أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
68178 | 73758 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
|||
|
|||
اقتباس:
أنت المطالب يا أخانا بأن تأتينا بسلفك في هذه المقالة, فالبحث في مسألة السنة و البدعة (الديانة) خلاف البحث عن قبول الرواية أو ردها .
__________________
قال أيوب السختياني: إنك لا تُبْصِرُ خطأَ معلِّمِكَ حتى تجالسَ غيرَه، جالِسِ الناسَ. (الحلية 3/9). قال أبو الحسن الأشعري في كتاب (( مقالات الإسلاميين)): "ويرون [يعني أهل السنة و الجماعة ].مجانبة كل داع إلى بدعة، و التشاغل بقراءة القرآن وكتابة الآثار، و النظر في الفقه مع التواضع و الإستكانة وحسن الخلق، وبذل المعروف، وكف الأذى، وترك الغيبة و النميمة والسعادة، وتفقد المآكل و المشارب." عادل بن رحو بن علال القُطْبي المغربي |
#12
|
|||
|
|||
اقتباس:
نرجو من أخينا -الفاضل- الزيلعي أن يكون النقاش مع الدكتور أحمد النجار نفسه لا مع الأعضاء حفاظا على الوقت وتحصيلا للفائدة فهو صاحب الموضوع ودون إضاعة الوقت في الكلام عن مرتبة الشرف الأولى وهل هي دليل على العلم أم لا. فأقترح على الأخ الزيلعي أن يتحفنا بمقالة علمية موجهة للدكتور النجار-كما وعد بعرض كلامه عليه- يُبين فيها الخلط الذي وقع له ويرد عليه في هذه المسألة من باب المذاكرة لعله يستفيد و نستفيد. وإنا لمنتظرون.
__________________
{وَالَّذِينَ جَاءُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ} [الحشر: 10] |
#13
|
|||
|
|||
اقتباس:
لست ممن يهربون هروبا باردا!! ان كنت اعلم ادلوا بدلوي وان لم اكن اعلم اعتذرت!! انا امر بوقت امتحانات واختبرات دراسية! وليس لي وقت للبحث والتنقيب والنقاش المطول!! ثم زد على ذلك ان صاحب الكلام اولى بالرد! كما ان الاخ عادل ادلى بدلوه بارك الله فيه فلينظر في كلامه!!! وصاحب (التعقيب) اولى بايراده على الشيخ احمد اذ لا يصلح الوكالة في مثل هذه الامور!! لانه لا يخلوا من اخذ ورد! فاجتهد بالتواصل مع الشيخ والله الموفق |
#14
|
|||
|
|||
اقتباس:
هذه شبهةٌ قديمةٌ من شبه غلاة التجريح لا يهمنا قائلها، ولا مكررها، ولا ناسخها، فقد كثر الكلام في العلم بجهل، مع ازدراء للأرآء وتسفيه للأشخاص.
الراوي قد يكون ضعيفا مردود الحديث، وقويا مقبول الاعتقاد، فمن لا يفرق بين جرحه في روايته للحديث (الرواية)، وبين صحة اعتقاده (الديانة)، فعليه أن يخبرنا حكم من عمل بها المنهج، وليخبرنا ماذا نفعل بالأحاديث التي في رواتها أهل البدع والذين أخرج لهم الأئمة، وهل فعلا لم يفرق أئمة النقاد والعلم والحديث بين جرح الرواة في الرواية وبين جرح العلماء في الديانة عند المحاققة! فمن أراد معرفة جرح الرواة يكفي أن ينظر في كتب الجرح والتعديل، أما من أراد أن يجرح العلماء فعلية أن يكون متخصصا في العلم الذي يرد به عليهم، فكيف يعقل أن تبدع بمسألة هي في أصول الفقه كحمل المجمل على المفصل وأنت حياتك كلها في تتبع أحوال الرواة جرحا وتعديلا، إلا أن تكون على بصيرة بمسائل أصول الفقه. قال الذهبي في"سير أعلام النبلاء"{269/5}:"وهو حجة بالإجماع (أي قتادة بن دعامة) إذا بين السماع، فإنه مدلس معروف بذلك، وكان يرى القدر، نسأل الله العفو. ومع هذا فما توقف أحد في صدقه، وعدالته، وحفظه، ولعل الله يعذر أمثاله ممن تلبس ببدعة يريد بها تعظيم الباري وتنزيهه، وبذل وسعه، والله حكم عدل لطيف بعباده، ولا يسأل عما يفعل.اهــ فهذا قتادة حجة في الرواية (جرح وتعديل متعلق بالرواية) وكان يرى القدر (جرح وتعديل متعلق متعلق بالديانة). وهذا فرق عند المحاققة. (:
__________________
سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم.
