أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
4014 | 98954 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
[هل جرح الشيخ ربيع وتعديله اجتهادي أم توقيفي؟؟؟ -ماذا يقول الشيخ ربيع ؟؟]
س هل مسائل الجرح والتعديل اجتهادية؟؟؟ أم توقيفية!!!
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه وبعد توجد مسألة مهمة أطلعني عليها أحد طلبة العلم البارزين في العراق قبل فترة وجيزة حيث كنا نتكلم عن هذه الفتنة وكيف يلزم الشيخ ربيع سدده الله مخالفه بالتزام قوله في الجرح للرجال خصوصاً إذا كان المتكلم فيه من أهل السنة ؟؟؟!!! مع أن المسألة اجتهادية فذكر لي "أن الشيخ ربيع نفسه يرى أن جرحه من قبيل المسائل النصية أو التوقيفية !!! معللاً ذلك حفظه الله تعالى " أنه لا يتكلم بأحد بهوى وإنما بعد تحري الحق والنظر في نصوص الكتاب والسنة فحكمه مبني على نصوص الكتاب والسنة فإذاً حكمه ملزم لغيره" وهذه والله لمن عجائب وغرائب ما رأيناه في هذا العصر!!! إذا لو قال: العباد حفظه الله او علي الحلبي أو غيرهم من أهل العلم هذا القول وعللا بهذا التعليل فما هو الواجب تجاه جرحهم لأحد ما؟؟؟ وأين يذهب طالب العلم وبقول من يأخذ؟؟؟ سيكون الجواب ينظر في أدلة المتكلم فان وجدها مقنعة جارحة بحق وعدل وتثبت أخذ بها وإلا فلا فعادت المسألة لما قرره الشيخ علي الحلبي حفظه الله تعالى من كون الجرح لابد ان يكون مقنعاً مفسراً مدللاً عليه. وقول الشيخ ربيع حفظه الله المذكور هو في رسالة"نصيحة لأهل العراق" فمن كانت تحت يده الرسالة فيرجى رفعها وجزاكم الله خير.
__________________
قال الشاطبي _رحمه الله تعالى_ :" قال الغزالي في بعض كتبه : أكثر الجهالات إنما رسخت في قلوب العوام بتعصب جماعة من جهّال أهل الحق ، أظهروا الحق في معرض التحدي والإدْلال ونظروا إلى ضعفاء الخصوم بعين التحقير والازدراء ، فثارت من بواطنهم دواعي المعاندة والمخالفة ، ورسخت في قلوبهم الاعتقادات الباطلة ، وتعذر على العلماء المتلطفين محوها مع ظهور فسادها". الاعتصام للشاطبي (1_494). قلت:رحم الله الشاطبي والغزالي لو رأى حالنا اليوم كم نفرنا اناسا عن الحق وسددنا الطريق على العلماء الناصحين الربانيين؟! |
#2
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا اخي ابا العبدين .
لكني اريد ان اسأل سؤالا من من علماء الجرح والتعديل قال ان قولي في الرجال ليس اجتهادا ؟ نحن نفرق بين كون الجارح اعتمد على النص في الجرح او التعديل وبين كون كلامه نصا لااجتهادا!!!فمما هو معلوم ان من اعتمد في حكمه على الاعيان او على الافعال على غير النصوص والادلة الشرعية من قرآن او سنة اواجماع معتبر ، فهو ضال منحرف . لكن ان يكون قوله نصا لااجتهادا !! فهذا ما اتمنى من الاخوة بيانه لي لعلي اخطأت . |
#3
|
|||
|
|||
الجواب
قال: الإمام الشوكاني رحمه الله تعالى "فاعلم أنه إذا وقع الخلاف بين المسلمين في أن هذا الشيء بدعة أو غير بدعة، أو مكروه أو غير مكروه، أو محرم أو غير محرم، أو غير ذلك، فقد اتفق المسلمون سلفهم وخلفهم من عصر الصحابة إلى عصرنا هذا ـ وهو القرن الثالث عشر منذ البعثة المحمدية ـ أن الواجب عند الاختلاف في أي أمر من أمور الدين بين الأئمة المجتهدين هو الرد إلى كتاب الله سبحانه وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم. الناطق بذلك الكتاب العزيز (فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول) ومعنى الرد إلى الله سبحانه الرد إلى كتابه، ومعنى الرد إلى رسوله صلى الله عليه وسلم الرد إلى سنة بعد وفاته. وهذا مما لا خلاف فيه بين جميع المسلمين. فإذا قال مجتهد من المجتهدين: هذا حلال، وقال الآخر: هذا حرام، فليس أحدهما أولى بالحق من الآخر وإن كان أكثر منه علما أو أكبر منه سنا أو أقدم منه عصرا، لأن كل واحد منهما فرد من أفراد عباد الله ومتعبد بما في الشريعة المطهرة مما في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، ومطلوب منه ما طلب الله من غيره من العباد. وكثرة علمه وبلوغه درجة الاجتهاد أو مجاوزته لها لا يسقط عنه شيئا من الشرائع التي شرعها الله لعباده........................... (شرح الصدور بتحريم رفع القبور من المقدمة)
