أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
44854 92142

العودة   {منتديات كل السلفيين} > المنابر العامة > المنبر الإسلامي العام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-27-2010, 11:11 PM
أحمد غدير أحمد غدير غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
الدولة: الوادي ـ الجزائر
المشاركات: 286
Exclamation دفع صائل الغالي (أبو حاتم!!)الطاعن في عَلَم الجزائر

دفع صائل الغالي (أبو حاتم!!)الطاعن في عَلَم الجزائر


فلا يزال مسلسل الكذب مستمرا على فضيلة الشيخ العلامة محمد علي فركوس ـ حفظه الله ـ متواصلا يتناقله الدماجيون ـ إلا من رحم الله ـ في نسبة إباحة الاختلاط والانتخابات ـ هكذا بإطلاق ـ إليه مع رده مرارا وتكرارا على هذه الفرية؛ في "تقويم الصراط" وغيرها من الردود المنشورة على موقعه.بل إنه قد اعترف عبد الحميد الحجوري!! بحضرة الشيخ فركوس أنه كان ممن يطعن فيه بأنه من دعاة الاختلاط!!!.
وابن الّلبُون إذا ما لُزّ في قرن ... لم يستطع صَوْلَةَ البُزلِ القَنَاعِيس
ويحسن أن يقال في مثل هؤلاء:
سَألْنا عن ثُمالة كلَّ حـَيٍّ ... فقال القائـلونَ وَمَنْ ثُمالَه
فقلتُ محمدُ بنُ يزيدَ مِنْـهم ... فقالُوا الآن زِدْتَ بهم جَهاله
وهذا النموذج الدماجي المتعالم الجهول [المسمى بأبي حاتم يوسف الجزائري!!] الغالي الطاعن في علماء ودعاة السنة، يظهر في تسويده الأسود مدى الحقد الدفين!! الذي تواطأ عليه جَمعٌ من الدماجيين!! الذين (حُرموا الرِّفق والحِكمة والأخلاق النَّبوية)، فقد ملأه (بالسب) و(الطعن) كما تربوا على ذلك على يد شيخهم!! ـ وذلك مبلغ علمهم ـ
ولو أن أحدا جمع (مصنفا!!) تتبع فيه شتائمهم وسبابهم، وسيء أخلاقهم لظفر بقاموس من الشتائم !!! بدءا (بشيخهم!!) إلى أمثال هذا الغر المتمشيخ .
وَلَيْـسَ بِعَامِرٍ بُنْـيَانُ قَوْمٍ ... إِذَا أَخْـلاَقُـهُمْ كَانَتْ خَرَابَا
وحسب القارئ اللبيب هذه النماذج السوقية والتي هي نتاج تربية شيخه :(ومن هؤلاء الحسدة البغاة، صاحب التلبيس-فركوس- ومن معه من الفراكسة المغفلين العصاة ـ داعية الاختلاط والانتخاب وداعية الفساد ـ ومنهجه البائر ـ فتاويه المنحرفة في تمييع كثير من القضايا... ).هكذا يقول فض الله فاه .
يقول العلامة الشيخ محمد علي فركوس: ( فكيف يكون مَنْ فقد القيم الأخلاقيّة والمعايير الأدبيّة مثلاً تربويًّا يحتذى به وتعكس قدوتُه صفاءَ المنهج السلفيِّ القويم؟!)!!!! صدقت والله .
وقد حاول أن يجد مخرجا للمأزق الذي سقط فيه ، فجعل يجمع من هنا وهنالك أقوالا ونصوصا ليثبت ولو بالتلبيس والتدليس وكتم الحقائق أن الشيخ فركوس وقع في اضطراب وتناقض في تطبيق القواعد الأصولية التي اعتمد عليها في جواز الدراسة في المدارس المختلطة (للحاجة والضرورة) لا على الإطلاق!!.وهو في كل هذا يذكر بعض الفتاوى لبعض أهل العلم التي تؤيد صراحة ما يقرره، ونحن مع ذلك نجل قائليها ونحترم فتاويهم ، وليس ثمة حَجْرٌ أن يختلف العلماء، وأن يرد بعضهم على بعض؛ لكن مع رعاية أصول الاختلاف، وأصول الرد وأصول التنازع،
فلا تجريح
ولا اتهام.
ولا تنقُّص
ولا ازدراء
ولا تَسْفِيه
وإنما عِفَّة في اللسان والقلم، يكسو المرء بها لفظه، ويبين عن طيب معدنه وسلامة قصده، وحرصه على الهداية، وبُعده عن الهوى والحظ الشخصي. جاعلين نصب أعيننا قول الإمام الشافعي ـ رحمه الله تعالى ـ : «قولي صواب يحتمل الخطأ وقول غيري خطأ يحتمل الصواب»، وما روي عن المُزَني أنه قال : « سَمِعَني الشافعي يوماً وأنا أقول : فلان كذاب ، فقال لي : يا إبراهيم اكسُ ألفاظك ، أحسِنها ، لا تقل : كذاب ، ولكن قُلْ : حديثُه ليس بشيء» [فتح المغيث: 1/ 371].
وليت الإمام الشافعي ـ رحمه الله ـ يأتي ليؤدب أولئك المتبجحين!! الذين امتهنوا عيبَ الأعلامِ، وانتقاصَ إخوانهم الدعاة صَنْعةً يتفاخرون بها في مجالس النجوى والوقيعة، وعلى صفحات الانترنت.
وما أروع ما رواه الإمام الذهبي عن يونس الصدفي حين قال: «ما رأيتُ أعقل من الشافعي: ناظرته يوماً في مسألة، ثم افترقنا، ولقيني فأخذ بيدي، ثم قال: يا أبا موسى! ألا يستقيم أن نكون إخواناً، وإن لم نتفق في مسألة؟!»
قال الذهبي معلقا: قلت: « هذا يدل على كمال عقل هذا الإمام، وفقه نفسه، فما زال النُّظراء يختلفون».[سير أعلام النبلاء 10/16].
لعل الذي يفعل ذلك اليوم يوصف بأنه متميع، وضائع و...
وهذا كله فيما يسوغ فيه الخلاف، مما هو محل للنظر والاجتهاد، كما هو الحال في هذه المسألة.
سُئل الشيخ العلامة صالح بن فوزان الفوزان ـ حفظه الله ـ :
فضيلة الشيخ وفقكم الله ، هل الاختلاف في المسائل المنهجية مثل: الاختلاط والدراسة المختلطة والمصافحة واستعمال التلفاز في الدعوة يوجب الفرقة والاختلاف بين أهل السنة والجماعة؟
أجاب ـ حفظه الله ـ : المسائل الفقهية قلت لكم...مسائل اجتهادية فيها خطأ وفيها صواب،نأخذ الصواب ونترك الخطأ، ولا نتعادى بسبب ذلك ونتقاطع مادامت العقيدة واحدة، فبقية المسائل الفقهية التي هي محل للاجتهاد والنظر هذه لا توجب التقاطع والعداوة.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله ـ : «أهل التوحيد... وإن حصل بينهم تنازع في شيء مما يسوغ فيه الاجتهاد لم يوجب ذلك لهم تفرقاً ولا اختلافاً بل هم يعلمون أن المصيب منهم له أجران وأن المجتهد المخطئ له أجر على اجتهاده، وخطؤه مغفور له» ا.هـ [ الاقتضاء (1/ 457)].
وقال ابن القيم -عن الاختلاف في المسائل الاجتهادية-: «وهذا النوع من الاختلاف، لا يوجب معاداة ولا افتراقاً في الكلمة ولا تبديداً للشمل، فإن الصحابة رضي الله عنهم اختلفوا في مسائل كثيرة من مسائل الفروع كالجد مع الإخوة... فلم ينصب بعضهم لبعض عداوة، ولا قطع بينه وبينه عصمة، بل كانوا كل منهم يجتهد في نصر قوله بأقصى ما يقدر عليه، ثم يرجعون بعد المناظرة إلى الأُلفة والمحبة والمصافاة والموالاة، من غير أن يُضْمر بعضهم لبعض ضغناً، ولا ينطوي له على معتبة، ولا ذم بل يدل المستفتي عليه، مع مخالفته له ويشهد له بأنه خير منه وأعلم منه، فهذا الاختلاف أصحابه بين الأجرين والأجر وكل منهم مطيع لله بحسب نيته واجتهاده وتحريه الحق».ا.هـ [ الصواعق المرسلة (2/517)].
