أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
![]() |
![]() |
![]() |
|||||
|
![]() |
83844 | ![]() |
88259 |
#1
|
|||
|
|||
![]()
قال الشيخ مقبل في جوابه لسؤال من الاسئلة الاندونيسية
حول ضابط المبتدع ومن ضمن ما أجاب به ذكر بعض الكتب التي ينصح بقرائتها في باب البدع حيث قال "هناك كتب أنصح بقراءتها منها كتاب "البدع والنهي عنها" لمحمد بن وضّاح الأندلسي، ومنها كتاب "السنن والمبتدعات" على أن صاحبه قد أجاد في ذكر البدع، ولكنه قليل البضاعة في علم الحديث، فربما يصحح حديثًا وهو ضعيف، أو يضعف حديثًا وهو صحيح، وربما يطعن في إمام من الأئمة، فقد طعن في عبد الرزاق الصنعاني، وقال: قد كذّبه عباس بن عبد العظيم العنبري، ولكن العلماء لم يقبلوا من عباس بن عبد العظيم العنبري هذا، فيستفاد من الكتاب في الحصر، لا في علم الحديث، ولا في الكلام على الرجال" من كتاب تحفة المجيب
على اسئلة الحاضر والغريب رقم السؤال 67
__________________
أموت ويبقى ما كتبته ** فيا ليت من قرا دعاليا عسى الإله أن يعفو عني ** ويغفر لي سوء فعاليا قال ابن عون: "ذكر الناس داء،وذكر الله دواء" قال الإمام الذهبي:"إي والله،فالعجب منَّا ومن جهلنا كيف ندع الدواء ونقتحم الداءقال تعالى : (الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب) ولكن لا يتهيأ ذلك إلا بتوفيق الله ومن أدمن الدعاءولازم قَرْع الباب فتح له" السير6 /369 قال العلامة السعدي:"وليحذرمن الاشتغال بالناس والتفتيش عن أحوالهم والعيب لهم فإن ذلك إثم حاضر والمعصية من أهل العلم أعظم منها من غيرهم ولأن غيرهم يقتدي بهم. ولأن الاشتغال بالناس يضيع المصالح النافعة والوقت النفيس ويذهب بهجة العلم ونوره" الفتاوى السعدية 461 https://twitter.com/mourad_22_ قناتي على اليوتيوب https://www.youtube.com/channel/UCoNyEnUkCvtnk10j1ElI4Lg |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |