عقيدة الشيخ علي الحلبي مثل عقيدة المشايخ الثلاثة إبن باز وابن عثيمين والألباني

[أحمد سالم]

-قال الإمام الألباني رحمه الله –

في أثناء كلامه مع أبي رحيم : إن كانت عقيدتك مثل عقيدة المشايخ الثلاثة الذين تدافع عنهم ، وهم إبن باز وابن عثيمين والألباني فعقيدة الأخ علي مثل عقيدتهم ، وإن كانت عقيدتك على خلاف عقيدة الأخ علي ، فأنا مستعد للجلوس معك . اهــ

http://www.sahab.net/forums/index.php?showtopic=25496

[أبو عبد الرحمن المسلم]

عجيب امر سحاب وة مريديها
و مما جاء في الرابط علاه و من شبكة سحاب و هب من عجائب القوم

ذلك أيضا ما كتبه - بنفس صادق - الاخ الفاضل احمد بن صالح الزهراني – وفقه المولى – في شبكة سحاب السلفية عبر الانترنت بتاريخ 5/2/2001 مقالا بعنوان ((ابا الحارث لاول مرة اشعر بالحسد)) قال فيه: (( نعم، الحسد، وليس الغبطة، وتقول: لماذا؟ أقول: من شدّةِ ما رأيت وسمعت من محبّة الشيخ ناصر الدين الألباني-رحمه الله- لك، وثقته بك، وتقريبه لك، الله أكبر! والله ما يكاد الشيخ يتكلّم في مسألة، ولا تكاد تسمع مجلساً؛ إلاّ ويتكرر على مسمعك: (( أين أبو الحارث؟ ))، (( لنسمع أبا الحارث ))، (( ها يا أبا الحارث ))، ((ماذا عندك يا أبا الحارث؟ ))، (( كأنّ أبا الحارث يريد أن يعلّق ))، (( أمْ لا يا أبا الحارث؟ ))
وأقول: هنيئاً لك يا أبا الحارث! ومباركٌ هذا القُربُ وهذا العلم-يا أبا الحارث- ليتني مكانك وأنّ الدنيا-كلّها- أُخذت منّي، وعندما أسمع مثل هذه المجالس أتذكّر موتوراً (!) زعم أنّ الحلبيَّ ليس من تلامذة الألباني!! وأنّهّ! وأنّه! فأضحك، وأقول: أيُّ دليلٍ أكبرُ من هذا؟!.
بل أقول: هذا يدلُّ على شدّةِ تعلّق الشيخ الألباني بأبي الحارث، وتقريبه لـه، وثقته به، بل الذي لمسته من خلال الأشرطة أنّ أبا الحارث أُوتي علماً، وبورك لـه فيه(1)، فهو سريع الخاطر في الإجابةِ في مجالس الشيخِ في معلوماتٍ لا يتمكّن منها إلاّ خبير.
عموماً لِيَهْنَكَ العلمُ أبا الحارث، ولا تصدّق أنّي حسدتك، وإنّما هي وصف حال بعضِ -وليس كلّ- الطاعنين عليك فسلامي لك؛ ولكلِّ الأخوة في الله في مدرسة الألباني -رحمه الله رحمةً واسعةً )) أهـ .

[عبد الله بن مسلم]

بارك الله فيك.

الرابط يقول: (هذا الموضوع مغلق).

و لعله يضاف أيضاً: (هذا الموضوع منسوخ)!

[أبو محمد الألباني]

الرابط لا يعمل يا أخ أحمد!!!!!!!!! و أنا أحتاجه ضروري للترجمة..

[أحمد سالم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو محمد الألباني

الرابط لا يعمل يا أخ أحمد!!!!!!!!! و أنا أحتاجه ضروري للترجمة..

http://www.sahab.net/forums/index.php?showtopic=25496

الرئيسة المنتديات
المزيد شبكة سحاب السلفية ← المنابر ← المنبر الإسلامي

من لم يستطع الدخول ولم تصله كلمة المرور ، فليراسل المشرف العام من خلال الرسائل الخاصة في الموقع السابق .. من هنا
مع كتابة البريد الالكتروني للتأكد من المطابقة، وعذراً لإزعاجكم.


0
ماذا ينقم إخواننا من مشايخنا في الأردن
تمت كتابته بواسطة محمد خشان, Aug 23 2002 07:14 AM

هذا الموضوع مغلق 4 رد (ردود) على هذا الموضوع #1 محمد خشان غير مشارك


Members

87 مشاركة
تاريخ المشاركة 23 August 2002 - 07:14 AM

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الكريم وبعد:

إن من فضل الله علينا وعلى الناس - في بلدنا الأردن - أن يسر لنا من أهل العلم والفضل من يعلم الناس الخير ويدافع عن السنة ، بل أقول إن الواجب على كل مسلم حريص على الخير أن لا يفتر عن سؤال الله جل وعلا أن يحفظ علينا مشائخنا، وأن يثبتهم على الحق، وأن يأخذ بيدهم إلى كل خير ، قبل أن يأتي يوم يسأل فيه عن السنة فلا يوجد من يفتي بها ، فنسأل الله العفو والعافية .
وها نحن ذا – ولا حول ولا قوة إلا بالله – قد دار بنا الزمان فسمعنا ورأينا من يلمز ويغمز- بجهل- في ساحات الإنترنت بمشائخنا ويصفهم بالجهل والتحريف وعدم ضبط الأصول ..الخ - ولا حول ولا قوة إلا بالله –
وابتداءً أقول : هذا من العجائب والله!!!، فهل يستقيم عقلا وشرعا – بالله عليكم - أن نأخذ قولكم ونسلم به!!! ثم نترك قول من كان بمشائخنا خبيرا، أعني شيخ شيوخنا ريحانة الشام ومحدثها الإمام الألباني – طيب الله ثراه – والذي هو من أعلم الناس بمشايخنا – حفظهم الله – ؟؟.

قال الإمام الألباني- رحمه الله – في حق الشيخ علي– حفظه الله – [ …فعسى أن يقوم بذلك – أي الرد على حسان عبد المنان – بعض إخواننا[ الأقوياء] في هذا العلم كالأخ [ علي الحلبي ] [ الصحيحة 2\720] .اهـ.
ويقول– رحمه الله – في [ الضعيفة 1\7] - عند ذكره للسقاف الخبيث - : وقد انبرى له أخونا الحلبي بـ" الأنوار الكاشفة فلتراجع " اهــ
ويقول- رحمه الله – في أثناء كلامه مع أبي رحيم : إن كانت عقيدتك مثل عقيدة المشايخ الثلاثة الذين تدافع عنهم ، وهم إبن باز وابن عثيمين والألباني فعقيدة الأخ علي مثل عقيدتهم ، وإن كانت عقيدتك على خلاف عقيدة الأخ علي ، فأنا مستعد للجلوس معك . اهــ
ذكر هذا الأستاذ عزمي الجوابره – وفقه الله – في جواب محرر مؤرخ بتاريخ 20 ربيع الأول 1422 بشهادة الأخوين لافي الشطرات وكامل القشاش ، بل وأحسن من ذلك ما ذكره الأستاذ عزمي نفسه في رسالته [ ماذا ينقمون من الإمام الألباني ودعوته وتلامذته ص14 حيث قال : ولقد سألت استاذنا الشيخ ناصرا – رحمه الله - : ما رأيك في مخالفة أبي رحيم للشيخ علي – وكان معي الأخوان الكريمان " لافي الشطرات وكامل القشاش ، فقال شيخنا – رحمه الله – بالحرف الواحد – والله على ما أقول شهيد -: الأخ علي يعدل ألف واحد مثل أبي رحيم . اهــ

وهذا عداك عن تزكية أهل العلم الكبار للشيخ علي ممن سيأتيك النقل عنهم – بإذن الله -

قال أخونا الحبيب و طالب العلم المجتهد أبو طلحة – حفظه الله – في رسالته اللطيفة [ كلمة حق في الشيخ الفاضل علي الحلبي صـ9 – مع تصرف مني -
وأخيرا أورد شيئا من ثناء أهل العلم في الشيخ علي ، وهو الذي تكال له أنواع التهم ، لا أقول من المخالف المعادي فحسب بل ومن بعض آخر ممن يزعم وهاء الشيخ في كذا وضعفه في كذا وليس هو مؤصلا في كذا إلى آخر ما يزعمون عنه.
أقول: سبحان الله وهل سمعتموه يقول أنا عالم الشام وبحرها.!!!؟؟ أو أنا محدث الشام وإمامها.

