أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
31657 123455

العودة   {منتديات كل السلفيين} > المنابر العامة > المنبر الإسلامي العام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-02-2014, 01:16 PM
أبوالأشبال الجنيدي الأثري أبوالأشبال الجنيدي الأثري غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 3,472
افتراضي كذبات لزهر سنيقرة في تملقه الذي سماه : (العلامة ربيع المدخلي كما عرفته ..)

الحمد لله وكفى وصلى الله وسلم على نبيه المصطفى وعلى آله ومن اتبع أثره واقتفى .
أما بعد :
قرأت ورقات للزهر سنيقرة منشورة في منتداه التي عنونها بـ : (العلامة ربيع المدخلي كما عرفته أول مرة ) !
وهذه الأكتوبة كغيرها من أكتوباته التي يتملق بها للشيخ ربيع المدخلي ويحاول فيها النيل من شيخنا الحلبي ليثبت بذلك ولاءه وتبعيته للشيخ المدخلي عساه يرفعه فوق أصحابه، ويسلمه قيادة السلفيين في الجزائر؛ لأنه أنشطهم وأكثرهم مساندة للمدخلي في حرب الحلبي الشرسة ـ كما وصفها الشيخ ربيع المدخلي نفسه ـ أو هكذا يتصور بمثل هذه البيانات الهزيلة التي لا تسمن ولا تغني من جوع !

وكنت عزمت أن أكتب مقالا بعنوان: (لزهر سنيقرة كما عرفته أول مرة )!
أبيِّن فيها أن الرجل هو هو! منذ أن عرفته أول مرة (مع الواقف)!
إذ لما كانت الغلبة والظهور لجماعة الجبهة الإسلامية للإنقاذ كان ساكتا أو مساندا، لم يُؤثر عنه رد عليهم وعلى حزبيتهم؛ فضلا عن أشعريةِ وبدعِ كثيرٍ من قادتها..
ولما اندحروا، وظهر المسلحون الذين يدَّعون الجهاد لم يؤثر عنه أنه ردَّ عليهم أو بيَّن فسادَ منهجِهم لما كان صوتُ الرصاص جهوريا..
فلما اندحرت الجبهة واندحرت جماعات السلاح برجوع الكثير منهم على يد شيخه العيد شريفي، وبفضل كتاب " التحذير من فتنة التكفير " وكذا تسجيل فيديو لشيخنا علي الحلبي ـ كما صرح من رجع للتلفزيون الجزائري ـ، وبفضل شريط فيديو للإمام الألباني وعلي الحلبي وإبراهيم شقرة بعد فضل الله وتوفيقه!
قلت: بعد اندحار هؤلاء، صار لزهر مع الشيخ العيد يتملقه ويداهنه لينال منه تزكية بعد أن صار الشيخ العيد هو رأس السلفيين في الجزائر وكل السلفيين يرجعون إليه في تزكيات هؤلاء الدعاة!

وها هو اليوم ضد العيد شريفي ومع المدخلي لأن المدخلي هو (الواقف)-!
وهكذا، وعندما يخبو نجم المدخلي ويظهر نجم آخر سيحوِّل وجهته إليه !

أقول : ومقاله هذا الذي رأيتُ العجبَ من أتباعه في إشادتهم به وبما قدمه فيه، ليس فيه إلا أنه قرأ كتابا للشيخ المدخلي وزاره في تلك السنة ووجده يردد ما في كتابه من انتقادٍ للمودودي !!
وهذه القصة ـ عند أتباعه ـ تظهر قوةَ لزهر وسبقَه في الدعوة، ونصرتَه للحق وبيانه للباطل!
عجيبة هذه العقول التي لا تعرف سوى التملق !

والآن مع مقاله هذا حيث قال : " فقبل ما يقرب من ثلاثين سنة وقع بين يدي لأول مرة كتاب " منهج الأنبياء في الدعوة إلى الله " للشيخ [المدخلي] ـ حفظه الله ـ فقرأته، وأعجبت به أيما إعجاب، وشدني إليه شدا كبيرا، لدرجة أني ما اكتفيت بقراءته مرة أو مرتين، بل مرات متعددة .."!!
ماذا في هذا الكلام ـ لا أتكلم عن ركاكة أسلوبه ـ من فوائد أو مزايا تجعل هؤلاء الأتباع يثنون عليه ذاك الثناء ؟!

