أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
94023 | 88259 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#51
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
قال الإمام أحمد ( رحمه الله ) : " لو تدبر إنسان القرءان ، كان فيه : ما ( يرد !) على كل مبتدع وبدعته " [ السنة للخلال ( ٩١٢) ] قال ابن قدامة المقدسي ( رحمه الله ) : " وقد كان السلف يحبون من ينبههم على عيوبهم ، ونحن الآن - في الغالب - أبغض الناس إلينا من يعرف عيوبنا " [ مختصر منهاج القاصدين ص196 ] من هنا القناة على تيليجرام
To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. |
#52
|
|||
|
|||
اقتباس:
بارك الله فيك ، قد تابعت الكتور محمود على خطأ - كذا أحسبه - وبنيت عليه أمور ، والخطأ يرد على قائله وهذا نصحا له وللأمة ، ولا يوجب ذلك التنقص أبدا (!)
أنبه على أمر هنا في كلام الدكتور محمود ( نفع الله به ) وقد تابعته عليه سلمك الله : ذكر الدكتور : أن السميع اسم ، ويَسمع فعل ، والسمع وصف ذات ، والإسماع وصف فعل من يسمع ! والصواب أن وصف الفعل لصفة السمع ( السماع ) وليس ( الإسماع ) ف ( الإسماع ) وصف فعل للفعل ( يُسمِع ) وهو من الأفعال التي لا اسم منها ولا وصف ذات ! وهو من قوله (وَمَا أَنْتَ بِمُسْمِعٍ مَنْ فِي الْقُبُورِ) ف(يَسمع ) غير ( يُسمِع ) فتنبه ! والله أعلم .
__________________
قال الإمام أحمد ( رحمه الله ) : " لو تدبر إنسان القرءان ، كان فيه : ما ( يرد !) على كل مبتدع وبدعته " [ السنة للخلال ( ٩١٢) ] قال ابن قدامة المقدسي ( رحمه الله ) : " وقد كان السلف يحبون من ينبههم على عيوبهم ، ونحن الآن - في الغالب - أبغض الناس إلينا من يعرف عيوبنا " [ مختصر منهاج القاصدين ص196 ] من هنا القناة على تيليجرام
To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. |
#53
|
|||
|
|||
اقتباس:
اقتباس:
قال : " إن التبصير وصف فعل ويقابله في أوصاف الذات التي لا تتعلق بالمشيئة صفة البصر التي دلّ عليها اسمه تعالى البصير " ا.هـ أقول : معلوم أن البصير اسم لله تعالى ، وصف الذات منه : البصر ، والفعل : يبصر ، ووصف الفعل : الإبصار! لا التبصير . وهذا غير يُبَصِّر ، فوصف الفعل منه : التبصير . وهذا ما وقع في اسم الله السميع ، قال (2/1118) : " قال تعالى : ( وهو السميع البصير ) السميع - عز وجل - هو المتصف بالسمع كوصف ذات ، والإسماع كوصف فعل ..... أمّا الإسماع لغيره كوصف فعل لله - عز وجل - فلأنه يتعلق بمشيئته سبحانه كما قال : ( إن الله يُسمع من يشاء ) . وقد يكون وصف الفعل على المعنى الخاص الذي فيه إجابة الدعاء ... " ا.هـ أقول : اٌسم الله : السميع ، وصف الذات منه : السمع ، الفعل منه : يَسمَع وليس ( يُسمِع !) ، وصف الفعل منه : السماع لا ( الإسماع !) . وإنما الفعل ( يُسمِع ) وصف الفعل منه : (الإسماع ) . وهذا الفارق مؤداه - الباطل - نفي التجدد في فعل الله بالسماع ، وهو ما لا يقول به الدكتور وأعلمه منه لمّا حدثته ! قال الدكتور في موسوعة ( أسماء الله الحسنى 1/590) : " فالسمع صفة ذات وصفة فعل " ا.