أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
30569 | 123455 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
سؤال طرأ في خلدي : هلّا ناصحوه قبل أن يجرّحوه ؟ (بخصوص الددو الشنقيطي)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أتمنى أن ينظر الأحبة إلى هذا السؤال نظر محايد قد جرّد قلبه عن الاعتقاد قبل الاستدلال نعلم أن هدي السلف الصالح تجاه الاشخاص المخالفين هو إقامة الحجة عليهم بالمناصحة والمناقشة ..بل وهذا هو هدي العلماء المتاخرين من السلفيين كابن باز الذي ناصح القرضاوي سنوات ، وامان الجامي الذي ناصح الحوالي وانتظر ونحو ذلك الكثير... انطلاقا من هذا التصور وهذا المبدأ طرأ على قلبي سؤال وهو هل من المشايخ الافاضل والعلماء الربانيين من ناصح الشيخ محمد الحسن ولد الددو الشنقيطي في المسائل التي زلت قدمه فيها ؟؟ وأقام عليه الحجة ، فأصرّ الثاني على مخالفة الصواب؟ الملحوظة الاولى : أتمنى حسن اختيار الالفاظ عند المشاركة في هذا الموضوع ، وامتثال قوله تعالى {وقولوا للناس حسنى} الملحوظة الثانية : للمشرف الحق كله في حذف الموضوع في حالة واحدة وهي : أن ينحوَ البعض منحىً آخر فيسلك طريق الطعن المجرد عن الادب والحلم والله المستعان |
#2
|
|||
|
|||
نعم ومنهم خاله الشيخ العلامة محمد سالم ولد عدود ـ رحمه الله ـ
الذي مات هاجرا له بعد مناصحات , ومناصحات ! |
#3
|
|||
|
|||
أبا البراء طرح جيد ..
فموقف السلف الكرام في الأصل مجانبة اهل البدع والاهواء .. ولا شك ان مناصحة ومناقشة أهل البدع ـ قد تكون لها حالات معينة ـ لا على الإطلاق .. والناس من العامة يحذرون منه ،ويؤمرون بهجره ..كون الرجل صاحب شبه أما الاقوياء من طلبة العلم والعلماء ممن رسخت اقدامهم ـ فقد يرون المصلحة في نصحه او عدمها ـ .. فالرجل يا أبا البراء أشعري معروف وحزبي معروف.. ومسلكه في الدعوة مخوف.. فيختلف الامر بين سلفي غلط أو أخطا أو[ تعمّد ] المخالفة فهذا ينصح اولا ومن قال بخلاف هذا في هذا الزمن فقد أفسد .. أما صاحب الهوى كالاشعري ولد الددو ..فلا يعاب على المحذر منه ولو قبل المناصحة .. أما إن تيسر نصحه فذلك اولى ..والله اعلم . وراجع موقف أهل السنة والجماعة من أهل الاهواء والبدع ، لشيخنا ابراهيم الرحيلي .
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
أحسن الله اليك أبا مصطفى نعم جزاك الله خيرا حتى أنا بلغني هذا الأمر لكن للأسف!!! مجرد خبر ليس موثّق بمقالات ومواد وأنت تعلم شأن البلاغات و النقولات الخالية من الوثائق وقد قالوا قديما : وما آفة الاخبار إلا رواتها |
#5
|
|||
|
|||
حتى تتاكد من مناصحات العلماء له اسمع شريط الشيخ الريس حفظه الله بعنوان وانكشف الغطاء
|
#6
|
|||
|
|||
الحمدُ للهِ ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ ، وعلى آلِه وصحبِه ومن والاه ، وبعدُ :