بل إن شيخ الإسلام ابن تيمية عَدَّ من جعل المسائل التي يسوغ فيها الخلاف إلى مسائل لا يسوغ فيها الخلاق من أهل التفرق والاختلاف فقال: «ولهذا وقع في مثل هذا كثير من سلف الأمة وأئمتها، لهم مقالات قالوها باجتهاد وهي تخالف ما ثبت في الكتاب والسنة؛ بخلاف من وَالَى موافقه، وعادى مخالفه، وفرَّق بين جماعة المسلمين، وكَفَّر وفسَّق مخالفه، دون موافقه، في مسائل الآراء والاجتهادات، واستحل قتال مخالفه دون موافقه، فهؤلاء من أهل التفرق والاختلافات».ا.هـ [ مجموع الفتاوى (3/ 349)].
فهل هؤلاء الأئمة الأعلام الذين وافقهم الشيخ محمد علي فركوس قد وقعوا في التلبيس والاضطراب في فهم القواعد الأصولية.
وأين أنت من قاعدة: «الحاجة تنزل منزلة الضرورة عامة كانت، أو خاصة » قال الإمام السيوطي :من الأولى: مشروعية الإجارة, والجعالة, والحوالة, ونحوها, جُوّزت على خلاف القياس لما في الأولى من ورود العقد على منافع معدومة, وفي الثانية من الجهالة, وفي الثالثة من بيع الدين بالدين لعموم الحاجة إلى ذلك, والحاجة إذا عمت كانت كالضرورة». [الأشباه والنظائر للسيوطي ص (97 - 98)].
يقول الشيخ أحمد الزرقاء: «والمراد بالحاجة هي الحالة التي تستدعي تيسيراً، أو تسهيلاً لأجل الحصول على المقصود فهي دون الضرورة من هذه الجهة وإن كان الحكم الثابت لأجلها مستمراً، والثابت للضرورة مؤقتاً... » [ شرح القواعد الفقهية، تأليف الشيخ أحمد الزرقاء، رحمه الله، ص (155)]
ومما يجدر التنبيه عليه أن أغلب الفقهاء يستعملون كثيرا مصطلح (الضرورة) مكان مصطلح (الحاجة)، ولا مشاحة في الاصطلاح إذا ظهر المراد .[مجلة البحوث الإسلامية: عدد 78/306 ].
ولهذه القاعدة أدلة عملية من السنة المشرفة، منها: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أباح بيع العرايا مع أن أصلها يدخل في باب الربا، حيث لم يجوز صلى الله عليه وسلم بيع التمر بالرطب لوجود النقصان، وعدم تحقيق التماثل الحقيقي، ومع ذلك أباح العرايا لحاجة الناس إليها.
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية : «وأباح بيع العرايا... عند الحاجة مع أن ذلك يدخل في الربا... » [ مجموع الفتاوى (29/227).] ويقول أيضاً: « الشريعة جميعها مبنية على أن المفسدة المقتضية للتحريم إذا عارضتها حاجة راجحة أبيح المحرم» [مجموع الفتاوى (29/227)] ،ويقول: «والشارع لا يُحَرِّم ما يحتاج الناس إليه في البيع لأجل نوع الغرر، بل يُبِيح ما يحتاج إليه في ذلك» [مجموع الفتاوى (29/227)].
وقال العلامة ابن عثيمين :« آنية الفضة حرام، فإذا كان عند إنسان إناء من غير الفضة وانكسر، وأراد أن يلمّ بعضه إلى بعض بسلسلة من فضة جاز، مع أنه سوف يستعمل هذا الإناء، وفيه شيء من الفضة، لكن يقال: يجوز للحاجة مع أنه في الأصل محرم»[ الشرح الممتع على زاد المستقنع - (8 / 421)].
