بيان مشايخ الإصلاح: هل السلفية خطر على الجزائر؟ والله بيان رائع وراق

[أبو أروى ومعاذ]

http://www.tasfiatarbia.org/vb/showthread.php?t=9670

[أبو أويس السليماني]

نعم مقال جميل و جاء في وقته ، و لكنه غير مكتمل !
ففي الوقت الذي دفعَ هؤلاء تُهمة التكفير و مآلاته عن الدعوة السلفيّة ، لم يذكرو المسألة الأخرى التي هم واقعون فيها ، و قد ذكرها منتدى الشروق أيضا ، و بالضبط المفتش -في القطاع-محمدي !، ألا و هي مسألة التجريح و الإسقاط الذي هو واقع -ما له من دافع-في صفوف الدعوة السلفية ، و لأجله تقزّمت و تداعت عليها الفرق الأخرى ، و تجرّأت بشتى الأساليب على هذه الدعوة المباركة ، و قد ذكر مفتش القطاع (محمدي) أن هذا التجريح يؤول أيضا إلى التقتيل (!) .
ألا يجدر بنا أن لا ندسّ رؤوسنا بالتراب ، و نعمل مراجعات نفسية ، شخصية أو جماعية في صفوف دعوتنا -و لا أقول لدعوتنا!-، لأجل إنهاء هذا المأخذ ، و الاعتراف -لأجل الدعوة السلفية-بهذه المآخذ و المظالم !؟.
فقد كانت فرصة مواتية لهؤلاء للتحذير من الدعوة السلفية ، فيخلطون شيئا صحيحا بشيئ فاسد ،....
ألا يحقّ لنا الاعتراف -أخيرا- بأنّ الخلل و الظلم لم يُمارس فقط من خارج دعوتنا من أعداء دعوتنا ، بل الخلل و الظلم واقع داخل دعوتنا ، و هذا كان عاملا أساسيا للضرب الدعوة و تشويهها و تقزيمها.

[أبو أروى ومعاذ]

احسنت أحسن الله إليك أخي السليماني بل الموقف لم يكتمل من الجوانب خاصة وأنهم لم يشيروا أيضا إلى ذاك المدعو زيراوي حمداش صاحب الصحوة الذي يزعم بأنه يتزعم الدعوة السلفية ويريد إنشاء حزب سلفي زعم كنت أظن أن المشايخ الفضلاء سيصدرون بيانا ينفون فيه رضاهم عن هذا الحزب بل خروج بيانهم من غير نص على الأمر بعينه يلبس على الناس بأنهم راضون عن الفكرة ولكن عموما المقال أو البيان جيد يصف السلفية وصفا دقيقا فيه ربط بين الماضي والحاضر ويروي قصة الاتصال بين المنهج السلفي عبر القرون
وكما قيل ما لا يدرك كله لا يترك جله

[أبو أويس السليماني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو أروى ومعاذ

احسنت أحسن الله إليك أخي السليماني بل الموقف لم يكتمل من الجوانب خاصة وأنهم لم يشيروا أيضا إلى ذاك المدعو زيراوي حمداش صاحب الصحوة الذي يزعم بأنه يتزعم الدعوة السلفية ويريد إنشاء حزب سلفي زعم كنت أظن أن المشايخ الفضلاء سيصدرون بيانا ينفون فيه رضاهم عن هذا الحزب بل خروج بيانهم من غير نص على الأمر بعينه يلبس على الناس بأنهم راضون عن الفكرة ولكن عموما المقال أو البيان جيد يصف السلفية وصفا دقيقا فيه ربط بين الماضي والحاضر ويروي قصة الاتصال بين المنهج السلفي عبر القرون
وكما قيل ما لا يدرك كله لا يترك جله