طُبع كتاب " منهج الأنبياء " للشيخ المدخلي أول مرة سنة (1986م) فلها 28 سنة وهذه الطبعة هي التي يشير إليها لزهر لأنه قال : ما يقرب من ثلاثين سنة، والطبعة الثانية سنة 1993م!
يعني هو يتكلم عن الطبعة الأولى أعجبته وشدته إليها ولم يقرأها مرة واحدة بل مرات ومرات (!!) وكان ينصح إخوانه بها !
ماذا في هذه الطبعة لنرى مدى الثبات الذي عليه المدخلي، ونرى مدى الثبات عند لزهر، ومدى تملقه !
قال المدخلي في كتابه هذا ص(138 ط1) :
((رحم الله سيد قطب، لقد نفذ من دراسته إلى عين الحقيقة والصواب. ويجب على الحركات الإسلامية أن تستفيد من هذا التقرير الواعي، لقد وصل في تقريره إلى عين منهج الأنبياء عليهم الصلاة والسلام)).
إلى الآن لم أجد قطبيا مدح سيد قطب بمثل هذا المدح، بأن سيدا نفذ ليس إلى الحقيقة والصواب؛ بل إلى عينهما !
ولم يصل سيد قطب إلى منهج الأنبياء؛ بل إلى عين منهج الأنبياء !
بالله عليكم ماذا يستفيد شاب = لزهر سنيقرة في العشرينيات من عمره أو لم يبلغها في ذلك الوقت من هذا الكلام ؟!
أليس الارتماء في أحضاء قطب وأفكاره التي يتصورها أنها عين الحق، وعين منهج الأنبياء !
هذا فضلا عن النقولات عن سيد قطب والاستشهاد بكلامه، وكلام غيره من الإخوان كالتلمساني دون أدنى أدنى إشارة إلى انحرافهما !
فأين الحق هنا؟!
وأين حرمة تلميع أهل البدع والاستشهاد بكلامهم وأن في كلام أهل السنة الغنية والكفاية؟!
وأين وأين مما نسمعه هذه الأيام؟!
أين هذا الثبات الذي تدعيه يا رجل؟!
وكلامنا عن الطبعة التي قرأها هذا المتملق وأشاد بها وجعلها دليلا على الثبات!
وحتى في الطبعة الثانية التي كتبها بعد أن ظهرت له أخطاء قطب لم نجد فيها إلا إشارة ضعيفة لمنهج قطب، أما التلمساني فلا يزال قوله مثبتا دون أدنى إشارة لبدعه أو انحرافه !


ثم ألم تكن الحزبية وحدها كافية في حشر هؤلاء ضمن أهل البدع حتى لو لم يقف على تفاصيل أخطاء قطب أو التلمساني؟!
ألم يكن يومها سمع بكلام الإمام الألباني ـ رحمه الله ـ في سيد قطب وفي وحدة الوجود التي هي أخطر أقواله؟!
لا يهمنا المدخلي الآن فقد بيّنا ولا نزال أحواله وتقلباته في مثل هذه المسائل، ولكن حالنا مع هذا المتملق الذي أراد أن يبرز قرنه مع البزل!
لو كنت تعرف الحق والثبات عليه-يا لزهر- لقلت له في زيارتك له وأنت قرأت الكتاب مرات ومرات: أقصر يا شيخ ربيع عن هذا الغلو في سيد قطب !