فلا شك أن النصيحةَ فرضُ على كلِّ مسلمٍ رأى منكراً على أخيه -كلٌّ حسبِ استطاعتِه- ، ومن المعلومِ أن التحذيرَ من أهلِ البدعِ والأهواءِ واجبٌ على أهلِ العلمِ والسنةِ ، حفظاً للدينِ ، وحمايةً للمسلمين من الوقوعِ في هوةِ أهلِ البِدَعِ ، هذان أمرانِ لا يُختلَفُ فيهما . أما مسألةُ (اشتراطِ) نصيحةِ المخالفِ قبل الردِّ عليه والتحذيرِ منه فلا شك أن هذا لا دليلَ عليه من كتابِ اللهِ -عز وجل - ، أو من سنةِ النبيِّ -صلى اللهُ عليه وسلم - ، ولا من عملِ السلفِ الصالحِ -رضوانُ اللهِ عليهم -أجمعين- ؛ سئلَ الشيخُ العلامةُ محدثُ العصرِ الألبانيُّ -رحمه اللهُ - السؤالَ التاليَ : (( ... يتفرعُ عن هذا(1) قولُ بعضِهم أو (اشتراطُ) بعضِهم بمعنىً أصّح أنه في حالةِ الردودِ (لا بد) قبل أن يُطبعَ الرّدُّ إيصال نسخةٍ إلى المردودِ عليه حتى ينظرَ فيها ، ويقولُ : إن هذا مِن منهجِ السلفِ الجوابُ : هذا ليس (شرطـاً) ، لكن إن تيسّر وكان يُرجى من هذا الأسلوبِ التقاربُ بدونِ تشهيرِ القضيةِ بين الناسِ : فهذا لا شك أنه أمر جيّدٌ ، أما -أولاً- أن نجعلَه شرطاً ، و-ثانياً- أن نجعله شرطاً عاماً : فهذا ليس من الحكمةِ في شيء إطلاقاً . والناسٌ -كما تعلمون- جميعاً - معادنُ كمعادنِ الذهبِ والفضَّةِ ؛ فمن عرفتَ منه أنه معنا على الخطِّ وعلى المنهجِ ، وأنه يتقبّلُ النصيحةَ فكتبتَ إليه دون أن تُشهّر بخطئه على الأقلِّ في وُجهةِ نظرِك أنت : فهذا (جيّدٌ) ، لكنَّ هذا ليس شرطاً ، وحتى ولو كان شرطاً ليس أمراً مستطاعاً .. من أين تحصلُ على عُنوانِه ؟! وعلى مراسلتِه ؟! ثم هل يأتيك الجوابُ منه أو لا يأتيك ؟! هذه أمور ظنيةٌ -تماماً- ... هذا الشرطُ تحقيقُه صعبٌ -جداً- ، ولذلك ؛ المسألةُ لا تُؤخذ شرطاً .. ))(2) انتهى كلامُ هذا الإمامِ فجزاه اللهُ أحسن الجزاءِ ، ولا شك أن هذا التأصيلَ لا يخرجُ إلا من عالمٍ راسخٍ فاهمٍ لمنهجِ السلفِ ، مبتعدٍ عن العاطفةَ العاصفةِ ، والحماسةِ الجارفةِ ، فالزم هذا الكلامَ يا طالبَ الحقِّ فإنه جدُّ مفيدٍ ، واللهُ أعلمُ ، وصلى اللهُ وسلمَ على نبيِّنا محمدٍ ، وعلى آلِه وصحبِه أجمعين ، وآخرُ دعوانا أنِ الحمدُ للهِ ربِّ العالمين . _______________________ (1) مسألةُ الموازنةِ بين الحسناتِ ولاسيئاتِ (2) من هنا الرابط http://www.ajurry.com/vb/showthread.php?t=1591
__________________
[SIZE="6"][FONT="Tahoma"][SIZE="5"][COLOR="Red"][CENTER][SIZE="4"] [SIZE="3"]قال ابن القيم رحمه الله تعالى : وقت الإنسان هو عمره في الحقيقة ، وهو مادة حياته الأبدية في النعيم المقيم ، فمن كان وقته لله وبالله فهو حياته وعمره وغير ذلك ليس محسوباً من حياته ، فإذا قطع وقته في الغفلة والسهو والأماني الباطلة وكان خير ماقطعه النوم والبطالة ، فموت هذا خير من حياته [/SIZE][/SIZE][/CENTER] [/COLOR][/SIZE][/FONT][/SIZE] |
#7
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الشيخ محمد الحسن ولد الددو بحر من بحور العلم , وليس من ذاك الصنف الذي تهمه الشهرة أو الذاتية في طرحه ودعوته , ولكنه صاحب شبه مؤصلة خطافة تستفز القلوب الضعيفة ,وذاك في أغلب أبواب العلم للأسف فنسأل الله أن يهدينا وإياه إلى سواء السبيل وقد بلغني من زمان أنه تم عرض مذكرة على الشيخ البراك تخص بعض المؤاخذات عليه ليراجعها ولا أدري أين وصل الأمر بها . اما رد الشيخ عبد العزيز الريس فقد أصاب فيه في أشياء خاصة العقيدة وأخطأ على الشيخ في أخرى وتحامل عليه في أشياء أخرى خاصة في قضية تمذهب الشيخ وعدم عنايته بالدليل ,وأظن ان الشيخ الريس لم يطلع على كثير من كلام الشيخ الحسن والله أعلم . وأخيرا الشيخ محمد الحسن مكسب كبير للعالم الاسلامي لوأنه يصحح ما عنده من مشكلات علمية - كما أسميها - , ولو احتك كثيرا بكبار علماء المملكة بعيدا عن المتطفلين لكان أرجى ان يراجع كثيرا من مواقفه وفقنا الله وإياه لما يحب ويرضى . |