نقطة مهمة جزاك الله خيرا ، لقد ركزت على الجانب الثاني من حيث دفع الغلو التكفير عن الدعوة ، و الذي يقابله الغلو في التبديع ، و إلا فلو فتحنا المجال للنقد فهناك أمور كثيرة جدا ينبغي بيانها و كتابة بيانات بشأنها ، و لأجل ذلك علقت على موضوع : هل السلفية في الجزائر خطر داهم أم أنها تدين صادق؟، فقلت ارتجالا :
هؤلاء إما أنهم لا يعرفون الدعوة السلفية بحقّ أو أنهم يكيدون لها أو مزيج من هذا و ذاك .
السلفية في الجزائر دعوة عريقة ليس لها صلة بعالم معيّن أو بلد معيّن ، ليس لنا مشكلة في مخالفة أي عالم إن وجدناه قد خالف الدليل باجتهاده ، فالدليل مقدّم على الأشخاص مهما ارتفعت منازلهم و ألقابهم العلمية ، و لذلك تجد السلفيين -من الأولين و الآخرين- يرد بعضهم على بعض بعلم و برهان ، دون عصبية أو تبعية عمياء ، بخلاف الروافض و الصوفية و المتحزّبة و متعصّبة المذاهب ، الذين لا يقدمون بين يدي إمامهم ،و لكنهم يقدمون بين يدي الله و رسوله ،فالذي فرق الأمة من قديم هي العصبية المذهبية ، و السلفيون لا يلزمون الناس بأخذ قول رجل بعينه -ما عدا النبي صلى الله عليه و سلّم-و لا يوالون و يعادون على أقوال علمائهم الاجتهادية ، فكيف تحصل الفرقة في الأمة بسببهم و هم كذلك ، و هم من أراد أن يوحد الأمة على ما كانت عليه زمن النبي صلى الله عليه و سلم و صحابته و زمن تابعيهم بإحسان و تابعي تابعيهم .
ليس من العدل و الإنصاف أن تكون هناك ندوة صحفية طرفها شاب يُدافع عن السلفية ، و في الطّرف الآخر حوالي عشرة مهاجمين بين الشرس و الأقل شراسة !.
و في الأخير يُتَّهمُ بأنه فقد أدب الحوار ، لأنه يُقاطع كلّ من يتّهم دعوته بالباطل و الزور، لسوء فهم أو سوء طويّة !.
فهل جاؤوا به حتى يسكت على تهمهم جميعا و يفوت فرصة الرّدّ ، ثمّ يُعطى فُرصة في الأخير لكيّ يمثّل دور إنصافهم و عدلهم الموبوء ! ، فليته لم يجالسهم ، و ليته -بعد أن جالسهم -خرج من مجمعهم -كمينهم-فقد أرادوه خادما لأغراضهم من حيث لا-لم- يشعر !
كثير من الناس يحب دعوة الحق و يريد الانتساب إليها بقلبه و قالبه ، و لكنه لا يتمكن من القضاء على جميع موروثاته السيئة ، والتي لاصقته طوال كل تلك السنين، يقضي عليها في وقت قصير جدا(!) ، كما أنّها دعوة مستمرّة ، يدخل النّاس فيها أفواجا ، و في جميع الأوقات ، فلا نستطيع أن نقضي على هذا التفاوت الزمني و لا على التفاوت النّفسي ، و إنما نسدد و نقارب ، فليس لنا سلطة على الناس ، كما هو حال من يُعطون البيعات -المتنوّعة-،بخلاف من أعجبه أسلوب الروافض في تصدير النّخب !و إبعاد العامّة !!!.
دعوتنا ليست نخبوية ، و إنّما هي دعوة نبوية ، حيث قال تعالى : ( عَبَسَ وَتَوَلَّى (1) أَنْ جَاءَهُ الْأَعْمَى (2) وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى (3) أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنْفَعَهُ الذِّكْرَى (4) أَمَّا مَنِ اسْتَغْنَى (5) فَأَنْتَ لَهُ تَصَدَّى (6) وَمَا عَلَيْكَ أَلَّا يَزَّكَّى (7) وَأَمَّا مَنْ جَاءَكَ يَسْعَى (8) وَهُوَ يَخْشَى (9) فَأَنْتَ عَنْهُ تَلَهَّى (10) كَلَّا إِنَّهَا تَذْكِرَةٌ ).
و قال عز و جل :(وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا (28) وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِنْ يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا ).
و في الحقيقة أن نخب الروافض متواطئة على الباطل ، لا تستطيع نشره بين الناس ، كحال النصارى و اليهود الذين لا يقرؤون كتبهم على العامة و لا ينشرونه كما ننشر القرآن ، لأنّ كتبهم تحتوي على أمور ترفضها الفطر و العقول السّليمة ، أمّا ديننا و دعوتنا فليس فيها ما نخفيه !، دعوة ظاهرة إلى قيام السّاعة.
و أتعجّب من ذلك الأستاذ المثقف الصوفي (!!!) الذي أخذ يحرّض الأمن و العسكر و أجهزة الدولة و الوزارة المعنية على أبناء الدعوة السلفيّة(!) ، وي كأنّه كان يفعل ذلك زمن الفتنة التي أكلت الأخضر و اليابس و نحن لا ندري !!!!.