قال المدخلي (ص89 ط1) : (وفي غمرة هذا الواقع المؤلم، وبعد فوات الأوان، فتح كثير من الناس أعينهم واستيقظوا من نومهم، فأخذوا يصيحون في المسلمين عودوا إلى الله فهذه مسالك النّجاة.
وأخذوا يكتبون ويخطبون، ويوجهون النَّاس ويخططون ويرسمون لهم طرق العزَّة والكرامة والإنقاذ، وكلٌّ قدّم جهده وما تراءى له أنَّه الحق.
وأقول بحقّ: إنَّهم قدّموا الشيء الكثير في مجال الأخلاق والاجتماع والسياسة والاقتصاد، وهم كثر ويشكلون اتجاهات متعدّدة، ولو وحّدت جهودهم وانطلقوا من حيث انطلقت الرسل، وساروا في منهجهم جادّين لخلّصوا أمَّتهم مما وقعوا فيه ولوصلوا بهم إلى ما يريدون
)
ماذا استفاد شاب = لزهر سنيقرة في العشرينيات من عمره من هذا الكلام إلا الانبهار بهذه الجهود التي يمدحها المدخلي ويجعل الثناء عليها من القول بالحق ؟!
وهي جهود تيارات واتجاهات متعددة!
ثم ذكر المدخلي هذه الاتجاهات وبدأ بالسلفيين ثم جماعة التبليغ ثم ذكر الإخوان فقال :(والثالث: يمثله جماعة اهتمت بجوانب من الإسلام سياسيَّة واقتصاديَّة واجتماعيَّة وقدمت الكثير، ويُعرف ما قدّموه بما هو في المكتبات والمنابر والجامعات، وهم يشكرون على هذا الجهد الذي قدّموه.
ومما يؤخذ على هذا الاتجاه أنَّهم كتبوا في المجال السياسي الشيء الكثير باسم السياسة الإسلاميَّة، والدعوة إلى حاكميَّة الله وإقامة الدولة الإسلاميَّة.
وأهابوا بالأمَّة الإسلاميَّة -خصوصاً شبابها- لتكريس طاقاتها وتجنيد إمكاناتها لتحقيق هذه الغاية، بأساليب في غاية من القوّة والجاذبية التي تأسر القلوب وتخلب الألباب وكتبوا في الاقتصاد الإسلامي وعن محاسن الإسلام وفيه الشيء الكثير الطيب النافع الذي تحتاج إليه الأمَّة خصوصاً في هذا الوقت والذي يحمدون عليه.
وفيه أيضاً ما يؤاخذون عليه أنَّهم في الوقت نفسه الذي اهتموا فيه بهذه الجوانب قصّروا في حق العقيدة تقصيراً واضحاً، فلو اتّجهوا بالقوّة نفسها والاهتمام نفسه إلى الإصلاح في العقيدة على منهج الأنبياء وكرّسوا جهودهم وأقلامهم على اقتلاع الشركيّات ومظاهرها والبدع والخرافات وأساطيرها؛ لحقَّقوا الخير الكثير للإسلام والمسلمين ولأتوا البيوت من أبوابها، ولكانوا حقّاً على منهج الأنبياء -عليهم الصلاة والسلام-، ولما كانت دعوتهم وإنتاجهم الفكري بالمكانة التي ذكرتها، وأنا واحد من القرّاء الكثر لهذا النَّتاج؛ أحببت أن أبدي بعض الملاحظات على بعض قادة هذا الاتّجاه
).
ما شاء الله تبارك الله على هذا الثبات، بل على معرفة الحق وأهله !
ماذا استفاد شاب = لزهر سنيقرة في العشرينيات من عمره من كلام المدخلي هذا إلا المدح للإخوان المسلمين والإشادة بما كتبوه ؟
أليس الوقوع والارتماء في أحضان الإخوان؟!وبالتالي يحدث له ما حدث للمادح نفسه = المدخلي الذي يصرح أن ما كتبه الإخوان يأسرالقلوب ويخلب الألباب!
ألا يخرج شاب مثله بأن منهج الموازنات حق وصواب في تقويم الجماعات؟! حيث أن المدخلي في هذا الكتاب وازن بين حسانات وسيئات الإخوان وغيرهم-في معرض النقد- وشكرهم على جهدهم، وحمدهم عليه !
بل وازن في أول الكلام الذي نقلته في الفرق كلها التي استيقظت وقدمت جهودا كثيرة .
فأين الحق، وأين الثبات عليه؟!

هذا هو كتاب المدخلي الذي تبجح هذا بأنه قرأه، ولا أدري ماذا في قراءته للكتاب وهو يمر على هذه الطوام ـ على مذهبهم ـ ولم يحرك ساكنا!
فتهْجيتك للكتاب ـ في ذلك الوقت ـ لم تغن عنك شيئا وإن مدحك أصحابك على قراءتك لهذا الكتاب!
ولست أدري إن كان المدخلي قد أعاد طبع هذا الكتاب المهم والجيّد، والذي فيه ما يخالف مذهبه الجديد، ولست أدري إن كان المدخلي راضيا عن هذا الكتاب أم لا أو ـ على الأقل ـ راضيا عن بعض ما فيه من مخالفات لمنهجه الجديد من الاستشهاد بأقوال المخالفين ومدحهم والثناء على الجماعات والفرق وجهودهم، وبخاصة جماعة الإخوان المسلمين!
عودة إلى لزهر وبيانه الهزيل: علق لزهر في تحشية على قوله : (قبل ثلاثين سنة)
بقوله : (أي قبل أكثر من ربع قرن ـ بتعبير المولعين بالتهويل ـ!! )
وهو يشير إلى شيخنا الحلبي ـ حفظه الله ـ فأقول: أين التهويل فيما يذكره من تأريخ لدعوته وسيره؟!
وهو لا يذكر هذا الرقم للتهويل في قراءة كتاب مليء بالأخطاء المنهجية ـ على مذهبكم ـ أو ليتملق به إلى صاحبه !
وإنما يذكر هذا الرقم في كتب ألَّفها هو، أو في دراسته على شيخه وما شاكلها من أمور!
وأي مبالغة في هذا أو تهويل؟! وما الذي غاظك في هذا؟!
ألأنه في مثل هذه المدة الزمنية (ربع قرن) التي يذكرها شيخنا يذكر كتبه التي ألفها في نصرة السلفية أو جلوسه مع شيخه إمام الدنيا الألباني، وأنت في ذلك الوقت كله خواء، لا كتب ولا مؤلفات، ولا شيوخ!-بل ربما كنت حزبيا أو تكفيريا أو ساكتا عنهم-!
ولم تجد إلا كتابا لغيرك قرأته! فرحت تهوّل ـ على مذهبكم ـ وتنتفخ به أنك قرأته مرات ومرات ونصحت به الناس وفيه أخطاء منهجية ـ على مذهبكم ـ من موازنة، ومدح للإخوان، ومدح لسيد قطب، واستشهاد بأقوال أهل البدع، والإشادة بجهود الفرق والاتجاهات !
ويا ليتك ميَّزت هذه الأمور في ذلك الوقت أو عرفتها، ويا ليتك -الآن- بيَّنت هذه المخالفات لمنهجكم ومذهبكم!
فلا حق ولا ثبات! لا في قديمك ولا في جديدك!واعلم أنك لو بيَّنتها سيفرح بك المدخلي الذي قال: أفرح بمن يقدم لي أخطائي !!
فجرِّب ...
وعلى نفسها تجني براقش!
راني نڨسر ما تخافش!!