#8
|
|||
|
|||
لخاله الشيخ محمد سالم كتاب ضخم في الفقه المالكي ينسب فيه كل فرع في المذهب إلى قائله
وطلب من تلميذه الددو إكماله قبل وفاته وهذا سمعته من الشيخ الددو نفسه وما ذكر من أمر الهجر مخالف لهذا , ويحتاج إلى تثبت والرجل له شرح على عقيدة خاله محمد سالم مقدمة نظمه لخليل وسمعت شرحه كاملا فالرجل لا أعلم عنه أنه أشعري بل ينتسب إلى عقيدة السلف وإن ظهرت منه هنات وأخطاء وله شرح لكتاب التوحيد وقال عن شرح ابن أبي العز للطحاوية : وهذا الشرح هو مثل غيره من الشروح تضمّن علماً جماً وخيراً كثيراً، وفيه كثير من الأحاديث الصحيحة والآثار الصحيحة عن السلف، وفيه شرح وبيان لما ذكره الطحاوي رحمه الله مختصراً من عقيدة أبي حنيفة وأبي يوسف ومحمد بن الحسن الشيباني في عقيدته، فهو من الكتب التي ينتفع بها طلاب العلم اه وكما قال الشيخ الفوزان شرح ابن أبي العز موسوعة للعقيدة السلفية أو كما قال وسمعته يقرر أبيات الشيخ باب ابن الشيخ سدي - الذى نقل عنه الشيخ ابراهيم الرحيلي في رده على بعضهم - ما أوهم التشبيه في آيات .. وفي أحاديث عن الثقات فهو صفات وصف الرحمن .. بها وواجب بها الإيمان ثم على ظاهرها نبقيها .. ونحذر التأويل والتشبيها قال بذا الثلاثة القرون .. والخير باتباعهم مقرون وهو الذي فصّله القرآن .. والسنن الصحاح والحسان وكم رآه من إمام مرتضى .. من الخلاء في بني أولي الرضا ومن أجاز منهم التأويلا .. لم ينكروا ذا المذهب الأصيلا والحق أن من أصاب واحدْ .. لا سيما إن كان في العقائدْ ووافق النص وإجماع السلف .. فكيف لا يتْبع هذا من عرف فمن تأول فقد تكلفا .. وغير ما له به علم قفا وفي الذي هرب منه قد وقع .. وبعضهم عن قوله به رجع (الأشعري) وقال في شرحه لعقيدة خاله : وقوله: (كما يفهم من فيهم نزل) معناه: كما فهمه من نزل فيهم الوحي، وهم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، والتابعون الذين عاصروهم من المخضرمين، فإنهم فهموا هذه النصوص ولم يستشكلوا شيئاً منها، ولم يفهموا فيها تشبيهاً، ولم يفهموا أنها ألغاز، ولم يفهموا أنها لا معنى لها، بل فهموها وسلموا لها وانتهى الأمر عندهم اه والله أعلم |
#9
|
|||
|
|||
اقتباس:
رابط الصفحة http://islamancient.com/lectures,item,618.html رابط مباشر http://www.islamancient.com/ressources/audios/858.rm |
#10
|
|||
|
|||
طالبه يقول فيه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله جميعا أخي ابو البراء كنت طرحت السؤال لبعض طلبة الشيخ المغاربة بعد أن حل بالمغرب بأشهر وهو ممن يحبهم الشيخ الددو حفظه الله بل ويقربهم وقد حكى لي بعضا من مواقفه في علمه وورعه فظلا عن حفظه لكن بالنسبة عن عقيدته فيخالف فيها علمائنا وقلت لذالك الطالب لما لم تناصحوه قال الشيخ الددو جبل لا نستطيع وإلا أمطر علينا أدلة من الكتاب والسنة والشعر والنتر فهو بحر في العلوم ولعي أجالس هذا في العاجل القريب للحديث عن الشيخ ومنهجه وما هي الأمر التي تستنكر منه ويكون ذالك مصورا بإذن الله |
|
|