أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
38303 74378

العودة   {منتديات كل السلفيين} > المنابر العامة > المنبر الإسلامي العام

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-12-2011, 03:37 PM
محمد الحلبي الأثري محمد الحلبي الأثري غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 53
افتراضي وفاة العلامة الشيخ المربي الكبير عبد الرحمن الباني الحسني

توفي فجر اليوم الخميس 9-6-1432 فضيلة الشيخ العلامة المربي الكبير عبد الرحمن الباني في مستشفى الملك خالد الجامعي بجامعة الملك سعود في الرياض عاصمة بلاد التوحيد، عن عمر يناهز المائة عام.

والفقيد من مواليد دمشق 1329 الموافق 1911، وهو من أسرة دمشقية عريقة اشتهرت بالعلم والفضل والدين، يتصل نسبها بقضيب البان الحسني الموصلي، من أبناء موسى الجون، وقد عرف أغلب أفرادها بالتقوى والصلاح.

والشيخ عبد الرحمن هو خطيب الجامع الأموي في دمشق سابقًا، ومستشار محكمة النقض وصاحب آراء إصلاحية غير مسبوقة في قضايا التربية الإسلامية، وأستاذ جامعي مرموق.

في سنة 1964م عمل في وزارة المعارف السعودية وساهم قي وضع المناهج التعليمية التي تُدرَّس إلى الآن، وفي إدارة معاهد إعداد المعلمين. وشارك في تأسيس المعهد العالي للقضاء، ووضع مناهجه، بتكليف من الملك فيصل بن عبد العزيز.

وشارك أيضًا في وضع سياسة التعليم بالمملكة، وكان عضوًا خبيرًا في اللجنة الفرعية لسياسة التعليم. ويرَى أن هذه السياسة هي وثيقة ثمينة عظيمة النفع متكاملة، أقيمت وفق الشريعة الإسلامية، تصلح لنهضة التعليم في العالم كله.

كمَا أسهم في تأسيس مدارس تحفيظ القرآن الكريم بالمملكة. وكلِّف التدريسَ في كلية الشريعة وكلية اللغة العربية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، بالرياض، وفي قسم الاجتماع من كلية التربية بجامعة الإمام، وكان عضوًا في لجنة قبول الطلاب لمرحلة الماجستير.

وبلغ تدريسه الجامعي زهاء 30 سنة، أشرف فيها على عددٍ من رسائل الماجستير والدكتوراه، وشارك في مناقشة رسائل أخرى. وكان أولَ من وجه طلاب الدراسات العليا إلى دراسة الفكر التربوي عند أعلام المسلمين في رسائلهم الجامعية، كالفكر التربوي عند الغزالي، وابن خلدون، وابن تيمية، وابن القيم.

ولم يعتنِ الشيخ بتأليف الكتب؛ إذ كان جلُّ اهتمامه متجهًا إلى ما يراه أهمَّ وأجدى وهو وضع المناهج والخطط التربوية، والعمل في ميادين الإصلاح والتربية الفاعلة .

كان من دعاة السلفية المرموقين المربين ، وكان له منزلة خاصة وسابقة عند الشيخ العلامة الألباني رحمه الله وكان يُكثر من ذكره بالخير في المجالس الخاصة والعامة، وله معه فضل سبق ٍ في دعوة الناس في دمشق إلى الدعوة السلفية، وكان معه ثاني اثنين في لقاءاته العلمية ومحاوراته مع مشايخ دمشق التقليديين.

ظل رحمه الله إلى آخر حياته داعيا للخير ناهيا عن الشر برفق وبأسلوب حسن وبعبارة تدخل إلى القلب وتعلق في الذهن وتجد مكانها في النفس.