يا أخي لزهر: فرق كبير بين ربع قرنك وربع قرن شيخنا؛ بل فرق بين قرنك وقرنه إن كان لك قرن تناطح به البزل !

صدقوني منذ أن قرأت قوله :(فقبل ما يقرب من ثلاثين سنة وقع بين يدي لأول مرة كتاب " منهج الأنبياء في الدعوة إلى الله " للشيخ - حفظه الله - فقرأته)
و تعليقه :(أي قبل أكثر من ربع قرن ـ بتعبير المولعين بالتهويل ـ!!)
وأنا أضحك، ولا أجد إلا الضحك كلما نظرت في هذا الكلام !
"قبل أكثر من ربع قرن قرأتُ كتابا للشيخ ربيع المدخلي هايْ ..، لقد قرأته قبل أكثر من ربع قرن، فافرحوا بي !
وقد تم بيان ما في الكتاب على مذهبهم !
والرجل في ذلك الوقت كان شابا صغيرَ السّن ساقطا في أوحال جماعة التبليغ، ومع ذلك يستهزئ بشيخنا الحلبي - حفظه الله - لقوله : (ربع القرن) !
قبل أكثر من ربع قرن وقبل أن يقرأ لزهر سنيقرة كتاب "منهج الأنبياء " ألف شيخنا " البيعة بين السنة والبدعة عند الجماعات الإسلامية " في الرد على بيعات الإخوان المسلمين وغيرها، وفي هذا الوقت الذي حارب فيه شيخنا هذه البيعات البدعية كان الشيخ ربيع المدخلي يعطي البيعة للإخوان-ربما- ! وكان الأخ لزهر مبايعا-ولو عمليا- لجماعة التبليغ وسائرا معهم !
وقبل أكثر من ربع قرن وفي السنة التي قرأ فيها لزهر كتاب المدخلي ألف شيخنا كتابه " التصفية والتربية وأثرهما في استئناف الحياة الإسلامية " في بيان المنهج السلفي في التغيير، والرد على من خالفها من جماعات التغرير التي كان الشيخ المدخلي-ولزهر- سائرين معها !
هل رأى لزهر الفرق بين ربع قرن شيخنا الذي يتحدث عنه، ماذا كان يصنع فيه، وربع قرن لزهر الذي قرأ فيه كتابا فطار فرحا !!
وما ذكرته ليس استقصاءً وإنما هو تمثيل للكتب التي ألفها الشيخ
قبل أن يقرأ لزهر كتاب " منهج الأنبياء "، وإلا فإن شيخنا قد كتب عدة كتب قبل تلك السنة وأثناءها وبعدها في شتى الفنون منها رسائل ابن رجب (الخشوع في الصلاة)، و(فضل علم السلف على الخلف)، (الفرق بين النصيحة والتعيير)، وكذلك (صفة صوم النبي ) (والحطة في ذكر الكتب الستة) وغيرها .
هذا كله كان في تلك السنة التي قرأ فيها لزهر كتابا للمدخلي أو قبلها !
سبحان الله !