وهنا قاعدة أخرى :(ما حرم لذاته يباح للضرورة وما حرم لغيره يباح للحاجة).
فهل الاختلاط محرم لذاته أم لغيره؟؟
«وهاهنا تنبيه:ألمح إليه الشيخ رشيد رضا؛ وهو أن المحرم لغيره مباح في أصله لكن الحرمة طرأت عليه سدا لذريعة مفضية إلى مفسدة، فإن كان منع هذا المباح هو الذي سيفضي إلى المفسدة ويفوت مصالح على الفرد أو الخلق فالأصول الشرعية بعدم الالتفات إلى السد، وإنما المتعين هو الفتح، وهذا نظر مصلحي في الأنواع ومآلاتها من حيث كمية المصلحة والمفسدة عند تناظرهما، وهو قول الإمام القرافي في الفروق: "اعلم أن الذريعة كما يحب سدها يجب فتحها وتكره وتندب وتباح» [ الفروق 2/33، وانظر: الحاجة ا الشرعية حدودها وقواعدها. أحمد كافي، ص 42]ٍ
وأضيف هنا فتوى لم تنشر من قبل للعلامة الفقيه محمد بن صالح العثيمين ـ رحمه الله ـ
فقد سئل من طرف الإخوة في: تسجيلات مجالس الهدى للإنتاج والتوزيع ـ بالجزائر ـ السؤال التالي:
شيخنا حفظكم الله عندنا هنا في الجزائر جامعة إسلامية ، لكن يدرس معنا الأخوات، ومع بعض الضوابط الشرعية والحمد لله التي يقوم بها بعض مشايخنا ، فمثلا: الأخوات يجلسن في الوراء، والإخوة من الأمام.
فهل يُعدّ هذا اختلاطا؟ وهل تجوز الدراسة في مثل هذه الجامعة؟
الجواب: «لا حرج في هذا ...(كلمة غير واضحة) يجتمعون في المسجد على هذا الوجه».
السائل: مع العلم يا شيخ أن هذه الجامعة فيها فرع آخر يدرس فيه بعض الفسقة والفساق، يعني نلتقي معهم في الطرق أثناء دخولنا إلى الجامعة نلتقي معهم في الطرق، لكن إذا دخلنا إلى قسمنا يعني قسم الشريعة الخاص بنا، لا نلتقي معهم.
الجواب: «على كل حال لا حرج عليكم كما لو لقيتموهم في السوق».
http://rapidshare.com/files/38869315..._____.rar.html
وسئل بقية السلف سماحة الشيخ الإمام عبد العزيز بن باز ـ رحمه الله ـ :
س: ما حكم الدراسة عند امرأة متبرجة غاية في التبرج؟ .
ج: «لا يجوز للرجل الدراسة عند امرأة غير محتجبة، ولا يجوز له الخلوة بها مطلقا، لكن إذا دعت الحاجة، إلى أخذ العلم منها فلا بأس، بشرط الحجاب وعدم الخلوة، والله ولي التوفيق».[فتاوى ابن باز 24/44].
فهل يقال : ابن باز وابن عثيمين والعباد والنجمي وزيد المدخلي لم يحسنوا تطبيق القواعد واضطربوا في ذلك !!.
أم أنهم دعاة اختلاط؟؟؟!!!.
فماذا أنتم قائلون؟؟!!.
وبماذا ستجيبون؟؟!!.
ولكن لا حياة لمن تنادي!!!!!!!!.
أُولئِك آبائي فجِئْنِي بِمثلِهمْ **** إِذَا جمَعتْنَا -يا جَرِيرُ- المَجامعُ
فهم القوم لا يشقى الآخذ بقولهم...
وفي الختام فإني لم أُرِد تتبع كل كلمة قالها هذا المتعالم الجهول ، فمثله لا يستحق أن تهدر الأوقات معه.
أوَ كلّما طنَّ الذبابُ زجرتُهُ ... إن الذُّباب إذاً علَيَّ كريمُ
وإنما كتبت هذا ذبا عن عرض هذا العلم الذي اشتدت طعونات هؤلاء الدماجيون عليه بلا هواذه.
فالله أسأل أن يحفظ بلادنا الحبيبة ـ الجزائر ـ من الفتن ما ظهر منها وما بطن، وأن يقي الشباب السلفي من تلبيسات هؤلاء الغلاة .