فإن صحّ ذلك عنه زمن الفتنة فهما تحريضان خطيران ، و وشاية قبيحة رذيلة ، ننزّه أيّ مسلم أن يتسلّقها عند عجزه و ضعف حجّته ، كما كان يفعل الجهمية مع أهل السنة ، و كما هو حال من ضعفت حجته ، يفزع إلى السلطان كي يمرر باطله و يقمع مخالفه !.
و مع هذا كلّه يَدَّعُونَ أدب الحوار و المحاورة !!!.
كما قال بن القيم عن شيخه رحمهما الله : ولم يكن مع خصومه ما يَرُدُّون به عليه أقوى من الشكاية الى السلطان.
و هذه هي سنتهم المتبعة !.
ينتقدون السلفيين من جهة لباسهم ، و أنّه دخيل على الجزائريين ، فلباس الجزائريين هو : العمامة و القندورة و البرنوس و...إلخ .
فنقول لهم : كم من لباس دخيل على الجزائريين لم تعيبوه ؟!
أم أنّ هذا هو اللباس الوحيد الذي كان دخيلا على الجزائريين !؟
هذا على فرض تحقق زعمهم ! ، و إلا فالسلفيون في الجزائر تتغاير ألبستهم بحسب مناطقهم ، و أكثرهم يلبس القميص و الذي كان أحب اللباس إلى النبيّ صلّى الله عليه و سلّم، فـ: عن أم سلمة رضي الله عنها قالت كان أحب الثياب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم القميص.
و على فرض صحة هذه الدعوى ، فأين المشكلة إذا كان لباسنا مستوردا من السعودية أو الأردن أو المغرب أو....إلخ من البلدان الإسلامية ، و قد كانت تأتيه صلى الله عليه و سلم الألبسة من كلّ جهة ، فيقبلها ما لم تُخالف شرعا !.
ما هذه الجزأرة الجديدة -إسلام جزائري !!!-!
أليس هذا من تفريق الأمة لا توحيدها ، و تقديس ما ينبغي تقديسه و الغلو في ذلك ، وبث التمايز الجاهلي بين أبنائها ، و تحريض بعضهم على بعض ، و اختزالها في بلد معين ، عليه الولاء و البراء ، في حين أن الأمة أوسع من ذلكم الاختزال المخلّ !.
و لماذا لا تنكرون على أنفسكم ، و أنتم تدعون تمثيل الإسلام الجزائري ، حيث استوردتم اللباس الإفرنجي و أقررتهم التبرج في أفحش صوره ، و أجزتم لنسائنا استيراد ألبست الافرنج كذلك !؟.
حتى أنّك لا تكاد تجد لباسا يستر بناتنا و نساءنا يُباع في المحلاة مما هو جائز شرعا !!!-بحجة الموضة-(الموتة).
بل جعلتم ذلك من التطور و المدنية ، و رميتم بسبب ذلك غيركم بالتخلف و الرجعية !؟
لا لشيئ إلا :لأجل مخالفتكم في اللباس و اللحية !!!.
فمن ينظر إلى ذلك الأستاذ المثقف الغارق في بحور التصوف الغالي ، فإنه لا يكاد يفرّق بينه -في اللباس طبعا!-و بين رجل إفرنجي إذا جلس أمامه ، لحلقه للحيته و شاربه و لباسه اللباس الافرنجي الضيق مع تكرفته -كرفتا-، فيا ترى : ماذا يقول الإمام مالك رضي الله عنه فيمن يحلق شاربه -فقط-و لا أقول لحيته ؟!.
و ماذا كان يعدُّ ذلك ؟!
ألم ير في صاحبه الضرب بالنعال ، لأنه كان يرى ذلك مثلة!؟.
أم أنّكم مالكيّة في القلب فقط !؟.
و ما هو رأي السادة المالكية في حلق اللحية و التشبه بالكفار في اللباس ، و الدعوة إلى ذلك و تشويه سمعة من يحافظ على تراث أمته -من أي بلد إسلامي كان -!؟.
ألم يكن المجوس يحلقون لحاهم و يتركون شواربهم ، فنهانا النبي صلى الله عليه و سلم عن ذلك ؟!
فما بالنا اليوم نجد من أساتذة الشريعة -و التصوف- المخالفة الواضحة لتلك التعاليم النبوية ، من حلق للحية و الشارب معا !؟ ، أم أنّها مخالفة من نوع آخر للمجوس ، و ذلك : بحلقهم معا !؟.
فكيف سيكون الشعور حينها و أنت أمام زوجتك ، و قد أمرنا بمخالفة النّساء !؟.
( المذبوحة تضحك على المسلوخة و المسلوخة تضحك على المقطعة و المقطعة شبعت ضحك ).
يعني تأتي من الآخر و تستخف بهذا التراث الإسلامي العظيم ، و أنت تميل في الذوق إلى التراث الإفرنجي !.
المقام قد يطول إذا تتبعنا تهاويلهم و شبهاتهم و أراجيفهم ، و هذا ما كتبته على سبيل الارتجال ، لما وجدته من حقد دفين من هؤلاء على الدعوة السلفية ، ....
و العجيب أنهم وجهوا انتقاداتهم إلى كثير من عوام السلفيين ، أو أحداثهم ، و لما تكلموا عن علمائهم تكلموا عموما !!!.
فحسبنا الله و نعم الوكيل ، لما تضعف الهمم و تجبن النفوس تتجه ردودهم إلى عوام الناس ممن أحب الدعوة السلفية و أخطأ في التصرّف ، فهنيئا لكم ردودكم على العوام و الناشئة !!!.
و لا حول و لا قوة إلا بالله .

[محمد بن أحمد]

بارك الله فيك، لقد أصبت كبد الحقيقة ولو سئل الموقعون على البيان عن خيرة أعلام الدعوة السلفية المباركة في الوقت الحاضر، القائمين بالدعوة إليها بحق، والذابين عن حياضها بعلم وحلم، لسمعت منهم ما يدمي القلب، فلا سلفي عندهم إلا من انطوى تحت عباءة الشيخ ربيع وجماعته. فالبيان عام، يرضي كل سلفي ترعرع في ظل هذه الدعوة، أما لو دخلوا في نقاش حواري مع خصوم الدعوة؛ فستكون النتائج عكسية، يكفي أن يطرح عليهم المحاور أسماء لدعاة مشهورين بسلفيتهم ليسمع منهم بأن هؤلاء ليسوا على شيء، وإذا أرادو أن يكونوا سلفيين فما عليهم إلا الالتحاق بهم تحت لواء الشيخ ربيع، يوالون فيه ويعادون فيه، ليس إلا..

[عمربن محمد بدير]

يا إخواننا (أعمش خير من أعمى) ..
انتقادكم صحيح
انتقاد الشيخ السليماني صحيح
انتقاد الشيخ عمّار(أبو أروى ومعاذ) صحيح ؛ وانتقاد الأخ محمد بن أحمد صحيح ..
فلنكمل ما بقي وما ينقُص المقال بمقال كامل تامّ من جميـع الوجوه ..
(فهذا الخلاف سلفي سلفي) ؛ليس لهؤلاء المبتدعة كبن بريكة وغيره ممن حضرو ندوة جريدة (الشّرور) الإخوانجية المتشيّعة!الملفّقة ..
فينبغي أن نعالج ما أثارته جريدة الشرور ببعث مقال إلى جريدتهم يبين فيه المشايخ أو طلبة العلم (بطلان التهم التي وصفقت بهـا السلفية)
..
وكما قال الشيخ أبو أروى ومعاذ ـ كان عليهم التنصيص ـ على اسم عبد الفتاح حمداش زراوي ،التبرّؤ منه من حزبـه ليكتمل العقد(في هذا البيان والردّ )

[عمربن محمد بدير]

__________________

[أبو عبيدة يوسف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمربن محمدالبومرداسي

يا إخواننا (أعمش خير من أعمى) ..
انتقادكم صحيح
انتقاد الشيخ السليماني صحيح
انتقاد الشيخ عمّار(أبو أروى ومعاذ) صحيح ؛ وانتقاد الأخ محمد بن أحمد صحيح ..
فلنكمل ما بقي وما ينقُص المقال بمقال كامل تامّ من جميـع الوجوه ..
(فهذا الخلاف سلفي سلفي) ؛ليس لهؤلاء المبتدعة كبن بريكة وغيره ممن حضرو ندوة جريدة (الشّرور) الإخوانجية المتشيّعة!الملفّقة ..
فينبغي أن نعالج ما أثارته جريدة الشرور ببعث مقال إلى جريدتهم يبين فيه المشايخ أو طلبة العلم (بطلان التهم التي وصفقت بهـا السلفية)
..
وكما قال الشيخ أبو أروى ومعاذ ـ كان عليهم التنصيص ـ على اسم عبد الفتاح حمداش زراوي ،التبرّؤ منه من حزبـه ليكتمل العقد(في هذا البيان والردّ )

صدقتم جميعا ما أرحمك وأعدلك أخي عمر

[عبد الحميد ولد محمد]

الدي اعرفه ان البيان صدر قبل انعقاد هده الندوة المزعومة

[نجيب بن منصور المهاجر]

نأمل أن يكون هذا البيان مقدمة لردود علمية مؤصّلة تلجم أهل الباطل وتقطع شبههم وكم أتمنى أن يظهر أحد المشايخ السلفيين أو طلاّب العلم النابهين في مناظرة علنية يقمع بها الباطل وأهله