أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
![]() |
![]() |
![]() |
|||||
|
![]() |
9032 | ![]() |
98954 |
#1
|
|||
|
|||
![]()
" إن الله يحب حفظ الود القديم "
أخرجه رواه ابن عدي الكامل ، والأصبهاني في الترغيب من حديث عائشة رضي الله عنها مرفوعا ، وفي إسناده عبد الله بن إبراهيم الغفاري ، وهو متروك ، ونسبه ابن حبان إلى الوضع كما في التقريب . قال المناوي عن هذا الحديث كما في التيسير : إسناده ضعيف . وقد أخرجه الديلمي في مسند الفردوس من حديث جابر رضي الله عنه مرفوعا بلفظ : " إن الله يحب المداومة على الإخاء القديم ، فداموا عليه " . وفي فيض القدير : قال في اللسان : هذا منكر بمرة ، ولا أظن سفيان بن عيينة حدث به فقط . والحديث معناه صحيح لأن حسن العهد من الإيمان . وقوله : ( إن الله تعالى يحب المداومة ) أي الملازمة والاستمرار ( على الإخاء ) بالمدّ ( القديم فداوموا عليه ) بتعهد الإخوان في الله ، وتفقد حالهم .
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#2
|
|||
|
|||
![]()
قيل قديما :
1 / من أحب أن تدوم له المودة فليحفظ مودة إخوانه القدماء . 2 / من فاتَهُ وُدُّ أَخٍ صالِحٍ فَذَلِكَ المَغبونُ حق اليَقين . 3 / عاشروا الناس فإن عشتم حنوا إليكم ، وإن متم بكوا عليكم .
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#3
|
|||
|
|||
![]() جزاك الله خيرا: وقد قيل (وما الحب إلا للحبيب الأول)
__________________
قال سفيان بن عيينة رحمه الله : ( من جهل قدر الرّجال فهو بنفسه أجهل ). قال شيخُ الإسلام ابن تيميَّة - رحمه الله- كما في «مجموع الفتاوى»: «.من لم يقبل الحقَّ: ابتلاه الله بقَبول الباطل». وهذا من الشواهد الشعرية التي إستشهد بها الشيخ عبد المحسن العباد في كتابه رفقا أهل السنة ص (16) كتبتُ وقد أيقنتُ يوم كتابتِي ... بأنَّ يدي تفنَى ويبقى كتابُها فإن عملَت خيراً ستُجزى بمثله ... وإن عملت شرًّا عليَّ حسابُها |
#4
|
|||
|
|||
![]()
وإياكم يا أخانا العزيز الكريم
منقول من عبد الرحمن عقيب الجزائري باب حُسْنُ العَهْدِ مِنَ الإِيمانِ (8) قال الشيخ الألباني رحمه الله في مختصر صحيح البخاري (8) قلت: هذه الترجمة طرف حديث ترويه عائشة أيضاً، وفيه أنه - صلى الله عليه وسلم - قال في عجوز رحب بها: "إنها كانت تأتينا زمن خديجة، وإن حُسْنَ العهد من الإيمان". رواه الحاكم، وهو مخرج في "الصحيحة" تحت الحديث رقم (216). 2320 - عن عائشةَ رضي الله عنها قالتْ: ما غِرْتُ على امْرَأَةٍ ما غِرْتُ عَلَى خَديجَة، [وما رأَيتُها 4/ 231]، وَلَقَدْ هَلَكَتْ قَبْلَ أَنْ يَتَزَوَّجَني بِثَلاثِ سِنينَ- لِما كُنْتُ أَسْمَعُهُ يَذْكُرُهَا (وفي روايةٍ: لكثرةِ ذكر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إياها، وثنائِه عليها 6/ 158)، ولقَدْ أَمَرَهُ رَبُّهُ أَنْ يُبَشِّرَها بِبيْتٍ في الجَنَّةِ مِنْ قَصَبٍ، وَإنْ كانَ رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - لَيَذْبَحُ الشَّاةَ، [ثم يقطِّعُها أعضاءً]، ثُمَّ يُهْدِي في خُلَّتِها مِنْها [ما يَسَعُهُنَّ]، (وفي روايةٍ: ثم يبعثها في صدائق خديجة، فربما قلتُ له: كأنه لم يكن في الدنيا إلا خدِيجةَ! فيقول: "إنَّها كانتْ، وكانتْ، وكانَ لي منها ولدٌ"). قال أهل العلم : لَفظ الْعَهْد باللاشتراك يُطلق على معَان كَثِيرَة: الزَّمَان وَالْمَكَان وَالْيَمِين والذمة والصحبة والميثاق والأمان والنصيحة وَالْوَصِيَّة والمطر، وَيُقَال لَهُ: العهاد أَيْضا وفي فيض القدير (إن حسن العهد) أي الوفاء والخفارة ورعاية الحرمة (من الإيمان) أي من أخلاق أهل الإيمان ومن خصائلهم أو من شعب الإيمان ويكفي الموفي بالعهد مدحا وشرفا قول من علت كلمته والموفون بعهدهم إذا عاهدوا
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |