا أيها المسلمون عودوا إلى الإيمان النقي والأعمال الصالحة واتحدوا على اتباع منهج السلف الصالح واجتنبوا التعصب بكل أشكاله فإلهكم واحد ونبيكم واحد فاستضيئوا بنور الكتاب والسنَّة يجمع الله شملكم |
#6
|
|||
|
|||
أحسنتم جميعاً
__________________
أخي إن من الرجال بهيمة ... في صورة الرجل السميع المبصرِ فطنٌ بكل مصيبة في ماله ... واذا يصاب بدينه لم يشعرِ
|
|
|