أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
56840 | 69591 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#31
|
|||
|
|||
http://www.al-abbaad.com/index.php/articles/85-1433-10-21
تنبيهات على مشروع الموسوعة العلمية ومحاكاة الآثار النبوية للشيخ عبد المحسن العباد |
#32
|
|||
|
|||
العلامة صالح الفوزان.
عبدالعزيز آل الشيخ. صالح اللحيدان. عبدالمحسن العباد. عبدالرحمن البراك. عبد العزيز الراجحي. البركة مع أكابركم. |
#33
|
|||
|
|||
...وإنِ اختلف (الأكابرُ)-وهو الجاري-:
ما الموقفُ السلفيّ العلميّ: الدليلَ الدليلَ-يا أهلَ الدليل-! |
#34
|
|||
|
|||
اقتباس:
خصوصا أننا لم نر منك دليلا - مقنعا - على مشروعية هذا العمل ! |
#35
|
|||
|
|||
انا لا اتكلم عن مشروعية هذا الموضوع من عدمه فليس هذا من شأني.
وقد رأيت الفيديو الذي انزله أحد الأخوة فوجدت كما قال شيخنا علي الحلبي مشروعا ضخماً عظيما ومثل هكذا عمل لا يخلو من خلل! لكن تعجبت من رد الشيخ الحصين!!! فكان يكفيه ان يبين رأيه في مخلافة الشيخ عليا لكنه ذكر أمور ليس لها علاقة لا من قريب ولا من بعيد بهذا الموضوع! فما الداعي لذكر التقليد؟! والتهارش مع السلفيين؟! وعلامة التعجب؟! وكثرة التأليف؟! وقلة التأليف في التوحيد؟! طيب اين كنت عن هذه الملاحظات يا شيخ قبل مشروع السلام عليك ايها النبي؟! وهنا تذكرت كلاما لشيخ الإسلام _ رحمه الله تعالى_: وَقَدْ يَتَعَذَّرُ أَوْ يَتَعَسَّرُ عَلَى السَّالِكِ سُلُوكُ الطَّرِيقِ الْمَشْرُوعَةِ الْمَحْضَةِ إلَّا بِنَوْعِ مِنْ الْمُحْدَثِ لِعَدَمِ الْقَائِمِ بِالطَّرِيقِ الْمَشْرُوعَةِ عِلْمًا وَعَمَلًا. فَإِذَا لَمْ يَحْصُلْ النُّورُ الصَّافِي بِأَنْ لَمْ يُوجَدْ إلَّا النُّورُ الَّذِي لَيْسَ بِصَافٍ. وَإِلَّا بَقِيَ الْإِنْسَانُ فِي الظُّلْمَةِ فَلَا يَنْبَغِي أَنْ يَعِيبَ الرَّجُلُ وَيَنْهَى عَنْ نُورٍ فِيهِ ظُلْمَةٌ. إلَّا إذَا حَصَلَ نُورٌ لَا ظُلْمَةَ فِيهِ وَإِلَّا فَكَمْ مِمَّنْ عَدَلَ عَنْ ذَلِكَ يَخْرُجُ عَنْ النُّورِ بِالْكُلِّيَّةِ إذَا خَرَجَ غَيْرُهُ عَنْ ذَلِكَ؛ لِمَا رَآهُ فِي طُرُقِ النَّاسِ مِنْ الظُّلْمَةِ. مجموع الفتاوى : (ج10_ص364). وقال _رحمه الله تعالى_: _:" وَيَتَفَرَّعُ مِنْ هُنَا مَسْأَلَةٌ وَهُوَ مَا إذَا كَانَ لَا يَتَأَتَّى لَهُ فِعْلُ الْحَسَنَةِ الرَّاجِحَةِ إلَّا بِسَيِّئَةٍ دُونَهَا فِي الْعِقَابِ: فَلَهَا صُورَتَانِ: إحْدَاهُمَا: إذَا لَمْ يُمْكِنْ إلَّا ذَلِكَ فَهُنَا لَا يَبْقَى سَيِّئَةٌ فَإِنَّ مَا لَا يَتِمُّ الْوَاجِبُ؛ أَوْ الْمُسْتَحَبُّ إلَّا بِهِ: فَهُوَ وَاجِبٌ أَوْ مُسْتَحَبٌّ. ثُمَّ إنْ كَانَ مَفْسَدَتُهُ دُونَ تِلْكَ الْمَصْلَحَةِ لَمْ يَكُنْ مَحْظُورًا كَأَكْلِ الْمَيْتَةِ لِلْمُضْطَرِّ وَنَحْوِ ذَلِكَ مِنْ الْأُمُورِ الْمَحْظُورَةِ الَّتِي تُبِيحُهَا الْحَاجَاتُ كَلُبْسِ الْحَرِيرِ فِي الْبَرْدِ وَنَحْوِ ذَلِكَ. وَهَذَا بَابٌ عَظِيمٌ. فَإِنَّ كَثِيرًا مِنْ النَّاسِ يَسْتَشْعِرُ سُوءَ الْفِعْلِ؛ وَلَا يَنْظُرُ إلَى الْحَاجَةِ الْمُعَارِضَةِ لَهُ الَّتِي يَحْصُلُ بِهَا مِنْ ثَوَابِ الْحَسَنَةِ مَا يَرْبُو عَلَى ذَلِكَ؛ بِحَيْثُ يَصِيرُ الْمَحْظُورُ مُنْدَرِجًا فِي الْمَحْبُوبِ أَوْ يَصِيرُ مُبَاحًا إذَا لَمْ يُعَارِضْهُ إلَّا مُجَرَّدُ الْحَاجَةِ كَمَا أَنَّ مِنْ الْأُمُورِ الْمُبَاحَةِ؛ بَلْ وَالْمَأْمُورِ بِهَا إيجَابًا أَوْ اسْتِحْبَابًا: مَا