شيخنا يقول : قبل ربع قرن ألفت كتاب كذا، أو حققت كتاب كذا، فلم يجد لزهر ما يذكره من إنجازاته قبل ربع قرن! فتذكّر أنه قرأ كتابا للمدخلي فخصه بمقالة: لقد قرأت كتابا للشيخ ربيع المدخلي العلامة ..لقد أعجبت بالكتاب قبل ربع قرن .. ويا ليته ذكر هذا فحسب لكنا أغمضنا أعيننا مع قولنا في أنفسنا :( فَاقُوا !)، ولكنه ذهب يسخر ممن يقول: ربع قرن، ويشغب عليه، والفرق بينهما واضح جدا، وقد بان لك أن الرجل كان يؤلف وينافح عن الدعوة السلفية ويرد على الجماعات الردية في ذلك الوقت الذي قرأت فيه الكتاب وأنت ومن تتبجح بكتابه غارقان في أوحال تلك الجماعات !!

رحم الله من عرف قدره !

قال لزهر في هزاله : (من كبار الدعاة في الزمان) وعلق عليها بأن هذه حجة من يحمي الحلبي ويدافع بها عنه!
أقول : كذبت -أخي-، فليس دفاع العلماء وطلبة العلم ومحبي شيخنا عنه بهذه الحجة؛ بل دافعوا بعشرات المقالات العلمية التي اجتثت كل الشبه ولم تبق شبهة إلا ونقضتها، حتى إنكم تعجزون عن الرد عليها ردا علميا!
وتعال ننظر إلى هذه الحجة التي تنتقدها لنرى من يحتج بها ويدافع بها :
قال ربيع المدخلي في نصيحته لفالح الحربي :
(ولما تكلمتم في عبد المالك جاءت الفتن، واشتعلت نيران الفرقة التي أوقفت الدعوة ودمرتها، وجعلت بأس أهلها بينهم، ثم لا علاج من قبلكم. ولقد تعبت كثيراً وكثيراً هنا وهناك، من معالجة آثار كلام من لا ينظر في العواقب، ولا يراعي المصالح والمفاسد، ولا يستخدم الرفق والحكمة، تلكم الأمور والأصول العظيمة التي يجب مراعاتها، ولا تقوم للدعوة قائمة إلا بها.
ومع الأسف أن كل من يدرك حجم هذه المعضلة وينصر هذه المعالجات المشروعة، يرمى بالتمييع وأحزاب التمييع.
)
وقال أيضا:(إنكم سئلتم عن أشخاص معينين مشهورين عند الناس بالسلفية والدعوة إليها وفيهم علماء في نظر الناس فأخرجتهم من السلفية وهذا الإخراج جرح شديد فيهم..)
وأضاف:(والاشتهار بالدين والسنة والسلفية والدعوة لها أقوى من التعديل الصادر من عالم أو عالمين.)
فانظر إلى كلام المدخلي وبماذا يدافع عن عبد المالك رمضاني-وعن غيره ممن صرتم إلى جرحهم اليوم موافقة لفالح الحربي-.

وفي الأخير:

لقد انكشف أمرك..
وظهر للناس مستواك..
وعُرف قدرك بمثل هذه القُصاصات التي تخرجها...
وقد كنتَ في ستر وعافية، فلعلك تراجع نفسك قبل أن تزيدها انغماسا!
والحمد لله رب العالمين.
__________________

دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أَدِلَّةٍ وَنُصُوصٍ وليْسَت دَعْوَةَ أسْمَاءٍ وَشُخُوصٍ .

دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ ثَوَابِتٍ وَأصَالَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حَمَاسَةٍ بجَهَالِةٍ .

دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أُخُوَّةٍ صَادِقَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حِزْبٍيَّة مَاحِقَة ٍ .

وَالحَقُّ مَقْبُولٌ مِنْ كُلِّ أحَدٍ والبَاطِلُ مَردُودٌ على كُلِّ أحَدٍ .
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 01-02-2014, 02:37 PM
بن قريب بن قريب غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2009
المشاركات: 750
افتراضي

عجب لأمر لزهر .......
مرضوه الردود ..........
ولعل الرقابة عليه شديدة فهو محاط ببعض مكاتب الغلاة أنصار الردود الجائرة فمكتبة هؤلاء على بعد أمتار من مكتبته فلعل لزهر معذور ....
أقول ومع ذالك يا لزهر خاف ربي في خاوتك (إخوانك) ولعلك (ستصلح!!؟) عن قريب...

يا لزهر ويل لك من الظلم ويل لك من الظلم ويل لك من الظلم .....لقد تماديت ...
أنسيت نصيحتك!!! لابن عزوز البوسعادي الفتان!! الجبان!! سبب الفتن بين الدعاة في الجزائر (رقم 1)

أخي الكريم أبا الأشبال ربي يحفظك ويجزيك خيرا، ولعل سيتي عيسى ستمطر هذه الأيام (خوك)
__________________
ما أَحْسَنَ ما قالَ بَعضُ السّلَف‏:‏(ما أَمَرَ اللهُ بِأَمْرٍ إلّا اعْتَرَضَ الشيطانُ فيه بِأَمْرَينِ لا يُبَالِي بِأَيِّهِما ظَفر؛ غُلُوٌّ أوْ تَقْصِير‏).............
(مجموع الفتاوى 14/479-483).
مستفاد.