وكان من آخر وصاياه لي - ممسكا يدي بشدة - أن استمسك بالحق وأشار إلى لحيتي - قائلا باللهجة الشامية العريقة- : "هيك بدنا الشباب"

رحمه الله رحمة واسعة وجعله في عليين مع الأنبياء والشهداء والصديقين وحَسُن أولئك رفيقا، وجعلنا سالكين على طريقه هو ورفاقه ممن قضوا وأحسنوا في هذه الحياة الدنيا وكانوا مشاعل نور وحق يهتدي بها من بعدهم
__________________
فلا تغرنك الدنيا وزينتها...وانظر إلى فعلها في الأهل والوطن
وانظر إلى من حوى الدنيا بأجمعها...هل راح منها بغير الحنط والكفن
  #2  
قديم 05-12-2011, 04:18 PM
محمد الحلبي الأثري محمد الحلبي الأثري غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 53
افتراضي سـيرة العلامة المربي عبد الرحمن الباني رحمه بقلم: أيمـن بن أحمد ذوالغـنى

سـيرة العلامة المربي بركة العصـر
عبد الرحمن الباني([1])

بقلم: أيمـن بن أحمد ذوالغـنى

هو عبد الرحمن بن محمد توفيق بن عبد الرحمن بن إبراهيم الشيخ عثمان الباني (نسبة إلى الولي: قضيب البان الموصلي) الحسَني، أبو أسامة، يرجع نسبه إلى الحسن المثنَّى ابن الإمام الحسن ابن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب.

ولد في حيِّ الدقَّاقين بدمشق في (شعبان 1335هـ/ حَزيران 1917م): علامة ربَّاني، وداعية مصلح، ومربٍّ من طراز فريد، زاهد عابد، وإمام قدوة، سلفي معمَّر، من بركات العصر وبقية السلف الصالح، ونوادر الدهر في الورع والتقوى والاستقامة، ومن الذين يؤثرون العمل بعيدًا عن الأضواء والشهرة، صادق اللهجة، لين العريكة، يألف ويؤلف، من الأمَّارين بالمعروف النهَّائين عن المنكر، بأسلوب يفيض رقة ولطفًا.

قارئ نهم مدقق، واسع الاطلاع على التراث العربي والإسلامي المطبوع، يملك مكتبة ضخمة من أكبر المكتبات الخاصة، تحتوي نوادر البحوث والدراسات.
صاحب آراء إصلاحية غير مسبوقة في قضايا التربية الإسلامية، وذاكرة قوية حاضرة.
قضى أكثر من سبعين سنة في ميادين التربية طالبًا ومتعلِّمًا، ومدرِّسًا ومعلمًا، وموجهًا ومفتشًا، ومشرفًا ومنظِّرًا، وخبيرًا ومستشارًا.

أستاذ جامعي مرموق، ومن علماء العربية المعدودين. يتميز بالتزام الفصحى في حديثه، وبجمال الخط وفق قواعد الرقعة.

درس المرحلة الابتدائية في المدرسة الجوهرية السفَرجلانية، التي أسسها الشيخ المربي محمد عيد السفرجلاني. وتابع المرحلة الثانوية في مكتب عنبر، ومدرسة التجهيز (جودة الهاشمي).
ثم التحق بدار المعلمين، وتخرَّج الأول على دفعته، وحصل على شهادة أهلية التعليم سنة 1363هـ/ 1943م.
وبعد تخرُّجه في دار المعلمين ابتعثته وزارة المعارف السورية إلى مصر للدراسة في كلية أصول الدين بالأزهر، فقضى في القاهرة سبع سنين، وأبت همَّته العالية إلا أن يعودَ بأربع شهادات بدل الشهادة. فنال الشهادة العالية لكلية أصول الدين في الجامع الأزهر سنة 1365هـ/ 1945م. وشهادة العالِمية مع الإجازة في الدعوة والإرشاد بالجامع الأزهر 1367هـ/ 1947م. وشهادة ليسانس في الفلسفة من كلية الآداب بجامعة فؤاد الأول (جامعة القاهرة حاليًّا) 1369هـ/ 1950م. وإجازة التدريس من المعهد العالي للمعلمين في القاهرة 1370هـ/ 1951م.
درَّس قبل ابتعاثه إلى مصر في (مدرسة التهذيب) قرب جامع الحنابلة، و(مدرسة سعادة الأبناء) التي أنشأها الشيخ علي الدقر، و(مدرسة أنموذج عمر بن عبدالعزيز) في منطقة عرنوس.

وبعد عودته من مصر سنة 1951م تولى التدريسَ في دار المعلمين بدمشق، ودار المعلمات، وفي كليتي الشريعة والتربية بجامعة دمشق، سنتين، وكان في كلية التربية مشرفًا على القسم التطبيقي العملي لطلاب الشريعة.
ثم عيِّن مفتشًا اختصاصيًّا لمادة التربية الإسلامية، فكان مسؤولاً عن كل ما يتصل بالمادَّة، من اختيار المعلمين الأكفياء لتدريسها، ووضع مناهجها، والإسهام في تأليف مقرَّراتها.