أقلوا عليهم لا ابا لابيكم من اللوم أو سدوا المكان الذي سدوا

نعم، سدوا المكان الذي سده - رعاه الله – فكم من كتاب ورسالة صنفها في الرد على أهل الاهواء والبدع وكم من مناظرة خاضها نصرة للحق وإعلاءً لاهله – أعلى الله قدره في الدارين –
- فهو صاحب دراسات علمية في صحيح مسلم)) في الرد على محمود سعيد ممدوح
- وصاحب الرد العلمي على حبيب الرحمن الاعظمي)) المدعي بأنه ارشد السلفي.
وهذا بالاشتراك مع شيخنا سليم الهلالي – أعلى الله قدره –
- وصاحب الانوار الكاشفة لتناقضات الخساف الزائفة وكشف ما فيها من الزيغ والتحريف والمجازفة
- وصاحب الكاشف في تصحيح رواية البخاري لحديث تحريم المعازف والرد على ابن حزم المخالف ومقلده المجازف.
- وصاحب الكشف والتبيين في الرد على اسماعيل الانصاري.
- وصاحب كشف المتواري من تلبيسات الغماري ورد عدوانه على اهل السنة.
- وصاحب العقلانيون في الرد على افراخ المعتزلة.
- وصاحب كتاب احياء علوم الدين في الميزان.
- وصاحب كتاب الرد البرهاني في الرد على أبي رحيّم ونقض ادعاءاته.
وغير ذلك كثير ، عداك عن ردوده على التكفيريين والحركيين والحزبيين والتي احرقهم بها حرقا.

وعودا على ثناء أهل العلم على الشيخ علي فأقول :
قال الشيخ الإمام عبد العزيز بن باز – رحمه الله – في حق ماكتبه الشيخ علي في رده على العسكر -: أرى أن تنشروا الرد لما فيه من الفائدة العظيمة وإزالة اللبس ، جزيتم خيرا ، وقد أمرت بنشره في مجلة البحوث الإسلامية لعظم الفائدة في ذلك .هــ

قال الأخ الفاضل عمر بن إبراهيم – وفقه الله –حدثني احمد بن إسماعيل الشكوكاني حفظه الله ، قال : حدثني أبو عبد الله قمر الزمان الباكستاني السلفي ،- حفظه الله – قال : سئل الشيخ العثيمين – رحمه الله – في موسم الحج ( عام 1420هـ ) – وكان برفقته الشيخ العلامة ربيع المدخلي والشيخ علي – حفظهما الله – فأجاب عن بعض الأسئلة وقال في بعضها " سلوا ذلك البحر " وأشار للشيخ علي – حفظه الله – اهــ

ومن تواضع الشيخ علي – حفظه الله – أنه لما سئل عن ذلك قال : تأولت ذلك على المداعبة ، فأنا لست بالبحر ولا بالنهر ولا غير ذلك ، نستغفر الله ، ونسأله حسن الخاتمة .
أقول : لله درك يا شيخ علي ، وأسأل الله أن يحفظك ويعلي شأنك .