إذا عقد القضاء عليك عقداً
فليس يحله غير القضاء
فمالك قد أقمت بدار ذل
ودار العز واسعة الفضاء !
قال الشيخ صالح بن عبدالله العصيمي حفظه الله
إن الثَّباتَ في الرِّجال عَزَّا
ويَغنمُ الرِّجالُ منه العِزَّا
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 01-02-2014, 03:46 PM
أبو أويس السليماني أبو أويس السليماني غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 2,750
افتراضي

أحسنت أبا الأشبال و جزاك الله خيرا .
لا يزال لزهر -و غيره- يُضحّون بغيرهم لرفع خسيستهم !.
و لماذا لم يذكر كذلك في ربع قرنه أنه كان يتكلم على الحكام من فوق المنابر !؟.
و أنه لم يكن يتلفظ بمصطلح السّلفيّة ، و لم يكن يعلن ولوعه بهذا الكتاب و صاحبه !.
و لماذا قبل ربع قرن كان يضحك من السلفيين الذين يذكرون الجرح في بعض الدعاة الذين كان يبيع كتبهم و لا يرى الكلام فيهم !؟.
و ماذا استفاد من قراءة الكتاب -عدة مرات- و هو لازال يخالف صاحبه في كثير من الأشياء قبل رُبع قرن ، بل يتهكّم على من يقول بقوله في كثير من المناسبات!؟.
هل أرجى حصد الفائدة من هذا الكتاب إلى هذه الأيام الخداعات و التي انقلبت فيها الموازين ، ما الفائدة -إذن- التي جناها لصالح الدعوة السلفية(!؟) !؟.
ممكن أن أغلب الشباب الذين يعلقون اليوم و يصفقون للزهر لا يعرفون تاريخه و لا ربع قرنه !!.
و إلا فمن كان يعرف تاريخه حق المعرفة يستحي من التصفيق و من الاشادة بمقال أبتر كهذا الذي نمّقه بغشّ و شحّ في المعلومات !!!.
أفي ربع قرن لم تجد ما تتملّق به إلا هذا !؟.
أين كان دفاعك عن المنهج السلفي -و الذي لم تكن تذكره بلفظه-و ذكرك للشيخ ربيع !؟
و أين هو قولك بأن الشيخ ربيعا زكى الشيخ العيد لا على الحقيقة و لكن ليُنزل النّاس من الجبال فقط !!!.
هل الشيخ ربيع غاشّ للمسلمين ، و هو يخونهم و يستجيز فعل ذلك لأجل ما قلت !؟.
أين هو قولك -لما سألك أحدهم - لماذا لم تكن ترد على الخوارج فقلت : خفت على نفسي ـ هل كان في ربع قرنك المزعوم أم كان في ربع -آخر- خالٍ(!؟)، و لماذا لم يحسن عهدك بإخوانك الذين عرَّضوا أنفسهم للقتل بسبب وقوفهم ضدّ فكر الجماعات الحزبية و المسلحة!؟
هل أصبحت لا تجيد إلا قطف ثمر غيرك ؟!
لولا الله ثم جهود أولئك المشايخ لما رحت و لا جئت ، فمن زكاك قبل أن تظهر في الجزائر و قبل أن تتم ربع قرنك؟!!.

لزهر: عد فالعود أحمد !!!.
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 01-02-2014, 05:12 PM
عبد الله المزغني عبد الله المزغني غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Nov 2013
المشاركات: 43
افتراضي

تعجبت صراحة من الوريقات التي سودها - الشيخ لزهر سنيقرة سدده الله -
فهو يصور للقارئ أنه كان سلفيا من ثلاثين سنة
الواقع يكذب هذا مع الأسف
ولكم أن تسألوا أهل الصنوبر البحري وكل من له صلة قديمة بـ لزهر سنيقرة
لتعلموا أن الرجل كان تبليغيا !!!! فهل عرف الشيخ ربيع لما كان مع جماعة التبليغ والدعوة !!!؟
بعض الدعاة لم يعرفوا الشيخ ربيع بن هادي الا عن طريق الشيخ أبي عبد الباري العيد شريفي
والآن يخرجون علينا بأنه عرفوا ربيعا المدخلي من سنة كذا وكذا
لو سكت يا شيخ لزهر لكان خيرا لك
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 01-02-2014, 06:28 PM
أبو متعب فتحي العلي أبو متعب فتحي العلي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2013
الدولة: الزرقاء - الأردن
المشاركات: 2,322
افتراضي