يُعَارِضُهَا مَفْسَدَةٌ رَاجِحَةٌ تَجْعَلُهَا مُحَرَّمَةً أَوْ مَرْجُوحَةً كَالصِّيَامِ لِلْمَرِيضِ وَكَالطِّهَارَةِ بِالْمَاءِ لِمَنْ يُخَافُ عَلَيْهِ الْمَوْتُ كَمَا قَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:"قَتَلُوهُ قَتَلَهُمْ اللَّهُ هَلَّا سَأَلُوا إذَا لَمْ يَعْلَمُوا فَإِنَّمَا شِفَاءُ الْعِيِّ السُّؤَالُ". وَعَلَى هَذَا الْأَصْلِ يُبْنَى جَوَازُ الْعُدُولِ أَحْيَانًا عَنْ بَعْضِ سُنَّةِ الْخُلَفَاءِ كَمَا يَجُوزُ تَرْكُ بَعْضِ وَاجِبَاتِ الشَّرِيعَةِ وَارْتِكَابُ بَعْضِ مَحْظُورَاتِهَا لِلضَّرُورَةِ؛ وَذَلِكَ فِيمَا إذَا وَقَعَ الْعَجْزُ عَنْ بَعْضِ سُنَّتِهِمْ أَوْ وَقَعَتْ الضَّرُورَةُ إلَى بَعْضِ مَا نَهَوْا عَنْهُ؛ بِأَنْ تَكُونَ الْوَاجِبَاتُ الْمَقْصُودَةُ بِالْإِمَارَةِ لَا تَقُومُ إلَّا بِمَا مَضَرَّتُهُ أَقَلُّ. وَهَكَذَا " مَسْأَلَةُ التَّرْكِ " كَمَا قُلْنَاهُ أَوَّلًا وَبَيَّنَّا أَنَّهُ لَا يُخَالِفُهُ إلَّا أَهْلُ الْبِدَعِ وَنَحْوُهُمْ مِنْ أَهْلِ الْجَهْلِ وَالظُّلْمِ". مجموع الفتاوى : ( ج35_ص29).
__________________
قال الشاطبي _رحمه الله تعالى_ :" قال الغزالي في بعض كتبه : أكثر الجهالات إنما رسخت في قلوب العوام بتعصب جماعة من جهّال أهل الحق ، أظهروا الحق في معرض التحدي والإدْلال ونظروا إلى ضعفاء الخصوم بعين التحقير والازدراء ، فثارت من بواطنهم دواعي المعاندة والمخالفة ، ورسخت في قلوبهم الاعتقادات الباطلة ، وتعذر على العلماء المتلطفين محوها مع ظهور فسادها". الاعتصام للشاطبي (1_494). قلت:رحم الله الشاطبي والغزالي لو رأى حالنا اليوم كم نفرنا اناسا عن الحق وسددنا الطريق على العلماء الناصحين الربانيين؟! |
#36
|
|||
|
|||
وجاء فيه أنه قام بزيارة المشروع عدد من أصحاب السمو الأمراء وأصحاب السماحة العلماء وعدد كبير من المفتين في العالم الإسلامي وقد أبدوا تأييدهم وإعجابهم، مؤكدا أنه هو من يموِّل المشروع وحده.
وجاء في الصحيفة صورة للدكتور الزهراني ومعه ستة رجال وثلاث نسوة على طاولة! وقد يكون هؤلاء هم المشاركين في المؤتمر الصحفي ومشروع بدايته اختلاظ ؟؟ فماهي نهايته؟؟
__________________
الدنيا ثلاثة ايام امس قد ذهب بما فيه..وغدا لعله ليس من عمرك..ويوم انت فيه فاعمل فيه الخير |
#37
|
|||
|
|||
اقتباس:
شكونا إليهم خراب العراق****فعابوا علينا شحوم البقر!!!
|
#38
|
|||
|
|||
اقتباس:
العدلَ العدلَ.. والرحمةَ الرحمةَ... |
#39
|
|||
|
|||
هذه الكلمة ـ تقريبا هي نفس ما قاله الشيخ علي الحلبي حفظه الله تعالى حول مشروع (السلام عليك أيها النّبي)،وزيادةً على ذلك فالشيخ صالح آل الشيخ هو:
عضو اللجنة التنفيذية العليا (للمشروع)! فنرجوا من الطاعنين بشيخنا الحلبيّ ـ أن يتحفونا بنفس الكلمات في الشيخ صالح آل الشيخ ـ بل (أكثر لأنه أحد أعضاء اللجنة التنفيذية للمشروع) ../ http://www.annabi.org/component/webplayer/video/36
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#40
|
|||
|
|||
إخواني:
لا تضرُّني التخطئة ، ولا يَضيرُني التغليط! فهكذا العلم.. وهكذا مسائل العلم المجتهَد فيها.. وهكذا ما يختلف فيه أهل العلم-حديثاً وقديماً-.. وليس يؤذيني النقاش العلمي-ألبتّة-.. ولكن الذي يؤذيني: الطعن بغير بيِّنة! والتقليد بلا دليل! والإرهاب الفكري! وإظهار النفس فوق قدْرها! وقلْب الحقائق! والتفريق بين المتماثلات! والكيل بمكيالين!والوزن بميزانين!! و..تصفية الحسابات-تحت ستار العلم-! |