هـ وقال : ( والسميع سبحانه هو المتصف بالسمع كوصف ذات ووصف فعل " وقال (1/ 592 ) : " فالسميع هو الذي يسمع بوصف ذاته [ هذه فيها إشكال ] ، ويسمع من شاء من خلقه بوصف فعله " وهذا هو الصواب .. لكنه قال بعدها (ص 591): " أمّا السمع كوصف فعل لله - عز وجل - فهو السمع الذي يتعلق بمشيئة الله سبحانه ، أو على المعنى الخاص الذي فيه إجابة الدعاء [ وإلى هنا أجاد الدكتور ، ثم أكمل ] أو إسماع من يشاء .... " ا.هـ وقال ( ص 593 ) : " وأمّا الإسماع فوصف فعل لله لتعلقه بالمشيئة إن شاء فعل وإن شاء لم يفعل " ا.هـ فخلط بين السماع والإسماع مرة أخرى .. والإسماع وصف فعل للفعل يُسمِع وهو متعلق بالمشيئة ، ولا إشكال في ذلك ، لاكن لا يوضع تحت اسم الله السميع على أنه وصف فعل له ! كما الحال في الرؤية فإن مبحث رؤية العباد لله بخلاف مبحث رؤية الله لعباده وكلٌ ثابت بالأدلة عند أهل السنة . وأمّا قول السبكي وغيره إن الدكتور النجّار أخطأ في كونه خلط بين الفعل ووصف الفعل فجعل صفة الفعل متجددة فهذا غير صحيح ، ويعبر بذلك ويراد الفعل ولو طالعت كلام الأئمة لوجدت ذلك كذلك . لاكن المحك أن الفعل يتجدد لأنه متعلق بزمان معين ، وهذا المراد من قولنا في الصفات الفعلية ( قديمة النوع حادثة الآحاد ) فنوع الفعل والصفة قديم والفعل آحاده متجددة ، والله أعلم .. وهذه مواضع دقيقة يغفر الله لمن أخطأ فيها بعد اجتهاده ، وتحريه الصواب ..
__________________
قال الإمام أحمد ( رحمه الله ) : " لو تدبر إنسان القرءان ، كان فيه : ما ( يرد !) على كل مبتدع وبدعته " [ السنة للخلال ( ٩١٢) ] قال ابن قدامة المقدسي ( رحمه الله ) : " وقد كان السلف يحبون من ينبههم على عيوبهم ، ونحن الآن - في الغالب - أبغض الناس إلينا من يعرف عيوبنا " [ مختصر منهاج القاصدين ص196 ] من هنا القناة على تيليجرام
To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. |
#54
|
|||
|
|||
لمَّا سمعتُ كلامَ الرَّضواني الفجَّ في العلَّامةِ المتفنِّنِ الشيخ الوزيرِ صالحٍ آلِ الشيخ؛ بقوله فيه: (إنه إخواني، وأنَّ عليهِ أن يتعلَّم التوحيدَ!، ولو بُعث جدُّه من قبرِه لعلَّمه التوحيدَ؛ ويغور في ستين داهية) انتهَى كلامه القبيح بحروفه؛ ولعلَّ سببَ كلامِ قاطعِ الطريق هذا؛ في من لا يصلُح أن يكون تلميذا عندَه، هو أن هذا المغلوبَ على أمرِه قامت له سوقٌ في العقيدةِ -بعضَ قيامٍ- فحسبَ نفسَه ابن تيميةَ زمانِه والمرجعَ في المشكِلات، والمفزعَ في المُلمَّات، ثمَّ لعلَّه سمعَ -عرَضًا- كلامَ الشيخِ صالحٍ -العالِم بحقٍّ- في مباحثِ العقائدِ، وكيفَ أنَّه يحرِّرها التحريرَ البليغَ، ويأتي على مشكلاتِها فإذا هي مجلَّاةٌ بلغةِ العلمِ الراقيةِ التي لا تكادُ ترى لها نظيرًا في هذا الزَّمان؛ فساءَ ذلك الرضوانيَّ ، فتكلَّم في الشيخ؛ عاملهُ اللهُ بما يستحقُّ. |
#55
|
|||
|
|||
اقتباس:
والله يا أبا المعالي إنه لمن المحزن أن يتكلم مثل الدكتور الرضواني في مثل العلامة المتفنن الشيخ صالح .. فما جرأ أن يتكلم في الشيخ صالح مثل الشيخ ربيع طوال هذه المدة التي ناصر الشيخ صالح فيها شيخنا علي الحلبي فدُفع مثل الدكتور الرضواني لييحقق ما لم يستطعه غيره .. فالرضواني لا يقارن بالعلامة الشيخ صالح .