بارك الله فيكم
شيخنا الحلبي
رافع (( ضغط الدم )) !
عند الكثير
هكذا الظاهر !
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 01-02-2014, 09:54 PM
المنصف المنصف غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 224
افتراضي

ألم أقل له ليصحح لغته
ولّا ما يسمعش الكلام؟؟
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 01-02-2014, 10:17 PM
عمربن محمد بدير عمربن محمد بدير غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجزائر
المشاركات: 12,045
Lightbulb

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنصف مشاهدة المشاركة
ألم أقل له ليصحح لغته
ولّا ما يسمعش الكلام؟؟
احشم يا لزهر راك بهدلت روحك. مسكين رحت تتكلم على ربع قرن و انت تزوخ بثلاثين سنة و الله مهزلة. تعرف يا لزهر راك تضحك الناس عليك

فدع عنك الكتابة لست منها. و ولو سودت وجهك بالمداد
عيب يا لزهر و الله اضحك الله سنك ضحكتنا
*
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249
قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) :
(وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه).
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 01-03-2014, 12:52 AM
بن قريب بن قريب غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2009
المشاركات: 750
افتراضي يا لزهر إن يرفعك الله فلن يضعك الشيخ ربيع

عجبا للزهر ومريديه الجدد
مقال مفخخ بالهمز واللمز صدقني يا لزهر إن قلت لك أن الفرق بين شيخك المدخلي مفرق السلفيين وبين الشيخ المحدث علي بن حسن الحلبي الأثري كالفرق بينك وبين شيخنا محمدعلي فركوس فالشيخ يفوقك علما وفهما وخلقا وقديما قالوا مافيك يظهر على فيك .......
كتاب قرأته مرات وكانك تتحدث عن مجلد ضخم أما أنا والله لقد إنتفعت بمقدمة الشيخ الفوزان عليه فكانت بمثابة (براعة استهلال )للكتاب الذي لا يخلو من فا ئدة مع مافيه من بعض (التجاوز)
وها أنا أصغر منك سنا ولكن أعلم أن صاحبنا الحلبي الأثري وإخوانه طلبة ألألباني سبقوا شيخك في التأليف (الدعوي) فهلا كنت منصفا ...............أم (أدهن السير ايسير )
أما نسختي من كتاب الشيخ ربيع فلعلها لم تكمل عدة الثلاثين فمن هو المولع بالتضخيم أيها المسكين .
نعم حق للشيخ الحلبي -الذي يفوقك-م- علما ووأدبا أن يفتخر (بالربع قرن) فضع قلبك في ثلا جة ....
أما وإن تماديت في الظلم والبغي فأبشر بالرفعة المدخلية كما بشر بها من قبل فالح الحربي والحجوري ووووووووووو...............لكن حذاري فلست وحدك في الجزائر ولن تنفعك العصا التي تتكئ عليها .
تمنيت لو درست كتاب الشيخ ربيع في السجن لأصحاب القبعات السود .....
وليتك انتهيت الى ما قرأت فعنوان الكتاب دعوة الأنبياء فيها الحكمة والعقل فهل ربعك من المقلدة المجرحة
وأنصار حزبكم يتصرفون ولا أقول ينهجون ( الحكمة والعقل ) .....
__________________
ما أَحْسَنَ ما قالَ بَعضُ السّلَف‏:‏(ما أَمَرَ اللهُ بِأَمْرٍ إلّا اعْتَرَضَ الشيطانُ فيه بِأَمْرَينِ لا يُبَالِي بِأَيِّهِما ظَفر؛ غُلُوٌّ أوْ تَقْصِير‏).............
(مجموع الفتاوى 14/479-483).
مستفاد.

إذا عقد القضاء عليك عقداً
فليس يحله غير القضاء
فمالك قد أقمت بدار ذل
ودار العز واسعة الفضاء !
قال الشيخ صالح بن عبدالله العصيمي حفظه الله
إن الثَّباتَ في الرِّجال عَزَّا
ويَغنمُ الرِّجالُ منه العِزَّا
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 01-03-2014, 02:11 PM
أبوالأشبال الجنيدي الأثري أبوالأشبال الجنيدي الأثري غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 3,472
افتراضي

