أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
67058 | 88259 |
#1
|
|||
|
|||
سؤال فقهي
س: كبرت تكبيرة الاحرام لصلاة الفجر خلف إمام في الركعة الثانية ثم أخبرني أحد الأخوة أن الوقت لا يدخل إلا في وقت الركعة الثانية
هل : - صلاتي صحيحة ؟ - الذي يعتد به هو تكبيرة كل مصلى - في أي وقت دخل -أم الاقتداء بالامام ؟ - ماذا علي فيما مضى من الصلوات ؟ - هل الدقيقة والدقيقتين معتبرتان في الشريعة ؟ أفيدوني بارك الله فيكم |
#2
|
|||
|
|||
بناء على أي شيئ أخبرك الرجل أن الوقت لا يدخل إلا في الركعة الثانية ؟؟
|
#3
|
|||
|
|||
الرؤية البصريه.
ذلك ان التوقيت في التقويم أحيانا وخاصة في الصيف يسبق دخول الوقت ثم يقيمون الصلاة بعد التقويم بحوالي 6 او 7 دقائق وليس في كل الاوقات وأما رمضان فيقدمون الامساكيه عشرون دقيقه عن التقويم ثم اذا أذن صلوا السنة ثم أقاموا مباشره ..مثاله الآن في الستاء يدخل الوقت على التقويم الساعه 5.54 وإقامة الصلاة على 6. في رمضان مثلا يدخل في التقويم 3.50 دقيقه فيجعلون الامساك على 3.30 ومن ثم اذا اذن على الساعه 3.50 صلوا السنه ثم إقامة الصلاة مباشره |
#4
|
|||
|
|||
صلت قبل الوقت بدقائق جهلاً منها فماذا يلزمها ؟ السؤال: هذه الرسالة وردتنا من العراق يقول مرسلها سلام غشام نيزر السعدون العراق، كود محلة أربعة عشر تاموز: في إحدى المرات صليت صلاة الظهر قبل موعدها بخمس دقائق لعدم علمي بالوقت، فهل صلاتي مقبولة أم لا؟
الرابط :
__________________
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ **************************************************************************** ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ "*" الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالَاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلَا يَخْشَوْنَ أَحَدًا إِلَّا اللَّهَ ۗ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ حَسِيبًا "*" ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ **************************************************************************** ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ |
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
بوركتم..
__________________
قال بن القيم رحمه الله : إذا ظفرت برجل واحد من أولي العلم، طالب للدليل، محكم له، متبع للحق حيث كان، وأين كان، ومع من كان، زالت الوحشة وحصلت الألفة وإن خالفك؛ فإنه يخالفك ويعذرك. والجاهل الظالم يخالفك بلا حجة ويكفرك أو يبدعك بلا حجة، وذنبك: رغبتك عن طريقته الوخيمة وسيرته الذميمة، فلا تغتر بكثرة هذا الضرب فإن الآلاف المؤلفة منهم لا يعدلون بشخص واحد من أهل العلم، والواحد من أهل العلم يعدل ملء الأرض منهم. |
#6
|
|||
|
|||
المشاكل على التقويم تحدث في كثير من البلدان، وتكون في الغالب في صلاتي الفجر والمغرب، وتشتد الفتنة في شهر رمضان.
حتى أنا ابتليت بالشك والتشكيك في التقويم قديما، وسألت عددا من المشايخ وتناقشت مع بعضهم، والحاصل أن معرفة الفجر الصادق يحتاج أولا إلى بعض الخبرة، وثانيا: من شبه المستحيل رؤيته داخل المدن لوجود الإضاءة الأرضية. وجواب سؤالك: أني سمعت الشيخ عبد العزيز آل الشيخ - في برنامجه يوم الجمعة على قناة المجد - أكثر من مرة يسأل عن هذه المسئلة فيفتي بلزوم الأخذ بالتقويم، والدولة هي المخولة بالتعديل، ويدخل وقت الصلاة فورا. وفي إحدى هذه المرات كان السائل من بلاد المغرب، وادعى أن الأذان على التقويم يكون قبل الوقت بحوالي ثلث ساعة، فأجابه الشيخ بلزوم التقويم. أخي الكريم: ونستطيع أن ندعي أن الأذان متأخر كثيرا عن دخول الوقت إذا تفكرنا أن النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه كانوا يصلون بغلس، بل وتخرج النساء متلفعات بثيابهن ما يعرفن من الغلس، وأمر عمر ولاته بالصلاة والنجوم مشتبكة. وأقول للمحب: أسأل الله أن أصير شيخا لغة وشرعا. |
#7
|
|||
|
|||
أخ عاصم كلام الشيخ عبد العزيز صحيح عند الشك أما إدا تيقنا عدم دخول الوقت فلا تجوز الصلاة لأن دخول الوقت شرط في صحة الصلاة وهدا ما أفتانيه به قديما الشيخ الألباني رحمه الله والشيخ علي الحلبي كان الله له
__________________
التصفية والتربية |
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
فالأمر إن شاء الله في ذلك سهل=يتأخر هو كذلك بدقيقة أو دقيقتين والله أعلم.
__________________
قال بن القيم رحمه الله : إذا ظفرت برجل واحد من أولي العلم، طالب للدليل، محكم له، متبع للحق حيث كان، وأين كان، ومع من كان، زالت الوحشة وحصلت الألفة وإن خالفك؛ فإنه يخالفك ويعذرك. والجاهل الظالم يخالفك بلا حجة ويكفرك أو يبدعك بلا حجة، وذنبك: رغبتك عن طريقته الوخيمة وسيرته الذميمة، فلا تغتر بكثرة هذا الضرب فإن الآلاف المؤلفة منهم لا يعدلون بشخص واحد من أهل العلم، والواحد من أهل العلم يعدل ملء الأرض منهم. |
|
|