( هل ! ) الشيخ ربيعٌ المدخليُّ ( يُقِرّ= يشهد ) على نفسِه بأنه : ( حدّاديٌّ! ) !؟!

[أبو أروى ومعاذ]

ما أروع قول الشيخ السعدي هذا:"ومِن أعظم المحرمات ، وأشنع المفاسد: إشاعةُ عثراتهم،والقدحُ فيهم - في غلطاتهم-. وأقبحُ مِن هذا وأقبحُ: إهدارُ محاسنهم عند وجود شيء مِن ذلك.
وربما يكونُ ـ وهو الواقع كثيرًا ـ أنّ الغلطاتِ التي صَدرت منهم لهم فيها تأويلٌ سائغ،ولهم اجتهادُهم فيه.
معذورون، والقادحُ فيهم غيرُ معذور.
وبهذا –وأشباهِه- يظهرُ لك الفرقُ بين أهل العلم النَّاصحين،والمنتسبين للعلم -من أهل البغي والحسد- والمعتدين.
فإنّ أهلَ العلم الحقيقي قصدُهم التّعاونُ على البرِّ والتّقوى؛ والسّعيُ في إعانة بعضهم بعضًا في كل ما عاد إلى هذا الأمرِ، وسترُ عورات المسلمين، وعدمُ إشاعة غلطاتهم،والحرصُ على تنبيههم -بكل ما يُمكن من الوسائل النَّافعة-،والذّبُّ عن أعراض أهل العلم والدِّين.
ولا ريبَ أن هذا مِن أفضل القُرُبات.
ثم لو فُرض أن ما أخطأوا فيه -أو عَثَروا- ليس لهم فيه تأويلٌ ولا عذرٌ : لم يكن من الحقُّ والإنصافُ أن تُهدر المحاسنُ، وتُمحى حقوقُهم الواجبةُ بهذا الشيء اليسير-كما هو دأبُ أهل البغي والعدوان-؛ فإنّ هذا ضررُه كبيرٌ، وفساُده مستطيرٌ.

أيُّ عالمٍ لم يخُطئْ؟!

وأيُّ حكيم لم يَعثِرْ؟!»!؟!

"

[أبو تركي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي بن حسن الحلبي

يا شيخ ربيع:

اجعل للصلح موضعاً - ولو بورقة ! - ...
لا أقولُها إلا شفَقةً !!!

من باب حُسن الظن :
قد !!
أقول قد لا يكون لديه ورقة فما العمل حينئذ ؟!!

[سفيان ابو شيماء]

النصيحة -البر- الاحسان- الستر - حسن الظن ...
هذه كلها قيم غائبة عن القوم بل يغيبونها
حفظ الله شيخ علي من مكرهم
و يا ليت يقع مقارنة بين منهج الحدادية و بين منهج القوم و الذي ادين الله به انهم حدادية لكن الحدادية انواع فمنهم غلاة و منهم دون ذلك كحال غيرهم من الفرق

[أبو حاتم الجبرتي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي بن حسن الحلبي

أقول:

إن لم تكن هذه هي الحدّاديةَ -وعلى وصف الشيخ ربيع -نفسه-؛ فما هي؟!

فـ... أين هذا النفَس الحدّادي (!) -الدخيل- من الهدي النبوي الجليل ؛ كما في "صحيح البخاري"(3444)،و"صحيح مسلم"(2368) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، قَالَ: " رَأَى عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَجُلاً يَسْرِقُ، فَقَالَ لَهُ: أَسَرَقْتَ؟ قَالَ: كلاّ وَاللَّهِ الَّذِي لاَ إِلَهَ إِلاّ هُوَ، فَقَالَ عِيسَى: آمَنْتُ بِاللَّهِ، وَكَذَّبْتُ عَيْنِي "؟!