ثم في نحو سنة 1964م انتقل إلى الرياض، فعمل في وزارة المعارف السعودية، وفي إدارة معاهد إعداد المعلمين. وشارك في تأسيس المعهد العالي للقضاء، ووضع مناهجه، بتكليف من الملك فيصل بن عبدالعزيز.
وشارك أيضًا في وضع سياسة التعليم بالمملكة، وكان عضوًا خبيرًا في اللجنة الفرعية لسياسة التعليم. ويرى أن هذه السياسة هي وثيقة ثمينة عظيمة النفع متكاملة، أقيمت وفق الشريعة الإسلامية، تصلح لنهضة التعليم في العالم كله.

وأسهم شيخنا في تأسيس مدارس تحفيظ القرآن الكريم بالمملكة. وكلِّف التدريسَ في كلية الشريعة وكلية اللغة العربية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، بالرياض، وفي قسم الاجتماع من كلية التربية بجامعة الإمام، وكان عضوًا في لجنة قبول الطلاب لمرحلة الماجستير. وبلغ تدريسه الجامعي زهاء 30 سنة، أشرف فيها على عدد من رسائل الماجستير والدكتوراه، وشارك في مناقشة رسائل أخرى. وكان أولَ من وجه طلاب الدراسات العليا إلى دراسة الفكر التربوي عند أعلام المسلمين في رسائلهم الجامعية، كالفكر التربوي عند الغزالي، وابن خلدون، وابن تيمية، وابن القيم... إلخ.

وأسهم في نحو سنة 1392هـ في تأسيس مدارس (منارات الرياض الأهلية)، وهي مدارس نموذجية رفيعة المستوى، غايتها تربية طلابها على الإسلام في منهج تربوي متكامل، وهي مشروع غير ربحي، وعمل الشيخ فيها موجِّهًا ومشرفًا عامًّا سنوات من 1412- 1418هـ.

وكان عضوًا في لجنة المراجعة النهائية للموسوعة العربية العالمية التي صدرت في ثلاثين مجلدًا برعاية الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود.
وعضوًا في لجان جائزة الملك فيصل العالمية ثلاث سنوات.
وشارك في عدد من المؤتمرات العلمية والإسلامية داخل المملكة وخارجها.
وقضى ثماني سنين يعمل مستشارًا لوزير المعارف السعودي.

كان ذا همة عالية ونشاط وافر في تعرف أعلام عصره، والتواصل مع كبار العلماء والمفكرين والأدباء ممن أدركهم، وربطته بكثير منهم روابط متينة من الإفادة والتعاون المثمر.

ولم يعتنِ الشيخ بتأليف الكتب؛ إذ كان جلُّ اهتمامه متجهًا إلى ما يراه أهمَّ وأجدى وهو وضع المناهج والخطط التربوية، والعمل في ميادين الإصلاح والتربية الفاعلة.
وأهم كتبه وبحوثه:
(مدخل إلى التربية في ضوء الإسلام)، كان جزءًا من منهج للتربية وضعه الشيخ، ثم اطلع عليه العلامة أحمد راتب النفاخ فألفاه جديرًا بالطباعة، وألحَّ على الشيخ أن يطبعه فطبعه. و(الفلم القرآني)، و(ابن خلدون والأدب)، و(الدين والتربية وأسس التربية الدينية)، و(فكرة وحدة الوجود عند ابن عربي)، و(فن التراجم وحاجة الأمة إليه).

ومن مقالاته: (فلنذكر في هذا اليوم العظيم ذلك الرجل العظيم عبد الحميد بن باديس)، و(أوصيكم بالمقدِّمات خيرًا)، و(الزيادة السكانية نعمة ربَّانية).

وقدَّم لكتاب: (العبودية) لشيخ الإسلام ابن تيمية، ولكتاب: (لمحات في تاريخ العلوم الكونية عند المسلمين) للدكتور عبدالله حجازي، ولكتاب: (العقل عند شيخ الإسلام ابن تيمية) للدكتور فهمي قطب النجار، ولكتاب: (الخرسانة) للدكتور المهندس حبيب زين العابدين، وهي مقدمة مهمة جدًّا بعنوان: ضرورة التأليف باللغة العربية في العلوم التجريبية والتقنية.


