أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
69431 | 74378 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#31
|
|||
|
|||
اقتباس:
فأنَّى يكون قتال الأئمة الذي نهى عنه رسول الله صلى الله عليه سلم، مثل قتال الطائفة الممتنعة عن شرع الله، وذلك مع الإمام وبإذنه؟! أمَّا الأمر الأول ، فقد قال شيخ الإسلام ابن تيمية في «مجموع فتاواه» (28/128): «لِهَذَا كَانَ مِنْ أُصُولِ أَهْلِ السُّنَّةِ وَالْجَمَاعَةِ لُزُومُ الْجَمَاعَةِ وَتَرْكُ قِتَالِ الْأَئِمَّةِ وَتَرْكُ الْقِتَالِ فِي الْفِتْنَةِ». أمَّا الثاني، فقد قال في نفس المصدر (28/556): «يَجِبُ بِإِجْمَاعِ الْمُسْلِمِينَ قِتَالُ هَؤُلَاءِ وَأَمْثَالِهِمْ مِنْ كُلِّ طَائِفَةٍ مُمْتَنِعَةٍ عَنْ شَرِيعَةٍ مِنْ شَرَائِعِ الْإِسْلَامِ الظَّاهِرَةِ الْمُتَوَاتِرَةِ ؛ مِثْلُ الطَّائِفَةِ الْمُمْتَنِعَةِ عَنْ الصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ، أَوْ عَنْ أَدَاءِ الزَّكَاةِ الْمَفْرُوضَةِ إلَى الْأَصْنَافِ الثَّمَانِيَةِ الَّتِي سَمَّاهَا اللَّهُ تَعَالَى فِي كِتَابِهِ، أَوْ عَنْ صِيَامِ شَهْرِ رَمَضَانَ، أَوْ الَّذِينَ لَا يَمْتَنِعُونَ عَنْ سَفْكِ دِمَاءِ الْمُسْلِمِينَ، وَأَخْذِ أَمْوَالِهِمْ، أَوْ لَا يَتَحَاكَمُونَ بَيْنَهُمْ بِالشَّرْعِ الَّذِي بَعَثَ اللَّهُ بِهِ رَسُولَهُ، كَمَا قَاتلَ أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ وَسَائِرُ الصَّحَابَةِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ مَانِعِي الزَّكَاةِ، وَكَمَا قَاتَلَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ وَأَصْحَابُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْخَوَارِجَ...» والعلة ليست دخول بوتفليقة من عدمه؛ بل هي متعلِّقة بوجود المفسدة في القتال من عدمها؛ لأنَّ الشوكة والقوة تكون غالبا بجانب الحاكم. وقد قال شيخ الإسلام في سياق الكلام على موضوع قتال الأئمة في المصدر السابق (28/129): «وَجِمَاعُ ذَلِكَ دَاخِلٌ فِي الْقَاعِدَةِ الْعَامَّةِ فِيمَا إذَا تَعَارَضَتْ الْمَصَالِحُ وَالْمَفَاسِدُ وَالْحَسَنَاتُ وَالسَّيِّئَاتُ أَوْ تَزَاحَمَتْ؛ فَإِنَّهُ يَجِبُ تَرْجِيحُ الرَّاجِحِ مِنْهَا فِيمَا إذَا ازْدَحَمَتْ الْمَصَالِحُ وَالْمَفَاسِدُ وَتَعَارَضَتْ الْمَصَالِحُ وَالْمَفَاسِدُ، فَإِنَّ الْأَمْرَ وَالنَّهْيَ وَإِنْ كَانَ مُتَضَمِّنًا لِتَحْصِيلِ مَصْلَحَةٍ وَدَفْعِ مَفْسَدَةٍ، فَيُنْظَرُ فِي الْمُعَارِضِ لَهُ: فَإِنْ كَانَ الَّذِي يَفُوتُ مِنْ الْمَصَالِحِ أَوْ يَحْصُلُ مِنْ الْمَفَاسِدِ أَكْثَرَ؛ لَمْ يَكُنْ مَأْمُورًا بِهِ ؛ بَلْ يَكُونُ مُحَرَّمًا إذَا كَانَتْ مَفْسَدَتُهُ أَكْثَرَ مِنْ مَصْلَحَتِهِ. لَكِنَّ اعْتِبَارَ مَقَادِيرِ الْمَصَالِحِ وَالْمَفَاسِدِ هُوَ بِمِيزَانِ الشَّرِيعَةِ...». |
#32
|
|||
|
|||
و هذا هو عين ما أردته و لكن لم أحسن التعبير
و عذرا على هذا التأخر في متابعة الموضوع فقد كنت مشغولا أيامها. |
#33
|
|||
|
|||
لمثل هذا يموت القلب من كمد ان كان في القلب اسلام وايمان
انظر حفظك الله كيف يقسمون وكيف يطعنون وكيف يغتابون وكيف يكذبون اهذه هي السلفية النقية التي كنانعرفها حسبنا الله ونعلم الوكيل ونحمد الله ان هؤلاء الغوغاء والغثاء كلمتهم في الجزائر غير مسموعة والا حلت المصائب ...... ومن هو عدونة هذا ما عرفنا عنه الا الطعن واللمز والهمز والغمز وقيل وقال ... انظر لهم كيف يتكلمون وكيف يتجسسون ويحسبون انهم هم حماة السلفية على شاكلة حماة الديار ...... هل كان الشيخ الالباني او ابن باز والعثيمين و...رحمهم الله هل كانو يشغلون انفسهم بمثل هذه المهاترات والخزعبلات ................؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
#34
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#35
|
|||
|
|||
أخي العزيز عمر قد تكلم الحجوري في الشيخ ربيع منذو فترة طويلة وقال انه يحرش بين السلفيين ويرجع يصلح بينهم والجديد ان الشيخ ربيعا تكلم في الحجوري وقال انه حدادي خبيث سفيه لابارك الله فيه فرد عليه الحجوري وقال قطع الله لسانه للمزيد راجع منتديات الوحيين
|
#36
|
|||
|
|||
وقد نجحوا يا أبا نرجس فلا تبتر العبارة
|
#37
|
|||
|
|||
يُرفعُ ............. مهازل .............
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
|
|