|
#15
|
|||
|
|||
قال أخونا المكرّم عادل -وفقه الله للعدل دوما -:
قال الإمام الألباني رحمه الله في الضعيفة (٢٩٣/٧): (( فإن الجرح لا ينظر فيه إلى دين المجروح وورعه و علمه، إنما لحفظه و ضبطه لرواياته بعد أن تثبت عدالته إلخ...)). والحق أيها المشرف المكرم أن الكلام حجة عليك لا لك,وأرجو ألا يكون حب الانتصار لشخصٍ قد أحدث وقوع هذه العجلة منك !!,والله المستعان . وإليك البيان: قال العلامة الألباني بعدما نقل كلاما للتركماني فيه ثناء على الإمام المبجل أبي حنيفة حيث قال الأخير:... ومثله في دينه وورعه وعلمه لا يقدح فيه كلام أولئك" ! قال الإمام الألباني متعقبا : "هذا تعطيل لعلم الجرح تعصباً للإمام ؛ فإن الجرح لا ينظر فيه إلى دين المجروح وورعه وعلمه ، وإنما إلى حفظه وضبطه لرواياته بعد أن تثبت عدالته ، ولا شك عندي في عدالته ، ولكن الضبط والحفظ شيء آخر..." .انتهى كلامه . قلت:فانظر رعاك الله فإن أمر الديانة منظور إليه غير مهدور,فقول الألباني: "فإن الجرح لا ينظر فيه إلى دين المجروح وورعه وعلمه", لا يعني عدم النظر في عدالة الرجل بل المراد إن ثبتت العدالة ووجد سوء حفظ في الراوي فإن دين الراوي الذي جُرِّح بسوء حفظه لا يكون رادًّا للجرح الذي سُلّط على حفظه وضبطه,ولا أدري كيف غاب عنك باقي الكلام!!؟حيث قال:"بعد أن تثبت عدالته ، ولا شك عندي في عدالته ، ولكن الضبط والحفظ شيء آخر.."... وعلى كل أنت تنازع في أمر بدهي يعرفه كل من طرق دروب هذا الفن العظيم...فتمهل أيها الفاضل ولا تعجل ...فهو اللائق بمثلك .! وأما نقلك الآخر فليس في موطن النزاع...فتأمل ...!!. |
#16
|
|||
|
|||
ولك أخي محب السلف أقول:
هما سؤالان أريد فيهما جوابا مختصرا محكما: السؤال الأول:هل المقصود من الجرح والتعديل في الرواية: حفظ حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم فحسب ؟وليس المقصود منه كذلك حفظ الدين وتغليب مصلحة حفظ الشريعة؟! فإذا وضعت فروقا علمية بين تصورات علمية فإنه معيب جدا أن يقع التجاذب بين الصور العلمية مع وجود الفروق,إذ ذاك براهن لك على عدم دقة الفروق...فتأمل!. السؤال الثاني:وقبله تمهيد لك... -ما هي المبادئ العشرة في كل فن؟فإذا عرفت أن منها الموضوع علمت أنه من المعيب أيضا أن تحصر موضوع فن في جزيئة ثم يقال لك نسيت أيضا أنه يدرس كذا وكذا!!. السؤال الثاني هو: هل موضوع الجرح والتعديل في الديانة: البحث في الناس من جهة السنة والبدعة فحسب؟وليس منه البحث في الناس من جهة صدقهم وكذبهم ,وتقواهم ومجونهم...؟فأنت ترى الجرح قد جعل في جمهرة من الرواة لأجل كذبهم أو وضعهم؟فأين يكون هذا في باب الرواية أو الديانة؟. وبعد ...فإني أحببت أن أسهل الكلام حتى يُفهم,ولا يطوح بنا مطوح في بيداوات الخلط والخبط...والله المستعان... |
#17
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
قال أيوب السختياني: إنك لا تُبْصِرُ خطأَ معلِّمِكَ حتى تجالسَ غيرَه، جالِسِ الناسَ. (الحلية 3/9). قال أبو الحسن الأشعري في كتاب (( مقالات الإسلاميين)): "ويرون [يعني أهل السنة و الجماعة ].مجانبة كل داع إلى بدعة، و التشاغل بقراءة القرآن وكتابة الآثار، و النظر في الفقه مع التواضع و الإستكانة وحسن الخلق، وبذل المعروف، وكف الأذى، وترك الغيبة و النميمة والسعادة، وتفقد المآكل و المشارب." عادل بن رحو بن علال القُطْبي المغربي |
#18
|
|||
|
|||
اقتباس:
لا أدري من الذي يطرح الأسئلة الذي خالف عمل النقاد والمحدثين أو الذي سلك سبيلهم
فانت مطالب بفهم عمل المحدثين اولا الذي نطمئن إليه ان كلامنا كله مدعَّم بكلام المتخصصين في هذا الفن وإليك إحداها قال ابن خزيمة: حدثنا عباد بن يعقوب الرواجني الثقة في حديثه، المتهم في دينه. ففرَّق رحمه الله بين تعديله في الرواية وجرحه في الديانة. لي عودة للموضوع.
__________________
سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم.
|
#19
|
|||
|
|||
أهكذا هو الرد العلمي الذي تطالب به غيرك يا أخي عادل؟!!,لا بأس ....فإن السبب معلوم...فإني أخشى أن محاربتنا للغلو قد يخلق غلوا عند بعضنا...وليس هذا بغريب فهو معلوم عند كل من طالع أحوال الفرق والجماعات....,وعلى كل الإنصاف عزيز...وهو حسبنا ونعم الوكيل .
|
#20
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
قال أيوب السختياني: إنك لا تُبْصِرُ خطأَ معلِّمِكَ حتى تجالسَ غيرَه، جالِسِ الناسَ. (الحلية 3/9). قال أبو الحسن الأشعري في كتاب (( مقالات الإسلاميين)): "ويرون [يعني أهل السنة و الجماعة ].مجانبة كل داع إلى بدعة، و التشاغل بقراءة القرآن وكتابة الآثار، و النظر في الفقه مع التواضع و الإستكانة وحسن الخلق، وبذل المعروف، وكف الأذى، وترك الغيبة و النميمة والسعادة، وتفقد المآكل و المشارب." عادل بن رحو بن علال القُطْبي المغربي |
|
|