أثنى عليه خيرًا أستاذه الشيخ علي الطنطاوي في تقديمه لرسالة (المرأة المسلمة)، التي وزِّعت في زفافه، فقال: ((عرفته تلميذًا وعرفته صديقًا، فما رأيت في شباب الشام من يفضله في حسن سيرته، واتباعه أمرَ الشرع ونهيه، فهو مسلم صادق الإسلام، في ظاهره وفي باطنه، وفي وحدته وفي صحبه...)).
ووصفه الطنطاوي أيضًا في معرض حديثه عن عمِّه العلامة الشيخ محمد سعيد الباني بقوله: ((هو العالم العامل الصالح الأستاذ عبدالرحمن الباني)). من تقديمه لكتاب تلميذه د. محمد بن لطفي الصباغ: (لمحات في علوم القرآن) ص13.
وقال عنه في (الذكريات) 1/ 205: ((ومن آل الباني الأستاذ عبدالرحمن (الحفيد)، وهو عالم ديِّن، كان مفتشَ العلوم الإسلامية في وزارة المعارف السورية، فأدى في الوظيفة حقَّ الله، ووفَّى الأمانة، وأفاد ناشئة المسلمين)).
وكال له الطنطاوي جميلَ الثناء في معرض حديثه عن المدرسة الجوهرية السفرجلانية، قال: ((وكان من تلاميذي فيها واحدٌ نبغ حتى صار من شيوخ التعليم، ومن العلماء، وأمضى شطرًا من عمره موجِّهًا للمدرسين، مشرفًا على وضع المناهج، وتأليف الكتب في العلوم الدينية؛ لأنه كان مفتش التربية الدينية في وزارة المعارف، وهو أحد تسعة كانوا أوفى من مرَّ بي من الطلاب، وقد مرَّ بي آلاف وآلاف وآلاف.. هو الأستاذ عبدالرحمن الباني)). (الذكريات) 1/ 280.
وعدَّه في (الذكريات) 5/ 266: أحدَ علماء العربية الذين حفظ الله بهم العربية في الشام.
وقال في 7/ 291 عنه يوم كان مفتشًا للتربية الإسلامية، وعن سميِّه عبدالرحمن رأفت الباشا مفتش اللغة العربية: ((فصنعا للدين وللعربية ما يبقى في الناس أثرُه، وعند الله ثوابه)).

وذكره الأستاذ عصام العطَّار، في برنامج (مراجعات) على قناة (الحوار) فقال: ((لا أعرف أحدًا أفضل من عبدالرحمن الباني في هذه الدنيا، نعم أعرف مثله: محمد سعيد الطنطاوي وغيره، هذه الطبقة نادرة، لكني لا أعرف أحدًا أفضل منه. عبدالرحمن الباني رجل نادر المثال، ولكنه من الناس المتواضعين، هنالك ناس جواهر لا يكاد يعرفهم إلا القلة، وهناك ناس لا يساوون شيئًا تجدهم مالئين الدنيا، وشاغلين الناس)).

ووصفه العلامة الشيخ د. مصطفى الخن بعد رفقة طويلة، ومهمَّات علمية كثيرة، بقوله: ((إنه يؤدي ما كُلِّفه بدأب وإتقان، ثم لا يريد أن يُنسبَ إليه شيءٌ مما أنجزه!)). (مصطفى سعيد الخن: العالم المربي، وشيخ علم أصول الفقه في بلاد الشام) للدكتور محيي الدين مستو ص39.


__________________________
([1]) إن من نعم الله السابغة عليَّ أن سنَّى لي بفضله وكرمه تعرُّفَ الشيخ الباني في مدينة الرياض، سنة 1422هـ، وملازمته والإفادة من علمه وفضله ونبله، ومن تمام نعمه سبحانه أن تبوَّأت عند الشيخ منزلة خاصَّة، فأدناني منه وقربني، وطوق عنقي بكرمه، وخصني بما لم يحظَ به كثيرون من قدامى أصحابه وطلابه، جزاه الله عني خيرًا، ورحمه رحمة واسعة.
__________________
فلا تغرنك الدنيا وزينتها...وانظر إلى فعلها في الأهل والوطن
وانظر إلى من حوى الدنيا بأجمعها...هل راح منها بغير الحنط والكفن
  #3  
قديم 05-12-2011, 04:39 PM
عماد عبد القادر عماد عبد القادر غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: المملكة الأردنية الهاشمية
المشاركات: 3,334
افتراضي