وأين هو -أيضاً– هذا (النفَس الحدّادي)-المشين-مِن هدي السلف الصالحين ؛ كما في"حلية الأولياء"(4/85)-لأبي نُعيم-،و"تاريخ دمشق"(61/361)-لابن عساكر- "تاريخ الَّرقّة"(ص25)-للحَرَّاني-من قول الإمام ميمون بن مِهران-: ( مَا بَلَغَنِي عَنْ أَخٍ لِي مَكْرُوهٌ –قَطُّ- إِلَّا كَانَ إِسْقَاطُ الْمَكْرُوهِ عَنْهُ أَحَبَّ إِلَيَّ مِنْ تَحْقِيقِهِ عَلَيْهِ، فَإِنْ قَالَ: "لَمْ أَقُلْ"؛ كَانَ قَوْلُهُ:" لَمْ أَقُلْ" : أَحَبَّ إِلَىَّ مِنْ ثَمَانِيَةٍ تَشْهَدُ عَلَيْهِ، فَإِنْ قَالَ: "قُلْتُ"- وَلَمْ يَعْتَذِرْ-؛ أَبْغَضْتُهُ مِنْ حَيْثُ أَحْبَبْتُهُ )؟!

بارك الله فيكم شيخنا

ومن الأدلة التي تحث على ستر المؤمن وعدم تتبع العثرات والعورات :

عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال من نفس عن مسلم كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة ومن ستر على مسلم ستره الله في الدنيا والآخرة والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه
رواه مسلم وأبو داود واللفظ له والترمذي وحسنه والنسائي وابن ماجه

وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا يستر عبد عبدا في الدنيا إلا ستره يوم القيامة
رواه مسلم

وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال صعد رسول الله صلى الله عليه وسلم المنبر فنادى بصوت رفيع فقال يا معشر من أسلم بلسانه ولم يفض الإيمان إلى قلبه لا تؤذوا المسلمين ولا تتبعوا عوراتهم فإنه من تتبع عورة أخيه المسلم تتبع الله عورته ومن تتبع الله عورته يفضحه ولو في جوف رحله ونظر ابن عمر إلى الكعبة فقال ما أعظمك وما أعظم حرمتك والمؤمن أعظم حرمة عند الله منك
رواه الترمذي
وابن حبان في صحيحه إلا أنه قال فيه
يا معشر من أسلم بلسانه ولم يدخل الإيمان قلبه لا تؤذوا المسلمين ولا تعيروهم ولا تطلبوا عثراتهم .... ) الحديث حسنه الألباني رحمه الله

وعن أبي برزة الأسلمي رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا معشر من آمن بلسانه ولم يدخل الإيمان قلبه لا تغتابوا المسلمين ولا تتبعوا عوراتهم فإنه من اتبع عوراتهم تتبع الله عورته ومن تتبع الله عورته يفضحه في بيته
رواه أبو داود عن سعيد بن عبد الله بن جريج عنه وحسنه الألباني

وتأمل قوله صىلى الله عليه وسلم (يا معشر من آمن بلسانه ولم يدخل الإيمان قلبه)
والأدلة في هذا كثيرة
{ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ }

[عماد الشريف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رافت صالح

تعجبت لحال الشيخ ربيع - هداه الله - ما الذي يريده ؟
إن تبرأ شيخنا مما أُتُّهم به قال :" كذاب؛ مراوغ؛ مكابر"
وإن رد شيخنا بحلم وبعلم قال : يطعن يتهم؛ وهو:-
( أحط أهل البدع)
حقيقةً لا أعرف ما الذي يريده الشيخ ربيع ؟؟؟؟
أهوَ ( إسقاط ) فقط لا غير (!) أم ماذا

أخي لا تتعجب فهذه هي الحدادية على أصولها
وهي تلكم التهم المعلبة التي يستعملها شيخ تلك الطائفة مع كل من خالفه
فإنا لله وإنا إليه راجعون .


...