__________________
ومن الظلم والجور الناتج في الغالب عن قلة العلم، أن يُخرج السني من السنة بمسألة يسوغ فيها الخلاف.
قال الإمام أحمد: ( إخراج الناس من السنة شديد) رواه الخلال في السنة.[2/ 373]

]
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 05-28-2010, 12:38 AM
ابو نسرين الاثري ابو نسرين الاثري غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
الدولة: الجزائر
المشاركات: 794
افتراضي

ماشاء الله لاقوة الا بالله اخي احمد زادك الله توفيقا ونفع بكلامكم ولكن عندي ملاحظة بسيطة عند ذكرك لفتوى الشيخ ابن عثيمين رحمه الله قلت ان هذه الفتوى لم تنشر من قبل فلو اضفت اليها كلمة فيما اعلم او لعلها لكان احوط وافضل والله اعلم وفقك الله
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 05-28-2010, 10:15 AM
أبوالخنساء أبوالخنساء غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2009
الدولة: الجزائر
المشاركات: 110
افتراضي

جزاك الله خيرا أخانا أحمد وبارك الله فيك على ذبك على الشيخ الفاضل محمد علي فركوس ، والذي يقرأ كلام هذا الدعي "أبي حاتم"وكلامك يا أخي أحمد يراه كالهر الذي يروي انتفاخا صولة الأسد أمام هذا المقال الزاخر بالأدلة الواضحات ، ولكن ما عسانا أن نفعل في زمان أصبح فيه توضيح الواضحات من المشكلات ، اما فيما يخص كلام أبي نسرين الأثري فأضم صوتي إلى صوته لأن عدم العلم بالشيء لا ينفي وجوده ، إلا إذا كان أخونا أحمد يقصد لم تنشر في منتدانا من قبل ، فلعله يكون صحيحا بهذا الاحتمال والله أعلم ، وكان الله لكما ناصرا ومؤيدا كما لا أنسى جميع الإخوان في منتدانا الغالي..
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 05-28-2010, 12:01 PM
هشام بن حسن هشام بن حسن غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: May 2009
الدولة: الجزائر
المشاركات: 255
افتراضي

جزاك الله خيرا أخانا الفاضل ـ سلمك الله ـ
وأبشرّكم أنني بصدد كتابة مقال حول طعونات الحجوري الأخيرة أذيلها بكلام الشيخ الفوزان وغيره من العلماء حول مسألة الاختلاط ، كما سأبين إن شاء الله أوهام إن لم أقل كذبات عبد الحميد الحجوري ، وهكذا يوسف العنابي والجيجلي ومن مدح السوء والطعن بغير حق .
__________________