رحمه الله .......
__________________


كما أننا أبرياء من التكفير المنفلت وكذلك أبرياء من التبديع المنفلت
  #4  
قديم 05-12-2011, 04:39 PM
طاهر نجم الدين المحسي طاهر نجم الدين المحسي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
الدولة: السعودية- مكة المكرمة
المشاركات: 3,029
افتراضي

رحمه الله تعالى وغفر له وأسكنه الفردوس الأعلىِ
  #5  
قديم 05-12-2011, 04:47 PM
الغريب المهاجر الغريب المهاجر غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
الدولة: العراق
المشاركات: 522
افتراضي

رحمه الله رحمة واسعة وجعل الجنة مثواه وعوض امتنا الاسلامية بفقده خيرا
  #6  
قديم 05-12-2011, 05:57 PM
مصعب بن محمد آل داود مصعب بن محمد آل داود غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
الدولة: فلسطين _قلقيلية
المشاركات: 750
افتراضي

رحم الله فضيلة الشيخ المربي عبد الرحمان الألباني
__________________
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله
القلبُ لا يصلح، ولا يفلح، ولا يسر ولا يطيب، ولا يطمئن ولا يسكن إلا بعبادة ربه وحبه والإنابة إليه، ولو حصل له كل ما يلتذ به من المخلوقات لم يطمئن ولم يسكن؛ إذ فيه فقر ذاتي إلى ربه من حيث هو معبوده ومحبوبه ومطلوبه
  #7  
قديم 05-12-2011, 06:18 PM
عبد الرحمن الفاهوم عبد الرحمن الفاهوم غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
الدولة: الأردن
المشاركات: 421
افتراضي

رحمه الله , وغفر له , وأسكنه فسيح الجنة ...
__________________
.

قـال عبـدالله بـن مسعـود – رضـي الله عنـه - : { إنـا نقتـدي ولا نبتـدي ، ونتبـع ولا نبتـدع ، ولـن نضـل مـا إن تمسكنـا بالأثـر } رواه اللالكائـي فـي شـرح الاعتقـاد 1/ 86
  #8  
قديم 05-12-2011, 06:42 PM
أبومسلم أبومسلم غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 2,410
افتراضي

رحمة الله وأسكنه الفردوس الأعلى مع النبيين والشهداء والصالحين
  #9  
قديم 05-12-2011, 07:43 PM
علي بن حسن الحلبي علي بن حسن الحلبي غير متواجد حالياً
المشرف العام
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 2,679
افتراضي

رحم الله الشيخ عبد الرحمن...
التقيته في الرياض قبل أكثر من عشرين عاما...
فرأيت رجلا غاية في الأدب والفضل-تغمده الله برحمته-....
فـ
إنا لله وإنا إليه راجعون....
  #10  
قديم 05-12-2011, 07:52 PM
ابو الحارث مهدي بلقاسم ابو الحارث مهدي بلقاسم غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2011
الدولة: حاسي مسعود - الجزائر
المشاركات: 180
افتراضي

الشيخ عبد الرحمن الباني -تغمده الله برحمته-

اللهم لا تحرمنا أجره، ولا تفتنا بعده
اللهم إن كان محسنا فزد في حسناته، وإن كان مسيئا ا فتجاوز عن سيئاته
اللهم اغفر له وارحمه، وعافه واعف عنه، وأكرم نزله، ووسع مدخله، واغسله بالماء والثلج والبرد، ونقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس
وأبدله دارا خيرا من داره،
وأهلا خيرا من أهله، وزوجا خيرا من زوجه، وأدخله الجنة، وأعذه من عذاب القبر، ومن عذاب النار
.
اللهم اغفر لحينا وميتنا، وشاهدنا وغائبنا، وصغيرنا وكبيرنا، وذَكَرِنَا وأُنثانا،
اللهم من أحييته منا فأحيه على الاسلام، ومن توفيته منا فتوفه على الايمان،
موضوع مغلق


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:42 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.