أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
66158 | 88259 |
#1
|
|||
|
|||
انتفاضة الشباب المسلم... بين الوهم والحقيقة!
انتفاضة الشباب المسلم... بين الوهم والحقيقة!
#انتفاضة_الشباب_المسلم الحقيقية هي اﻻنتفاضة على الشهوات، والمعاصي والمنكرات، والعمل على عزة هذا الدين؛ بتجريد التوحيد، ونبذ التقليد، ومحاربة البدع والخرافات، والحزبية والمذهبيات.. وهي اﻻنتفاضة على تقليد الكفار، والتشبه بالفسقة اﻷشرار. إن القلب يعتصر ألما، وينزف دما.. على دماء طاهرة زكية؛ تجري مجرى السيل؛ على يد من ﻻ يرحم!.. من جﻻوزة عتاة، وجعاظرة قساة، وبﻻطجة بغاة.. ﻻ يراعون للمؤمنين حرمة، وﻻ يرقبون فيهم إﻻ وﻻ ذمة!.. دينهم الهوى، وسبيلهم المطامع! ، وسلطانهم البطش، يرتوون بالدماء، ويقتاتون على اﻷعراض! فحق على عقﻻء بني ديننا.. (الكف!) -نعم: الكف!-، وحسن اللجوء إلى الله!.. فهذا الحراك لن يثمر إﻻ حنظﻻ مرا، ﻻ يتجرع مرارته إﻻ نساء ورجال يفقدون ثمرات فؤادهم، وفلذات أكبادهم.. وﻻ ثمن! والله لطيف بعباده، وهو الحكيم الخبير.
__________________
عن أم المؤمنين أم سلمة -رضى الله عنها- قالت: "برئ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ممن فرق دينه واحتزب" [العلل ومعرفة الرجال] <3597> للتواصل: To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. |
#2
|
|||
|
|||
المخرج من الفتنة لا يكون إلاّ بكف اليد واللسان عنها ولا يتمّ ذلك إلا بخلوص القلب من أدران المعارضات ( العقلية ) و ( النفسية ) .
__________________
قُلْ للّذِينَ تَفَرَّقُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُم فِي العَالَمِين البَيِّنَة إنَّ الّذِينَ سَعَوْا لِغَمْزِ قَنَاتِكُمْ وَجَدُوا قَنَاتَكُمْ لِكَسْرٍ لَيِّنَة عُودُوا إِلَى عَهْدِ الأُخُوَّةِ وَارْجِعُوا لاَ تَحْسَبُوا عُقْبَى التَّفَرُّقِ هَيِّنَة «محمّد العيد» |
#3
|
|||
|
|||
الكف عن كل ما يكون سببا في سفك الدماء واجب لا مفر منه! مع إبراء الذمة على قدر المستطاع جمعا بين المصالح كافة!
__________________
عن أم المؤمنين أم سلمة -رضى الله عنها- قالت: "برئ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ممن فرق دينه واحتزب" [العلل ومعرفة الرجال] <3597> للتواصل: To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. |
#4
|
|||
|
|||
هذا هو المقصود من الكلام وإنما يرجى به أهل الطاعة لأنهم له أسمع وقلوبهم له أطوع فكم من هائم بين الفجاج تتخطفه الأشواك وتتربص به الحيات و مفازة الإيمان بين يديه ليس بينه وبينها غير حجاب ( الكبر ) وفتنته ( الساحرة ) تنفخ فيها ألوان ( المعارضات ) فيا أيها الذين آمنوا ..... آمنوا .
__________________
قُلْ للّذِينَ تَفَرَّقُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُم فِي العَالَمِين البَيِّنَة إنَّ الّذِينَ سَعَوْا لِغَمْزِ قَنَاتِكُمْ وَجَدُوا قَنَاتَكُمْ لِكَسْرٍ لَيِّنَة عُودُوا إِلَى عَهْدِ الأُخُوَّةِ وَارْجِعُوا لاَ تَحْسَبُوا عُقْبَى التَّفَرُّقِ هَيِّنَة «محمّد العيد» |
#5
|
|||
|
|||
{تسمع و تطيع للأمير ،و إن ضرب (جلد)ظهرك و أخذ مالك ـ فاسمع و أطع ـ }
فالسمع و الطاعة وعدم تهييج الفتن هـو (يصبّ) في صالح حفظ الدماء المعصومة ..
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#6
|
|||
|
|||
السمع والطاعة للأمير المسلم أصل لا يماري فيه أحد.. ونضيف إلى ذلك: الصبر على المتغلب الكافر -سواء كان أصليا، أو طرأ عليه الكفر لناقض أو موالاة!-، مع انعدام القدرة والكفاءة! حرصا على الدماء وحقنا لها.. حتى يقضي الله أمرا كان مفعولا.
__________________
عن أم المؤمنين أم سلمة -رضى الله عنها- قالت: "برئ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ممن فرق دينه واحتزب" [العلل ومعرفة الرجال] <3597> للتواصل: To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. |
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
|
|