__________________
قال الإمام أحمد ( رحمه الله ) : " لو تدبر إنسان القرءان ، كان فيه : ما ( يرد !) على كل مبتدع وبدعته " [ السنة للخلال ( ٩١٢) ] قال ابن قدامة المقدسي ( رحمه الله ) : " وقد كان السلف يحبون من ينبههم على عيوبهم ، ونحن الآن - في الغالب - أبغض الناس إلينا من يعرف عيوبنا " [ مختصر منهاج القاصدين ص196 ] من هنا القناة على تيليجرام
To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. |
#56
|
|||
|
|||
اطلعت على بعض كتابات من رد علي في مقالي المعنون له:( موافقة الشيخ عبيد الجابري للأشاعرة في أن صفتي السمع والبصر ذاتيتان)
فحمدتُ الله على العافية والسلامة لما رأيته من تناقضات وجهل وتعالم من رد علي. وللأسف. فمرة يوافقوني في أن الأشاعرة ينفون التجدد في هاتين الصفتين، وأنه ليس قولا لأهل السنة، لكنهم لا يجرؤون على بيان أن الشيخ عبيد وافق الأشاعرة؛ للتعصب وعدم التجرد للحق، ومرة يتلكؤون ... وما يثبته أحدهم ينفيه الآخر. كما أبانت مقالاتهم عن جهل عميق، وعدم تأصيل سديد فما أحوجهم لأن يتعلموا أصول أهل السنة وما أحوجهم لأن يتجردوا للحق وما أحوج بعضهم ممن يقال عنه المربي العالم للأدب قبل العلم والحمد لله أن أبان مقالي هذا عن مقدار علمهم. وليبشروا أني معرض عن الرد عليهم؛ لضعف حججهم وإلزاماتهم، ومثلهم لا يلتفت اليهم، ولا ينظر في كلامهم أصلا، فضلا عن ان يرد عليهم. كتبه أحمد محمد الصادق النجار |
#57
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا يا شيخ أحمد على إعرضك عن الرد على هؤلاء المتناقضين السبابين وعلى رأسهم شيخهم الذي علمهم السب والبذاء والوقوع في الأفاضل و...
|
#58
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله
اقتباس:
أخوكم أبوسارية
__________________
((وَمِنَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُواْ حَظّاً مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللّهُ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ )) عن إبراهيم النخعي قوله هذه الأهواء المختلفة والتباغض فهو الإِغراء .. قال قتادة إن القوم لما تركوا كتاب الله وعصوا رسله وضيّعوا فرائضه وعطّلوا حدوده ألقى بينهم العدواة والبغضاء إلى يوم القيامة بأعمالهم أعمال السوء ولو أخذ القوم كتاب الله وأمره ما افترقوا. |
#59
|
|||
|
|||
اقتباس:
جزاه الله خيرا . أما المتعصبة فأقول لهم اعلموا أن فيكم شبه بأهل البدع ، بل أنتم قريبون من منهجهم متصفون ببعض سماتهم . يقول ابن تيمية رحمه الله فيمن كان شأنه مثلكم المجموع ( 22/252): " ومن تعصب لواحد بعينه من الأئمة دون الباقين فهو بمنزلة من تعصب لواحد بعينه من الصحابة دون الباقين، كالرافضي، وكالخارجي، فهذه طرق أهل البدع والأهواء الذين ثبت بالكتاب والسنة أنهم مذمومون، خارجون عن الشريعة والمنهاج الذي بعث الله به رسوله صلى الله عليه وسلم، فمن تعصب لواحد من الأئمة بعينه ففيه شبه من هؤلاء ". |
#60
|
|||
|
|||
لعل من اللائق أن يعتذر الدكتور أحمد النّجار عن تنقصه للشيخ عبيد واتهامه له بموافقة الأشاعرة، وإلا لزم الدكتور اتهام جلة من العلماء السلفيين ممن وافق الشّيخ الزاهد الورع عبيد الجابري حفظه الله...
وعليه أن يراجع المسألة بتدقيق أكثر ولا يتسرع في إصدار مثل هذه الأحكام... |
|
|