To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts.
السكايب : hicham14301
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 05-28-2010, 12:40 PM
أبوالخنساء أبوالخنساء غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2009
الدولة: الجزائر
المشاركات: 110
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام بن حسن مشاهدة المشاركة
جزاك الله خيرا أخانا الفاضل ـ سلمك الله ـ
وأبشرّكم أنني بصدد كتابة مقال حول طعونات الحجوري الأخيرة أذيلها بكلام الشيخ الفوزان وغيره من العلماء حول مسألة الاختلاط ، كما سأبين إن شاء الله أوهام إن لم أقل كذبات عبد الحميد الحجوري ، وهكذا يوسف العنابي والجيجلي ومن مدح السوء والطعن بغير حق .
ونحن ننتظرك يا أخانا هشام وفقك المولى ، فوالله القوم عاثوا في العلم تلفيقا وتزويرا وفي العلماء تجريحا وتحقيرا وفي الأخلاق تشويها وفي الأرض فسادا، ولله المشتكى ..
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 05-28-2010, 02:49 PM
عبد الرحمن عقيب الجزائري عبد الرحمن عقيب الجزائري غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
الدولة: الجزائر
المشاركات: 759
افتراضي

من قائل هذ الكلام الخبيث عليه من الله ما يستحق أهو حقا يوسف الدماجي فلو تذكر المصدر
والله الشيخ عبيد الجابري هذه المرة وفق في التحدير من هؤلاء وأين هي الأقلام السلفية التى تدافع عن والدنا العلامة محمد علي فركوس كما دافعتم عن الشيخ علي حسن
:(ومن هؤلاء الحسدة البغاة، صاحب التلبيس-فركوس- ومن معه من الفراكسة المغفلين العصاة ـ داعية الاختلاط والانتخاب وداعية الفساد ـ ومنهجه البائر ـ فتاويه المنحرفة في تمييع كثير من القضايا... )
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 05-28-2010, 04:46 PM
عمربن محمد بدير عمربن محمد بدير غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجزائر
المشاركات: 12,045
Lightbulb

اقتباس:
وأضيف هنا فتوى لم تنشر من قبل للعلامة الفقيه محمد بن صالح العثيمين ـ رحمه الله ـ
فقد سئل من طرف الإخوة في: تسجيلات مجالس الهدى للإنتاج والتوزيع ـ بالجزائر ـ السؤال التالي:
شيخنا حفظكم الله عندنا هنا في الجزائر جامعة إسلامية ، لكن يدرس معنا الأخوات، ومع بعض الضوابط الشرعية والحمد لله التي يقوم بها بعض مشايخنا ، فمثلا: الأخوات يجلسن في الوراء، والإخوة من الأمام.
فهل يُعدّ هذا اختلاطا؟ وهل تجوز الدراسة في مثل هذه الجامعة؟
الجواب: «لا حرج في هذا ...(كلمة غير واضحة) يجتمعون في المسجد على هذا الوجه».
السائل: مع العلم يا شيخ أن هذه الجامعة فيها فرع آخر يدرس فيه بعض الفسقة والفساق، يعني نلتقي معهم في الطرق أثناء دخولنا إلى الجامعة نلتقي معهم في الطرق، لكن إذا دخلنا إلى قسمنا يعني قسم الشريعة الخاص بنا، لا نلتقي معهم.
الجواب: «على كل حال لا حرج عليكم كما لو لقيتموهم في السوق».


جزاكم الله خيراً وهذا الشريط ضاع منّي .. وكُنت أودّ أن أوضح أن سبب الاتصال هـو كلام بعض من يذكر اسمه ضمنَ مشايخ الإصلاح في تدريس الشيخ فركوس والشيخ العيد (وهو المقصود الأوّل في تلك الفترة)،فكان الجواب عكس ما أرادوا .. وكان فيما أذكر السؤال الذي بعده حول درس الجمعة وكان في أيّام مرض الشيخ ابن عثيمين رحمه الله ..[فكان جوابه يتوقفون.. لا يعصون الله عز وجل]، فلنتذكر أن أمر التحريش بالشيخ قديم وممن يحاول الآن تـغــطية تلك الأمور ؛وهم من أشعلها على الشيخ محمد علي فركوس حفظه الله ..
هدى الله الجميع لـما يحبّ ويرضـى.
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249
قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) :
(وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه).
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 05-28-2010, 08:15 PM
أحمد غدير أحمد غدير غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
الدولة: الوادي ـ الجزائر
المشاركات: 286
افتراضي

