طرائف حول اختلاف معنى الكلمة الواحدة بين بلدٍ عربيٍّ وبلدٍ آخر !!! ( دعوة للمشاركة )

[أبو معاوية البيروتي]

أفادني أحد الإخوة السودانيين بالتالي:

كلمة زلط تعني بالسوداني الأسفلت . وباليمني الفلوس. اهـ.

قلتُ: و(زلط) تعني عندنا (عاري)!

[عبد الله زياني]

ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺰﺍﺉﺭ.,
ﺯﻟﻄ ﺗﻌﻨﻲ ﻋﺎﺭﻱ ( ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺄﻗﻞ ﻣﻨﺎﻃﻖ الوسط).

ﺍﻟﻂﺎﺑﻮﻧﺔ ﻓﻲ ﺗﻂﻠﻖ ﻋﻠﻰ أﺩﺍﺕ ﻃﺒﺦ ﺗﻮﻗﺪ ﺑﺎﻟﻐﺎﺯ ﻭﻧﻂﺒﺦ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻛﻞ ﺷﻴﺊ. ﻟﻌﻬﺎ ﺍﻟﻴﻮﻡ أﻗﻞ ﺍﻧﺘﺸﺎﺭﺍ.

إﺳﻢ ﺣﻮﺍﺀ ﻳﺴﺘﻌﻤﻞ ﻋﻨﺪﻧﺎ ﻭﺃحد ﺟﻴﺮﺍﻧﻨﺎ ﺍﺳﻢ ﺍﺑﻨﺘﻪ ﺣﻮﺍﺀ.

ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻠﻜﺴﻜﺲ ﻓﻨﺴﻤﻴﻪ ﻛﺴﻜﺲ ﻭﻃﻌﺎﻡ ﻭﺑﺮﺑﻮﺷﺔ (أﺧﺒﺮﻧﻲ أﺣﺪ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﻴﻦ أن ﺑﺮﺑﻮﺷﺔ أﻳﻀﺎ ﻛﻠﻤﺔ ﺳﻴﺊﻩ ﻋﻨﺪﻫﻢ).

[عبد الله زياني]

ﻟﻌﻠﻲ ﻛﺘﺒﺖ ﻫﺬﺍ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ, ﻛﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻜﻠﻤﺎﺕ ﺗﻌﻨﻲ ﻛﺜﻴﺮ:

ﺑﺰﺍﻑ: ﺍﻟﺠﺰﺍﺉﺭ, ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ
ﻳﺎﺳﺮ: ﺍﻟﺠﺰﺍﺉﺭ, ﺗﻮﻧﺲ
ﺑﻬﺰﺓ: ﺍﻟﺠﺰﺍﺉﺭ (ﺑﻌﺾ ﺿﻮﺍﺣﻲ ﺑﺴﻜﺮﺓ)
ﺑﺮﺷﺔ: ﺗﻮﻧﺲ
ﻫﻠﺒﺔ: ﻟﻴﺒﻴﺎ
ﻫﻮﺍﻳﺎ: ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ

[أبو معاوية البيروتي]

غرّد أحدهم منذ أيام:

في تونس عند الجوازات قالي الموظف بعصبية: شد البعبوص!
قلت له: عيب عليك انا مواطن عربي!
بالتالي طلع البعبوص يعني امسك الدور. اهـ.

شد البعبوص تعني فى تونس ( قف فى الطابور )!

[أبو معاوية البيروتي]

ذكر عبد العزيز العويد أن كلمة (ماشي) في اللهجة اليمنية بمعنى الرفض،
من (ما شي) أي (لا شيء).
لكن (ماشي) في عموم اللهجات العربية بمعنى (الموافقة)،
يقولون: الأمر ماشي.

صعد أخ يمني مرّة سيارة تاكسي في القاهرة، وعندما نزل أعطى السائق عشرة جنيه، فقال له السائق: (ماشي) يعني الأمر مقبول.
فأعطاه اليمني عشرين جنيه! فقال له السائق: (ماشي).
فزعل اليمني وقال: (ماشي! ماشي! شو تبغي؟!)
فقال له السائق: أقول لك (ماشي) يعني خلاص.
:)

[فتح الرحمن احمد]

مرة دخلت بقالة في مكة ايام الحج وفي احد الشوام سال البائع في البقالة عن سلعة وقال له ( هذه منيحة .!!) فرد البائع ( لا ما في ريحة ...) فقال الشامي ( يعني كيف ما منيحة ؟؟؟؟!!!) فتدخلت لفض سوء التفاهم وقلت البائع هو بيسالك هل هي جيدة وكويسة
فقال ( ايوه هاد كويس مئة مئة
100 % ) ههههه

[عمربن محمد بدير]

بالنسبة لخبز الطابون، يقال عندنا" طابونة"و معناها التنور و هي ذات أرجل و يبدو أنها إفرنجية "

[عمربن محمد بدير]

الطحان عندنا بمعنى النذل و السافل! و لكنها تقال كذلك بمعنى ذو حيلة و ذلك حسب السياق...

[أبو معاوية البيروتي]

بكم تبيع الخرا؟!!

نحن في الصومال نسمي البطيخ ( خرا ) وكنت وقتها جديد على مصر فسئلت بائع البطيخ بكم تبيع الخرا؟
فردَّ عليَّ بلهجة عامية وهو منزعج من كلامي: " يا عمي روح الحمام مش ناقصك على الصبح!"
وبدأ عراك كلامي بيننا وأنا مستغرب عن سبب إنزعاجه، إلى أن تدخل أحد الإخوة وأفهمني أن الخرا يعني فضلات! أكرمكم الله.
* كتبه زياد المرابي

[أبو معاوية البيروتي]

في دار الحديث في دمّاج
كان الشيخ مقبل الوادعي لا يعترف للصوماليين أنهم عرب ، ويقول : لغتكم ليست عربية !
وكان يحصل نقاش في هذا ، والصوماليون لا يرضون تصنيفهم في العجم .
ولذلك كان الشيخ يقول أحيانا : العرب والعجم والصوماليون !!

وحدث مرة أن حصل نقاش في هذا الأمر ، فرجع الشيخ إلى بيته ، وعلم أن عندهم امرأة صومالية ، فقال لزوجته : اسأليها ماذا تسمون الحبحب ؟
فسألتها فأجابت: ( خرا ) !
فلما رجع الشيخ إلى المركز قال للصوماليين أنتم تقولون نحن عرب ، وتسمون الحبحب خرا ؟!!
فقام أحد الطلبة وقال : هذا النطق على حسب بعض اللهجات عندنا وهو غير صحيح. وأصل الكلمة القرع وهو في اللغة كل ثمر مدور .

هذا ما أخبرني به بعض من درس في دماج
* أرسلها لي أحد طلاب العلم.