[أبو الفضل الخضيري]

الشيخ ربيع انتهت المشاكل بيني وبين الحجوري والى الابد
سبحان الله اخوني الفضلاء هل هذا الاطلاق يصلح مع ان الربيع كان يقول عن الحجوري أنه حدادي خبيث كذاب لابارك الله فيه
ماهذا التحول السريع وماهذه الحصانة الابدية مع أن الحجوري لم يحدث توبة والله بل طعن وتكللم في حامل الراية والشيخ الحلبي بين قصده مرارا وتكرارا ولم يقبل منه هل الحجوري تراجع حتى نرى تراجع الربيع لا لم يتراجع اذن ماهو المقياس عند الربيع المقياس اذا تكلم ولم يكن لكلامه اثرا كبيراحاول التململ والتملص اسال ان يبصرنا بعيوب انفسنا انه على كل شي قدير

[علي بن حسن الحلبي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حاتم الجبرتي

بارك الله فيكم شيخنا

ومن الأدلة التي تحث على ستر المؤمن وعدم تتبع العثرات والعورات :

عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال من نفس عن مسلم كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة ومن ستر على مسلم ستره الله في الدنيا والآخرة والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه
رواه مسلم وأبو داود واللفظ له والترمذي وحسنه والنسائي وابن ماجه

وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا يستر عبد عبدا في الدنيا إلا ستره يوم القيامة
رواه مسلم

وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال صعد رسول الله صلى الله عليه وسلم المنبر فنادى بصوت رفيع فقال يا معشر من أسلم بلسانه ولم يفض الإيمان إلى قلبه لا تؤذوا المسلمين ولا تتبعوا عوراتهم فإنه من تتبع عورة أخيه المسلم تتبع الله عورته ومن تتبع الله عورته يفضحه ولو في جوف رحله ونظر ابن عمر إلى الكعبة فقال ما أعظمك وما أعظم حرمتك والمؤمن أعظم حرمة عند الله منك
رواه الترمذي
وابن حبان في صحيحه إلا أنه قال فيه
يا معشر من أسلم بلسانه ولم يدخل الإيمان قلبه لا تؤذوا المسلمين ولا تعيروهم ولا تطلبوا عثراتهم .... ) الحديث حسنه الألباني رحمه الله

وعن أبي برزة الأسلمي رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا معشر من آمن بلسانه ولم يدخل الإيمان قلبه لا تغتابوا المسلمين ولا تتبعوا عوراتهم فإنه من اتبع عوراتهم تتبع الله عورته ومن تتبع الله عورته يفضحه في بيته
رواه أبو داود عن سعيد بن عبد الله بن جريج عنه وحسنه الألباني

وتأمل قوله صىلى الله عليه وسلم (يا معشر من آمن بلسانه ولم يدخل الإيمان قلبه)
والأدلة في هذا كثيرة
{ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ }

أخي الفاضل:

ليست المشكلة في معرفة الأدلة!
ولكن المشكلة في الخضوع لدلالاتها..والانصياع لأحكامها...

[أبو طلحة السلفي]

الله المستعان ، أعانكم الله شيخنا !.

[أبو الفضل الخضيري]

اذا لم تكن تكن الحدادية هي مايفعله الشيخ ربيع وأتباعه فلا حدادية على وجه الارض

[أبوجابر الأثري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رأفت صالح

تعجبت لحال الشيخ ربيع - هداه الله - ما الذي يريده ؟
إن تبرأ شيخنا مما أُتُّهم به قال :" كذاب؛ مراوغ؛ مكابر"
وإن رد شيخنا بحلم وبعلم قال : يطعن يتهم؛ وهو:-
( أحط أهل البدع)
حقيقةً لا أعرف ما الذي يريده الشيخ ربيع ؟؟؟؟
أهوَ ( إسقاط ) فقط لا غير (!) أم ماذا

ايه والله ،،هذا السؤال يزعجنا ليلا نهارا.....

ولكنها على قاعدة: عليهم وليس علي!!!!!!