أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
49587 | 123455 |
#1
|
|||
|
|||
ربيع المدخلي : إني أحب حفتر في الله. ويجب شرعا الانضمام لجيشه
قل العتيبي :
اقتباس:
__________________
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ ، قَالَ : " كُونُوا يَنَابِيعَ الْعِلْمِ مَصَابِيحَ الْهُدَى أَحْلاسَ الْبُيُوتِ سُرُجَ اللَّيْلِ ، جُدُدَ الْقُلُوبِ خُلْقَانَ الثِّيَابِ ، تُعْرَفُونَ فِي أَهْلِ السَّمَاءِ وَتَخْفَوْنَ فِي أَهْلِ الأَرْضِ " |
#2
|
|||
|
|||
هلا أرفقت هذه الإدعاءات بالبينات أخي الفاضل.
|
#3
|
|||
|
|||
تناقض لربيع المدخلي
ربيع يحب حفتر وحفتر يحب السيسي ولكن ربيع يكفر السيسي ومع ذلك لم يلزم حفتر.
__________________
قال بن القيم رحمه الله : إذا ظفرت برجل واحد من أولي العلم، طالب للدليل، محكم له، متبع للحق حيث كان، وأين كان، ومع من كان، زالت الوحشة وحصلت الألفة وإن خالفك؛ فإنه يخالفك ويعذرك. والجاهل الظالم يخالفك بلا حجة ويكفرك أو يبدعك بلا حجة، وذنبك: رغبتك عن طريقته الوخيمة وسيرته الذميمة، فلا تغتر بكثرة هذا الضرب فإن الآلاف المؤلفة منهم لا يعدلون بشخص واحد من أهل العلم، والواحد من أهل العلم يعدل ملء الأرض منهم. |
#4
|
|||
|
|||
ما هذا التلاعب بعقول الناس كان الاجد بالعالم ان يعلم المتعلم ويبين لطالب العلم الحق... كلمات مبهمات اليس الاجدر ان يبين ان هذا الحف والسم انهم ظالمين وطغات ومصادمين للشرع والعقل والمنطق والفطرة فلا يلتفت الى اي قول سوى الى كلام الله و سنة المصطفى اما اقوال البشر فان لم تكن الى المصدرين اقرب فهى الى المزابل ادثر فلا يلفت اليها |
#5
|
|||
|
|||
والشيعة يقولون أن الخلافة في آل البيت، كذبوا! وهذه من أدلة الأوزاعي لما جاء به عبد الله بن العباس.. عم الخليفة، لما راحت دولة بني أمية وجاءت دولة بني أيش؟ بني العباس، في عهد أبي جعفر المنصور وأرسل عمه في جيش إلى الشام حتى يستولي عليه فلما راح إلى الشام وقتل من قتل من بني أمية واستولى على الشام..
استدعى الأوزاعي، الأوزاعي كان في الشام، ناداه، قال: تعال، جيبوه، عالم راحوا دوروه من بيته وجابوه، هذا في سير أعلام النبلاء، فلما سأله قال: يا أوزاعي ما ترى في دماء بني أمية؟ قال له: يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم:(لا يحل دم امريء مسلم إلا بإحدى ثلاث، الثيب الزاني والنفس بالنفس..) قال: غصبونا الخلافة، قال: لا ما هو صحيح، شوف! يقول لما دخل عليه الأوزاعي، شوف عالم لما دخل على الحاكم، دخلوه عليه، الجنود صفين، تصور صفين وكل واحد ماسك السيف السلاح، يعني استعراض أيش؟ عسكري تعرفوا الاستعراض العسكري ولا ما تعروفه؟ الجنود يوقفوا وكل واحد السلاح بيده، يبغوا يفزعوه، الأوزاعي دخل ما خاف، فهمت ولا لا؟ والسياف فوقه، قال له: ما ترى في دماء بني أمية؟ قال: يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: لا يحل دم امريء مسلم.. قال: غصبونا الخلافة، قال: لا ما هو صحيح يا أيها الأمير، قال: كيف؟ قال: لو كانت الخلافة ميراث لكم حقيقة، هم يعتقدون أنها أيش؟ ميراث لهم،.. العباس رضي الله عنه عم الرسول صلى الله عليه وسلم، فهمت ولا لا؟ هو العصبة.. كانوا يعتقدون الخلافة ميراث لهم، قال: لو كانت الخلافة ميراثا لكم ما تنازل الحسن لمعاوية رضي الله عنهم، شفت ولا لا؟ مداخلة: احتج عليه.. الشيخ: بالتاريخ، بالواقع، آل البيت، الحسن بن علي رضي الله عنهما تنازل، قال: لو كان الأمر كما تقول يا أيها الأمير ما تنازل الحسن.. ليست وراثة الخلافة، ليست وراثة، آه، وقف عندها، ما استطاع أن يجاوب، ما ترى في أموال بني أمية؟ قال:إن دخلت عليهم حلالا فلا تحل لك، وإن دخلت عليهم حراما فهي عليك أشد حرمة! تعرف أنها حرام وتأخذها؟ تعرف أنها مسروقة وتأخذها؟ ما يجوز، أليس كذلك ولا لا؟ إن كانت لهم حلال، أموالهم ولا قصورهم ولا اللي لهم، يعني ما يجوز لك، لا يحل مال امريء مسلم، يعني شوف العالم كيف يتكلم قدام الأمير! ما ترى في كذا؟ ما ترى في كذا؟ قال: خرجوه بس! يالله خرجوه! يقول: نجاني الله عز وجل وخرج، فهمت ولا لا؟ شتبغى؟ قال: أبغى أروح لأهلي أروح لزوجتي وأولادي، يبغوا لهم طعام، هذولا أمانة في رقبتي، وأنت جبتني صح، أنا أكلمك بما امر الله جل وعلا، هذا العالم، هذا علماء السلف رضي الله عنهم، مو يتزلفوا للحكام، أبدا، وإنما ينصحوا، إذا وجدت فرصة نصحوا وإذا ما وجدت فرصة نسأل الله أن يفقهنا وإياكم في الدين.. انتهى التفريغ والقصة في ترجمة الأوزاعي من السير باختلاف يسير، وقد علق عليها الذهبي بقوله: قلت: قد كان عبد الله بن علي ملكا جبارا سفاكا للدماء صعب المراس، ومع هذا فالإمام الأزواعي يصدعه بمر الحق كما ترى، لا كخلق من علماء السوء الذين يحسنون للأمراء ما يقتحمون به من الظلم والعسف، ويقلبون لهم الباطل حقا، قاتلهم الله! أو يسكتون مع القدرة على بيان الحق. انتهى https://www.sahab.net/forums/index.p...opic&id=164258
__________________
قال بن القيم رحمه الله : إذا ظفرت برجل واحد من أولي العلم، طالب للدليل، محكم له، متبع للحق حيث كان، وأين كان، ومع من كان، زالت الوحشة وحصلت الألفة وإن خالفك؛ فإنه يخالفك ويعذرك. والجاهل الظالم يخالفك بلا حجة ويكفرك أو يبدعك بلا حجة، وذنبك: رغبتك عن طريقته الوخيمة وسيرته الذميمة، فلا تغتر بكثرة هذا الضرب فإن الآلاف المؤلفة منهم لا يعدلون بشخص واحد من أهل العلم، والواحد من أهل العلم يعدل ملء الأرض منهم. |
|
|