أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
86385 | 98094 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#21
|
|||
|
|||
اقتباس:
ولا اتكلم عن الشباب الثائر .. وإنما هو فهمٌ فهمتُه ..من الحديث وهو أن الصحابة رضي الله عنهم كان متقررا عندهم أصل حرمة دم المسلم ولم يكونوا يتصورون ان يفعل ذلك أحد من المسلمين [ولا يفعل ذلك إلا من ليس له عقل]... أو ذهب عقله ...أو تأوّل: اقتباس:
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#22
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
قال شيخنا مشهور بن حسن ال سلمان -عن الحزبيين-: تقولون: اجتماع المسلمين!! قلوبُكم تتَّسع لأن تجتمع مع الشِّيعة، ولا تتَّسع لأن تجتمع مع أهل الحديث؟!! لكن: والله؛ إنَّ السِّرَّ لا يُدركه إلا الفَطِن، السُّنَّة والبِدعة؛ كالثَّمن والمثمَّن؛ لا يجتمعان في قلبٍ واحد.
|
#23
|
|||
|
|||
قَالُوا: وَمَعَنَا عُقُولُنَا يَوْمَئِذٍ؟!
قَالَ: « إِنَّهُ لَتُنْزَعُ عُقُولُ أَهْلِ ذَلِكَ الزَّمَانِ، وَيُخَلَّفُ لَهُ هَبَاءٌ مِنَ النَّاسِ، يَحْسِبُ أَكْثَرُهُمْ أَنَّهُمْ عَلَى شَيْءٍ، وَلَيْسُوا عَلَى شَيْءٍ ». اللهم جنِّبنا الفتن .
__________________
قال شيخنا مشهور بن حسن ال سلمان -عن الحزبيين-: تقولون: اجتماع المسلمين!! قلوبُكم تتَّسع لأن تجتمع مع الشِّيعة، ولا تتَّسع لأن تجتمع مع أهل الحديث؟!! لكن: والله؛ إنَّ السِّرَّ لا يُدركه إلا الفَطِن، السُّنَّة والبِدعة؛ كالثَّمن والمثمَّن؛ لا يجتمعان في قلبٍ واحد.
|
#24
|
|||
|
|||
( لَيْسَ هَذَا زَمَانَ نَهْيٍ ؛ إِذَا غَيَّرْتَ بِلِسَانِكَ ، فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ : فَبِقَلْبِكَ )
لم أفهم هذه العبارة شيخنا !!!! هلا وضحتها لنا ؟؟؟؟؟؟ |
#25
|
|||
|
|||
مراد الشيخ واضح ياأخي مراد فليس النهي لتغيير المنكر يكون صالح في كل وقت(لولا قومك حديثوا عهد بجاهلية....) نحتاج أن نقه الواقع لننزل عليه مايناسبه من وسائل شرعية لتغييره دون تعجل فإن لم تسطع تغيير المنكر بيدك فبلسانك ثم بقلبك لأنك أحيانا إذا غيرت بيدك عاد الأمر أشد وأفسد فتحتاج الى حكمة وفقه ومعرفة المصالح والمفاسد المترتبة على ذاك الإنكار والنهي فهذا هو قصد الإمام أحمد وليس قصده ترك النهي لأي كان ولأي قول وفعل فهذا لايقوله عاقل
|
|
|