__________________
قال الشاطبي _رحمه الله تعالى_ :" قال الغزالي في بعض كتبه : أكثر الجهالات إنما رسخت في قلوب العوام بتعصب جماعة من جهّال أهل الحق ، أظهروا الحق في معرض التحدي والإدْلال ونظروا إلى ضعفاء الخصوم بعين التحقير والازدراء ، فثارت من بواطنهم دواعي المعاندة والمخالفة ، ورسخت في قلوبهم الاعتقادات الباطلة ، وتعذر على العلماء المتلطفين محوها مع ظهور فسادها". الاعتصام للشاطبي (1_494). قلت:رحم الله الشاطبي والغزالي لو رأى حالنا اليوم كم نفرنا اناسا عن الحق وسددنا الطريق على العلماء الناصحين الربانيين؟! |
#4
|
|||
|
|||
جزاك الله خير
__________________
قال الله سبحانه تعالى : (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) قال الشيخ ربيع بن هادي سدده الله : ( الحدادية لهم أصل خبيث وهو أنهم إذا ألصقوا بإنسان قولاً هو بريء منه ويعلن براءته منه، فإنهم يصرون على الاستمرار على رمي ذلك المظلوم بما ألصقوه به، فهم بهذا الأصل الخبيث يفوقون الخوارج ) اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك |
#5
|
|||
|
|||
__________________
قال الشاطبي _رحمه الله تعالى_ :" قال الغزالي في بعض كتبه : أكثر الجهالات إنما رسخت في قلوب العوام بتعصب جماعة من جهّال أهل الحق ، أظهروا الحق في معرض التحدي والإدْلال ونظروا إلى ضعفاء الخصوم بعين التحقير والازدراء ، فثارت من بواطنهم دواعي المعاندة والمخالفة ، ورسخت في قلوبهم الاعتقادات الباطلة ، وتعذر على العلماء المتلطفين محوها مع ظهور فسادها". الاعتصام للشاطبي (1_494). قلت:رحم الله الشاطبي والغزالي لو رأى حالنا اليوم كم نفرنا اناسا عن الحق وسددنا الطريق على العلماء الناصحين الربانيين؟! |
#6
|
|||
|
|||
الرَّحْمَةُ المُهْدَاةُ والنِّعْمَةُ المُسْدَاةُ
اقتباس:
|
#7
|
|||
|
|||
والنصـــــــــــــــح لكل مسلــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم
والله يهدينا واياكم الي سواء السبيل.
|
#8
|
|||
|
|||
أخي البصري : أين أجد كلام الشيخ ربيع هذا الذي ذكرته
( الشيخ ربيع نفسه يرى أن جرحه من قبيل المسائل النصية أو التوقيفية !!! ) قال الامام الألباني - رحمه الله - في سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة : ( ولقد أعجبني جداً ما ذكره الذهبي في آخر ترجمته للإمام يحيى بن سعيد القطان الحافظ النقاد من " سيره " ( 9 / 188 ) : " لا تنظروا إلى الحديث ، ولكن انظروا إلى الإسناد ، فإن صح الإسناد ، وإلا ؛ فلا تغتروا بالحديث إذا لم يصح الإسناد " . وهذا - عندي - في منتهى الحكمة والقوة ، وهو بمعنى قول الإمام عبد الله بن المبارك - أو غيره - : " الإسناد من الدين ، لولا الإسناد ؛ لقال مَنْ شاء ما شاء " . فإن كثيراً من العلماء - فضلاً عن غيرهم - ينظرون إلى متن الحديث ومعناه ، دون الإسناد ورواته ، فإذا راقهم أو وافق هواهم ؛ احتجوا به ، وبنوا عليه علالي وقصوراً ، وإلا ؛ رفضوه ، ونبذوه نبذ النواة ! ) ا.هـ. |
#9
|
|||
|
|||
اقتباس:
"نصيحة لأهل العراق"
__________________
قال الشاطبي _رحمه الله تعالى_ :" قال الغزالي في بعض كتبه : أكثر الجهالات إنما رسخت في قلوب العوام بتعصب جماعة من جهّال أهل الحق ، أظهروا الحق في معرض التحدي والإدْلال ونظروا إلى ضعفاء الخصوم بعين التحقير والازدراء ، فثارت من بواطنهم دواعي المعاندة والمخالفة ، ورسخت في قلوبهم الاعتقادات الباطلة ، وتعذر على العلماء المتلطفين محوها مع ظهور فسادها". الاعتصام للشاطبي (1_494). قلت:رحم الله الشاطبي والغزالي لو رأى حالنا اليوم كم نفرنا اناسا عن الحق وسددنا الطريق على العلماء الناصحين الربانيين؟! |
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
أخي ليس الأمر بالدندنة ..
هل تقصد هذه النصيحة http://www.kulalsalafiyeen.com/vb/sh...ad.php?t=12066 أم هذه http://www.albaidha.net/vb/showthread.php?p=51552 |
|
|