جزى الله خيرا الأخوين العزيزين:أبوالخنساء، وأبونسرين على ما كتبا ونصحا ، وهو كذلك كان يجب أن أقول:"فيما أعلم" .
وأقول للأخ عبد الرحمن: إن كاتب تلك الكلمات الساقطه هو: أبو حاتم يوسف بن العيد بن صالح الجزائري!!!، وقد سماها وبئسما قال: [بيان الدليل على ما في منهج فركوس من التلبيس والفكر الدخيل
(الحلقة الأولى) رفع اللواء ببيان تخبط فركوس في مفهوم الضرورة بالأدلة وأقوال العلماء].

وهذا هو الرابط لكلامه: من هنا
ومن عجائب هذا المتعالم والعجائب جمة قوله في "فانوسه" حول الانتخابات:"ولو لم يكن منها إلا كونها وسيلة إلى تحكيم الديمقراطية الكفرية..والركون إلى الكافرين وتوطيد أرجلهم وحكمهم في البلاد الإسلامية..وغير ذلك من المفاسد العظيمة المتحققة في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية!! لكان كافيا في إبطال مجازفة الشيخ فركوس هداه الله!"
ألا ترون إلى هذا التكفير الصريح ؛ فهذه الانتخابات أين تجرى؟؟ ومن الذين يترشحون للفوز بها؟؟؟
ومن هم هؤلاء الذين يتم توطيد أرجلهم في البلاد الإسلامية؟؟؟.
ومن تكلم في غير فنه أتى بالعجائب!!.
والآن نجد الحجوري!! يثني على سفاهات وردود هذا الغر !!!.
__________________
ومن الظلم والجور الناتج في الغالب عن قلة العلم، أن يُخرج السني من السنة بمسألة يسوغ فيها الخلاف.
قال الإمام أحمد: ( إخراج الناس من السنة شديد) رواه الخلال في السنة.[2/ 373]

]
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 05-29-2010, 01:10 AM
حمزة الجزائري حمزة الجزائري غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجزائر (العاصمة)
المشاركات: 984
افتراضي

اللهم احفظ شيخنا أبا عبد المعز

يقول شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله:( ومعلوم أنا إذا تكلمنا فيمن هو دون الصحابة مثل الملوك المختلفين على الملك والعلماء والمشايخ المختلفين في العلم والدين وجب أن يكون الكلام بعلم وعدل لا بجهل وظلم، فإن العدل واجب لكل أحد على كل أحد في كل حال والظلم محرم مطلقا لا يباح قط بحال، قال تعالى ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب) منهاج السنة
__________________
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قال الشيخ الأديب محمد بوسلامة الجـزائـري :

(إنّ مدرستنا قد انهارت وإنّ مجاري التعليم قد غارت فلو لم يتلاف هذا الأمر بقية العلماء في هذه الديار وأهل السعة من الصالحين وولاة الأمور فسوف تتهافت بين ايديهم الاجيال كما تتهافت الفراش على شعلة الفتيل فكم من جريح وكم من قتيل إنّه تهافت الأجيال الذي تزول به الدول وتضعف منه الأمم وتنقرض به الحضارات إنني أدعو إلي حماية المواهب من المخمدات التي تمالأت على إطفائها فتبلغ بناشئة الأجيال إلى التخاذل والشعور بالنقيصة والقصور فلا تنهض له الهمم ولا ترتقي عزائمهم القمم إننا في زمن قد كثرت فيه عوامل الخفض والسكون وقلت فيه عوامل الرفع ونسأل الله الفتح المبين) - حماية المواهب -
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 05-29-2010, 02:06 PM
أبوالخنساء أبوالخنساء غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2009
الدولة: الجزائر
المشاركات: 110
افتراضي

وهذا هو الذي يليق بمثلك ياأخانا أحمد ، زادك الله حرصا وتوفيقا
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:50 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.