صدقوني منذ أن قرأت قوله :(فقبل ما يقرب من ثلاثين سنة وقع بين يدي لأول مرة كتاب " منهج الأنبياء في الدعوة إلى الله " للشيخ - حفظه الله - فقرأته)
و تعليقه :(أي قبل أكثر من ربع قرن ـ بتعبير المولعين بالتهويل ـ!!)
وأنا أضحك، ولا أجد إلا الضحك كلما نظرت في هذا الكلام !
"قبل أكثر من ربع قرن قرأتُ كتابا للشيخ ربيع المدخلي هايْ ..، لقد قرأته قبل أكثر من ربع قرن، فافرحوا بي !
وقد تم بيان ما في الكتاب على مذهبهم !
والرجل في ذلك الوقت كان شابا صغيرَ السّن ساقطا في أوحال جماعة التبليغ، ومع ذلك يستهزئ بشيخنا الحلبي - حفظه الله - لقوله : (ربع القرن) !
قبل أكثر من ربع قرن وقبل أن يقرأ لزهر سنيقرة كتاب "منهج الأنبياء " ألف شيخنا " البيعة بين السنة والبدعة عند الجماعات الإسلامية " في الرد على بيعات الإخوان المسلمين وغيرها، وفي هذا الوقت الذي حارب فيه شيخنا هذه البيعات البدعية كان الشيخ ربيع المدخلي يعطي البيعة للإخوان-ربما- ! وكان الأخ لزهر مبايعا-ولو عمليا- لجماعة التبليغ وسائرا معهم !
وقبل أكثر من ربع قرن وفي السنة التي قرأ فيها لزهر كتاب المدخلي ألف شيخنا كتابه " التصفية والتربية وأثرهما في استئناف الحياة الإسلامية " في بيان المنهج السلفي في التغيير، والرد على من خالفها من جماعات التغرير التي كان الشيخ المدخلي-ولزهر- سائرين معها !
هل رأى لزهر الفرق بين ربع قرن شيخنا الذي يتحدث عنه، ماذا كان يصنع فيه، وربع قرن لزهر الذي قرأ فيه كتابا فطار فرحا !!
وما ذكرته ليس استقصاءً وإنما هو تمثيل للكتب التي ألفها الشيخ
قبل أن يقرأ لزهر كتاب " منهج الأنبياء "، وإلا فإن شيخنا قد كتب عدة كتب قبل تلك السنة وأثناءها وبعدها في شتى الفنون منها رسائل ابن رجب (الخشوع في الصلاة)، و(فضل علم السلف على الخلف)، (الفرق بين النصيحة والتعيير)، وكذلك (صفة صوم النبي ) (والحطة في ذكر الكتب الستة) وغيرها .
هذا كله كان في تلك السنة التي قرأ فيها لزهر كتابا للمدخلي أو قبلها !
سبحان الله !

شيخنا يقول : قبل ربع قرن ألفت كتاب كذا، أو حققت كتاب كذا، فلم يجد لزهر ما يذكره من إنجازاته قبل ربع قرن! فتذكّر أنه قرأ كتابا للمدخلي فخصه بمقالة: لقد قرأت كتابا للشيخ ربيع المدخلي العلامة ..لقد أعجبت بالكتاب قبل ربع قرن .. ويا ليته ذكر هذا فحسب لكنا أغمضنا أعيننا مع قولنا في أنفسنا :( فَاقُوا !)، ولكنه ذهب يسخر ممن يقول: ربع قرن، ويشغب عليه، والفرق بينهما واضح جدا، وقد بان لك أن الرجل كان يؤلف وينافح عن الدعوة السلفية ويرد على الجماعات الردية في ذلك الوقت الذي قرأت فيه الكتاب وأنت ومن تتبجح بكتابه غارقان في أوحال تلك الجماعات !!

رحم الله من عرف قدره !
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 01-03-2014, 03:41 PM
لؤي عبد العزيز كرم الله لؤي عبد العزيز كرم الله غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
الدولة: السودان
المشاركات: 2,417
افتراضي

وشيخنا يتكلم عن ربع قرن أخري لازم فيها الشيخ الألباني كظله وأخذ عنه فيها العلم والمنهج والطريق واخذ عنه الأدب والأخلاق والتربية السلفية ودخل معه وخرج وطلع ونزل فأين هذه الربع قرن من ربع قرنكم .
__________________
‏(إن الرد بمجرد الشتم والتهويل لا يعجز عنه أحد ، والإنسان لو أنه يناظر المشركين وأهل الكتاب : لكان عليه أن يذكر من الحجة ما يبين به الحق الذي معه والباطل الذي معهم ، فقد قال الله عز وجل لنبيه صلي الله عليه وسلم : (ادع إلي سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن) وقال تعالي : (ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن)
الفتاوي ج4 ص (186-187)
بوساطة غلاف(التنبيهات..) لشيخنا الحلبي
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:46 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.