ويقول الشيخ العلامة مقبل بن هادي الوادعي – رحمه الله – في كتابه " غارة الأشرطة على أهل الجهل والسفسطة[ 2\218] " : وهناك كتاب ما علمت له نظيرا ، لأخينا علي بن حسن بن عبد الحميد بعنوان " فقه الواقع بين النظرية والتطبيق " فأسأل الله أن يجزيه خيرا ، وأنصح جميع إخواني باقتنائه .اهــ

ولما سئل – رحمه الله – عن العلماء الذين ينصح بالرجوع إليهم وقراءة كتبهم وسماع أشرطتهم ؟ قال : … منهم الشيخ ناصر الدين الألباني – حفظه الله – وطلبته الأفاضل مثل : الشيخ علي بن حسن والاخ سليم الهلالي والاخ مشهور حسن … إلى آخر كلامه – رحمه الله –
ومن ذلك أيضا ما كتبه - بنفس صادق - الاخ الفاضل احمد بن صالح الزهراني – وفقه المولى – في شبكة سحاب السلفية عبر الانترنت بتاريخ 5/2/2001 مقالا بعنوان ((ابا الحارث لاول مرة اشعر بالحسد)) قال فيه: (( نعم، الحسد، وليس الغبطة، وتقول: لماذا؟ أقول: من شدّةِ ما رأيت وسمعت من محبّة الشيخ ناصر الدين الألباني-رحمه الله- لك، وثقته بك، وتقريبه لك، الله أكبر! والله ما يكاد الشيخ يتكلّم في مسألة، ولا تكاد تسمع مجلساً؛ إلاّ ويتكرر على مسمعك: (( أين أبو الحارث؟ ))، (( لنسمع أبا الحارث ))، (( ها يا أبا الحارث ))، ((ماذا عندك يا أبا الحارث؟ ))، (( كأنّ أبا الحارث يريد أن يعلّق ))، (( أمْ لا يا أبا الحارث؟ ))
وأقول: هنيئاً لك يا أبا الحارث! ومباركٌ هذا القُربُ وهذا العلم-يا أبا الحارث- ليتني مكانك وأنّ الدنيا-كلّها- أُخذت منّي، وعندما أسمع مثل هذه المجالس أتذكّر موتوراً (!) زعم أنّ الحلبيَّ ليس من تلامذة الألباني!! وأنّهّ! وأنّه! فأضحك، وأقول: أيُّ دليلٍ أكبرُ من هذا؟!.
بل أقول: هذا يدلُّ على شدّةِ تعلّق الشيخ الألباني بأبي الحارث، وتقريبه لـه، وثقته به، بل الذي لمسته من خلال الأشرطة أنّ أبا الحارث أُوتي علماً، وبورك لـه فيه(1)، فهو سريع الخاطر في الإجابةِ في مجالس الشيخِ في معلوماتٍ لا يتمكّن منها إلاّ خبير.
عموماً لِيَهْنَكَ العلمُ أبا الحارث، ولا تصدّق أنّي حسدتك، وإنّما هي وصف حال بعضِ -وليس كلّ- الطاعنين عليك فسلامي لك؛ ولكلِّ الأخوة في الله في مدرسة الألباني -رحمه الله رحمةً واسعةً )) أهـ .


قال أخونا الحبيب أبو طلحة – حفظه الله – عقب نقله هذا الكلام وكلام أهل العلم الكبار في الشيخ علي – حفظه الله - : وبهذه النقول عن هؤلاء الكرام ومن غير زيادة – وإن كان في الجعبة مزيد – ما يكفي لردع من كان في قلبه خير أو ألقى السمع وهو شهيد ، فالحمد لله العزيز المجيد . اهـ

أقول : وهذا عداك عن كلام أهل العلم والفضل في حق مشايخنا سوى الشيخ علي ، كالشيخ مشهور - صاحب التصانيف المتقنة والتحقيقات البديعة - والذي وصفه الشيخ البحاثة بكر بن عبد الله أبو زيد بـ [ العلامة ] في مقدمته على كتاب الموافقات للشاطبي ، وكذلك الشيخ سليم – حفظه الله – وسائر المشايخ ، من تلاميذ الألباني – رحمه الله - ، وأعتذر من مشايخنا الأفاضل ، فقد أطلت النفس في الكلام على الشيخ علي دونكم وذلك لكثرة التهم والإفترآت التي يرمى بها الشيخ علي ، والله الموفق
وختاما أقول لكل ناعق : عبثا تحاولون .
يا ناطح الجبل العالي ليكلمه أشفق على الرأس لا تشفق علي الجبل