أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
13002 | 92142 |
#11
|
|||
|
|||
حقاً كلام سياسي دليله الظنون -مع احترمنا الشديد- والحقيقة لا يمكن الوصول اليها هكذا فالمخطط كبير والامر جد خطير
|
#12
|
|||
|
|||
اقتباس:
أنا أقصد نحن كطلبة علم الأولى عدم الإشتغال بهذا الأمر،
__________________
(إن الرد بمجرد الشتم والتهويل لا يعجز عنه أحد ، والإنسان لو أنه يناظر المشركين وأهل الكتاب : لكان عليه أن يذكر من الحجة ما يبين به الحق الذي معه والباطل الذي معهم ، فقد قال الله عز وجل لنبيه صلي الله عليه وسلم : (ادع إلي سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن) وقال تعالي : (ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن) الفتاوي ج4 ص (186-187) بوساطة غلاف(التنبيهات..) لشيخنا الحلبي |
#13
|
|||
|
|||
اقتباس:
أخي الكريم إياك والاغترار بأهل البدع والتغرير بهم !! فلو اطلع شخص عامي أو جاهل بحقيقة الخوارج لما ازداد بعد اطلاعه على كلامك إلاّ انبهارا بهم ! خاصة عند قولك: لا يخافون من أحد !! والله أعلم |
#14
|
|||
|
|||
آىسف وأقدم لك اعتذاري حفظك الله .. لكن طلاب العلم منهم المتمكن ومنهم المتعلم وبين ذلك درجات.
|
#15
|
|||
|
|||
بارك الله فيك أخي العراقي على هذا الموضوع. وكلام الشيخ السعيدي متزن للمسألة و تحليله ذو نظرة ثاقبة للأمور. وقد كنت كتبت كلمة في موضوع هذا التحالف قبل اجتماع مؤتمر السعودية أحذر فيه ولاة أمور المسلمين من الدخول تحت حلف الأمريكان ، لكن كلمتي لم تنشر بالرغم من إرسالها مرتين.
أمريكا تريد ضرب المسلمين بالمسلمين لعجزها أو بالأصح لعدم رغبتها بالقيام بذلك بنفسها و تريد جر المنطقة إلى فتن و استنزاف دائم على شعارهم المشهور بالفوضى الخلاقة، والذي يعني : الفتن التي تصب في مصلحتها فقط، على غرار ما فعلته في أفغانستان و اليمن و العراق و في كل هذه المحطات استعانت بالشيعة في ضرب السنة وهي الآن تريد في سوريا ضرب السنة بالسنة بمساعدة إيران. "ثم علينا أن ندرك أن أي اشتباك بين القوى الدولية وبين التنظيم ليس حرباً بين الإسلام والكفر ، بل هي حرب بين تنظيم وُضِع لاستنزاف المسلمين وإهدار طاقاتهم وتفريق جماعتهم وبين من قاموا بوضعه إمعاناً منهم في محاولة جر المسلمين إلى أتون المحرقة ، فإذا كان الغرب يقتل المسلمين ، فداعش تصنع الشئ نفسه ، وما مذبحة الشعيطات رحمهم الله منا ببعيد ، والوقوف مع داعش لن يقدم للإسلام شيئاً بل مآلاته خطيرة على من يقف معهم ، فأعدل المواقف أن لا تقف مع الفريقين وندعوا بالسلامة والهداية لأبنائنا من بينهم . هذا وأسأله سبحانه أن يجنبنا وبلادنا وبلاد المسلمين سائر الفتن ما ظهر منها وما بطن . محمد بن إبراهيم السعيدي السبت 18/ 11/ 1435 " اهـ |
#16
|
|||
|
|||
أخي الكريم طبعا سيكون كلامه من دون دليل لأنه لا يعرف حقيقة ما يحصل إلا الرؤساء, الملوك, ووزراؤهم. كلامنا لا يخرج عن كونه لما يحدث وتخمينا. حتى الرؤساء والملوك العرب لا يعرفون كل شيئ. والله أعلم
__________________
ﺍﻟﻠﻬﻢ ﻟك ﺍﻟﺤﻤﺪ. |
#17
|
|||
|
|||
تغريدات تتحدث عن داعش والمصالح الأمريصفيونية للشيخ محمد السعيدي
1-المشاريع الأمريكية والإيرانية في منطقتي العراق وسوريا تتقاطع في مراحل عديدة لكنها لا تتفق وهذا يفسر تباينهما أحيانا وتوافقهما في المنطقة. 2-فيما يخص داعشا بعض أعمالها تخدم نقاط التوافق وبعضها تضر بالجانب الأمريكي لصالح الإيراني وهذا يفسر الضربات الأمريكية المحدودة ضد داعش. 3-داعش خدمت المشروعين معاً الأمريصفيوني فيما يتقاطعان فيه أي الذي تلتقي مصالحهما عنده وهو تعطيل الثورة السورية ووأد الثورة العراقية. 4-خدمت داعش إيران في حمايتها لنظام حزب الدعوة وتوقف الثورة على تخوم بغداد وذلك بوضعها العشائر في خيار صعب إما محاربة داعش وإما تعطيل الثورة. 5-المشروع الصفوي يفترق عن الأمريكي في نظرته لأكراد العراق فأمريكا تطمح لانفصالهم كلياً وترى إيران أن الانفصال يؤثر على المنطقة الكردية عندها. 6-تقاتل داعش شمالاً لإضعاف الحكومة المحلية الكردية التي تريد أمريكا تقويتها وتريد إيران إضعافها هنا تختلف مصلحة الدولتين وتقف داعش مع إيران. 7-تعاطفت الحكومة الكردية مع ثورة العشائر في الموصل أول ظهورها والآن تعاقبها إيران بتسليط داعش عليها كما أن لها في ذلك مكاسب أخرى. 8-قد تضطر داعش للاشتباك مع إيران استجابة لضغوط جنودها المغرر بهم واللذين لن تستطيع الإبقاء عليهم دون إرضائهم بمعركة من هذا النوع. 9-إدانة مجلس الأمن لداعش حركة استباقية كي تقضي عليها الدول التي صنعتها حين تنتهي مهمتها أو تصعب السيطرة عليها أو يصبح ضررها أكبر من نفعها. 10-أمريكا وإيران لا تخشيان تنظيم داعش بل أفراد داعش أن يتمردوا على التنظيم أو يتحركوا دون أمره لذا تضربانهما بين الفينة والأخرى للحد من ذلك. د.محمد بن إبراهيم السعيدي |
#18
|
|||
|
|||
بارك الله فيك أخي يوسف على إثراء الموضوع.
مركز الدراسات الكندي جلوبال سيرتش يتحدث عى اتفاق سري بين داعش و الكيان الصهيوني. و هو احتمال قائم يعضده اقتراب مقاتلى داعش من الحدود بين سوريا وهضبة الجولان فيقاتلون السوريين و لا يتعرضون للجنود الصهاينة بسوء. وهناك مفاجأة أخرى متمثلة في عدم إدراح أبي بكر البغدادي في لائحة الإرهاب الأمريكية لعام 2014 . و هذا ما يدل على أن داعش كلب حراسة للمصالح الأمريكية و اليهودية بالمنطقة و المنفذ لخططهما. اعاذنا الله من شر هذه الطائفة الخارجية، هم كلاب الكفار في الدنيا يتتبعون صيدهم و كلاب النار يوم القيامة. |
|
|