دائما في إطار الإلتحاق بطور الدراسات العليا في الجرح والتجريح لإخواننا الغلاة، إليكم الإشكال التالي:
جرّح مؤخرا محمد بن هادي بعض أفراخ الغلاة، كنزار السوداني، وعرفات المحمدي، وألزم الغلاةُ المتعصبة لابن هادي غيرَهم بهذا الجرح، بدعوى أنه الجرح مفسر، وقد ردّ الشيخ ربيع حامل راية الجرح والتعديل !! هذا الجرح، وقال بأن بن هادي ليس معه ولا دليل، فبأي قول أنتم آخذون ؟؟؟ مع بيان قواعدكم في ذلك (كخبر الثقة، والجرح المفسر مقدم على التعديل مطلقا، والشيخ ربيع معصوم في المنهج.... وغير ذلك من قواعدكم التي بدعتم بها أفاضل أهل السنة ).
__________________
{وَالَّذِينَ جَاءُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ} [الحشر: 10]
|